Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

قوات الجيش الوطني الشعبي وقوات الأسلحة الامنية ستهبط المؤامرة /أحداث مسلسل وادي الذئاب في الجزائر / 400 عنصر من

 

قوات  الجيش الوطني الشعبي وقوات الأسلحة الامنية  ستهبط المؤامرة

الإرهاب السياسي الإعلامي الممارس على الشعب الجزائري

أحداث مسلسل وادي الذئاب في الجزائر

على الشعب ان يهب لحماية انه القومي من مؤامرات الخونة والمندسين

معلومات سرية كشفت تلقي احد المترشحين دعما خارجيا في الفوز ولا ؟

400 مجاهد تحدوا الاستعمار الفرنسي الاوربي  عام 54  و400 عنصر من منظمة الامن القومي لنصرة المحروسة عام 2014

الشهداء يعدون لتحصين ارض ملايين من الشهداء

خلية الاوراس بقيادة مصطفى بن بولعيد  استطاعت جمع  السلاح وتخطط لتفجير الثورة

تقرير /مراد علمدار الجزائري

Generale service investigation

بعد اكثر من 116سنة  من المقاومات الشعبية التى قادها الشعب الجزائري ضد القوات الفرنسية الاوربية الغازية بدات مرحلة جديدة في النظال سمي بالسياسي تبناته ما عرف وقتها بشخصيات سياسية التى غيرت اسلوب المقاومة من لغة السلاح الى لغة الكلام  حيث ظهر على المسرح السياسي عدة  اشخاص مارسوا سياسة المطالبة بالاستقلال باساليب مهدئة منهم من طالب بدمج الجزائر مع فرنسا ومنهم من طالب بامور اخرى لا علاقة لها بالسيادة والاستقلال  وظلت احزاب سياسية تحمل راية الكلام السياسي  طيلة 148 سنة مرت كلها سرابا كانت فيها ما عرف بالنخبة السياسية مستمرة في المطالبة بتحسين وضع الجزائرين ومنحهم حقوقهم  حقوق لا يمكن تجسيدها على ارض الواقع بعد ان صنف الجزائرييون بالخارجين عن القانون وان ارضهم هي ارض فرنسي بمرسوم ملكي سن بعد عام 1830

 

نداءات سياسية كانت في ظل استمرار سياسة الابادة الجماعية التى كان يمارسها المستوطنون الجدد وما مجازر 8 ماي 45 ومحتشدات النازية التى دفن فيها اكثر من 3 ملايين جزائري الا جزء من عدم اعتراف المستعمر بالغة السياسة

وهو الامر الدي تفطنت اليه نخبة من الوطنيين الاحرار  التى فكرت في العمل المسلح خلال سنوات الربعينات وارسلت بعض النخب الى المانيا في فترة الحرب العالمية الثانية  بعد ان ربطت اتصالات مع القستابوا الالماني اي مخابرات الالمانية اندالك ولم تواصل العمل معه خشية استعمال الجزائريين كورقة لتصفية حسابات استعمارية المانية فرنسيا  ،بعدها ارسلت مجموعة من الفدائيين لتدريب المسلح الى ايرالندا اتي كانت في حرب تحريرية مع المملكة البريطانية هده الرحلات  كانت بمثابة اولى شرارات النظال المسلح بعد فشل النظال السياسي  مجهودات تكللت بظهور 

المنظمة الخاصة على اثر  النزاع الدي اندلع  في شهر  ديسمبر 1946 بين مصالي الحاج الذي فضل اعتماد فكرة النضال الشرعي، واعتبر الانتخابات وسيلة مقاومة سياسية والمجالس أداة لإشهار مطالب حزب الشعب وكسب تأييد اليسار الفرنسي واليمين المعتدل. وكان المعارضون بزعامة لمين دباغين يرون أن ذلك يكون على حساب الإعداد للمعركة الحاسمة ويؤدي إلى خسارة المناضلين الثوريين الرافضين للسياسة الاستعمارية

حيث تم التفاق . في المؤتمر الأول للحركة الذي انعقد يومي 14 و 15 فيفري 1947 بالعاصمة  على إنشاء التنظيم شبه العسكري المنظمة الخاصة وعين محمد بلوزداد مسؤولا عن هذا التنظيم

خلية الاوراس بقيادة مصطفى بن بولعيد  استطاعت جمع  السلاح وتخطط لتفجير الثورة

 

تعود أصول الحركة المسلحة إلى تعاون بعض أعضاء حزب الشعب الجزائري مع الألمان حيث بدأ هؤلاء يتدربون على استعمال 8ه7خ و86 87890 7878خ 87 798السلاح في صيف 1939، وكان المناضل محمد بوراس قائد الكشافة الإسلامية هو رئيس فرقة العمل مع الألمان، وهو الأمر الذي أدى إلى إعدامه /1941. وبقي أصحابه ينشطون وكونوا خلايا عمل ثورية، واستمر نشاطهم حتى كونوا سنة 1944 منظمة *التصادم برئاسة محمد بلوزداد، وقامت بجمع الأسلحة والتدرب على استعمالها واشتد الإيمان بالعمل المسلح بعد مجازر 8 ماي 1945 وظهر في المقدمة حسين عسلة ومحمد بلوزداد. وكان إيمانهم تحرير الجزائر بواسطة الكفاح المسلح.

  تمحور عمل المنظمة الخاصة حول التكوين العسكري والتدريب على مختلف الأسلحة والمتفجرات، وجمعها وتوزيعها. والتركيز على التكوين العقائدي الوطني المرتبط بالدين الإسلامي وقيمه الجهادية.وقد اعتمدت نظاما صارما يتميز بالانضباط والتجنيد للرجال والأكفاء وضبط كل ذلك في النظام الداخلي للمنظمة الخاصة، وكانت المنظمة عبارة عن تنظيم هرمي له هيئة أركان تتكون من رئيس المنظمة، ورئيس هيئة الأركان والمدرب العسكري.وكان لها مسؤولون على مستوى الولايات، عمالقة قسنطينة، وعمالقة الجزائر، وهران، الشلف الظهرة، منطقة القبائل، ومسؤول شبكات الاستعلامات والاتصالات، وكان الاتصال بين المنظمة والمكتب السياسي لحركة الانتصار يتم عن طريق وسيط يسمى المندوب الخاص.  

أعفي محمد بلوزداد من رئاسة المنظمة الخاصة بسبب مرضه، وخلفه حسين آيت أحمد على رأس المنظمة، وعمل على دعم المنظمة بالمال و السلاح، ونظم الهجوم على بريد وهران في عهده.غير أن تورط آيت أحمد في الأزمة البربرية سنة 1949 أدى إلى عزله، وتعيين أحمد بن بلة مكانه ومرت قيادات المنظمة الخاصة بثلاث فترات بين 1947 و 1950، وعرفت المنظمة إعادة التنظيم والهيكلة في عهد ابن بلة إذ تم فضح المؤمرات الاستعمارية على الجزائر وقيمها من دين ولغة تاريخ ونظمت الإضرابات والمظاهرات ومقاطعة (الانتخابات، وصارت المنظمة أداة عسكرية لتحضير الثورة المسلحة ورغم سرية الحركة وصلتها المحدودة بحركة الانتصار، فإن اكتشافها في مارس 1950 كان صدمة للجميع، وتعرض عناصر المنظمة إلى المطاردة والاضطهاد والسجن وقد تم اعتقال 5000عضووكان حل التنظيم في الأخير, واذ بقيت خلية واحدة لم تكتشف وهي خلية الاوراس بقيادة مصطفى بن بولعيد وهي التي استطاعت ان تجمع السلاح وتخطط لتفجير الثورة، وتبرأت حركة الانتصار من المنظمة الخاصة خوفا على نفسها، وكان لهذا الموقف أثارة سلبية، حيث أدى إلى سوء العلاقة بين أعضاء المنظمة وسياسيي حركة انتصار الحريات الديمقراطية، خاصة بعد ظهور الأزمة بين اللجنة المركزية وأنصار مصالي الحاج إذا كانت النتيجة هي إنشاء اللجنة الثورية للوحدة والعمل

ارهاب السياسي الاعلامي الممارس على الشعب الجزائري

احداث مسلسل وادي الدئاب في الجزائر

ما عاشته الجزائر قبل اندلاع الثورة التحريرية  تعيشه اليوم بعد ان اصبحت تحت وصاية الارهاب السياسي والاعلامي الممارس

ضد الشعب من طرف نحب تجهل معنى المصلحة الوطنية وتؤمن بكل ما ياتيها من الخارج في اطار ما يعرف بالديموقراطية  وحرية الاعلام  نفس الامور كانت قد مرسست على مدار 116 سنة بهدف تحرير البلاد من جراثيم الاستعمار  الدي عاد في ثوب جديد بعد ان انجب لنا سياسيين مغمورين نفخهم الاعلم الوطني والغربي .

قبل ساعات من موعد 17 افريل 2014 اشتدت اصوات الجمعيات السياسية والاعلامية ومعها منظمات مشبوهة  مناديا بالخروج الى الشارع لاسقاط النظام وهم يجهلون حتى تركيبته ولا يملكون اي بديل قومي في المستقبل المهم اتحدوا مع مجموعات خارجية اغرتهم بامتيازات مالية واخرى شهادات علمية مزورة واشهار اعلامي مزيف حتى يثق فيهم الشعب ،الدي وجد نفسه رهينة ارهاب سياسي واعلامي يمارس عليه سياسة الترغيب والترهيب  منابر اعلامية شجعت نشر تصريحات مغرضة ومحرضة على الفوضى والانفلات الامني  ليس بهدف خدمة الصالح العام بل لخدمة مصالح قوى اجنبية تسعى جاهدة مند سنوات لسطو على السيادة الوطنية عبر خلايا النائمة المجندة لمثل هده الحالات تلقت الضوء الاخضر للبدا في مخططات الفوضى  احداث هده الخرجات  وجدنا كل احيثياتها في مسلسل واد الدئاب التركي  في اجزائه الثمانية من خلاله اكتشفنا ان خرجات بعض السياسيين والاطارات السابقة وحتى الباقية في الخدمة حركت قصرا عبر الابتزاز  والتهديد  بفضح  الماضي المشبوه  عبر اشرطة فديو جنسية فاضحة وملفات فساد خطيرة  حتى بعض من هم في الخدمة اضطروا الى دخول اللعبة القدرة لزعزعت استقرار الجزائر بعد ان وجدوا انفسهم في مستنقع الفديوهات الجنسية التى صورت لهم في فنادق الشيراطون  الماسونية سواءا بالجزائر  او في الخارج اين توجد حساباتهم البنكية التى ستصبح فارغة من الاموال الكبيرة ان لم يدخل اصحابها المسؤولين في  خدمة الخيانة .

            على الشعب ان يهب لحماية انه القومي من مؤامرات الخونة والمندسين

 400 مجاهد تحدوا الاستعمار الفرنسي الاوربي  عام 54  و400 عنصر من منظمة الامن القومي لنصرة المحروسة عام 2014

مند اكثر من سنة اصبح الشعب الجزائري يعيش على واقع اكادب سياسية وادعاءات مغرضة  مع اصرار وسائل اعلامية خاصة على تهويل الوضع وكاننا نعيش  على فوهة بركان بادعائهم حماية الديمقراطية وحرية التعبير التى خربت بيوت اللبيين ودمرت سوريا وحولت العراق الى مجسمات جغرافية واليمن الى  اشباح في عز النهار  ومصر التى قيل انها عاشت الديمقراطية باسم  حركة 25 يناير  عادت  الى عهد  52 يناير امام مراى ومسمع العالم  عندما  اعتقد الكل عبر الاعلام المزيف ان مرسي الاخوان انتخب بنزاهة والحقيقة انه فاز بالتزوير الدي لا  يعرفه احد غير اصحاب كتاب الحكم بالسر الدين ربطوا علاقاتهم بالسرية بالاخوان  في مصر والجزائر وباقي الدول العربية والاسلامية  فدخول الاخوان الانتخابات كان بهدف جعل مصر تعيش هده الحالة الفوضوية ومن ثم السماح للعملاء بتولي زمام الحكم وجعل الشعب المصري يعيش تحت الوصاية الدولية السرية الى ما لانهاية وهو الامر الدي تجتهد القوى الخفية الى تطبيقه في الجزائر  بعد ان اعلن بعض المترشحين لرئاسيات 2014 انه  سيكون فائز  في هدا الشان  تكشف معلومات سرية   ان ا صاحب الفوز الافتراضي قد تلقى دعما مطلقا من الخارج ومن لوبيات سرية داخلية لها ارتبطات موثقة بحراس المعبد  بانه سيكون هو الفائر بالرئاسة  بعد ان ابد استعداده لاعادة العلاقات مع دول محسوبة على دول اسرائيل وقريبة من اللوبي الصهيوني  وتضمن برنامجه السياسي عدة نقاط تخدم الجات الداعمة له وهو ما جعله يخرج اخطر خرجة في حياته مهددا بالالفوضى والنزور الى الشارع وهو ما يعود بنا الى ما حدث في مصر بعد النصر الديمقراطي المزيف .

ان التهديد بالفوضى  ان  لم يفز صاحب الدعم الخارجي رسالة واضحة على وجود مخطط سري لتحويل الجزائر الى مصر جديدة  يكون فيها السياسييون والاعلاميون من اصحاب سياسة الهف والكدب ادوات لتنفيدها من اجل تبني مرحلى انتقالية مفتوحة على كل الاحتمالات من شانها ان تفكك اسس الدولة الجزائرية  بعد ان يتم زعزعت تماسك الجيش الوطني الشعبي  الدي حاولت شخصيات ومنابر اعلامية تحريضه على الانقلاب على الشرعية  وما بقاء المدعو نكاز صاحب مسرحية  سيارتي سرقوها لي  ودخول المقصيين من سباق التحالفات المشبوهة الا دليل على صعود دخان المؤامرة التى ظهرت في سماء غرداية  وهنا   يجب على الشعب الجزائري  ان يهب لانقاض امنه القومي  من الخونة والمندسيين  ضمن الخلايا النائمة التى جاءت في الجزء الثامن من مسلسل وادي الدئاب  في هدا الاطار عاد الشهداء هدا الاسبوع بعد ان  اصبحت المحروسة ضحية الخيانة العظمى  لعهد الشهداء الدين روا بدمائهم  ارض المحروسة  بدون ان ننسى تضحيات 10 ملايين جزائري ابيدوا بدم بارد طيلة 132 سنة من ارهاب الاستعمار الاوربي  الصليبي  الدي تحداه يوم اول نوفمبر  54 اربعة مئة 400 مجاهد كانوا وراء هجمات ثورية  اشعلت لهيب ثورة التحرير التى احتضنا الشعب الجزائري و الدي سوف يقوم اليوم عبر 400 وطني حر من عناصر الامن القومي  من شن ضربات موجعة ضد اصحاب الولاء والخيانة  

 

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :