Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

مؤامرة كبرى ضد الامن القومي الجزائري وراءها دول غربية تزعم محاربتها للار هاب /أمريكا وحلفائها وراء خراب ليبيا

مؤامرة كبرى ضد الامن القومي الجزائري وراءها دول غربية تزعم محاربتها للار هاب

أمريكا وحلفائها وراء خراب ليبيا لزعزعت استقرار الجزائر  

تسهيلات غربية للجماعات الإرهابية لدخول التراب الجزائري وتهريب الاسلحة

حدري من المعلومات المغلوطة التى تقدمها مخابرات دول المتورطة في الإرهاب بالساحل ؟

لبد من سن قانون يمنح الضوء الأخضر للجيش الجزائري بالتدخل خارج الحدود لدحر اخطار الارهاب الليبية

تقرير / مراد علمدار الجزائري

GSI48

 

فرنسا وامريكا ومن ورائهما الاتحاد الاوروبي والحلف الأطلسي كان هدفهم من تفكيك ليبيا والتدخل في مالي وزرع الربيع في تونس هو زعزعت الاستقرار الأمني للجزائر لتوفير شروط الاستيلاء على الصحراء الجزائرية التى اضحت محل أطماع الدول الغربية وعلى رأسها أمريكا التى أصبحت تضحك على العالم بامور امنية غير منطقية حيث ظهر علينا مند ايام احد فلسفتها الأمنيين الدي قدم مرافعة  امام الكونغرس الامريكي  مدعيا ان تدخل امريكا عبر الحلف الاطلسي  في ليبيا كان خطا استراتجي قائلا بان الغرب لم ياخد بنصائح الجزائر نفس الامر حدث مع العراق الدي دمر تحت غطاء اتهامات باطلة ووقائع مزورة

حالة لبيا اليوم التى كانت بسبب أخطاء امريكا الكثيرة   اصبحت الجزائر ضحية لهدا الخطاء الدي يراد تصحيحه بخطاء اخر وهو توجيه ضربات محددة في  ليبيا تخص قواعد ارهابية تعاملت وتتعامل معها امريكا وفرنسا والحلف الاطلسي  والهدف الحقيقي من وراء هده الضربات المزعومة هو منح فرصة تمركز الجماعات الارهابية مع الحدود اللبية الجزائرية  في مسرحية تفاهم بين امريكا وجماعاتها الارهابية كما حدث مع تدخل فرنسا في مالي وربيع تونس الدي نتج عنه إنشاء قاعدة الشعابني الارهابية على مقربة من الحدود الجزائرية

وبهده الخطط تصبح الحدود الجزائرية مع ليبيا ماليا تونس النيجر مراكز ارهابية متقدمة ومنه اعداد خطط لدخولها الاراضي الجزائرية بمساعدات غربية التى تشوش على وسائل الرصد الالكترونية الجزائرية لتوفير شروط تسلل هؤلاء الى عمق التراب الجزائري

 لسنا أغبياء حتى نصدق هؤلاء لأنهم اجتهدوا لمساعدة هؤلاء الإرهابيين والامتناع على تقديم اي معلومات امنية لطرف الجزائري مما سهل محاولات  الكثيرة لتهريب الاسلحة الحربية الثقيلة من ليبيا الى الاراضي الجزائرية اخرها كانت توقيف   إرهابيين من جنسيات مختلفة تضم خمسة عناصر من جنسيات جزائرية وموريتانية على الحدود مع موريطانيا وحجز شحنة من الأسلحة الثقيلة بينها صواريخ مهربة من ليبيا عبر مالي كان يجري نقلها إلى   الشمال،حسب المصادر الامنية هده العملية تزامنت مع تمكن  القوات الأمنية  من إحباط محاولة اختراق حوالي 12 إرهابيا للحدود الجزائرية فــي الساعات الأولى من صباح يوم الخميس الماضي مما يوثق وجود مؤامرة كبرى ضد الامن القومي الجزائري وراءها دول غربية تزعم محاربتها للا هاب وهي في نفس الوقت توفر له شروط إدخال الأسلحة ودخول الجماعات الإرهابية الى الجزائر التى تصدت لها القوات العسكرية الجزائرية  وهي تحاول  الدخول الى   العمق الجزائري

فعندما نقف على انه خلال 24 ساعة الماضية  أهبطت  القوات الخاصة الجزائرية محاولات تسلل 22 إرهابيا من ليبيا و استرجاع   17 كلاشينكوف و3 رشاشات ثقيلة و12 قذيفة آربيجي وحوالي 5 صواريخ كاتيوشا،فهدا معناه ان الامور اخطر مما نتصور  لان مثل هده الاستفزازات الارهابية سوف تنهك مجودات قوات الجيش الجزائري ادا ما استمت الامور سنتين مما يوفر شروط نشوب نزاع اقليمي بيننا وبين مليشيات ارهابية مدعمة من طرف الحلف الاطلسي  وهنا لبدا بان يتم اقرار مادة  قانونية استثنائية تمنح الضوء الاخضر  للجيش الجزائري  بضرب قواعد الارهابية في ليبيا خاصة تلك المتواجدة بالقرب من الحدود نفس الامر مع مالي واي منطقة ياتي منها تهديدا لامن القومي ولا نتظر من الغرب ان يقدم لنا ابيات امنية مزيفة ونصائح مزورة قد تجعلنا في خبر كان  لانه من غير المعقول ان نقف على تهريب الاسلحة والارهابيين الى اراضينا وبمقدونا شل هده المؤامرة في مهدها الى الابد .

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
ع
يجب الحفاظ على أمن واستقرار الجزائر
Répondre
Z
Lazm nahfde 3al tarb baldna
ب
يجب المحافظة على امن ترابنا الوطني، و امننا القومي
Répondre
لمادا سخرت من هدا التقرير هل لك راي اخر
ع
هههههه
ا
نعععععععععع
Répondre