رسالة ما يسمى بثوار ليبيا لنتانياهو اعلان حرب سرية على الجزائر
نقل بلمختار الى ليبيا لتنفيذ اجندة سرية اسرائلية ضد الجزائر
دحول الاسلحة الى الجزائر عبر التراب اللبي هدفه تسليح الشبكات الارهابية النائمة
فلاشة ع اسرائيل تهدي ألبوم غنائي لثورة سورية وليبيا لحث الشعب العربي على الثورة
اسرائيل تهدي ألبوم غنائي لثورة سورية وليبيا لحث الشعب العربي على الثورة
عملاء الموساد الاسرائلي دخلوا الجزائر بجنسيات افريقية مختلفة
دعم اسرائيل لثورات المغربة اهلكت النسل والحرث ووو
قادة فرنسا واوربا تلقوا الرشاوى ويتبادلون الهدايا والدعم السياسي من القادة الدكتاتوريين في افريقيا
تفرير /مراد علمدار الجزائري
GSI48
بعد نشر خبر تنقل الجاسوس الارهابي بلمختار الى ليبيا الدي تمت معالجته اعلاميا بايعاز من المخابرات الغربية على انه فرار من قبضة القوات الفرنسية والسؤوال الدي يطرح نفسه كيف لهدا الشخص ان يدهب الى ليبيا بدون ان يتفطن له احد والقوات الفرنسية والامريكية تراقب السماء والارض الحقيقة هي ان بلمختار الجاسوس الدي جندته سي اي اي لما كان في افغانستان برفقة بن لادن تم نقله بامان الى ليبيا من اجل تنفيد اجنة اسرائلية امريكية فرنسية ضد الجزائر بتزامن مع اجراء الانتاخاب الرئاسية المزمن اجاراءها يوم 17 افريل بهدف فتح المجال الى القوى الارهابية النائمة بشن هجمات متفرقة دات صدى اعلامي واسع على اهم النفاط الاستراتجية في الصحراء في محاولة لالهاء قوات الجيش والامن الوطنيين ومنها افساد العرس الانتاخبي الجزائري الدي تتمنى اطراف اجنبية وعلى راسها اسرائيل وداخلية عميلة لها ان يكون كدلك لتكون مببررا للخروج عن طاعة الوطن
مند ان تم اغتيال الزعيم القدافي من طرف ما يسمون انفسهم ثوار ليبيا الدين كان احد قيادتهم الميدنية المدعو بلحاج سجين قواتاناموا وهو من احد اهم عملاء الارهاب في الساحل والاسلحة الحربية الخفيفة والثقيلة تدخل الجزائر عبر بوابة ليبيا الى الجزائر عمليات مشبوهة يقوم بها ثوار ليبيا تحت غطاءات متعددة من اجل تسليح الشبكات الارهابية النائمة من اتباع الحركة العميلة المسماة ابناء الصحراء وغيرها من المنظمات الافريقية الاجرامية التى دخلت الى الجزائر عبر جنسيات افريقية مختلفة وماهم الا فلاشة من عملاء الموساد الاسرائلي اعتقلت مجموعة منهم بعدما يخططون لمحاولة اغتيال احد اعوان الدولة السامين الدي يملك مزارع في احد المدن الصحراوية
المفاجاة التى اكتشفتها مصالح مخابرات الجزائرية كانت وجود نفق عميق بطول 350 كلم يمتد من اغدامس المتاخمة للحدود الجزائرية ويدخل الاراضي الجزائرية وصولا الى جبال شعابني التونسية انجاز هدا الحندق بهدا الطول لم يتم عبر اليد اي "بصبة والقاس" بل انجز عبر ادوات وعتاد متطور ولا يوجد مثل هدا العتاد الا لدى الشركات البترولية المتواجدة ببلبيا على مقربة من الحدود الجزائرية اين تتواجد كتائب ثوار ليبيا عبره تمت عدة عمليات تهريب للاسلحة الى الجزائر وجبال الارهاب بتونس
ثوار ليبيا ا كانوا قد كلفوا برنار ليفي الصهيوني بنقل رسالتهم الاخوية الى رئيس الوزراء الاسرائلي بن يامين نتنياهو ا
هدا الاخير وثق هده المعلومة معلنا
انه نقل رسالة من المجلس الوطني الانتقالي في ليبيا، الهيئة التي تمثل الثوار، الى رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو خلال لقاء معه في القدس.
في هدا الشان قال ليفي “خلال لقاء دام ساعة ونصف ابلغت رئيس الوزراء رسالة شفوية من المجلس مفادها ان النظام الليبي القادم سيكون معتدلا ومناهضا للارهاب, يهتم بالعدالة للفلسطينين وامن اسرائيل ".
واوضح الكاتب القادم من مدينة مصراته المحاصرة شرق طرابلس ان الرسالة تقول ان “النظام الليبي المقبل سيقيم علاقات عادية مع بقية الدول الديمقراطية بما فيها اسرائيل "
وردا على سؤال حول رد رئيس الوزراء قال الكاتب والفيلسوف الفرنسي “يبدو لي انه لم يستغرب الرسالة” وانه “ايضا لم يعرب عن حسرته على معمر القذافي، أحد أعداء اسرائيل ".
واكد ناطق باسم نتانياهو ان رئيس الوزراء استقبل الكاتب الفرنسي وقال ان “رئيس الوزراء يحبذ التحدث الى المثقفين” دون المزيد من التفاصيل.
وقد زار ليفي وهو من اشد داعمي حركة التمرد ضد نظام القذافي,،مرارا ليبيا منذ اندلاع الانتفاضة في 15 /فبراير.
وقام ليفي بدور كبير لدى الرئيس نيكولا ساركوزي في هذا الملف حتى ان فرنسا كانت اول دولة تعترف رسميا بالمجلس الوطني الانتقالي ومن الداعين الى التدخل العسكري الدولي هناك.
اسرائيل تهدي ألبوم غنائي لثورة سورية وليبيا لحث الشعب العربي على الثورة
في البداية نعتذر من الأخوة في ليبيا من الطبقة المحرومة المضطهدة لعرضي مقطع من اغنية زنغا زنغا
والله ينصر الشعب الليبي على الحرب الماسونية المقامة ضدهم
هل تعلمون من قام بتاليف أغنية زنغا زنغا التي يتغنى بها
المجمعات الارهابية في ليبيا أو مايسمى بالثوار
أنه عمير بنايون עמיר בניון الاسرائيلي ؟؟؟؟؟؟؟؟
في مقابلة مع عمير بنايون في صحيفة معارف الاسرائيلية تحدث عن مايسمى بالثورات العربية
وعن دعم اسرائيل لهذه الثورات وقد قام بالتركيز على مايسمى بالثورة السورية حيث وعد جمهوره من الثوار السوريين أنه سوف يقوم باصدار اغاني خاصة بهم لتحضهم على الجهاد ضد سورية !!!! كما فعل مع ثوار ليبيا ، وأضاف أن على اسرائيل أن تبذل مجهود أكبر لدعم الثورات العربية بمختلف الانشطة والطرق
תפילת ערבית: ראיון עם עמיר בניון
עמיר בניון מוציא אלבום בערבית. מה ששמעתם. המטרה: לעודד את המהפכות במזרח התיכון ולדרבן את הסורים להמשיך במרד נגד השלטון. עוד בתפריט ההפתעות: הזדהות עם הפלסטינים במחסומים, התמכרות לטיפול פסיכיאטרי, תחרות הומניזם עם יוסי ביילין, ושיתוף פעולה הדוק עם הסדין האדום הטרי של הזמר המזרחי, יהורם גאון
فالمنشقيين في ليبيا يرفعون علم السنوسي في بني غازي ، وبرنار ليفي يزور ليبيا ويخطط للمنشقين
من يسمون أنفسهم بالثوار في سورية برنار ليفي الاسرائيلي يقوم بدعم قوي لما يسمى بالثوار أيضاً ويجتمع مع العديد من وجوه المعارضة في سورية يرتفع علم اسرائيل في حمص وعلم تركيا في جسر الشغور كل هذه الاحداث تجعلنا لانتفاجئ بالمطرب الاسرائيلي
الدي الف اغنية مسادية لها اكثر من دلالة
ممثل حركة لاروش في فرنسا يصدم المجتمع السياسي والاعلام ويكشف
قادة فرنسا واوربا تلقوا الرشاوى ويتبادلون الهدايا والدعم السياسي من القادة الدكتاتوريين في افريقيا
جاك شيميناد المفكر والقائد السياسي الفرنسي، رئيس حزب التضامن والتقدم الفرنسي وممثل حركة لاروش العالمية في فرنسا، يهز فرنسا سياسيا من جديد، بعد أن نجح قبل 16 عام في الحصول على الدعم السياسي الكافي من مسؤولين محليين في أرجاء فرنسا ليصبح احد ثمانية مرشحين للرئاسة الفرنسية في عام 1995. حسب القوانين الانتخابية الفرنسية ينبغي على من يريد الترشح للرئاسة أن يجمع تواقيع تأييد من 500 مسؤول محلي، معظمهم رؤساء بلديات او عمداء في مدن صغيرة منتشرة في أرجاء فرنسا. وكانت المفاجأة التي هزت المجتمع السياسي والاعلامي الفرنسي هو اعلان شميناد انه قد حصل على وعود من أكثر من 500 من هؤلاء وذلك في مقابلة مع راديو مونتي كارلو الاسبوع الماضي. وسرعان ما انتشر الخبر في كل ارجاء فرنسا، خاصة وأن كبار المتنافسين على الرئاسة ضد الرئيس ساركوزي مثل رئيسة حزب اليمين المتشدد مارين لوبين ورئيس الوزراء السابق دومينيك دوفيلبان لم يحصلوا بعد على هذه التواقيع.
وقد ظهر شيميناد على شاشات التلفزيونات ومحطات الراديو الكبرى والصحف الفرنسية طوال الاسبوع الماضي. لكن كعادة وسائل الاعلام الكبرى، لا تظهر حقيقة ما يقوله شيميناد ولا يتم التركيز على اهم ما يفكر به ويفعله، وفي أحيان كثيرة يتعرض لحملات كاذبة ومغرضة هدفها طمس افكاره العلمية ومشاعره النبيلة. فهو الذي عرف عنه أنه صديق العرب وافريقيا والمدافع عن حقوق شعوبها في العدالة الاجتماعية والاقتصادية ضد سياسيات صندوق النقد والبنك الدوليين، في حين كان قادة فرنسا واوربا بتلقون الرشاوى ويتبادلون الهدايا والدعم السياسي من القادة الدكتاتوريين في افريقيا و كان الاعلام الفرنسي يشنع على شيميناد أنه صديق لصدام حسين ومتعاطف مع بن لادن، وهي تهم مثيرة للضحك لمن يعرف مواقف شيميناد. ولكن الاعلاميين والسياسيين في الاوليجاركية الحاكمة يعولون على عدم قدرة الناس او قلة اهتمامهم بمتابعة ودراسة افكار شيميناد وحركة لاروش في العمق، وهكذا يسهل عليهم بلع الاكاذيب الاعلامية المبسطة