بعد فتاوي الزور للامام الجاسوس ابوقتادة جاء دور قذارة المغاربية القطرية العميلة
الجيش حصن الشعب من ارهاب انور هدام وجماعته العميلة
انتماء اخت انور هدام لطائفة الماسونية جيهوفنا دليل على وقوع الفيس في أحضان الماسونية
جمال زيتوني وكل قيادات الإرهاب كان تحت قيادة عملاء الماسونية الفرنسية
تقرير /مراد علمدار الجزائري
Generale service investigation
منحت المغاربية الفرصة للمنافق انور هدام وبعض الصحافيين المقيمين في فرنسا لاتهام الجيش الوطني الشعبي على انه كان وراء المجازر الإرهابية في الجزائر
انور هدام الماسوني لا يعلم اننا نعلم بتاريخه الوسخ وعليه ان يجيبنا عن طائفة جيهوفنا التى انحرط فيها مع اخته برقفة جمال زيتوني الدي كان هو كل القيادات الارهابية تحت قيادة عملاء الماسونية الفرنسية حيث الطائفة المسماة جيهوفنا كانت تحت امارة جاسوس فرنسي ماسوني
الارهاب في الجزائر والعالم العربي والاسلامي قياداته الحقيقة مخفية من سلالة الماسونية التى كونت ائمة ودعاة نشروا تعاليم مغلوطة على انها من تعاليم الاسلام واليوم وقفنا على نخب اعلامية وثقافية مصنوعة هي كدلك حسب استراتجية الامريكية الصهيونية .
بامس كان الجاسوس الاسرائلي يرسل سهامه القاتلة نحو الجزائر بفتاوي مزورة واليوم ودائما من لندن ترسل المغاربية سهام الدعية الكادبة والفبركة الإعلامية والتضخيم لخدمة الأجندة الصهيونية من اجل تحويل الجزائر الى جثة هامدة بفعل حروب اهلية التى تجلعها مثل سوريا والعراق ومصر واليمن حروب ولتها قطر ودول الخليج يحكم علاتهم السرية مع اسرائيل وتحكم الماسونيين في ادارة هده البلدان
هل تعلم المغاربية ان امراء قطر الدين يمولون الحرب القدرة على الجزائر هم من اصول يهودية وان من يدير هده القناة من وراء الستار ليس ابن عباس المدني بل اخرون وما ابن عباس المدني من ام انجليزية الا عميل كما كان والده عباس المدني المتزوج في انجلترا الدي يقول انه مجاهد فهل الجهاد هو فتح النار باسم الاسلام الامريكي والسعودي والخليجي على ابناء الجزائر انتم بدات الحرب فلا تطلب منا من اليوم السماح او المعدرة
تزامنا مع التفجير الارهابي الدي مس احد مراكز الدرك بتمنرسنت نشر الارهابي انور هدام على صفتحه صورة لعباس المدني وعلي بلحاج في اشارة منه الى انه مع مثل هده المجازر وفي نفس الوقت يقول ان الجيش هو من قتل ابناء وطنه هدا الجيش لو كان كدلك ما بقيت الجزائر واقفة الى حد الساعة فهل تعقد بانا لا نعلم بان جماعاتكم الإرهابية كانت تلبس اللباس العسكري للجيش الدي كان ياتيها من الخارج وتقوم بتعذيب المواطنيين وتقتيلهم ومن ثم تقومون انتم من وراء البحار بنشر الدعاية بالصور والصوت على ان الجيش الجزائري هو من قام بدلك
نعم حقائق سوف تنشر عن قريب عن كيفية قيام الجماعات الإرهابية التى كانت تحت قيادة عملاء الماسونية الفرنسية
بمجازر فضيحة باسم الجيش الجزائري بعد ان تلقت فتاوي التقتيل والتحريض المزيقة من علي بلحاج وانور هدام وامين الزاوي واخوهم في الرضاعة ابو قوتادة وهنا نسال انور هدام الارهابي الهارب عن سر القواعد الخلفية لارهاب في اوروبا وخلفيات المفاوضات التى كان يقودها باسم الجبهة نتاعو مع الفرنسين والامريكين ؟