شواذ الداني مارك يطعنون في شرف الرسول
بدأت الحملة الصبيانية على الرسول صلى الله عليه وسلام مند اكثر من 3 سنوات بنشر رسومات
جمركية أرادت افهام الناس ان محمد هو صورة كرتونية بدون اوراق ثبوتية ، جملة سبقتها فيضانات فكرية من صنع اجداد بوش ، واعاصير ثقافية من ابداع سليمان رشدي كلها تطعن في رسول الامة ورسالة القران ،في حين بقى المسالمون يصفرون على مسرحية التهديد والوعيد واحيانا قطع حبل الوريد .
ردا على شواذ الدنكي ماركي وسحيقاته اقدم اصحاب الرسالة من جيل الجلالة على مقاطعة فرماج الداني مارك وملحقاته النروجية رغم دالك لم يتمكن الملياري مسلم من مسح اثار ابناء الثاثار الدين كرروا السيناريو بطلب من وزير هرماني ونائب داني ماركي الزموا كل الصحافة الاورو وسطية والغير الموسمية باعادة نشر سمومات تدخل في
اطا ر التخمينات المسمارية لتمرير رسالة اليسوع تحت مظلة الجنس والاغراء والعراء ..ولم يتوقف امر الاهانة الى هدا الحد بل طلب بر مائي شاذ من بلدة الدنكي ماركي رمي نصف القران الكريم فى بحر الدلفين ادا اراد المساكين المنعتون بالميم وتارة بالر يم البقاء في قريته التى اكدت الاحصائيات ان كثر من نصف ابناءئها سقطاء ... ادخال ركن في ديانتهم يشجع السحاق واللواط .. هي شروط تاشيرة الاقامة تم تطويرها من رسومات الى افلام خليعة ..امر خرج من المنطق ليدخل الى الفندق فكيف لدولة بحجم فلوكة تسكنها عشرين مليون نفطة ان تتحدى ملياري مسلم و200 مليون عربي خرج منهم النبي محمد قال الرب بشانه انه خير المرسلين ..فلولا انحطاطنا وتهافتنا على بناتهم لما كنا في مناطق التنديد بمقاطعة تزويج ابقارهم بحميرنا معادلة صعبة ولكنها انتجت اطنانا من الفضلات الادمية من ابناء جلدتنا تهاونوا في الدفاع على دينهم ليتمسكوا بدنياهم ، فكانوا حواجز منعوا الانتصارات وشجعوا الانكسارات ..فبعدما كنا خير امة اخرجت للناس نامر بالمعروف وننهى عن المنكر تحولنا الى غمة التنعاس تشجع الخبث وتتبنى النفاق كوسيلة لانتحال الشخصية وما ظهور قناوات الدعارة ذات البسمات البع ربية لا دليل على وجود قوافل التماسيح التى اكلت ابناءنا في بحيرات الفسق والهوان
قضية الاساء لمحمد الرسول من طرف لفكيغ الرسوم شبيهة بمحاولة تدمير ملك الحبشة لمكة التى كانت له العبرة من طيور الرحمان المسماة ابابيل التى رمتهم بحجارة من سجيل هكدا سيكون مصير كلاب وكلبات التنسير ..فحروبهم ضدنا باسم حقوق النسيان
وحرية التغيير ومنح النساء ملابس التضليل قد وصلت الى نقطة غيرت النطفة
من العفة الى الجيفة ..فمحمد هو محمد ولن يكون غير دالك ولو تحولت الدا ني مارك الى
بسمارك .....