الزميل الصحفي رابح لموشي ضحية قدائف المؤامرات
زميلكم الصحفي المحقق صالح مختاري
محققون بلا حدود
سجن الزميل الصحفي رابح لموشي مراسل النهار من تبسة بتهمة اهانة هيئة نظامية وممارسة المهنة بدون اعتماد يدل ان أشخاصا في هدا البلد لا يفقهون الا ادلال ابناء هدا الشعب من الدين قدموا البرهان على انهم مهنيين اكثر من غيرهم بدليل ان الزميل الصحفي رابح لموشي الدي اشتغل بجريدة اجواء والاحرار قبل التحاقه بجريدة النهار كان رجل امن خدم الدولة اكثر من 27 سنة تضحية كانت نتيجتها السجن بتهمة القذف التى أصبحت عملة يستغلها أصحاب النفود وأشباه المسئولين الزميل الصحفي رابح لموشي الدي بترت سقيه وهو يامن حياة المواطنيين من جرائم الارهاب المنظم اصبح اليوم ضحية مؤامرة القدف التى قدفت به الى دهاليس السجن لانه عكر الجو على اصحاب المصالح فعندما تتحرك العدالة بسرعة البرق وتعتقل مواطن صحفي مثل رابح لموشي بتهمة القدف كان الاجدر بالمصالح المختصة ان تجري تحقيقات بشان خلفيات هده القضية ومن هنا نتسال لمادا يتباطا اصحاب مركة القدف في متابعة مختلسوا اموال الشعب ومهندسوا التزوير المحصنون في غرف التبريد البرلمانية وغيرها فعار على من اتحد على سجن الزميل الصحفي رابح لموشي لانه قال كلمة حق في حين تغض السلطات المحلية وغيرها على فضائح مهندسوها مسؤولين امثالهم توزعوا على جميع هياكل الجمهورية هؤلاء لم يفهموا رسالة فخامة رئيس الجمهورية جيدا الدي هنا الصحفيين بمناسبة اليوم العالمي لصحافة والدي شجعهم على مكافحة الرشوة والفساد والمحسوبية الحقيقة ستظهر والسجين سيخرج وويل للمفسدين يقول سيغفريد فايشنبيرغ بان الاعلام والصحافة كنظام وظيفي يكتسب شرعيته وهويته من خلال الخدمات والمنجزات التي يقدمها ضمن دورة العلاقات في المجتمع ومن باب هده الحكمة لا مجال لاتهام الزميل رابح لموشي بانه كان يمارس مهنة المتاعب بدون اعتماد نحن معك رابح لموشي فلا تخف فالحق يعلى ولا يعلى عليه.