الجيش اكبر من دعايات وكليليس الافلان واخواته في الخيانة
الالة الدعائية التى تبنتها مجموعة من الخونة وعلى راسهم محافظ افلان بسوق اهراس ،تلقت تمويلا من اطراف نافذة معادية لجيش وقائد اركانه ،هذه المجموعة لو لم تتلقى ضمانت فوقية ما تجرات لنشر منشورات محرضة على التمرد والتقليل من شان الجيش وقيادته العسكرية ،فما نشر هو عمل فريق كبير وليس سبعة افراد ،على المصالح المختصة كشف من يقف وراء مجموعة وكيليس الافلان في العاصمة لانه من هنا تم هندسة فكرة الانقلاب على الجيش بعد ان تم الانقلاب على حكومة تبون
مراد علمدار الجزائري