كرنفال في د شرة
فلاسفة الدستور .. والصحة الافتراضية
من شب على شيء شاب عليه هي نظرية خلص إليها من سبقنا في تجارب الحياة ،التي اعتقد بعض المنتفخين عندنا ان البقاء فيها مرتبط بالكذب والنفاق ،حتى العلوم أصبحت حسبهم تكيف بمنطق الجيوب وليس العقول ،هل من المنطقي عندما يصاب والدك بمرض تقوم بالتمني له بالوفاة او العجز حتى تستولي على أملاكه و من اجل بلوغ هذا الهدف تقوم بقرصة بسماته ليكون لك الحق في الهيبة على حساب أهل الفريضة ،لأسف أمثال هؤلاء الأشخاص وصل بهم الأمر حتى دفن أقاربهم وهم أحياء و ياعوا شرفهم من اجل الإقامة والتحواس ...
المرض حكمة الاهية يصاب بها المرء الا انه تحول الى المحيط الذي اذا ما تلوث يصبح العيش فيه مرض ، أصيب ذات يوم كبير القوم براحة ءالاهية فانتشرت أخبار عن لقائه ب ايزرائيل وتمنى كل صغير ان يكون كالكبير متحدين قوانين الطبيعة واليوم لما عاد المحيط من جديد خرج فلسفة الدستور ليقولوا ان النهاية قد قربت ولبدا من تطبيق الأمانة 88 التى حرفوها لتكون حسب المقاس لأنها بكل بساطة لم يكون فيها شيء من الزكام والحمى بل وجدت على أساس مرض خطير ومزمن .
فلسقة الدستور دعمهم اطباء الصحة الافتراضية الذين نسوا أمراضهم المستعصية وراحوا يحررون وصفتهم المزورة لتكون في خدمة سراق المفاصل وأعضاء البواصل .
اتحاد الدستور والصحة أقاموا الأعراس والأفراح ليكون صغيرهم في مقام الكبير ، الذي شأت الأقدار ان يعود من رحلة الصحة عبر سفينة الدستور .
دستور الأمة احتوى على أكثر من أمانة ولكن من اجتهدوا على وضع رقم 88 في سباق الريادة تناسوا شمال وجنوب وشرق وغرب المذمار المحاط بأرقام عدم انتهاك حرمة الإنسان والمساس بكرامته ، وحظر كل شكل من أشكال التبعية للمصالح أو الجهات الأجنبية
الخيانة التى يعاقب عليها الدستور حولوها فلسقة الموت والحياة الى تعاون ومشاورات ولقاءات علمية وثقافية حتى لا تكتشف أمراضهم الخبيثة ،فعندما بنادي معتوه بتقسيم الجزائر لا اثر لتطبيق الدستور بل يتم رفعه إلى المراتب الأولى رغم ان تاريخ رسمه في الأخيرة ،وعندما يقول الكبير اقطعوا رأس الأفعى يقال له أنها يتيمة ،هم انشأوا أنظمة ديكتاتورية في تعاملهم مع خدمهم وشجعوا الرداءة على حساب الكفاءة وتجدهم اليوم ينادونا بمفهوم الدي مخ راسي و معادلة الصحة في الدستور التى صنعت في قدرة العمشاة اليى التشوف في بلاد العميان وللحديث قياس..