منظمات أوروبية تدعي حقوق الإنسان تتاجر بإعراض القاصرات و اليتامى بالجزائر /قرية ا ساو اس اطفال درارية خارج قو

منظمات أوروبية تدعي حقوق الإنسان تتاجر بإعراض القاصرات و اليتامى بالجزائر

قرية ا ساو اس اطفال درارية خارج قوانين الجمهورية مند عام 1990

الجاسوس الفرنسي ريو جيرار بيار حول قرية درارية الى مستعمرة خاصة

بوشناق الاطار اليهودي بوزارة التضامن اخفى فضيحة الاعتداء الجنسي على اطفال اليتامى

اكثر من 50 كبش من تبرعات عيد الأضحى بعيت في الظلام

هديا موبليلس حولت الى جيوب مستعمرة الفرنسي جيرار وحاشيته

تقرير / مراد علمدار الجزائري

DOSSIER EXCLUSIF EXPLOSIF

GSPI48

GENERALE SERVICE PRESSE INVESTIGATION

صورة لتمر ملوث منتهي الصلاحية يقدم لايتام قرية اس اوس درارية التى تسير من طرف جمعية اوروبية تدعي حقوق الإنسان

بتاريخ 9 من شهر فيفري 2012 نفذت مصالح امن ولاية الجزائر ممثلة في المصلحة الولائية لشرطة القضائية تعليمات وكيل الجمهورية لدى محكمة الشراقة بموجب الإرسالية رقم 849 /ن. ع /10 المؤرخة في 29 /01 /2012

حيث قامت مصالح الأمن بإبلاغ المسمى ريو جيرار بيار الملقب بعيسى وهو من مواليد

مدينة تور الفرنسية بصفته ممثل المنظمة الدولية الغير الحكومية

Sos kinderdorf international

الكائن مقرها بفيلا 136 حي اللوز باب احسن الجزائر

و من اخطر ما جاء في محضر إثبات تبليغ هو علم الامن والقضاء على مستوى محكمة الشراقة بعدم قانونية نشاط تمثيل الفرنسي بحيث جاء في المحضر اعلمناه يالاتي 01 –المطلوب منكم تسوية وضعية الجمعية ودلك بالحصول على الاعتماد المطلوب من مصالح الإدارية المختصة في اقرب الاجال

02 –إخطارنا بالنتائج النهائية لطلب الاعتماد سلبا او ايجابا

بعد تاريخ هدا التبليغ واصلت هده المنظمة الدولية نشاطها على مستوى قرية الأطفال بدارية وقرى أخرى بدون إشكال رغم انها لم تسوي وضعيتها القانونية لحد الساعة وهو الامر الدي لم نجد له اثر في قاموس قوانين الجمهورية ، جمعية اجنبية تنشط على مستوى قرية اطفال درارية مند عام 1990 بدون ترخيص رسمي والتى دخلت باسم النشاط الإنساني لتكفل بالأيتام والمحرومين من فئة الاطفال والقصر الدين لا يتعد سنهم 18 سنة مند عام 1980 تاريخ زلزال الأصنام المشئوم .

الفرنسي ريو ريو جيرار بيار حول قرية درارية الى مستعمرة خاصة

سرقة كباش الايتام وتحويل هديا موبيليس واموال ضخمة اختفت

الفرنسي ريو ريو جيرار بيار تمكن بمساعدة لوبيات الداخلية والخارجية من هدر حقوق أطفال الجزائر على مستوى قرية درارية الواقعة على بعد كيلمترات من العاصمة و التى حولها الى مستعمرة خاصة كباقي القرى الأخرى التى تسيرها منظمة ا ساو اس كنداردوف االتى سمت نفسها دولية

منظمة أجنبية تمارس نشاطات غير قانونية عبر ممثلها الفرنسي المشبوه بدون اعتماد وبحرية في ميدان الجزائر فأين هي مصالح ولاية الجزائر و الحكومة والوزارة المسماة التضامن والسلطات المختصة هده فضيحة تشبه فضيحة الجاسوس الفرنسي بابوش بعنابة ،

في اطار التحريات التى قامت بها مصلحتنا اكتشفنا ان قرية ا ساو اس بدرارية الجزائر التى تضم اكثر من 100 طفل وقاصر من فئة الايتام تحولت الى مستنقع لدعارة والرذيلة وسط يعيش فيه اطفال منهم من اعتدي عليهم جنسيا ومن القاصرات من تم تجنيدهن للممارسة الدعارة خارج القرية بغرض جلب الاموال الى شبكة الفرنسي ريو ريو جيرار بيار التى تضم عناصر جزائرية من اهمها بوزهري محمد لمين الدي كلف بالاتصال الوهمي هدا الأخير كان قد تورط في فضيحة اعتداء على اطفال قصر خرج منها بسهولة بعدما تراجع الضحايا عن تصريحاتهم مقابل رشاوى وتهديدات غير مباشرة وتواطؤ وزارة التضامن وعلى راسهم المدعو بوشناق خلادي عبد الله يهودي الاصل و الدي تولى منصب مدير العام لتضامن الوطني بوزارة لا علاقة لها بالتضامن ورعاية الاطفال المحرومين .

بوزهيري الدي اصبح عبد الفرنسي ريو ريو جيرار بيار يوفر له ملذات الحياة ويظهر في الاعلام المكتوب والمرئي كرسول للحقوق والانسانية ليس الوحيد في ممارسة العنف الجنسي على اطفال القصر بقرية ا س او اس درارية بل رئسيه المباشر الملقب بعيسى وهو اسم لا ينطبق على مسمى متورط هو كدلك في الاعتداء الجنسي على القاصرات والبزنسة بهدايا والاموال التى يتم التبرع بها لصالح الأطفال اليتامى ليس فقط على مستوى قرية درارية بل كل القرى التى تقع تحت سيطرته في هدا الشان كانت احدى المؤسسات قد تبرعت باكثر من 50 كبش لاطفال قرية درارية بمناسبة عيد الاضحى الماضي الا انها بعضها حول الى منازل حاشية الفرنسي المشبوه والبقية بيعت في سوق السوداء بمبالغ ترواحت بين 10 الف دج الى 20 الف دج ،فضيحة بيع تبرعات كباش العيد مستمرة مند اكثر من 10 سنوات ولا من شاف ولا من دري حسب معادلة "كنرفال في قرية "

فضيحة تضاف اليها فضائح تحويل الهبات الممنوحة من طرف المؤسسات الوطنية و الخاصة كفضية تحويل 50 جهاز هاتف نقال مرفوق بشرائح كانت شركة موبيليس لهاتف النقال تبرعت بها لاطفال ا ساو اس درارية .

اطفال يتامي يطعمون بخضر وفواكه فاسدة

وممنوعين من شرب المال لتفادي التبول

مستعمرة الفرنسي ريو جيرار يتلقى فيها اطفال الجزائر ابشع المعاملات الانسانية في ظل تصريحات المنظمات الدولية وغيرها التى اعتادت تزوير حقائق حقوق الانسان في الجزائر والعالم في الوقت الدي تهدر فيه حقوق اطفال الجزائر باسم منظمة مقرها في احدى الدول الاوروبية وهي النمسا ، حيث تقوم منظمة كيندار دوف عن طريق ممثلها الفرنسي بالجزائر بإطعام الاطفال اليتامى بخضر وفواكه فاسدة و معجون فاسد "مصوف" حتى وصل الامر الى حرمانهم من شرب الماء حتى لا يتبولون ليلا في حين نسمع عن مثل هده المنظمات تتكلم عن العبودية وحقوق الانسان. أليست هي ممارسات منظماتكم التى توفرون لها الحصانة حتى تهرب الأموال وتهين الجزائر وتجند أطفال الجزائر كجواسيس بعد ان يتم قهرهم وادلالهم .

فضائح من العيار تكشف هوية الفرنسي ريو ومنظمته الدولية دات الاصول اليهودية التى تمكنت من زرع عملائها في الادارات والوزرات كالعميل بوشناق الاطار الدي مكنها من اتفاقية ابرمت خارج اطر قوانيين الجمهورية منحتها الشرعية في مواصلة اغتصاب حقوق الاطفال اليتامى

في هدا الاطار قام المدعو بوشناق خلادي عبد الله وهو من اصول يهودية بصفته مدير العام لتضامن الوطني بتاريخ 4 ماي 2005 بعقد اتفاقية مع

Sos kinderdorf international

ممثلة في شخص مديرها الجهوي المدعو رشال بورجي رغم عدم حيازتها على اعتماد رسمي من السلطات الجزائرية حيث جاء في المادة الاولى من هده الاتفاقية شروع هده المنظمة في انجاز مشاريع تطوير في اطار بناء واحد او عدة قرى مع فتح مكتب لهده المنظمة المشبوهة في الجزائر وفي المادة 3 من هده الاتفاقية الغير شرعية جاء بان شروط التكفل بقرية ا ساو اس اطفال درارية هي نفسها مدكورة في القوانين السارية ،كيف دلك وهده القرية تسيير من طرف الفرنسي بدون اعتماد ؟ حيث تم قبول كل المشاريع التى تقترح من طرف دات المنظمة من طرف وزارة التضامن في حالة تقديمها والتى تتلقى التكفل وكل التسهيلات من طرف دات الهيئة الوزارية التى سيطر عليها الاطار اليهودي بوشناق ،

الدي جند ليكون عنصر مهم في شبكة الفرنسي ريو جيرار الدي يتلقى اجرة شهرية تقدر ب1700 اورو نتيجة لإعماله الخبيثة والتجاسوسية ؟ في سيناريو مشابه لدالك الدي اكتشفته المصالح المختصة بعنابة والتى كانت مقرا لاعمال الجاسوسية وابتزاز الاطارات عبر الدعارة للحصول على المعلومات وتجنيد القاصرات والكبيرات من نوع الخاص كان بطلها الجاسوس اليهودي الفرنسي بابوش تدخلت السلطات العليا بفرنسا ومنظمات دولية لاطلاق سراحه

جمعية الفرنسي الغير شرعية تقتني

سيارات من نوع بيجو 308 بدون تصريح

وتهرب من دفع ملايين لضرائب

الجاسوس الفرنسي جيرار ممثل الجمعية الدولية اس اوس الغير معتمدة قام برفقة حاشيته وبتواطؤ من شركة بيجو بالجزائر بشراء سيارات من نوع بيجو 308 بدون التسريح بها اي

Sans cessation

حيث ان شراء مثل هدا النوع من السيارات من عند نفس الشركة الفرنسية بدون المرور عبر هدا الاجراء كشف بشانه احد المختصين انه يندرج في اطار خطة التهرب من دفع الضرائب التى اكتشفنا بطرقنا الخاصة انها تقدر باكثر 100 الى 500 مليون سنتيم ان لم تكون بالملايير وكان الفرنسي مسير قرية درارية ا ساو اس قد تقدم بطلب اعفاء من جمركة حافلة نقل من نوع ايفيكو وهنا ماهي خلفيات جلب حافلة نقل من ايطاليا في ظل وجود مثيلاتها في الجزائر وبامكان الحصول عليها مجانا من وزارة التضامن ؟ربما كانت مهياة لجلب اجهزة واغراض لا علاقة لها لا بالتضامن ولا بالاطفال .

الرد السلبي من الوزارة التضامن والمؤرخ بتاريخ 20 سبتمبر 2011 اكتشفنا من خلاله ان نشاط الجمعية الجزائرية ا ساو اس اطفال متوقف طبقا لقرار الوزاري المشترك المؤرخ في 22 نوفمبر 1994 وفي نفس الرد الدي تحوز مصلحتنا على نسخة منه طلب من ا ساو اس درارية الشروع في اجراءات المطلوبة لاعادة النشاط ومن هنا نكتشف ان جمعية اجنبية تمارس نشاطها بكل حرية وامام الملاء وبعلم الوزارة وهي متوفقة عن النشاط بقرار وزاري مشترك ..لا توجد درجة اكبر من هده الدرجة في الخيانة لوطن ..

التى تنسج خيوطها داخل الفنادق الضخمة كفندق الشيراطون الدي كان بتاريخ 22 /09 /2012 المكان المفضل الانعقاد الجمعية التأسيسية لا ساو اس قرية الأطفال بالجزائر في الوقت الذي كان هؤلاء الأطفال يطعمون بالوجبات الفاسدة و ممنوعين من شرب الماء بعد تعرض بعضهم لعنف الجنسي والجسدي وغيرها من أساليب المهانة والذل التى كان الاستعمار الفرنسي يمارسها على أطفال الجزائر مند ان دنست أقدامه ارض المحروسة الطاهرة ليأتي احد عملائه بعد الاستقلال و بتواطؤ خونة من بني جلتنا يواصل نفس المناهج والأساليب في مستعمرة درارية التى انشات باسم اطفال الجزائر .

هده الجمعية المشبوهة ضمت 31 عضو من بينهم الجاسوس اليهودي الفرنسي جيرار جان بيار بصفته رئيس هده الجمعية وممثل ا س او اس كندردوف المسماة دولية مقرها النمسا والتى حضر سفيرها بالجزائر اطوار تاسيس مستعمرة وليس جمعية التى كان مؤسسوها ينشطون بدون اعتماد مند عام 1990 او حتى مند عام 1980 .

الجمعية المسماة الدولية تمكنت من الاستيلاء على القطعة الارضية التى انجزت عليها القرية باموال الجزائر وهي قطعة تقدر مساحتها ب2.5 هكتار كانت ولاية الجزائر قد منحتها بتاريخ 20 /06 /1984 لسكرتيرتية القضايا الاجتماعية من اجل انجاز حي لاطفال وادا بهده الارض تحول لصالح جمعية اجنبية التى عوض ان تكون في مستوى الاهداف التى تتبناها راحت تمارس الاستعمار النفسي بسرقة حقوق اطفال هم ايتام في بلدهم الجزائر .