Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

فرنسيون تتزامن زيارتهم مع افتعال مشاكل امنية وتصريحات مغرضة/اجهزة تجسس وتصنت نصبت بمقر تحبرين بالمدية ورجال

 

مسؤولون فرنسيون تتزامن زيارتهم مع افتعال مشاكل امنية وتصريحات مغرضة

نصيحة  لا تسمحوا لفرنسا بتشريح رؤوس الرهبان بالجزائر انهم يعدون خطط لاهانتها او افتعال هجوم ارهابي على من يقومن بالتشريح بحضور القاضي اليهودي من اجل ابتزازنا

اجهزة تجسس وتصنت نصبت بمقر تحبرين ورجال الدين عملاء المخابرات الفرنسية

 

فرنسا سرقت من الجزائر عبر النصب والاحتيال الاقتصادي اكثر من 200 مليار دولارمند الاستقلال  و  40 مليون جنيه سترليني هي قيمة الدهب

مسؤولون فرنسيون تتزامن زيارتهم مع افتعال مشاكل امنية وتصريحات مغرضة هولاند ومخابراته وراء افتعال حريق البريد المركزي

تشريح رؤوس الرهبان بالجزائر خطة فرنسية لاهانة ارض الشهداء  بافتعال هجوم ارهابي على من يقومون بالتشريح بحضور القاضي اليهودي

فرنسا واسرائيل وراء تخريب الطائرة الالمانية خلال زيارة المستشارة ماركر للجزائر

فرنسا دخلت مالي بهدف توفير شروط الامن لجزائر  كما حصل في ليبيا لتوفير شروط الاستيلاء على البترول الجزائري بموافقة صهيونية امريكية

تقرير مراد علمدار  الجزائري

GENERALE SERVICE PRESE INVESTIGATION

كلما زار مسؤولون سامون بالسم الاستعماري الجزائر الا وتحدث مشاكل لدولة الجزائرية  المحروسة فعندما اراد جيسكار ديستان زيارة الجزائر تحجج هدا الاخير  قبل مجيئه الى الجزائر بعدم قدرة المخابرات الجزائرية  والدرك الوطني والاجهزة الامنية الاخرى على توفير الحماية لوفده الرئاسي فكان رد الراحل الشهيد هواري بومدين الدي اغتالته المخابرات الغربية منها الفرنسية الامريكية الاسرائلية والمغربية بانه يوم زيارتك يا جيسكار"  سامنح  مصالح الامن اجازة "في اشارة منه الى انه حتى ولو لم تكن مصالح الامن حاضرة لن يصب الفرنسي المستعمر اي ضرر كدليل على الامان والتامين الدي كان سائدا وقت حكم بومدين رغم مؤامرات المخابرات الفرنسية التى كانت تقوم بالعديد بالاعمال التخريبية كتفجير انبوب الغاز بمجرد وصول وفد عن الاوباك تاريخ انعاقد دورتها العادية  بالجزائر خلال 1975 بالاضافة الى خطط اغتيال كل قادة مجلس الثورة  هده هي فرسا المستعلة التى تلقت شر عزيمة  طيلة وجودها النازي بارض الاحرار واليوم تحتال علينا بالمواد الغدائية المنتهية الصلاحية والقمح الفاسد يجلبه عملاءها من المستوردين اصبحوا من رجالات الباترونا كالمسمى حمياني المنتمي الى الروتاري الجزائري والفرنسي  الدي عجز عن الرد عن سيده هولاند حتى لا تتعرض مصالحه للخطر بفرنسا وغيره من ممن يعشقون فرنسا ويكرهون الجزائر التى حولوا منها الملايير الى فرنسا الخنزيرة  

 عندما زار هولاند الدي  يعيش بدون عقد زواج مع عاهرة محترفة تكلمت عليها الصحف الفرنسية على انها مارست الجنس مع اكثر من اربعة من  كبار  المسؤولين في فرنسا و اليوم   يقوم بحركات الترجال على ابناء مكة الاحرار وامام يهود فرنسا الدين يحددون سياسته الخارجية والاقتصادية والدين طالبوا منه التدخل في مالي من اجل الاستيلاء على الدهب  المالي وتجويه شعبيه ليصبح عبدا تحت غطاء الديموقراطية الوهمية .

 يهود فرنسا طالبوا من هولاند المتصهين كدلك  التدخل في افريقيا الوسطى بعد ان وفروا له الدعم الامموي .

لما جاء هولاد الشاذ جنسيا وسياسيا وثقافيا الى الجزائر قام عملائه بافعال حريق بالبريد المركزي  لتظهر  الحادثة من بعيد على انها انفجار قنبلة ومحاولة اغتيال  هولاند  خطة اعدت بقصر الاليزي بعلم هولاند" الرخيس  "وبالفعل حاول  هدا الاخير الرجوع الى بلده من المطار لحظة وصوله  ولولا حكمة الرئيس المجاهد بوتفليقة والقادة العسكريين والامنيية لا تم استغلال دخان احرق اوراقه عملاء فرنسا في الجزائر لتوفير حجة اعلان حرب قدرة على الجزائر تحت ظريعة انعدام الامن وعدم القدرة على تنظيم زيارة رئاسية تليق بفرنسا في هدا الشان ادعى هولاند "الفرخ "انه لا يعلم بالوفد الوزاري الدي زار الجزائر مؤخرا وعندما التقى وزير  داخليته دو الاصول اليهودية  بمقر المحفل اليهودي الفرنسي استهز بالامن الجزائري والدولة والشعب قائلا له .لما رجعت سالما من الجزائر وكان وزيره كان في مالي او الصومال ولولا فرنسا وحلافائها ما تحولت الجزائر الى حمام دم لمدة عشرة سنوات اين لعب فيها عملاء لواس المتمركزين باسبانيا تحت غطاء شركة امنية يقودها الارهابي سوزوني  

في هدا الاطار كانت المخابرات الفرنسية بالتعاون مع الموساد الاسرائلية وراء  تخريب طائرة المستشارة الالمانية ماركير خلال زيارتها الاخيرة للجزائر  حيث  احدث عملائها ثقبا صغيرا في اسفل الطائرة العسكرية من اجل توفير شروط انفجارها في السماء لان هده" الثقب يكبر بسرعة كبيرة بحكم السرعة الفائقة لطائرة وعندها يحدث اختلال بين الضغط الداخلي والخارجي وهو ما يؤدي الى انفجارها داخل الاجواء الجزائرية وتكيف الحادثة على ا ا الطائرة لغمت  بقتبلة ارهابية او دمرت عبر اطلاق صاروخ فكل شيء كان جاهزا من  وسائل الدعاية الاعلامية  وقوات التدخل الاروربية والاطلاسية لدخول الجزائر  بحجة ان  احدى اقوى الدول الاوربية مستشارتها قتلت في الجزائر عبر اعمال ارهابية هدا ماكانت ستقوله الاجهزة الامنية الغربية المتصهينة واعلامها المتهود

زيارات المسؤولين من غير الفرنسيين هي كدلك كانت تكتسي طابع الاحداث الارهابية المناسبتية كبرمجة زيارة الوزير اليهودي الامريكي كون كيري الدي الغيت زيارته في اخر للحظة في هدا الوقت كانت مصالح المخابرات قد اهبطت محاولة هجوم ارهابي على وفد الوزاري الدي كان يقود السيد عبد الماك سلال في احدى ولايات الجنوبية المجموعة الارهابية كانت قادمة من لبيا والنيجر مكان تواجد القوات الامريكية والفرنسية هؤلاء كلفتهم هده القوات ودربتهم لتوفير شروط الاغتيال لان موضوع زيارة اليهودي كيري كان موضوعه الارهاب الدي تصنعه دولته امريكا والحلف الاطلسي والدول الاوروبية وبعض الدول العربية كالسعودية وقطر و..

  قضية اغتيال الرهبان السبع هي من تنفيذ المخابرات الفرنسية بامر من اعلى مستوى في مؤسسة الرئاسة الفرنسية  والجيش من اجل توفير حجج التدخل في الجزائر وابتزازها دينيا وسياسيا واقتصادي

في هدا الاطار  كانت ومازالت  فرنسا  منذ عام 1962  والى غاية اليوم  تسرق  الجزائر عبر النصب والاحتيال الاقتصادي فوصلت المبالغ المسروقة بعدة طرق احتيالية الى  اكثر من 200 مليار دولار تضاف الىيها  سرقتها  لاكثر من 40 مليون جنيه سترليني هي قيمة الدهب الدي سرقته فرنسا يوم دخولها الجزائر كمستعمرة ومبيدة لشعبها الابي ..

 

في هدا الاطار اهتدت مخابرات فرنسا ورئاستها اليهودية الى خطة تشريح رؤوس الرهبان بالجزائر  لاهانة ارض الشهداء  بافتعال هجوم ارهابي على من يقومون بالتشريح بحضور القاضي اليهودي  الدي جاء بعد اكثر 17 سنة يبحث عن حقائق هي موجودة في الملفات السرية لفرنسا التى امر قادتها باعتيال رجال الدين هم في الحقيقة عملاء لمخابراتها كانوا يدعمون الارهاب بالمنطقة مدعين التسامح الديني والمساعدات الانسانية لان موقع وجودها جد استيراتيجي كانت ومازالت به معددة متتطورة لتجسس والتصنت والتى نصب بعضها مؤخرا بحضور القاضي اليهودي تحت غطاء التشريح  كما فعلوها في كثير من الدول كالهجوم على الفرنسيين بكرتشي  الباكستانية التى تسبب فيه فرنسا بعد رفضها دفع رشاوي لكبار المسؤولين هناك الدين خططوا لهدا الهجوم والصقوه بالقاعدة الامريكية المؤرهبة   

فرنسا واسرائيل وامريكا   كانت كدلك وراء تخريب الطائرة الالمانية خلال زيارة المستشارة ماركر للجزائر خوفا عن مصالحهم الاقتصادية  التى بدات تتلاشى امام قوة الالمان والصينيين 

كما ان فرنسا دخلت مالي  شنانة في الجزائر  فخربت كل مجهوداتها الامنية واللاصلاحية وكل المصالحات  التى رعتها بهدف توفير شروط  كهربة الحدود الجزائرية عبر تهديدات ارهابية مستمرة لاضعاف قوات الجيش الجزائري  كما حصل في ليبيا ، فاصبحت حدودنا على كف عفريت  بدون نسيان ما يحدث في تونس التي اصبحت قنبلة ارهابية برعاية يهودية فرنسة امريكية  كل حدودنا  اصبحت ملغمة تريد دول الجوار  التى ظيعت استقلالها بعد ان اهنت شعوبها زعماء الامة ونسيوا تاريخهم الكفاحي حيث طلبت هده الحكومات العميلة  مساعدة شركات امنية فرنسية واطلسية وامريكية واسرائلية وبريطانية لحراسة حدودها البرية مع الجزائر بصفة حصرية مما يفضح مبكرة خطة الاستيلاء على البتول الدجزائري الدي سيبقى محرما على الغرب وفرنسا الى الابد لانه مختلط بدماء الشهداء كما قالها دات يوم الشهيد الراحل هواري بومدين لما امن البترول واغتاضت فرنسا .

  دول عربية مجاورة امانت بديموقراطية مزيفة فتحولت  اراضيها الى قاعدة تدريب لارهابين تحت رعايات المخابرات الحلف الاطلسي والدول التابعة له لانه هدا الحلف وجد بامر صهيوني لحماية اسرائيل واليهود في العام

 كل هد ه التكتيكات العسكرية والديبلوماسية والمدائح الامنية المزيفة الامريكية منها والفرنسية  غرضها   توفير شروط الاستيلاء على البترول الجزائر بموافقة صهيونية امريكية .

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :