مهري يحمل الجنسية الفرنسية وجواز لامارسييز
لجنة التحقيق تحت سيطرة لوبي مهري روايال
هرب الملايين الدولارات تحت غطاء الصفقات الوهمية
فضيحة مهري مع شركة ايركسون بقيمة 20 مليون كرون
المدير السويدي استقال ومهري قدم تبريرات غير مقنعة
اريكسون حولت نصف مليار الى وزراء في امريكا الاتينية
GSI48
شبكة مهري اتصلت بطرق غير مباشرة بوفد التحقيق الذي يزور وهران وهو وفد رسمي يقوده مفتش وزارة العدل
بناء على طلب من الطيب لوح وزير القطاع ،هذه الشبكة تتلقى اوامرها مباشرة من ادارة مهري من اجل توجيه التحقيق الخاص بالنزاع بينه وبين سكان حي الصومام وهران ،فقد تمكنت الشبكة ذات نفوذ قوي من التاثير على لجان التحقيق السابقة التى وقفت على الكثير من نقاط التزوير والاستعمال المزور الا انها دونت القضية بانتفاء وجه الدعوى لانعدام الدليل ،هده الشبكة التى تضم عناصر فرنسية لها تاثير قوي على اصحاب القرار بمنطقة الغرب الجزائري حصنت مهري رغم ادلة النصب والاحتيال التى ارتكبها ضد الدولة والسكان ،مهري يملك الجنسية الفرنسية وجواز سفر لامارسييز La Marseillaise يمثل المصالح الاقتصادية لفرنسا الاستعمارية في الجزائر هذا الاخير حول الملايين من الدولارات الى البنوك الفرنسية خاصة تحت غطاء صفقات شراء وهمية كصفقة متحف لوهفر وجزيرة بالما الاسبانية والقائمة طويلة ،قروض بالملايير تحصل عليها صاحب السياحة المالية بطرق الرهن الوهمي حولها الى دولارات لترحل في الطائرات
عملاءه داخل املاك الدولة يزورون وثائق رسمية لتصحيح وثائق اخرى مزورة يحوز عليها صاحب مركب الغزالة الذهبية
اموال جزائرية لانقاض مصانع فرنسية مفلسة ؟
تحقيق سويدي يكشف عن تقديم "إريكسون" لمولات: لمهري
قدم مهري خدمات كبيرة للمستثمرين الفرنسيين بمنحهم قروضا للاستثمار في مجال الصناعة والتجارة و الخدمات كما ا قام خلال عام 1985 بإنقاذ المجمع الفرنسي "شافوتو وموري" الذي واجه مشاكل و صعوبات حييث سمح تدخل رجل الأعمال بإنقاذ ه من الإفلاس بعد توفير 300 مليون فرنك فرنسي و الحفاظ على 4000 منصب عمل. وهي اموال خرجت من الجزائر تم اقتراضها من البنوك بوثائق رهن مزورة وهمية ،كقرض 530 مليار الدي تحصل عليه برهن عمارة الصومام وهران التى هي في الاصل ملك لدولة
مهري اوهم السلطات بانجاز مشروع 36 فندقا والذي حسبه سيخلق 50000 منصب عمل. ولكنه لم يقل لنا كم سياخذ من مليار من البنوك ،قهو يتحصل على ارض بالدينار الرمزي ويرهنها مقابل قرض ينجز به الفندق وجزء يحوله الى الخارج ..بهذه الطريقة تحول امثال مهري الى ديناصورات .. مهري له عدة استثمارات في بلدان المغرب العربي
دول إفريقيا الوسطى والشرق الأوسط وحتى في بلدان الخليج العربي وامريكا الاتينية ؟
وكان تحقيق سويدي قد كشف عن تلقي مهري لعمولات من شركة "إريكسون" التى لجأت إلى وساطة واستشارة شركة جيلالي مهري
ايريكسون" تكشف ذات المصادر انها أبرمت سنة 20033 صفقة مع اتصالات الجزائربعد وساطة و استشارة رجل الأعمال السيد جيلالي مهري عبر شركة يتواجد مقرها الرئيسي بسويسرا و قد دفعت الشركةالسويدية 20 مليون كرون سويدي لشركة مهري مقابل وساطة تحصلت من خلالها على مشاريع بالملايير مع اتصالات الجزائر بين 97 و2002 تم من خلالها احتساب 20 مليون التى اخذها خونا الجيلالي
اريكسون حولت نصف مليار الى وزراء في امريكا الاتينية
هده القضية توثق بان مهري متورط مع ذات الشركة في شراء صفقات النقال بالجزائر وهي
فضيحة كبرى لشركة اريكسون السويدية لاتصالات كانت خلال عام 20000 قد تعاقدت مع شركات وهمية في بانما بهدف تحويل المال الى اشخاص وجهاتهم مجهولة الهوية في امريكا الالتينية حيث تم تحويل اكثر من نصف مليار كرون خلال عام واحد عبر شركة انشات لهذه الغاية وتدعى غريفن ديفيلوبمنت كوربورايشن ،اولوف نينزل الذي كان يعمل سابقا في اريكسون وعلى معرفة تامة بهده الاموال قال انها رشاوي كانت تدفع الى مدراء شركات واشخاص على مستوى السياسي مرتفع كوزراء في مختلف دذول امريكا الالتينية مثل كولومبيا فنزويلا البرازيل الارجنتين الارجنتين والبيرو المصدر كشف ان ادارة اريكسون طلبت منه اتلاف وثائق حساسة عن هده التحويلات المالية الا انه احتفظ بها
/GSI488 ،النهار الجديد ،ايكوت السويدية
