Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

اغبياء السياسة والاعلام يتجاهلون مخططات تقس /الجيش الوطني الشعبي اهبط محاولة انقلاب دعاة التحريض والفتنة على

 

 الجيش الوطني الشعبي اهبط محاولة انقلاب دعاة التحريض والفتنة على الشرعية التاريخية ايام قبل الانتخابات الرئاسية  بتوطؤ كبار السياسيين ومتقاعدوا عدة إدارات

شبكات الموساد الاسرائلي في المغرب العربي

مخطط الكردي السوداني الجنوبي في الجزائر تحت رعاية الموساد الاسرائلي

التيار البربري ،اليساري ،الفرانكفوني يتعملون مع الموساد  

افكار برنار ليفي صديق سعيد سعدي ومهني  تتنبناها جماعة الميسح في بلاد لالانسمور وكريم بلقاسم اسد جرجرة
اغبياء السياسة والاعلام يتجاهلون مخططات تقسيم المحروسة و يحرضون على توثيقها بمواد اعلامية سامة

يهود فرنسيون والمخابرات الفرنسية وراء عمليات جوسسة على الجزائر

التيار البربري ،اليساري ،الفرانكفوني يتعملون مع الموساد

الارسدي في مستنقع الخيانة مع إسرائيل

حلاقة تونسية ضمن شبكة الموساد بتونس    


تقرير / مراد علمدار الجزائري

2011 -2014

GSI48
فقد السياسيون والاعلاميون البصر وحتى البصيرة ولم يفهمو شيئا من هدا الشعار "قوة امنية قبائلية لحماية امن القبائل"واكثر الاحتمالات انهم يعلمون به مند زمن طويل وتجاهلوه لارتباطات خاصة ومصلحية
في الوقت الدي لا يؤمن اغلبية ابناء القبائل الاحرار بمغالطات مسيحوا الفتنة والدمار
لقد ظهر القناع وتوثقت مفاهيم الحركات المشبوهة كحركة فرحات المهني المسيحية التى تعاونت مع الموساد ودول غربية اخرى  على صناعة دولة في القبائل كما فعلوها في كردستان العراق والسودان الجنوبي  اين تمكنت الموساد والدول الغربية الاخرى  من تحويل  منطقة الجنوب بالسودان من  أغلبية مسلمة الى اقلية لتصبح الاقلية  مسيحية الى قوة دينية برعاية الفاتيكان والغرب هده هي    خططهم الاولى ليتم بعدها اعلان حرب عرقية مع الدولة الام وفي نهاية صناعة دولة مسيحية تسمى دولة جنوب السودان متحالفة مع اسرائيل هكدا يفعل  فرحات مهني  بالتعاون مع  المباشرين الأجانب الدين هم  في مهام جاسوسية والدين تمنكوا من تحويل اكثر من 12 الف امازيغي حر الى مسيحين مستعبدين يأمرون بتنفيذ مخططات التقسيم عبر العميل فرحات المهني وبتواطؤ أحزاب السياسية في المنطقة وتمويل كبير من طرف رجال اعمال المنتمون الى  حراس المعبد الماسوني ممن كثرت استثماراتهم المشبوهة

 الشعار الأخير لتظاهرات الأخيرة  التى نظمها مهني العميل برفقة احزاب فنون التمزيق والدمار"قوة امنية قبائلية لحماية امن القبائل" هو شعار يوثق  اولى شرارات التهديد لامن القومي  ولبدا ان تحترز من العملاء الدين رسموه في هده المظاهرة التى كان حق اريد به باطل

 
  في غفلة من السلطات وتواطؤ من احزاب سياسية معروفة بعنادها المتعمد في تبني المعارضة بمنطق النازي كونوا ملشيات مسيحية بربرية مسلحة تنشط تحت امير افتراضي يسمى دروكدال وهو مسيحي دو الجنسية الفرنسية حيث تبنى هؤلاء النشاط الارهابي وهندسة الاختطافات للحصول على الاموال لشراء الأسلحة والقيام بعمليات سرقة الملايير من البنوك ومراكز البريد في وضح النهار  ومهاجمة شاحنات نقل الأموال التى استمرت لمدة من الزمن قبل ان تتفطن لهم السلطات الأمنية التى أصبحت حسب الشعار المرفوع "القبائل لا  يمكن ان تكون محمية الا من طرف قوة امنية قبائلية وابدا لن تكون تحت حماية مصالح الدرك اصلها عربي و..." ..
وهنا نكتشف مدى الحقد الدفين الدي زرع في قلب مسيحيين من جنسيات غربية متعددة ينتمون الى منطقة عزيزة علينا وهي القبائل من اخترع هدا الكلام يكون قد حضر بالفعل هده القوة الامنية القبائلية والتى ما هي الا الحركة المسيحية البربرية المسلحة التى كانت ومازالت تنشط باسم القاعدة في المغرب الاسلامي ومن قبل باسم الجيا والجماعة السلفية لدعوة والقتال   

اعتقد  ثعالب الخيانة  ان نمور الجزائر الدين هم مجموعة وطنية تضم احرارالقبائل والشاوية والصحراء والغرب الجزائري والكثير من عناصر في المهجر في كل  القارات الخمس  لايعلمون بامر هؤلاء ومع من يتواصلون وكيف يتلقون التعليمات وكيف يخططون لتنفيذ المخطط الكردي السوداني الجنوبي في الجزائر وبالتحديد بمنطقة القبائل وغرداية  تحت رعاية الموساد الاسرائلي وافكار برنار ليفي صديق سعيد سعدي ومهني
في هدا الشأن اكتشفنا ان أغبياء السياسة والاعلام يتجاهلون مخططات تقسيم المحروسة و يحرضون على توثيقها بمواد إعلامية سامة بعد  ان دخلت أطراف  فرنسية وغربية على الخط في هده المؤامرة التى أصبحت تستعمل شعار تزوير الانتخابات كمدخل جديد لتحويل الجزائر الى سوريا واليمن وليبيا
بعد ان فشلت محاولة انقلاهم عن الشرعية الدستورية قبل ايام من الانتخابات الاخيرة نعم كانوا يخططون لانقلاب  بتواطؤ كبار المسؤولين من فئة المتقاعدين وبعض الخونة المندسين في اجهزة الدولة ولولا  يقظة الجيش الوطني الشعبي  لا كانت الجزائر اليوم في خبر كان ولو بالفعل   من ينشرون يوميا ادعاءات بالتزوير  وبتظاهرون  بالدفاع  عن المصلحة العليا لوطن لا انفضوا بمجرد مشاهدتهم لهدا الشعار   ولكنهم في الحقيقة ماهم الا نقاط وضعت على حروف المؤامرة بعد  طأطئوا رؤوسهم أمام مخطط تمسيح القبائل و سكتوا عن نداءات مهني وسعدي لتقسيم المنطقة   يساندوهم في مسعاهم  المنافق مقري الماسوني وبعض من يسمون أنفسهم بنخبة الحركة الإسلامية وما هم الا خراطيش فارغة لا تصلح لا لصيد ولا حتى لأفراح التى يراد لها ان تكون احزان مستديمة

 شبكات الموساد الاسرائلي في المغرب العربي 

 

الموساد الاسرائلي يتبنى مند الاعلان عن الدولة العبرية سياسة الفتن  في المجتمعات العربية والاسلامية  كان واء العديد من الحروب الاهلية في هده الدول حيث تمكن من ربط علاقات متينة مع بعض دعاة الانفصال في تركيا مع الاكراد ، في السودان مع مسحيوا الدرفور ،في مصر مع الاقباط ،في العراق مع اكراد كردستان وفي الجزائر ربط الموساد الاسرائلي علاقات انطلاقا من فرنسا مع رواد التيار البربري ،اليساري ،الفرانكوفوني  الدين يريدون تبني سياسة انفصال القبائل عن البلد الام

معادلة تتبناها احزاب سياسية سرا كالارسدي والافافاس   والتيار اليساري ،من الجزائر حط الموساد الاسرائلي في كل من تونس والمغرب ومريطانيا وليبيا  حيث اصبح شبكاته المندسة في هده المجتمعات تلعب دورا مهما في زعزعت الاستقرار الأمني والاجتماعي والاقتصادي  لهده الدول وعلى راسها الجزائر ،شبكات تضم  مواطنين من أصول يهودية لهم نفود في بعض السياسة وعالم المال    

لم تكن  منطقة المغرب العربي تحت المجهر اليهودي –الموسادي  بسبب التواجد الكبير للفلسطينيين الذين أجبروا على مغادرة بيروت متوجهين إلى دول المغرب العربي، بل  المنطقة  كانت تحت مجهر المراقبة الاسرائلية  بسبب مواقف بعض دولها من الدولة العبرية خاصة الجزائر التى  شاركت بقوة في الحروب العربية- الإسرائيلية .

وقد استطاعت الأجهزة الأمنية الإسرائيلية وبفضل الوجود اليهودي الغزير في منطقة المغرب العربي من اقامة شبكات استطاعت أن تمد الدولة العبرية بأدق التفاصيل حول قضايا عديدة.وعندما استقرت منظمة التحرير الفلسطينية في تونس ازداد نشاط الأجهزة الأمنية في منطقة المغرب العربي وما لم يكونوا يتمكنون منه عبر شبكتهم كانوا يحصلون على ما يريدونه من معلومات من خلال المخابرات الفرنسية التي اخترقت المغرب  ، الجزائر، تونس ،الموريطانيا وليبيا. اين اصبح بعض رجال الاعمال

وشخصيات سياسية  واطارات ضمن شبكات التجسس الاسرائلي لتفتيت هده الدول وجعلها دويلات متناحرة فيما بينها . وقد اعترف الموساد في كثير من التقارير التى اعدها ان الجزائر هي اخطر دولة تهدد امن اسرائيل وانه كان من اهم المخططين لزعزعت استقرارها الامني والاقتصادي والاجتماعي عبر زرع جرثومة الإرهاب الدموي حتى انه شارك ضمن جماعات ارهابية  في عدة مناطق وخاصة بلاد القبائل التى يعتبر تمركز جماعة دروكدال بها مخطط له بإحكام تمهيدا لتقسيمها بعد ان يتم تنصير نسبة كبيرة من سكانها كما حدث في درفور السودان .  

حلاقة ضمن شبكة الموساد في تونس  

 

في تونس كلف الموساد الإسرائيلي سيدة مجتمع تونسية بعد أن تم تجنيدها  في عاصمة النور والملائكة باريس، حيث أصبحت تنشط تحت غطاء  محل للحلاقة النسوية الدي تحول  مع مرور الأيام إلى مركز هام تقصده  زوجات المسؤولين التونسيين والفلسطينيين الموجودين في تونس وكانت هذه هده السيدة كانت  تقوم بتسجيل ما يتلفظن به من أسرار تتعلق بالوجود الفلسطيني في تونس أو بعض القرارات السياسية المزمع اتخاذها .

ولم يكتف الموساد بالسيدة الحلاقة  المذكورة بل عمل على شراء ذمم بعض الشخصيات السياسية في الخارجية التونسية للحصول على معلومات تتعلق بنشاط كافة التنظيمات الفلسطينية في تونس، وقد أعلنت الخارجية التونسية ذات يوم أنها سلمت للقضاء التونسي مديرا رفيع المستوى في الخارجية التونسية لتورطه في التعامل مع الموساد الإسرائيلي ،هده الشخصيات كانت تزود الموساد بمعلومات حول الجزائر في كثير من المناسبات نظرا لعلاقة التى تبط تونس بالجزائر في كثير من المجلات وعلى رأسها المجال الامني والعسكري .   

وقد استغل الموساد الاسرائلي الوجود المكثف لليهود التونسيين الذين يتمتعون بحقوق المواطنة التونسية لتزود  بالمعلومات عن منظمة التحرير الفلسطينية ونشاطها العسكري والسياسي وقد اعتقلت السلطات التونسية بعض  من هؤلاء وأطلقت سراحهما بعد تدخل حاخام اليهود الأكبر في تونس لدى الرئيس التونسي زين العابدين بن علي.ومن الشخصيات الفلسطينية المهمة التي جرى اعتقالها في تونس الرجل الثاني في سفارة فلسطين في تونس عدنان ياسين الذي كلف من قبل الموساد الإسرائيلي بجمع معلومات عن مسودات محمود عباس  وذلك قبل لقاء جرى بين محمود عباس  وشمعون بيريز في القاهرة.وقد تفاجأ أبو مازن لكون شمعون بيريز كان على اطلاع كامل على تفاصيل الطروحات الفلسطينية المتعلقة باتفاق غزة-أريحا .

بعد هده الحادثة  طلب أبو مازن بإجراء مسح على مكتبه فتمّ الاكتشاف أن المصباح الموضوع على مكتب أبو مازن هو في حقيقته جهاز تصوير دقيق للغاية وعندما تمّ اعتقال عدنان ياسين تم العثور في بيته على حبر سري وأربعة أقلام تحتوي على أجهزة تنصت وأفادت المعلومات الأولية عندها أن عدنان ياسين جرى توظيفه في دولة غربية أثناء عرض زوجته التي كانت مصابة بسرطان المعدة على مستشفيات غربية وتم هذا التوظيف في بون وكانت الدفعة الأولى التي استلمها هي 10،000 دولار

كما جرى اعتقال العديد من الأمنيين بتهمة التجسس لصالح الموساد الإسرائيلي.

المصدر/ قلم: يحي أبو زكريا

وتحاليل مراد علمدارالجزائري

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :