Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

مواطنون واعلاميون انخرطوا في مكافحة الفساد فوجدوا انفسهم محل مؤلمرات ودسائس مفبركة/قلاديو مافيا المال والاع

مواطنون  واعلاميون  انخرطوا في مكافحة الفساد فوجدوا انفسهم محل مؤلمرات ودسائس مفبركة

قلاديو مافيا المال والاعمال ورواد الادارة الفاسدة يحبكون مؤامرات دنيئة ضد مواطنيين فضحوا فسادهم المقنن

انجزوا فرقة امنية للمراقبة واستفزاز  وحرضوا المنحرفين لتوفير شروط  الاغتيال المعنوي والدموي

تقرير / مراد علمدار الجزائري

Generale service investigation

يتعرض مند مدة المئات من المواطنيين وبعض الاعلاميين وحتى الاداريين ممن انخرطوا في معادلة الفساد طبقا لما ينص عليه الدستور وتعليمات رئيس الجمهورية  الصادرة خلال عام 2009 والتى جاء فيها بصريح العبارة "ان مكافحة الفساد فريضة من الواجب الوطني "لكثير من المضايقات والاستفزازات  من طرف مافيا المال والاعمال ورواد الادارة الفاسدة هؤلاء  المنضون في شبكة قلاديوا الفساد المتحكم في دواليب الادارة والقضاء ومصالح اخرى حيث يتم  حبك المؤامرات الدنيئة ودسائس باسلوب الموساد الاسرائلي ضد  هؤلاء المواطنيين ممن امنو بمعادلة مكافحة الفساد الدي اصبح يهدد الامن القومي اكثر من اي وقت مضى  مواطنون وبعض الاعلاميين وفئة من اطارات ادارية تمكنوا من ارسال الكثير من التقارير الى الرئاسة والهيئات المختصة  فضحت اطنان من جراثيم الفساد المقثنن  الدي لم تفلح القاونيين ولا الاجهزة الرقابية في ردعه رغم وضوح الاسماء الثقيلة التى تورطت في افساد جميع الادارات والاجهزة  الحكومية .

 فعندما نقف على ان قضاة وكلاء جمهورية واعوان بمجلس قضاء  تلمسان تورطوا في فبركة احكام وهمية لاستيلاء على اراضي مهاجريين ووظلوع مستشار في الرئاسة في قضية نصب واحتيال دهب ضحيتها اشخاص من ولاية بليدة  واكتشاف تورط نواب في البرلمان في تهريب وتسويق مهلوسات كنائب بولاية الواد واخرون  من برج بوعريريج تروطوا في تهريب العملة بالملايين الى اسبانيا  ونائب افلاني احترف البزنسة في المشاريع والظفر بالشراكة مع بارونات على تسيير اسواق ولاية بليدة  والامثلة كثيرة تعد بالالاف  تجزم بان الدولة لن تقوم لها قيامة  الا بعد ان  يتم القضاء على رؤوس الفساد الدين  تجرؤوا بتكوين فرقة امنية خاصة  للمراقبة  من يكشف امرهم لسلطات حيث اصبحوا يستفزونهم يوميا عبر مراقبتهم بالسيارات الفاخرة والجديدة من نوع  ابيزا دات اللون الابيض  و مركات متنوعة لاقلاقهم تمهيدا لايقاعهم في فخ المؤامرات حتى وصل بشبكة القلادوا الى تحريض المنحرفين وتحار المخدرات على اصحاب معادلة مكافحة الفساد  لتوفير شروط  الاغتيال المعنوي والدموي

لقد اكتشف مؤخرا بعض المواطنيين النزهاء  ان شبكة من مافيا عقارية تضم ارهابيين سابقيين واطارات دولة سامية  بتواطؤ مدير الفلاحة  حولت  اراضي متيجة الخصبة وغاباتها الى ملكية خاصة رغم انها ملك لدولة  حيث تحولت هده الاراضي المشهورة بالبرتقال الى  قطعة اراضي لبناء  بيعت بالملايين امام مراى  ومسمع السلطات الامنية والادارية وولائية  جريمة لا يمكن وصفها في قاموس الجرائم المعروفة لدى الراي العام ولما يتم ابلاغ السلطات يجد المبلغين انفسهم في مواجهة  مصيرهم بايدهم عوض ان تكون الدولة بجانبهم

امور بلغت عتبة الخطورة الحمراء بعد ان تحول القضاء الى وسيلة في يد هؤلاء لادخالهم السجن بعد قيام  تقوم عناصر محلفة بانجاز محاضر مزورة  وشهود زور  تمهيدا لادخال السجن كل  من  يتجرأ على تحدي كلاديوا الفساد عبر 48 ولاية  و كل من امن السلطة في معادلتها لمكافحة الفساد  الدي  طال الاحزاب  السياسية  جميعا والوزارات والادارات

قلاديوا الفساد  وصل الى حد فبركة صفحات على مواقع الاجتماعية كافياسبوك ومواقع اخرى باسم المسؤولين ووزرات وهيئات امنية هامة بهدف  المعلومات و المعلومات  المرسلة الى السلطات ومن ثم التصد ي مسبقا لمن يفضحون ممارساتهم الدنيئة ضد الدولة والمواطن معا

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :