Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

نداء الى اصحاب القرار /تعيين حكومة نخبة "تشبه فرقة الكومندوس "/يجب تطهير المحروسة من عصابات الفساد والجريمة والخيانة العظمى

نداء الى
المجاهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
المجاهد الفريق فائد اركان نائب وزير الدفاع السيد قايد صالح
الى السيد المستشار الشخصي لرئيس الاستاذ السعيد بوتفليقة
السيد اللواء عثمان طرطاق مدير المخابرات

يجب تطهير المحروسة من عصابات الفساد والجريمة والخيانة العظمى

 

قال الرئيس الراحل هواري بومدين، يوم 24 فبراير 1978 " الشعث الذي نسي تاريخه، هوغير جدير بالإحترام وهو بهذا يبدأ مرحلة نسيان نفسه، ويكون عرضة لأجسام الأخطار"
في نفس السياق قال المجاهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بمناسبة افتتاح الرسمي للسنة الجامعية 2002 - ببسكرة "أقصى ما تصاب به أمة، أن يكون مآسها منها، وأن يكون أعداؤها من أبنائها وفي هذا الباب يدخل تلذذ أناس بتحقير الجهد الذي تبذله الدولة في جميع القطاعات..." هذه الصرخة الوطنية مجسدة منذ الاستقلال إلى يومنا في وثيقة سرية، من توقيع ديغول الفرنسي الذي اهتدى إلى فكرة شيطانية بالإبقاء على الجزائر مستعمرة فرنسية أبدية، باستعمال المخلصين لفرنسا من الجزائريين الذين جندوا لتحقيق هذا هدف استراتيجي، فتمركزوا في نقاط حساسة، في الإدارة والإقتصاد ومجالات حيوية أخرى تمكنت فرنسا بفضل هؤلاء من استعمار الجزائر وهي مستقلة. ولا يمكن لاحد ان يثبت العكس .،لا ندري لماذا لا تتدخل السلطات وهي ترى على المباشر بكاء ولد عباس وكانه طفل احتاج الى الرضاعة ،يدعى في كل مرة انه يطبق برنامج الرئيس ،في الوقت الذي كان من اقترحهم حزبه لتولي المسؤوليات الوزارية والبلدية سببا في تجميد جزء من برنامج الرئيس وتكسير الجزء المتبقي وهو برنامج لو طبق لكان المواطن في راحة البال ولكانت نسبة المشاركة الانتخابية ضعاف نسبة المشاركة الاخيرة
،ولد عباس الذي في كل مرة يغالط الراي العام على انه وافي لرئيس ويتكلم عنه بكلام غير منطقي الكل يسمع ولا احد رد عليه وقالو حشم على روحك ، لما تقحم الرئيس لتلميع صورتك وصورة من طعن الجزائر في الظهر ..
كان ابنه واحد مساعديه قد تورطوا في تلقي رشاوي لترتيب المترشحين ، تم غلق الملف رغم ان المخابرات هي من كشفت الفضيحة ،مرور ولد عباس على وزرارة الصحة والتضامن خلف الكثير من الكوارث المالية وراءها هو وحاشيته وابناءه ،ولا احد تدخل لتصحيح الوضع لان الرجل يدعى في كل مرة انه مع الرئيس فهل ا الوفي يحول وزارة الى امارة عائلية ،من خلالها تم التعاقد مع نوادي سرية معادية للجزائر ،خلال مسار استزواز ولد عباس كان اليهودي الاصل خلادي بوشناق هو الوزير الفعلي للقطاعات التى مر بها ولد عباس الذي كلفه كذلك بدراسة ملفات المترشحين لانتخابات الماضية ، ولكم ان تتكهنوا نوعية الاشخاص الذين فازوا في الانتخابات الاخيرة
كما فعلها اصحاب الخيانة مع برنامج الرئيس التنموية التى لم يستفد منه الشعب طيلة كل العهدات مثال بسيط محلات الرئيس بقيت مهملة بعضها انجز في الجبال والوديان والقية حدث ولا حرج ،يفعلونها مع الجبهة التى ينتمي اليها الرئيس عبر الجهاد والتضحية ، وليس بالمال والتزكية ،ممارسات منافية لمباديء الجبهة التاريخية اقترفها مسؤولون ومنتسبون لافلان ،مما انعكس سلبا على سمعة الرئيس الذي تم تغليطه بمنصب الرئيس الفعلي للجبهة ..
فلو عرف الرئيس حقيقة هؤلاء في وهران على سبيل المثال اين تم بيع مقر المحافظة التى استقبلت ذات يوم حركى لنفذ فيهم حكم الاعدام ..لان الخيانة تساوي الاعدام ايها الاخوة والاخوات ..
الجزائر دولة لها حضارة عريقة، وأمة لها كيان تاريخي امتازت بقوة عسكرية سياسية وسمعة دولية عبر العصور، ففي عام ١٥١٨ كانت القوة البحرية العالمية الأولى، ولمدة قرنين ونصف، واجهت الجزائر أخطارا ومؤامرات خارجية كبيرة من طرف دول أوروبا كإسبانيا، إيطاليا وفرنسا، هذه الدسائس كانت حافزا لقيادة البحرية الجزائرية لتقوية الأسطول البحري من اجل حماية تجارتها والدفاع عن أمنها وحدودها، فتصدى الأسطول البحري الجزائري للإعتداءات المتكررة للدول الأوروبية حيث تمكنت الجزائر من فرض نفسها ،قوة الجزائر انذاك كانت بفضل رجال امتازوا بالحكمة والفراسة والشجاعة والوفاء للوطن ..فكان مصير كل جاسوس الاعدام عبر مدفع باب مرزوق ، المسجون بمرسيليا مند قرنين من الزمن بسبب اعدامه لقنصل الفرنسي كان يتجسس على الاسطول الجزائري
لقد تم الحجر على الكثير من الاحرار لمنعهم من ايصال الحقائق الى اصحاب القرار ،حصار الكتروني ومواصلاتي و هاتفي هي حواجز مبرمجة لمنع وصول اي معلومة تفضح عملاء الخيانة العظمى داخل اجهزة الدولة ممن يتعاونون مع اجهزة خارجية لزعزعت استقار البلاد وتهجير العباد
خلال عام 2000 حاولت جهات نافذة ترهيبنا بعدما اكتشفنا بعض الخيانات ، التى وصفها مسؤول كبير حينها بقوله "
"IL Y A UNE TAUPE D"ORIGINE JUIF AU SOMET DE L'ETAT "
بمعنى خائن مهم في اعلى هرم السلطة

في اشارة واضحة الى اختراق عملاء لعدة ادارات حساسة مكنت جهات خارجية من تهديد الامن القومي في الكثير من المرات ،بعد مرور سنوات اكتشفت بان الذي تكلم عنه الاطار الوطني هو المدعو العربي بلخير ذو الاصول اليهودية وعميل سري للمخابرات الفرنسية متورط في تنفيذ خطة اغتيال المجاهد الرئيس هواري بومدين ،العربي كان قد تقلد عدة مناصب في الجيش ليصبح خلال عام 1979 الحاكم الفعلي للجزائر منصبه كمدير لديوان الرئاسة في عهد الشاذلي جعله يتحكم في كل اجنحة الدولة واطاراتها
هدا الشخص كان وراء سجن المرحوم رشيد كازا ،و ملاحقة كل اتباع الراحل المغتال هواري بومدين ومنهم الرئيس المجاهد بوتفليقة الذي حاول سجنه عبر اتهامه زورا بالاختلاس ولولا تفطن العزيز وهروبه في الوقت المناسب لكان مصيره كمصير رشيد كازا والاخرون ..
وقد وجد المجاهد الرئيس بوتفليقة صعوبة كبيرة في ابعاده من هدا المنصب لسابق عمله بتاريخه القذر
وليعرف الراي العام خطورة هؤلاء ،نقول لهم باننا كنا ضمن المغضوبين عليهم بعدما قمنا خلال عام 2007 بمعالجة ملف فساد تورط فيه صهر العربي بلخير الذي كان مدير صوتراموا وهران ،حيث تم رفض نشر الفضيحة بحكم ادعاء صاحب الوسيلة ان له علاقة بالكاردنال ، وقتها لولا المجاهد الرئيس ما خرجنا سالمين من مؤامرة الخائنين ؟
فرغم ادنة صهره ب10 سنوات سجن الا انه هرب الى المغرب بمساعدة الصهر الذي كان سفير الجزائر هناك .
ان محاولة اغتيال المجاهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بباتنة ،ومحاولات دفعه لانسحاب بشن حروب قذرة ضده وضد محيطه الا جزء من الشجرة الى تغطي غابة الخيانة داخل اجهزة الدولة التى اصبح فيها كل مسؤول يدير كما يحلوا له ولا احد يمكنه مراقبته لان معيار الخيانة و المعرفة والولاء لغير الوطن هما من يشفعا له كلما ظهر فساد
. حتى اتباع ومحبي الرئيس كان لهم نصيب من الاغتيال المعني بنفس الطريقة التى تعرض لها اتباع الراحل المغتال الهواري
اخطبوط الخيانة تمكن من السيطرة على منظومة الادارة والتسير ،مما مكنه من تزويد السلطات بتقارير مزورة
عن الوضعية الاجتماعية والاقتصادية والثقافية لبلاد وضعيات قالوا عنها بانها جيدة في الوقت الذي عجز اغلب اميار الجمهورية على توزيع قفة رمضان ،مسؤولون تتجمد عقولهم كلما نادهم المواطنين من اجل غلق مجرد حفرة في الطريق العام ،حتى وقت الكوارث والازمات لا يجد المواطن غير الجيش ومصالح الامن لانقاض حياته ..
البلاد تعيش خطر انتشار الخيانة العظمى مما، جعلها عرضة لا خطار الخارجية ،مسؤولون سامون ووزراء و برلمانيون سابقون واحزاب سياسية ،يدعون انهم مع تجسيد برنامج رئيس الجمهورية والحقيقة انهم اجتهدوا لنسف كل برامج الرئيس بداية من مشاريع المحلات الى غاية السكنات واالطرقات جميع الولايات تحولت الى امارات تحكمها مافيا الديناصورات نفوذهم الداخلي والخارجي مكنهم حتى من تعين وزراء ومسؤولين ،هؤلاء تعودوا على اختراع المشاريع بهدف سرقة الملايير ولا احد من اعوان الدولة بامكانه الوقوف امام هؤلاء ومن يتجرا تكون عقوبته السجن و بعدها الجنون والتفقير ..
في الظرف الحالي على من وجهنا لهم النداء الاسراع في تنظيف اجهزة الدولة من اصحاب الخيانة العظمى مهما كانت مناصبهم ورتبهم
وتامين الادارات والمؤسسات الحساسة والاشراف علىتعيين حكومة نخبة "تشبه فرقة الكومندوس " حتى نتمكن من استرجاع ثقة المواطن وتامين الداخل ، فعندما تبقى قضايا بسيطة يمكن حلها في دقائق لسنوات تراوح مكانها
فاعلم ان المتورطين فيها اشتروا الطريق والمطار والميناء وللحديث قياس
مراد علمدار الجزائري .
المصلحة العامة لتحقيقات
Gsi48

General service investigatio

نداء  الى اصحاب القرار /تعيين حكومة نخبة "تشبه فرقة الكومندوس "/يجب تطهير المحروسة من عصابات الفساد والجريمة والخيانة العظمى
Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :