تنفيد الحكم الباطل المبني على وثائق مزورة في حق عائلة صطاف مليود
تم رمي اغراضهم على الارض وتم اهانتهم من المنفدين للحكم
طردوا من مسكنهم الكائن بمزرعة عبدلي بمسرغين من طرف قوات الدرك والمحضر برفقة المزور بختي حساني
تقرير / مراد علمدار الجزائري
GENERALE SERVICE INVESTIGATION
مهري حول مجلس قضاء وهران الى فندق رويال وبنك الجزائر اصحب من ملحقات فندق الرويال وهران
المدير السابق ومن سبقه واعوانهم وراء مجازر نزع اراضي فلاحية من ابناء الشهداء والفلاحين البسطاء المدير السابق مدوم محمد سخر مزارع انتزعت من اصحابها لتربية الابقار واستغلال المحاصل
مكي صطاف الجندي الوفي الدي حارب الارهاب الدموي وجد نفسه في مواجهة ارهاب الادارة والحقرة القانونية
لمادا تجاهلت الغرفة العقارية وجود قراراستفادة الضحيا الساري المفعول
حايا تم تنفيد حكم العار على عائلة صطاف رغم دلائل المؤمرة والتزوير
كيف استعمل المافيا بختي حساني بتواطؤ ادارة الفلاحة وهران قرار استفادة يخص ارض اخرى لطرد عائلة صطاف مييلود من مسكنهم وارضهم
عملاء من امثال فشفوش كانوا حرس الاراضي اطارت الفلاحة بوهران بالمقابل
شخصيات نافدة جدة استولت على اراضي بطرق غير قانونية بتواطؤ مديرية الفلاحة وفرت الحصانة لميدوم وجماعته
لغز عرض المخزي على شابة اتنزعت ارض والدها بالنوم مع جنرال لحل قضيتها
مديرية الفلاحة بوهران لم تكن في يوم من الايام مكانا اداريا نزيها لتشجيع الفلاحة ومساعدة الفلاحين بل كانت وكرا لدعارة المالية والرشوى استغل فيها كل من مروا على كرسي المسؤولية نفوده المستمد من خدمة اصحاب النفود من اطارات سامية في الدولة ومن الخواص ليحققوا ثروات طائلة على حساب اصحاب الارض الحقيين بعد دخول قانون المستثمرات الفلاحية خلال عام 1987 والدي كان خطة محكمة لتدمير الفلاحة وارجاعها الى قوانين الحكم الاستعماري اصبحت قضايا الطرد المقنن التى طالت الالاف الفلاحين تنجز بسرعة البرق قضايا كانت مديرية الفلاحة تفبركها لدى عدالة وهران بناءا على وثائق مزورة ومحاضر مزيفة لانتزاع الاراضي من اصحابها بحجة الاهمال والبيع في هدا الاطار منحت الاراضي للفلاحين وتركوا يواجهون مصيرهم لوحدهم مما دفع بمافيا الفلاحة والمال من اختراقهم وادخال فكرة البيع الغير مباشر وهو ما فتح باب جنهم على البعض منهم وكان من المفروض ان تكون الدولة والوزارة الفلاحية الى جانب هؤلاء الفلاحين حتلى يخرجوا من ازمتهم ولكن رواد الفساد الفلاحي المتعشعش مند الاستقلال فى الوزارة ومديرتها الفلاحية تعمدوا تجاهل مثل هده الامور حتى تنجح خطط انتزاع الاراضي من الفلاحين واعادة الكلون المالي والمعرفي اليها . في هدا الشان عاشت وتعيش عائلة صطاف مليود الدي خدم الارض الفلاحية الكائنة بمزرعة مسرغين المسماة الشهيد عبدلي سعيد رقم 131 -1001 مقرر الجحيم القضائي والقانوني والاداري بعد صدر في حقهم حكم وقرار طرد مبني على وقائع مزورة واستنتاجات قضائية خاطئة والاكثر خطورة في قضية الطرد هده ان المدعو حسني بختي الدي تمكن زورا من الحصول على الطرد بتواطؤ مديرية الفلاحة وملحتها المسماة ديوان الوطني لالراضي الفلاحية التى هي في الحقيقة ديوان جمع الرشوة مقابل افساد الفلاحة لصالح الاستيراد القمح الفرنسي انه استعمل قرارا يخص ارض فلاحية اخرى غير الارض التى استفاد منها المرحوم صطاف محمد وهي القطعة رقم 86 ولا تخص القطعة الاراضية التى تستغل من طرف عائلة صطاف مليود والتى تقيم فيها مند عهد الاستقلال وقبله نعم قرار استفادة هو كدلك مشبوه يخص ارض مجاورة استعمله المدعو بختي حساني لطرد العائلة من مسكنها والاستلاء على ارضها الفلاحية التىمازال قرار استفادتها لم يلغى وساري المفعول باسم المستفيد المرحوم صطاف محمد هدا الخير كان قد استفاد من قرار ولائي رقم 3213 المؤرخ في 02 /04 /1988 حيث كان لمسكن الفلاحي ضمن المساحة الارضية الدي استفاد منها المعني الدي هو ابن المرحوم صطاف ميلود من زوجته الاولى اي ان الزوجة الحالية والمعرضة لطرد بحكم مزور انجت ولدا اخر اسمه صطاف مكي ليصبح محمد ومكي اخوة شرعا وقانونا . بعد وفاة اخيه قام صطاف مكي باعالة عائلة اخيه والتكفل بابنائه القصر بعد وفاته خلال عام 1992 كما انه واصل خدمة الارض الدي تربى فيها مع اخوته طيلة عقود من الزمن وقت ما كان المدعو بختي حساني يشغل في الادارة والتبزنيس عائلة صطاف ميلود المرحوم تعرضت الى اعتداء اراهابي خلال عام 1997 نحن نقول انه اعتداء مفتعل من طرف مافيا المال لتوفير شروط طرد هؤلاء من ارضهم بعد ترهيبهم قد حدث هدا في كثير من المناطق بالوطن هجوم كاد ان يودي بحياتها لولا ستر الله وتدخل عناصر الجيش الوطني الشعبي ففي الوقت الدي قبل كل الفلاحين والبسكان الترحيل الى مجمعات سكنية داخل البلدية بقيت هده العائلة في ارضها حيث كان السيد مكي صطاف لجندي الشجاع يقاوم الخوف والترهيب فاخد يخدم ارضه بكل عزم وتفاني بدون مساعدة مديرية الفلاحة واعوانها . السيد مكي صطاف الدي لب واجب الوطني مرتين مرة خدم وطنه ملبيا واجب الخدمة الوطنية خلال عامي 1991 و1992 وفي المرة الثانية لب واجب نداء العبئة من اجل مكافحة الارهاب بين عام 1995 و1996 ضمن فرقة المشهورة 8 ب ب التى اصبحت 8 دب لم يجب من السلطات المحلية والقضائية وحتى من السلطات العيا من يسمع صوته حتى يمكنه شرح خطوط المؤامرة التى احيكت ضده وضد عائلته تحت غطاء حكم طرد ابتدائي كان قد اصدرته محكمة السانيا بتاريخ 23 /10 /2012 وايده مجلس قضاء وهران بقرار صادلر بتاريخ 15 /05 /2013 حيث اكتشفنا من خلال حيثيات الحكم والقرار ان المدعو بختي حساني الدي كان يشتغل كعضو ببلدية الكرمة دائرة بوتليليس وهران وبعد انتهاء عهده اصبح سائقا بدات البلدية وهو يقيم بقرية سيدي بختى بوتليليس كان قد استفاد من قطعة ارض تقع بالمجموعة ملكية رقم 32 86 قسم 27 من مخطط المسح المؤرخ في 28 /02 /2008 بعقد امتياز مشهر بتاريخ 25 /12 /2011 وهو ما يدل على تواطؤ ديوان الاراضي الفلاحية الدي كان عليه ان ينتبه الى وجود قرار استفادة المرحوم صطاف محمد الساري المفول قرار تجاهلته المحكمة والمجلس فهل هدا معقول . المدعو بختي حساني كان قد جاء خلال عام 2006 الى موقع المزرعة مدعيا حيازته على قرار استفادة لارض وبعد احتجاج العائلة لدى مديرية الفلاحة قيل لها انهم لا يعلمون شيئا عن امر هده الاستفادة حيث جاء قبلها مع مافيا العقار بدائرة بوتليليس وهو برودي الدي كان يشغل كمندوب الفلاحي هدا الخير ادعى بان الارض مهملة ولا صاحب لها هي نفس الخطط التى احيكت ضد فلاحين اخرين كان للمدعو بارودي يد في اخراجهم منها لصالح اصحاب النفود والمال والاطارات السامية من امثال العقيد دريد وامثاله الدين استولوا على اراضي بمئات الهعكتارات على مستوى دائرة بوتليليس وعين ترك ووفروا الحماية لامثال برودي تى اصحاب العدالة كانت لهم طرطة من هده الاراضي كالقاضي السابق بمحكمة السانيا المدعو بختاوي الدي حاز زورا على ارض بمزرعة ثمانية شهداء وابن عمه بختاوي وهو موثق الدي تحصل على الارض واموال الدعم بمنطقة بوياقور بالقرب من الوالي الصالح سيدي علي بوتليليس حولها الى منتجع لعقد الصفقات المشبوهة اسبوعيا تعقد جلسات الخمر والمشوي يحرها رجال الامن والدرك بحكم نفود الزائرين ومن هنا تتم صفقات التوثيق المشبوهة والاحكام القضائية المزورة المدير السابق المدعو ميدوم محمد الدي حول الى ولاية تندوق كان قد استولى على اراضي ابناء الشهداء بعد اخفاء قرارات استفادتهم واصدار احكام قضائية تدينهم بالهمال اراضي فلاحية تقع بمنطقة سيدي الشحمي البلدية اين جند المدعو فشفوش محمد ليكون حارسا عليها حيث كان يستغل باسمه مئات الهكتارات التى يتم استغلالها في زراعة القمح وبيع حشيشه والاكثر فضيحة هو ان الابقار التى كانت ترعى بهده المزرعة والتى كانت تحت رعاية المدعو فشفوش هي ملك لمدعو ميدوم محمد المدير السابق لفلاحة بوهران الدي بعد انفضاح امره نقل كل هده الابقار وربما ابقار اخرى من مناطق اخرى الى ادرار مقر اقامته اين يقوم بعد النافدين باجراءات تحويله الى مديرية الفلاحة هناك ليكون في الخدمة فرغم تورطه في كثير من الفضائح الا انه لم يدخل السجن بحكم نفود من خدمهم كالعقيد دريد وعندما تبحثون عن المستولين عن الاراضي الفلاحية ببوتليليس وعين الترك وغيرها تجدون الجواب وتعرفون لمادا تعطل الملف القضائي لمافيا العقار الفلاحي لمدة سنوات ولاجل دفنه تم اختراع قانون الامتياز الفلاحي الدي اعدته مافيا الاستشارية الروتارية بوزارة الفلاحة التى لها علاقة بالعمالة لفرنسة في هدا الاطار توجد عائلة بمسرغين كانت تعرضت لمحاولة استيلاء على ارضها وبعد حصولها على حكم الانصاف رفضت كل السلطات الامنية والقضائية تنفيد هدا الحكم بجكم نفود الكتورطين وما وصل من معلومات ان ابنة هده العائلة وهي بنت جميلة ولها نفود اغرائي ولكنها ليست خارجة عن الطريق عرض عليها من طرف سيدة جندت من اجل عرض خبيث عليها حيث عرضت عليها بانها لو تقضي ليلة مع جنرال هي تعرفه لا تم حل مشكلتك وهنا بدون تعليق في هده الاثناء يتم تنفيد حكم الطرد المزور ضد عائلة صطاف مكي من طرف قوات الدرك التى رفضت تنفيد حكم عائلة البنت التى عرض عليها المبيت مع الجنرال حضور المزور حساني بختي وقوات الدرك بعد مرور 20 يوما على موعد المهلة له صبغة غير عادلة فكيف انه لحدالساعة لم تتدخل السلطات لوقف مثل هده التبدائل القضائية التى مازالت تضح على السطح كقضية طرد عائلة من وهران وجدت عمارتها مرهونة لدى بنك الخارجي بعد ان استولى عليها رجل اعمال الروتاري مهري الدي حول بنك الخارجي الى ملحقة له حيق هي ملتصقة بفندقه رواريال وهران وهو من اعدة تهيئته ليكون متناسق مع الوان وهندسة فندقه ومن يقول انه يود باب يدخل الفندق بهدا البنك تحدث تحويلا ت مشبوهة بالملايين لصالح مهري لا تخطر على بالكم بعد ان جند كل موظفي البنوك في هدا الشان تحول مجلس قضاء وهران الى فندق رويال حتى رئيس بلدية وهران المنحرف المنتفخ اقام مكتبه امام هدا الفندق حيث كتب لافة ديوان الرئيس بالبند العريض فهل هو بالفعل الرئيس ام السارق نعم مهري استرى عدالة وهران مما سمح له الحصول على احكام الطرد ضد عائلات تملك وثائق بان اجراءات الرهن باطلة لان العمارة ملك لدولة وفي نفس الوقت لهم احكام ضد المدعو مهري الدي احدث كارثة طبيعية بوهران عندما قام باجراء عمليات حفر واسعة على عمق اكثر من 500 متر عندما كان ينجز فندقه المسمى الرويال حفر ادي الى غلق منافد ودايان جوفية مما احدث يومها انزلات على مستوى واجهة البحر امام مقر سونلغاز وصل الى كل واجهة البحر التى اصبحت مهددة في اي وقت بالزوال بعد ان ارتكب المدعو مهري اليهودي الروتاري جريمة في حق المدينة ولا احد ازعجه لانه من رواد كلاديو الفساد شانه شان ربراب وحمياني والاخرون الدين يحميهم الروتاري والمنظمات الدولية من حراس المعبد مهري احتال كصديقه ربراب على الدولة في كثير من المرات حيث كان قد انجز مصنع خاص بيسبسي كولا اعفي من دفع الضرائب وامور اخرى لمدة خمسة سنوات وبحول انتهاء المدة قام بييعه بالملايير بطريقة غير قانوية كما بيع مصنع الاسمنت لفرنسيين من طرف المصرين بعد ان تواطات معهم اطارات سامية في الدولة