Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

غرداية ..الافافاس ، المالك ،فرنسا المغرب ويهود غرداية وراء قنبلة الفتنة ببلاد مزاب/قرابة شهر والفتنة مشتعلة ب

الافافاس ، المالك وفرنسا المغرب ويهود غرداية وراء قنبلة الفتنة ببلاد مزاب

احزاب توصف بالثقيلة ومنظمات  غابت في ظل الاصرار على تعفين الوضع الامني والاجتماعي

قرابة شهر والفتنة مشتعلة بولاية غرداية رغم المجهودات التى بدلتها الرئاسة والحكومة والجيش برفقة المصالح الامنية المختصة  فاين هو الخلل ياترى ؟

 اليهود وراء مؤامرة الاحتلال الاوروبي الفرنسي  للجزائر المحروسة

ملف من اعداد / مراد علمدار الجزائري

Generale service investigation  

لتهدئة الوضع والمصالحة بين الإخوة الأعداء   يجب ؟ وضع   تريد أطراف داخلية مشهورة بالتخلاط وقتل الميت والمشي في جنازته  بالتواطؤ مع منظمات دولية ودول أجنبية   ان يصبح  ابد الدهر  صراع طائفي الى ما نهاية  معادلة  من شانها ان تكون بداية لتفتيت الجزائر المحروسة  مما يفتح الباب امام القوى العظمى المتامرة علينا  تنفيذ أجندتها السرية  في  الاستيلاء على بترول الصحراء الجزائرية بعدما  لغمت ليبيا  ومالي بالارهاب الامريكي الفرنسي الاسرائيلي  و الحلف الاطلسي  وزعزعت استقرار الامني لتونس وتحريض الجارة المغرب على اعلان الحرب على الجزائر  مؤامرة كبرى يترجمها ما تم حجزه من أسلحة ثقيلة وخفيفة  التى تعد من اهم المحجوزات على مدار سنوات خلت .

الافافاس الذي دخل على الخط مند مدة بإرسال لجنة تحقيق لتقصي الحقائق حسب زعمه في تجاوزات مصالح الامن التى بدلت اقصى مجهوداتها لحماية المواطن واملاكه بغرداية  بادر مند يوم في دعوة البرلمان الى تكوين لجنة برلمانية للوقوف على حقيقة ما يجري في غرداية وكانه بريء مما يحدث في هده المنطقة التى يملك فيها نفودها عبر منتخبيه وبعض المنظمات الحقوقية  المشبوهة كتلك التى يتراسها الخائن فخار  حزب الافافاس  الدي اعتاد مند مدة على تصفية حساباته مع السلطة بتحريك الشارع كل ما ا تيحت له الفرصة كان من مهندسي  ازمة  بلاد القائل مرورا بإحداث البطاليين  وصولا  الى فتنة غرداية المتواصلة لحد الساعة  وقائمة دسائس الافافاس طويلة  حيث  لم يبخل كل من تولى   قيادة هدا الحزب في رهن امن الامة  واستقراها الاجتماعي  وهو الدي يمارس السياسة عبر النقابات الخاصة التى يسيطر عليهها عبر مناظليه والمتعاطفين معه  وكان من المفروض الن يكون الافافاس من حماة الوطن بغض النظر عن اختلافه مع السلطة لان    مؤسسه مجاهد معروف كايت احمد الدي يعرف انخراط مناضليه من القيادة  في معادلة زعزعت استقرار امن البلاد وتلبية مطالب جهات اجنبية وعدته بتسلم السلطة عبر وسائل الفتن والمؤامرات الحزبية .

حركة مهني الخائنة لمباديء الامة دخلت هي على الخط  وجندت نشطائها الدجين تنقلوا باعداد عائلة يداعمون المقيمون بغرداية بغرض تعفين الوضع فاغلب الحرائق والهجمات والاعتداءات التى تمت وتتم حاليا ورائها هؤلاء المتحالفين مع عملاء اليهود والدول الاجنبية المدكورة في الملف  بتوجيه وتخطيط قيادات بارزة في حزب الافافاس .

معادلة الفتنة والاحتقان التى تعيشها  غرداية  الحضارة تورط فيها بعض الأعيان من الطرفين ممن الفوا البزنسة   للحصوزل على امتيازات من  السلطة في مثل هده المناسبات  جراء اطفائهم الفتنة  هؤلاء ثبتت علاقتهم باطراف عربية معروفة بتحالفها الاستراتجي مع بريطانيا التى لها ظلع في ما يحدث في المنطقة العربية ومنها الجزائر بحكم سيطرة الماسونية والصهيونية على  الاجهزة الادارية والامنية هناك ولا ننسى ان بريطانيا كانت معقل التحريض على تشجيع مواصلة الارهاب في الجزائر سنوات التسعينات عندما كان الجاسوس الاسرائيلي ابوقتادة يقود حملات شرسة  لقتل الجزائريين باسم الفتاوي المضللة .

فرنسا المغرب  ليستا بعيدتان عن ما يدور في بلاد بني مزاب  بعدما حركتا خلاياها النائمة المختصة في الجوسسة الطائفية  واشعال النعرات الطائفية والقبالية التى اوصى بها معدوا بروتوكولات ال صهيون  منهم   من  كانوا يقيمون فيما سبق بولاية غرداية ومازالت اثارهم ومخططاتهم باقية لحد الساعة .

في هدا الشان  كشف مقال نشرته جريدة النهار ان هائلة يهودية تسمى" بالوكة'' كانت قد  رسمت خريطة شاملة عن ''ممتلكاتها'' في ولاية غرداية

 وهي إحدى العائلات اليهودية التي أقامت بولاية غرداية أثناء الإستعمار الفرنسيالاوروبي  للجزائر،  حيث طالبت هده العائلة باسترداد أراضيها التي منحتها أياها الإدارة الإستعمارية، منذ 1871 تاريخ استفادتها من الجنسية الفرنسية، طلب غريب كغرابة مطالبة الحمار بجنسية الفرس  فهل من المعقول ان تكون هده العائلة بهده الجرئة حتى تطالب بارض جزائرية موثقة عبر التاريخ لالاف السنيين  ومن هنا نسنتج ان استمرار الفتنة بغرداية وراءها مثل هده العائلات  حتى تتمكن من السطو على الاملاك الوطنية لان الفوضى والفتن هي الظروف المناسبة ليهود غرداية من اجل السباحة في مياه الاحلام  استرداد املاكهم الوهمية كما فعلوها في العراق وليبيا واليمن  وسوريا  واليوم يخططون لنفس الامر انطلاقا من غرداية الجزائرية .

عائلة بالوكة حسب النهار ادعت   مالكتها  لجل الأراضي التي شيّدت عليها مدينة غرداية، على غرار مقرات الولاية والبلدية والدائرة، إلى جانب جزء من قصر غرداية، حيث ساحة السوق العتيق.ونشرت العائلة خريطة أملاكها بغرداية قبل الإستقلال، أين تضمّنت كل المواقع الحساسة بالولاية، بما فيها مقر الأمن الولائي ومقر الوحدة الولائية للدرك الوطني، إلى جانب عدد من الفنادق والإدارات، حيث كانت سكنات العائلة ـ حسب الخارطة ـ بالقرب من الولاية، فوق الشارع الرئيس، في حين كان هناك معبد خاص في الجهة الشرقية من مقر الولاية، وأطلقت عليه اسم المعبد الكبير، الذي أشارت إلى أنه لا يزال لحد الآن. وأشارت الخارطة التي استندت عليها العائلة في تحديد ممتلكاتها بالولاية، إلى وجود قصر كبير تابع للعائلة، والذي يقع على مشارف السوق العتيق بقصر غرداية، فضلا عن مدرسة قالت إنها مدرسة لتدريس التلموذية اليهودية، والواقعة على الطريق الرابط بين غرداية وبلدية الضاية، في حين حدّدت ممتلكاتها بخط أحمر، على الخارطة ذاتها التي تم التقاطها حسبهم عن طريق موقع ''غوغل إيرث''. وتمتد ممتلكات الأسرة ـ حسب الخارطة المرفقة ـ من مقر الأمن الولائي شمالا إلى ما بعد مقر الولاية جنوبا، ومن حدود قصر بني يزڤن شرقا إلى حدود بلدية غرداية غربا، حيث قرّر أفراد العائلة العمل على استعادة هذه الممتلكات، داعين كل العائلات اليهودية التي كانت تعيش بولاية غرداية في تلك الفترة إلى مساندتهم لاستعادة هذه الأرض، حيث تمّ ذكر أسماء 9 عائلات كلها كانت تقيم بغرداية خلال الفترة الإستعمارية، على حد تعبيرهم. وأظهر الموقع الذي أطلقته هذه العائلة صور أفراد العائلة القديمة التي عمّرت في قصور غرداية، وبعض القبور، إلى جانب مقبرة العائلة ، حيث تجاوز عدد أفراد العائلات اليهودية الذين أقاموا بغرداية ـ حسب الإحصائيات التي جاء بها الموقع ـ 41 ألف و500 شخص، بينهم قرابة 7500 ذكر من 9 ألقاب مختلفة، منها ''سلاّم، الباز، باردوش، آتيا، شكرون، سبّان، لحياني، مسلاتي وكوهانا''. وبيّنت الخارطة المرفقة بالموقع أيضا أن هذه العائلة استفادت من توسيع ممتلكاتها ابتداء من عام 1882 لتشمل جل قصر غرداية، في الوقت الذي لم تكن ممتلكاتها تتعدى ما تم ذكره، حيث ذكر الموقع أن العائلة اضطرت للرحيل من الجزائر عقب الإستقلال خوفا من انتقام الجزائريين، وأنهم يفكرون حاليا في استعادة هذه الأملاك، التي هي في الحقيقة أملاك الجزائريين الذين سلبتها منهم الإدارة الفرنسية ووزّعتها على المعمّرين في تلك الفترة.    

إحتلال الجزائر ..مؤامرة يهودية

تعتبر سيطرة اليهود على مقاليد التجارة الجزائرية فترة العد التنازلي للوجود التركي العثماني في الجزائر خاصة الظروف الخارجية الصعبة بعد مؤتمر اكس لاشابيل سنة 1818 الذي تم فيه الاتفاق بين الامم المسيحية على تحيد القوة العسكرية الجزائرية ووضع حد لسيطرتها على الجزء الغربي من حوض البحر المتوسط.

و ألية السيطرة تمثلت في شركة بكري و بوشناق اليهودية وهي مؤشر موضوعي لقياس مدى التغلغل اليهودي و نفوذه في المؤسسات العليا للبلاد و تاثيره على مجريات الاحداث و الشريكان بكري و بوشناق بدأ حياتهما التجارية بمدينة الجزائر مستقلين عن بعضهما البعض الى أن جمعت بينهما المصالح.

عائلة بكري : حطت رحالها بالجزائر سنة 1774 قادمة من ليفورن الايطالية و تتكون من الأب إبن زقوطة بكري و يلقبه أخرون ميشال كوهين بكري إستقر في الجزائر ليببيع الخردوات في دكان بحي باب غزون الشعبي بالعاصمة الجزائرية ثم لحقت به عائلته و تحول بسرعة الى تاجر كبيرينافس التجار اليهود نسأل؟هل هذا التحول كان بإيعاز من أل روتشيلد؟ هذا موضوع أخر في باب اخر سوف نخصص له دراسة المهم أن بكري أسس شركة في ظرف وجيز مع أبنائه ألاربعة يوسف وهو أذكاهم و مردوخاي و يعقوب و سليمان.

عائلة نفطالي بوشناق او بوجناح:جأت اسرته من ليفورن إستقرت في الجزائرسنة 1723 كانت معدمة لاتملك قوت يوم و لكن سبحان مغير الاحوال...؟سرعان ما إتسع نطاق عملياتها التجارية و زادت ثروتها بعد أن كان رئيسها يعمل عند التجار اليهود لسد رمقه.

ألارتباطات الحاسمة لشركة اليهودية:من أهمها في المسار السياسي و ألاقتصادي هي مصاهرة نفطالي بوجناح الحفيد لأسرة بكري و يختلف المؤرخون بين سنة 1793 أي عندما تحصلت الشركة على عقد بتموين فرنسا بالحبوب اي الثورة الفرنسية لمدة 5 سنوات هذه الحبوب تصدر من الجزائر و بعضهم يقولون 14 سبتمبر 1797 أي عندما تأسست الشراكة بين بكري و بوشناق المهم أن اليهود إتفقوا.

بدأت الشركة تنشط بقوة المال و الدهاء فتستورد الخردوات..الاقمشة..ا لقهوة ..السكر..التوابل.. الرخام..ولكنها تصدر المنتوجات الزراعية و نشاطها يشكل 90بالمائة من التصدير.

في سنة 1792 هرب باي المدية مصطفى الوزناجي من الداي حسين الذي حكم عليه بألإعدام ولم يجد في ظروف إختبائه إلا نفطالي بوشناق اليهودي الذي ظل يحمل إليه الطعام و الزاد بل ونجح في الحصول على العفو عنه لدى الداي حسين الذي عينه اي مصطفى بايا على قسنطينة و الشرق الجزائري بإيعاز من اليهودي بوشناق.

و لما صدر عنه العفو قدم له اليهودي مبلغا كبيرا من المال بدون ضمانات و عند تعينه بايا على قسنطينة سارع الوزناجي مصطفى لرد الجميل لليهودي بوشناق فعينه مستشارا له فإستغل نفوذه من اجل إحتكار تصدير الحبوب و القمح من ميناء عنابة و أصبح اليهودي يعزل الناس و يقرر مصائرهم.

 

و التحول الخطير الذي حدت عندما قدم مصطفى الوزناجي باي قسنطينة الى الجزائر في رحلة سنوية تسمى الدنوش لتقديم الولاء لداي الجزائر و أراد أن يقدم هدية لزوجة الداي توجه الى اليهودي نفطالي بوشناق فأحضر له سرماطا مرصعا بألألماس قيمته 300000 فرنك و لكن الباي لم تكن بحوزته السيولة النقدية الكافية لتسديد المبلغ فدفع له عينيا 75000 كيلا من القمح بسعر 4 فرنك للكيل صدرها اليهودي الى فرنسا بسعر 50 فرنك محققا ربح قدره 45000فرنك .

أما بكري كوهين تم تعينه سنة 1780 رئيسا للطائفة اليهودية في الجزائر خلفا لابراهام بوشارة الذى عزل و أصبح التنائي بكري يوشناق يلقبان ب.....ملوك الجزائر..........

ثورة الانكشارية و موت ملوك الجزائر

غير أن جبهت المعارضة إنتظمت حول الانكشارية و هم الجنود العثمانيون في الجزائر وبلغت ذروتها سنة 1801 بمحاولة إغتيال بوشناق الاولى و الثانية سنة 1804 بعد ان عين الداى حرسا خاصا لحماية اليهودي  

و يوم 28 جوان على الساعة 7 صباحا قتل جندي تركي يسمى يحي نفطالي بوشناق عند خروجه من قصر الداى بطلقات نارية و عينت الانكشارية احمد خوجة بن علي و لم تطوى القضية بقتل الباي مصطفى الوزناجي في 30 أوت 1805 على الساعة التاسعة ذبحا و سحبت جثته في شوارع العاصمة لأن قضية الديون بين فرنسا و الجزائر لم تصفى مما أود بالبلاد لكارثة ألاحتلال.  

لكن الاحتلال الفرنسي فرض في الطليعة يهود فرنسا وغالبيتهم من الالزاس او من مرسيليا,  الذين نشطوا حتى "اهدوا" مرسوم كريميو في 24 سبتمبر  1870 الى يهود الجزائر. ومرسوم كريميو اليهودي الذي كان وزيراً للعدل في فرنسا  الدي منح الجنسية الفرنسية في شكل اوتوماتيكي وجماعي, اي بجرة قلم كما يقال, للطائفة اليهودية الجزائرية. وكان هذا المرسوم بداية نهاية جزائرية يهود الجزائر واندماجهم في سيرورة الفرنسة التي جاء بها الاستعمار.

في 1954 عندما انفجرت الثورة التحريرية, لم يشعر يهود الجزائر بأنهم معنيون بها, وما التحق منهم بالثورة سوى عدد محدود جداً قد يعد على الاصابع وأغلبهم من المثقفين اليساريين امثال هنري علاق صاحب كتاب "السؤال" والمدير الاسبق ليومية "الجزائر - الجمهورية".

اليوم بعد ان رحلت غالبية يهود الجزائر عن الجزائر في 1962 الى فرنسا, بدأ صنف جديد من اليهود يعود الى البلاد لا يُعرف بجنسيته او بعرقه او بقبيلته ولا بثقافته, صنف هويته المال ويمكن ان نسميه "يهود الاستثمار الاجنبي

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :