Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

انتخابات رئاسية مسبقة حفاظا على استقرار الجمهورية / البلاد اصبحت قاب قوسين من الاستعمار الابيض الذي يقوده اصحاب الاستثمار/قرارات توثق ان الرئيس فقد السيطرة على الرئاسة ولا يستطيع اكمال العهدة

عندما يكون  المستهدف  هو الوطن الصمت خيانة والحيال تواطؤ

انتخابات رئاسية مسبقة  حفاظا على استقرار الجمهورية

 البلاد اصبحت قاب قوسين  من الاستعمار الابيض الذي يقوده اصحاب الاستثمار

فصل المال عن السلطة خطة لتوريط تبون من اجل كسب لوبي المال في معركة الرئاسة   

حان  الوقت لكي نستيقظ من الاوهام ونضحي من اجل الوحدة والامن

قرارات توثق ان الرئيس  فقد السيطرة على الرئاسة  ولا يستطيع اكمال العهدة

مستحيل ان تستمر الدولة  بدون رئيس الى غاية 2019

جماعة السعيد  استولت على صلاحيات الرئيس وعلى القوى الحية ان تتدخل لتحرير البلاد من الانسداد  

 الجيش هو من سيختار الرئيس القديم

المخابرات الفرنسية تدخل على الخط  لأثارة الفوضى   

مراد  علمدار الجزائري

General service investigation

الجيش هو العمود الفقري لدولة الجزائرية ،هو الذي يحمي المؤسسات الدستورية ومنها الرئاسة ،السعيد بوتفليقة هو مستشار وليس وزير الدفاع ، عليه ان يعرف ان الذين يحرضونه على الجيش وقائد اركانه السيد الفريق قائد صالح هم اعداء الوطن ،التصرفات الاخيرة التى قام بها السعيد وهو يدعم السارق حداد بابتسامة وهو في جنازة تكشف ان الرئيس فقد السيطرة على الرئاسة ،الامر لم يتوقف عند الابتسامة بل وصل الى حد توزيع اوسمة على شرف الأصدقاء والاحباب

استفاد منها صديق له وهو رشيد بوجدرة ، في حين تم اهمال الكثير من النخبة الفنية والادبية ،السعيد اعتقد ان بإمكانه حكم الجزائر عبر جماعة خفية استغلت اسم الرئيس منذ ان سقط مريضا ،لتصبح هي الرئيس ،الذي تم الحجر عليه ،و ايهام الراي العام بانه على دراية بالشأن العام وانه يراقب الاوضاع ويتابع كل كبيرة وصغيرة ،فهل من المنطقي ان يبارك السعيد تولي الماسوني ولد عباس قيادة الافلان وهو متورط في العشرات من الفضائح والاختلاسات عندما كان وزيرا لتضامن والصحة، افلان تحول الى محشاشة سياسية  بها رجال اعمال ومروجي المخدرات ،فكيف يسكت السعيد على تورط بن حمادي في استيراد اجهزة مركبة على اساس انها قطع غيار ،وكيف يسكت على تهرب الضريبي لشركات اجنبية وخاصة تقدر بملايير الدولارات  ،السعيد يعلم بان بوحجة رئيس البرلمان  قد استقبال الحركى بوهران  ورغم ذلك سكت على تعينه في هذا المنصب المهم ، قضية تبون كشفت لراي العام بان الرئيس ليس هو من عينه وليس هو من عزله بل جماعة بقيادة السعيد هي من قررت ،فهل كل ما صدر باسم الرئيس هو مفيد للبلاد والعباد لا ،لانه عندما يعلن مستشار الرئيس وهو اخ الرئيس دعمه المطلق لحداد وجماعته بدل الوقوف مع الحق فهدا يعني ان البلاد في خطر ، خلال الاعلان على الحكومة الجديدة تم دكر اسم الوزير بلعقون كوزير لسياحة  تم حذف اسمه بعد نحو ساعة  ،وهو الدي كان قد تم اقالته بسبب تقرير امني ،فهل من المنطقي ان يحدث خطاء من هدا النوع في مؤسسة الرئاسة وهي تضم جيش من المستشارين والمختصين ،الكل خائف بان يقولوا لسعيد بانه ارتكب اخطاء خطيرة تمس بالامن القومي،فهل السعيد يسموا فوق المصلحة العليا للبلاد التى اصبحت قاب قوسين  من الاستعمار الابيض الذي يقوده اصحاب الاستثمار  ،لان عندما يصل الامر الى ترويج اخبار عن وجود خلاف مع قيادة الجيش   فهدا يعني ان جماعة السعيد  قد اشاروا عليه بالخطاء مع صبر الاصرار والترصد ، لان السيد قايد صالح قائد الاركان ونائب وزير الدفاع  لم يخن الرئيس في توقيت حرج جدا ،فاين كان وقتها السعيد والجماعة التى تحرضه لاقالة السيد صالح باسم الرئيس  ، السيد الفريق المجاهد قايد صالح كان وراء تامين البلاد في الوقت الذي كان جماعة حداد يهربون المال وينهبون العقار ، من المفروض ان يكون السعيد مع قائد الجيش  لا ان تكون مع الماسوني حداد  الذي يهندس الاشاعات والمؤامرات ضد الجيش بايعاز من المخابرات الفرنسية ،وقائع موثقة كشفت ان علي حداد ماسوني منخرط في النادي الروتاري متحصل على الجنسية والاقامة الفرنسية هو عميل للمخابرات الفرنسية .

 كنا نامل بان يشفى الرئيس ويقف على رجليه لمواصلة مهامه ولكن شاء الله  ان يبقى مريضا

لمدة 3 سنوات ،مدة  بقيت الدولة   تسير بدون رئيس نعم هي الحقيقة ، وقفنا   ضد مروجي المادة 88 منذ عام 2014 حتى لا يتم استغلالها لصعود اصحاب الخيانة العظمى  الى سدة الحكم  .دفعنا بشراسة عن الرئيس رغم انه كان في غرفة الانعاش بباريس ،في الوقت الذي كان من يتعاونون مع السعيد اليوم يخططون لاستيلاء على الرئاسة عبر نظام الانتقال الديموقراطي ،واليوم وقفنا على الخيانة بوقف المتابعات في حق من افلسوا الخزينة وتامروا  على الامن القومي .

من خلال قضية تبون اكتشفنا ان الرئيس  غائب عن السلطة منذ مدة ، وما قضية فصل المال عن السلطة الا خطة

لكسب لوبي المالي في صف من يروجون اليوم لكي يتولى السعيد  مقاليد الرئاسة ، نعم فصل المال عن السلطة كانت  خطة لتوريط تبون من اجل كسب لوبي المال في معركة الرئاسة  

،في اطار خطة  هدفها الاطاحة بتبون من راس الوزارة  بعدما تبنى قرارات جريئة في التجارة ،تبون بحسن نية  امنة بانه بالفعل توجد ارادة سياسية للقضاء على الفساد وفي الحقيقة كانت هناك ارادة  لازالته من المشهد السياسي ،توالي ايحي رئاسة الحكومة  لا يقدم ولا يؤخر شيء  لا في الاداء ولا في النتيجة .

تبونكان قد دخل في صراع خفي مع اويحي بعد ان   فضح وزير الصناعة بوشوارب رجل اعمال من المقربين لاويحي ،وهو وزير تبنى مشاريع فاشلة

ادت الى تبخر 70 مليار دج حسب تبون ،نفس الوزير تبنى مشاريع استثمارية فاشلة كتركيب السيارات التى يتم استيرادها جاهزة  ويتم القول انها قطع غيار لتركيب    منها مشروع هنداي الذي تبناه طحكوت تلقى دعم وهو محسوب على حزب الارندي وحداد ،مشروع المناطق الصناعية  هو كدلك فكرة فاشلة تبناها بوشوارب  الا ان الوزير الاول الحالي اويحي لم يحرك ساكنا وقف ضد تبون وبراء بوشوارب  ،حتى انه كان من بين الذين هندسوا اقالة تبون انتقاما لصديقه بوشوارب الذي كان ذات يوم  مكلف بالاعلام في رئاسيات عام 2014  

لصالح المترشح عبد العزيز بوتفليقة

اويحي كان قد صرح بانه يجب بيع المؤسسات العمومية للخروج من الازمة  ،حلول سهلة  تضعف الدولة وتقوي لوبي المال والاعمال  و اويحي هو كدلك رجل اعمال بطريقة غير  مباشرة له عدة استثمارات وعقارات

هل بامكان ايحي ووزيره بوشوارب ان يجيبنا عن سر وقف استيراد السيارات   التى يتم استيرادها عبر حيلة التركيب في مصانع هونداي ورونو وفولزفاغن

فالاموال التى تم ادخارها من جراء منع الاستيراد ضاعت في حيل التركيب

المختصون في مكافحة  الفساد كشفوا بان منع استيراد السيارات جاء لدعم انتاج رونو  وهنداي بالدرجة الاولى في اطار اتفاقيات سرية بين بوشوارب واصحاب السيارات المركبة المستوردة على اساس قطع غيار .

لاشارة شركة رونو استغلت ابنة الوزير بوشوارب  للحصول على امتيازات مالية وتجارية وجبائية كبيرة   بحكم انها تتولى منصب مهم في مقر الشركة في لندن ..

من خلال كل هده المعطيات  التى لها علاقة بمنظومة الامن القومي  على القوى الحية ان  توقف هذه المهزلة  التى سوف تقود البلاد الى التهلكة في ظل استمرار الانسداد الذي خلفه غياب الرئيس على الساحة الوطنية والدولية

فمند ثلاثة سنوات والجزائر غائبة عن الساحة الدولية  ،يمثلها مبعوثون بدون صلاحيات  اتخاذ القرار

من اجل الخروج من دائرة الاحتقان والصراعات الخفية  وامام تكاثر الحملات والمؤامرات  يجب ان تجري انتخابات رئاسية مسبقة  خلال ثلاثة اشهر المقبلة  ،حتى نتفادى حدوث أي  

طاريء قد يدخلها في مستنقع الفوضى الذي توحي كل المؤشرات  ان هناك مجموعات خفية تريد للجزائر ان تكون مثل ليبيا واخواتها في الدمار ،فشغور منصب الرئيس هو ورقة مهملة يتم استغلالها اليوم لضرب استقرار البلاد.

وعلى السعيد بوتفليقة ومن معه في الرئاسة ان يفهموا بان مصلحة البلاد فوق مصلحة  بوشوارب وحداد

  الذي اصبح اليوم مرشح ليكون وزير اول ،نتسال هل تبقى الاعذارات  الموجهة لحداد سارية المفعول ام سوف تمحى بقرارات التضامن الحكومي   الذي خرج باسم الرئيس .

بعد سنوات وجدنا انفسنا امام خيانات متعددة سرقة مقننة للمال العام مشاريع غير منتجة استهلكت الملايير وصعود رجال اعمال الى القمة باموال الشعب  والدولة في كل هده الحالات غابت عن الساحة وبقي المواطن  في نظر الحكام الجدد ورقة انتخابية يتم استغلالها في المواعيد لكسب تايد الخارجي لاكثر ولا اقل ،فلو كان الرئيس في كامل قواه الصحية هل يرضى ان يعاقب كل من كشف ملفات الفساد  التى وصلت ابواب الرئاسة ولم نسمع عنها أي خبر اهمها ملف  تهريب الغاز الى تونس وتهريب الاموال من طرف رجال الاعمال  والقائمة طويلة .

ما عدا مؤسسة الجيش التى وثقت انجازاتها الامنية والدفاعية وحتى الصناعية ،تبقى باقي المؤسسات خارج مجال التغطية  برلمان مزور برجال اعمال فاسدين ومجلس امة

يحتوي على وزراء مختلسين وسيناتورات فاسدين ، فعلى مستوى كل بلديات الجمهورية    انتشر الفساد والاختلاسات والاحزاب تستعد لانتخابات وكانهم انجزوا المعجزات

خروقات وصلت الى الرئاسة  ولكن لا حياة لمن تنادي  

المخابرات الفرنسية تدخل على الخط  لاثارة الفوضى 

حسب موقع الجزائر 1 فأن الأحداث الأخيرة و القرارات و القرارات المضادة و الحرب بين الوزير الأول المًقال عبد المجيد تبون و مافيا المال السياسي هي نِتاج صراع محتدم بين أجنحة السلطة حول الخليفة المحتمل للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة،

 وهو ما تحاول المخابرات الفرنسية نشره عبر وسائلها الخاصة على  ان هناك صراع داخلي بين الجيش و الرئاسة , حيث تقول أن صانعو القرار الجزائريون، لم يتفقوا حتى الآن-على الأقل- على مرشح بعينه لخلافة بوتفليقة، سواء كان بلخادم أو سعيد بوتفليقة شقيق الرئيس، لكن الأقرب للواقع والأكثر إمكانية في سيناريوهات ما بعد الرئيس بوتفليقة هما السعيد بوتفليقة و الجنرال قايد صالح، رئيس قيادة أركان الجيش ،حسبما تدعي المصادر الفرنسية

 

انتخابات رئاسية مسبقة  حفاظا على استقرار الجمهورية / البلاد اصبحت قاب قوسين  من الاستعمار الابيض الذي يقوده اصحاب الاستثمار/قرارات توثق ان الرئيس  فقد السيطرة على الرئاسة  ولا يستطيع اكمال العهدة
انتخابات رئاسية مسبقة  حفاظا على استقرار الجمهورية / البلاد اصبحت قاب قوسين  من الاستعمار الابيض الذي يقوده اصحاب الاستثمار/قرارات توثق ان الرئيس  فقد السيطرة على الرئاسة  ولا يستطيع اكمال العهدة
انتخابات رئاسية مسبقة  حفاظا على استقرار الجمهورية / البلاد اصبحت قاب قوسين  من الاستعمار الابيض الذي يقوده اصحاب الاستثمار/قرارات توثق ان الرئيس  فقد السيطرة على الرئاسة  ولا يستطيع اكمال العهدة
انتخابات رئاسية مسبقة  حفاظا على استقرار الجمهورية / البلاد اصبحت قاب قوسين  من الاستعمار الابيض الذي يقوده اصحاب الاستثمار/قرارات توثق ان الرئيس  فقد السيطرة على الرئاسة  ولا يستطيع اكمال العهدة
انتخابات رئاسية مسبقة  حفاظا على استقرار الجمهورية / البلاد اصبحت قاب قوسين  من الاستعمار الابيض الذي يقوده اصحاب الاستثمار/قرارات توثق ان الرئيس  فقد السيطرة على الرئاسة  ولا يستطيع اكمال العهدة
انتخابات رئاسية مسبقة  حفاظا على استقرار الجمهورية / البلاد اصبحت قاب قوسين  من الاستعمار الابيض الذي يقوده اصحاب الاستثمار/قرارات توثق ان الرئيس  فقد السيطرة على الرئاسة  ولا يستطيع اكمال العهدة
Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :