Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

نظرية شاهد ماشفش حاجة في مصر العربية/يهود واقباط يحكمون الشعب المصري بالحديد والنار/الأقلية تحكم الأغلبية با

نظرية  شاهد ماشفش حاجة  في مصر العربية

يهود واقباط يحكمون الشعب المصري    بالحديد والنار

السيسي من أصول يهودية وخاله عضوا في منظمة الدفاع اليهودية

الرئيس المصري "الجديد" من الطائفة السبتية وهي طائفة يهودية ..

الأقلية تحكم الأغلبية باسم مكافحة الإرهاب الوهمي

 

الضمير المهني  يفرض على كل مفكر نزيه ان يحلل الإحداث الوطنية والعالمية  بالمنطق الرياضي  و ان لا يكون إمعة ،الإحداث الأليمة التى يعيشها  الشعب العربي المصري المسلم تم معالجتها وفقة نظرية  شاهد ماشفش حاجة  ،فلا احد قال بصراحة من وراء اغتيال اكثر من 1000 مصري ،الكل سواءا على المستوى المحلي او الدولي  يعلقون عن هذا الامر بسطحية ،الم يدعم الغرب والجيش المصري الديمقراطية التى أوصلت  حزب سياسي الى سدة الحكم  من المفروض ان يلتزم الكل بهذه النتائج رغم انها لم تكن في صالح أطراف داخلية وخارجية ،بعد عام تقريبا تحولت هذه الديمقراطية  الى دم وفتنة بين الإخوة في مصر التى يدين فيها اغلبية السكان بالدين الاسلامي  ،فهل حدث في فرنسا او امريكا او اوروبا  وان خرج الشعب لاسقاط رئيس بعد انتخابه ديموقراطيا رغم تقارب نسب الفوز  لا فكيف يحدث هذا في بلد عربي مسلم والغريب ان دولا عربية دخلت على الخط تدعم الفتنة بالمال والاعلام بعد ان تم افتعال ازمة بين الحكام الجدد لمصر وهم من الأقلية  وامريكا ومن يدور في فلكها ،اسرائيل التى كانت الى وقت قريب تخشى مصر أصبحت اليوم من اكبر المنتصرين بعد تحقق حلم الانتقام من هزيمة 73 التى" بولت" الساسة في دويلة الكيان الصهيوني التي اجتهدت مخابراته مند مدة لتجنيد ابنائهم  في صفوف دوائر القرار سواءا في مصر او دول اخرى مما مكنهم من الوصول الى اعلى مراتب المسؤولية كما حدث في سوريا مع الجاسوس الي كوهين واخرون  في هذا الاطار تمكنت الدوائر الصهيونية من خدعة الشعب المصري باسم الديموقراطية المزيفة التى هي في الحقيقة نسخة من بروتوكولات الصهيون   من ايصال اثنين من عملائها الى سد الحكم احدهم المسمى عبد الفتاح السيسى  الذي كان رئيس المخابرات الحربية في عهد العميل حسني المبارك الدي اطلق سراحه بعد تدخل السعودية  ،في هذا الشأن نشرت جريدة الوطن الجزائرية ان والدة

   الفريق عبد الفتاح السيسى  هى مليكة تيتاني  تزوجت  فى عام 1953 و أنجبت 1954 و حصلت على الجنسية المصرية  خلال عام 1958 و ألغت الجنسية المغربية حتى يدخل السيسي الكلية الحربية فى عام 1973  واشارت المصادر نقلا عن موقع ويكبيديا  ان جذور السيسى تعود الى يهود المغرب .

  حسب   المصادر اخرى  ان عورى صباغ خال  والدة الفريق السيسى ولد في الصافي في المغرب، درس سيباغ المعادن في مدرسة ثانوية فنية في الدار البيضاء. وكان في وقت لاحق معتمد كمهندس، وتخرج من كلية الإدارة العامة. وعاش في مراكش، حيث كان عضوا في الحركة درور، وكان أيضا عضوا في منظمة الدفاع اليهودية تحت الأرض هاماجين من عام 1948 وحتى عام 1950.

 في عام 1951  نضمت عائلة صباغ  إلى حزب ماباي،على  أن تصبح عضوا في لجنتها المركزية عام 1959. وعمل عورى صباغ كمدرس في مجال التدريب المهني في بئر السبع من عام 1957 حتى عام 1963، ومن ثم كمشرف للتعليم المهني في وزارة التربية والتعليم من عام 1963 حتى عام 1968

 ومن عام 1968 ولغاية عام 1981 عمل كسكرتير مجلس العمال في "بئر السبع"، وبين عام 1974 وعام 1982 كان أيضا عضوا في "اللجنة المنظمة" الهستدروت.

 وعن الرئيس المصري الجديد  قال   ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ  ﺃﺣﻤﺪ ﻣﻨﺼﻮﺭ    
 
"ان الرئيس المصري "الجديد" من الطائفة السبتية وهي طائفة يهودية .. حاول التقرب من المسيحية ورفض بابا الأقباط تعميده
 
تذكروا موقف البرادعي عندما قال لا اشارك في مجلس شورى ينكر الهولوكوست!!! هذا عربون يقدمه البرادعي لليهود لكي يفووز بمنصب رئيس الجمهوية في انتخابات صورية سيقوم العسكر بحمايتها وتزييف نتائجها .. لصالحه  طبعاً بموافقة أميركا وإسرائيل والعرب "

فلا دخان بلا نار كما يقال  هؤلاء وفي مسرحية لتغليط الراي المصري والعربي قام بأداء صلاة العيد في مسجد القوات الجوية حتى يصدق الناس إسلامهم المزيف  واذا كانوا كذلك ما تجرؤا لقتل ابناء وطنهم ومنع الطرف الاخر من التعبير عن وجهة نظره بكل حرية ومصداقية ومن له الحجة والاقناع هو المنتصر ولكن عندما نقف على اكاديب لا يصدقها العقل ولا المنطق والتى راح رواد الاعلام يروجون لها متجاهلين حكمة التاريخ الذي لا يرحم من باع ضميره بابخس الأثمان لان الحق يعلى ولا يعلى عليه ،مسرحية شاهد ماشفش حاجة  شاركت فيها أطراف دولية ومنظمات ظاهرها تنديد محتشم مليء بعبارات مغلوطة وباطنها تهليل وفرح وسرور باستيلاء المسحيين الأقباط واليهود على الحكم في مصر لان ذلك يخدم مخطط التقسيم الذي اعدته امريكا واسرائيل مند سنيين

الاقباط دعموا الجيش في المعادلة المصرية الجديدة "المؤامرة "احرقوا الكنائس حتى يظهروا  امام العالم بانهم ضحايا فهؤلاء نفوذهم  كبر الى درجة حصولهم على ثلاثة حقائب وزارية هامة بالإضافة الى عشرات المناصب الحساسة في الجيش والشرطة والمخابرات وحتى في الرئاسة الجديدة  في هذا الشان
  

= ناقشت مجلة "كريستيان ساينس مونيتور" الأمريكية قضية بدء الصعود السياسي القبطي في مصر، وذلك على خلفية ما وصفته بإتمام السيطرة القبطية على أكثر من ثلثي حجم الاقتصاد في دولة أغلب مواطنيها من المسلمين.

وأشار التقرير المثير للجدل أن الإطاحة بالسفير المصري من كندا مؤخرا عقابا له على تصديه لمزاعم أقباط المهجر في العاصمة الكندية بتعرضهم للاضطهاد وعمليات قتل واغتصاب منتظمة، على أيدي جيرانهم المسلمين ومن ثمَّ نقله إلى تايلاند، يعد دليلا واضحا وجديدا على صعود نجم الأقباط المصريين على المستوى الخارجي رغم ان نسبتهم لا تتعدى 10 في المئة من مجموع سكان مصر البالغ عددهم  اكثر من 80 مليون اغلبيتهم المطلقة مسلمون .

 حيث ازداد ت سيطرتهم على دفة الأمور السياسية على المستوى المحلى، لدرجة أن باتت الكنيسة المصرية لاعبا أساسيا على الساحة الداخلية بدليل أنها كانت مزار دائم لقيادات سياسية رسمية ومستقلة بدءا بجمال مبارك وزكريا عزمى، مرورا بالدكتور البرادعي، وصولا إلى أحمد عز  مايحدث في مصر حدث ويحدث في جل البلاد العربية والاسلامية حيث في ظل الفوضى الاجتماعية والامنية يتم اخراج العملاء المجندون منذ زمن بعيد لتولي الحكم ،ليبيا تونس سوريا العراق"رئيسها جنسية اسرائيلية من الاكراد " اليمن افغانستان باكستان   على سبيل المثال كلهم مرشحون ليكون حكامها من اليهود والنصارى ....   .

                                                                                                                                           هذه الأقلية التى تحكم مصر وفرت لنفسها شرعية وهمية سمتها مكافحة الإرهاب وما أغنية تهديد السفارة المصرية في الجزائر ودول اخرى الا تحويسة إعلامية لابعاد الانظار على ما يحدث من تقتيل ممنهج  وهو نفس الاسلوب الذي يتبع في باقي البلدان العربية والاسلامية كالعراق واليمن  وليبيا  بعد نسي الكل ان الارهاب هو منوج امريكي صهيوني اوروبي البسوه العباءة الإسلامية في اطار الحروب الصليبية المستمرة مند عقود ...

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :