Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

حروب نفسية على الشعب الجزائري شبيهة بحرون الاستعمار/علاقات سرية لسعيد سعدي مع برنار ليفي الصهيوني وعضوية مقر

ع

حروب نفسية على الشعب الجزائري شبيهة بحرون الاستعمار

سياسيون وراء أزمات الجزائر المتتالية مند عام 1988 الى عام 1990 وعام 2001 

اتهامات بحدوث التزوير  تضخيم الإحداث لحمله على مقاطعة انتخابات 17 افريل  

علاقات سرية لسعيد سعدي مع برنار ليفي الصهيوني وعضوية مقري حماس في المحفل الماسوني

نكاز يؤدي دور ليفي في الجزائر  وزيارات مشبوهة لولايات الجنوب

ما كان يقوم به الإعلام الاستيطاني  الذكي لتحقيق أهداف فرنسا التوسعية

تقرير / مراد علمدار الجزائري

Generale service investigation

إسرار قوى سياسية وزعماها برفقة جمعيات عميلة لإطراف أجنبية  مند جانفي الماضي على شن حروب نفسية على الشغب الجزائري تشبه في خطتها تلك التى استعملها الاستعمار الفرنسي الاوروبي مند دخوله الى ارض الجزائر الطاهرة  والدي استعمل شتى انواع الكدب والنفاق لحمل الجزائريين على الامتناع على مقاومة وجوده بعد ادعائه في بيانه ألاحتلالي انه سوف يحترم حقوق دين وحرمة وشرف  الجزائريين ولكنه بمجرد ان احتل الجزائر المحروسة قام بانتهاك  كل ما وعد به أصحاب الأرض حتى وصل به الامر  الى قيام مخابراته   بتزوير فتوى المسماة فتوى قورارة   يوم  22 جوان  1893 من اجل اخماد المقاومة الشعبية ؟     

بعد ان تمكن الجاسوس  ليون روش  منزيارة   القيروان و الأزهر و مكة و الرباط  من اجل التحضير المزور لهده   الفتوى  

 

    محاولات احتلال الجزائر اليوم  من طرف لوبيات سياسية  وجمعيات مشبوهة تعمل لصالح اطراف اجنبية هو صورة طبق الاصل لما قامت به  فرنسا الكاتوليكية التى لم تكن خطة استعمارها للجزائر  بالحاح اوربي  مصادفة أو مغامرة لتأديب الداي   حسين   الذي  وبخ الدولة الفرنسية في شخص سفيرها  اليهودي المدعوا  دوفال   مهندس حادثة المروحة،  الحقائق الثابتة  اكدت بأن  استيطان اوروبا ممثلة في  فرنسا للجزائر شكل رأس الحربة لتمزيق العالم الإسلامي، حيث كانت سياسة التوسعبة في الجنوب الغربي الجزائري و بلاد السنغال التى انتهجها الغزاة تركزعلى  ضرب وحدة المنطقة و تمزيق نسيجها الاجتماعي و الثقافي

          الامر قد تبدو   لغير المطلعين  على أسلوب الدوائر العسكرية الفرنسية القادمة والحديثة   بانه  ليس   دو  أهمية بالمقارنة مع أسلوب الدمار الشامل للفرق العسكرية الفرنسية في الجزائر و السنغال لتهدئة الأوضاع بعد احتلال مدينة   تينقورارين   قورارة    في مطلع القرن العشرين الدي يصادف عام   1900   و ما صحب هذا من دمار شامل و هجرة جماعية لسكان إقليم   توات  التاريخي ، بعد ان تم احتلال منطقة   قورارة   التى  كانت الفرق العسكرية الفرنسية المرابطة في مدينة   سان لوي   بشمال السنغال تتهيأ لإفشال حركة عسكرية كبيرة بالمنطقة، و بالموازاة مع ما يحدث من تمشيط للجنوب الغربي الجزائري، و تتبع فلول القبائل الفارة من دمار المدفعية الفرنسية و وحشية و بربرية فرقها العسكرية   التى كانت  

           تخشى عودة الاضطرابات إلى هذه المنطقة، فبدأت باستمالة أعيان المنطقة لتدجينهم من أجل نزع فتيل المقاومة و طمأنة  السكان   بإنسانية فرنسا التي جاءت إلى المنطقة بهدف إخراجها من دائرة العزلة, وربطها بسبل الحضارة و التقدم السياسة تهدف إلى أمرين أساسيين و   العمل عل نشر النفوذ الفرنسي بالصحراء في هدوء واجتناب المواجهة المسلحة  إلى حين و  إدماج السكان في الحضارة الفرنسية  مع تبني سياسة  تنصيرهم 

 

 

في الوقت الدي كان الأب شارل دوفوكوقد كشف مباشرة بعد احتلال الجزائر ان  " الأمر الأول هو إقامة النظام الفرنسي و الحضارة في إمبراطوريتنا بالشمال الغربي الإفريقي .... و الأمر الثاني هو   التبشير " 

في هدا الاطار   لم تميز أوروبا في  تلك الفترة بين الإستعمار و التنصير  

 وقد أرسل أحد علماء المنطقة "النازلة"   إلى شيوخ الإسلام بمكة المكرمة يطلب فيها حكم الشرع, فيما إذا تغلب الكفار على وطن من أوطان المسلمين  و لم يكن في وسعهم رد الإعتداء, بعد ان   رغبهم المحتل الكافر لأرض المسلمين, في إقامة الصلاة  و شجعهم على اختيار إمام الصلوات الخمس او الجمعة, حيث اصبحوا لا يستطيعون مغادرة أراضيهم لاستضعافهم و خوفهم من مشقة الطريق و الإبتعاد عن الأوطان.

 و بالموزاة مع دالك  أرسل حاكم الجزائر العام   جيل كامبون نازلة اخرى  في عام 1893   إلى نفس الشيوخ يستفتيهم حول شرعية وجودهم بديار المسلمين،بعد ان علم بشان نازلة العالم الجزائري يستفتيهم فيها " إذا كانت السلطات الفرنسية لا تتدخل في شؤونهم الإسلامية، فهل يبيح الشرع إقامة مسلم تحت سلطة كافر".

و قد أجمع شيوخ المذاهب الإسلامية الأحناف، المالكية، و الشافعية في ردهم  حسب الوثيقة المؤرخ في 22 جوان 1893   على وجوب إقامة المستضعفين إذا أقاموا دينهم و شعائرهم مع الظروف المذكورة في النازلة   "الفتوى "   

 و بحكم الغموض في سرد الأحكام الفقهية المعروفة و سوء فهم هؤلاء المشايخ مناط نازلة جيل كامبون  حاكم  

 الجزائر العام آنذاك الذي  استغل النازلة و روج لها بطريقة عجيبة الدي كان  نصها  قد  أعطى لفرنسا المستوطنة  حججا استغلتها  لصالحها..  

 

 تشير الوثائق الموجودة بأرشيف ما وراء البحر الخاصة باحتلال منطقة  قورارة  وتينقورارين  و إقليم توات و المراسلات المتبادلة بين حاكم إقليم وهران و حاكم الجزائر العام و السلطات الاستعمارية في السنغال و بلاد الهقار و المستعمرات الفرنسية الأخرى، ساحل العاج، مالي، غينيا الفرنسية، و الكونغو إلى ما كان يقوم به الإعلام الاستيطاني  الذكي لتحقيق أهداف فرنسا التوسعية، و السيطرة على السكان بأقل الخسائر الممكنة، و انجاز أهدافها و مشاريعها الاقتصادية و العسكرية مثل مد خط السكة الحديدية من المنطقة الغربية إلى ورقلة، و منها إلى أقاليم الصحراء الشرقية و إحكام الطوق لاحتلال مدينة   جنات  و محاصرة الزوايا السنوسية المناهضة للوجود العسكري الفرنسي في الصحراء والتى تحالفت مع  قبائل الهقار و القبائل العربية في شمال تشاد

 

اليوم نقف على نفس الأساليب الاستعمارية لتحريض الشعب الجزائري بالانسياق وراء وعود وهمية ومطالب ديمقراطية لا علاقة لها بالسيادة الوطنية يقف وراءها سياسيون وجمعيات مشبوهة كانوا وراء ازمة احداث اكتوبر 88 التى تم فيها إحراج الشعب الى الشارع بعد ان  فبركوا له أزمات غدائية جعلته يعاني لعدة اشهر نفس الامر حدث خلال عام 1990 عندما تم تبني ديمقراطية المصالح التى ادخل فيها الشعب مكرها  فاصبح  ورقة تلعبها الاحزاب العميلة لخارج في ظل مخطط كان معد مسبقة من اهم اهدافه السماح لاسلاميين بالفوز وتحريض العلمانيين بالخروج الى الشارع كما حدث في مصر والغرض كان زرع التمرد ومن ثمة ادخال الجزائر في معادلة الارهاب التى عان منها لاكثر من عشرية كاملة لم تطال من هم اليوم يتكلمون باسمه ويدعون الدفاع عن مصالحه

حيث تبنوا سياسة الحروب النفسية  عب تصريحاتهم الاعلامية المزيفة على ان انتخابات 17 افريل مزورة مسبقة بالموازاة مع دلك تقوم الوسائل الإعلامية الخاصة بتضخيم الاحتجاجات و  اعداد المتظاهرين لاحباط معناويات الشعب الجزائري حتى توفر لهم فرصة المقاطعة  ومن ثم الخروج الى الشارع لاستيلاء على الحكم

عبر فتراته الانتقالية بدعم خارجي  له مصلحة في وجود امثال هؤلاء في منظومة الحكم .

خطط يتم تنفيدها في سرية يشارك فيها شخص خطف الأضواء بادعائه سرقة وثائقه الانتخابية وهو المدعو نكاز الدي كان تشابه مع المدعو ليفي عراب الفتنة في الدول العربية عاملا مهما في تكليفه بمهام سرية من طرف الصهيونية العالمية  لتحريك الشبكات النائمة عبر عدة مناطق ساخنة من الوطن كغرداية وبشار ورقلة وادرار التى زارها مؤخرا ولابعاد الشبهة عنه يقوم باستمرار بالدعوى الى نبد العنف والتحلي بالديمقراطية في معادلة تمسكين تمنحه هامش الحركة  وتبعد عنه الشبهة الامنية  ولا احد يمكنه ان ينفي ان يكون  نكاز  كان وراء توفير المال لمحركي الفتن في غرداية وحركات التمرد على غرار بركات واخواتها 

 

ما كان يقوم به الإعلام الاستيطاني  الذكي لتحقيق أهداف فرنسا التوسعية ينفذه  اليوم  الاعلام الخاص لتحقيق اهداف اتباع الخارج التوسعية التى تريد اقتلاع النظام والجلوس على عرشه وهم مجرد عرائس قرقوز تحركم منظمات صهيونية عبر الصاتل 

 

المنادون اليوم لإدخال الجزائر في متاهات سياسية صبيانية لهم علاقات مشبوهة لم يتجرا الاعلام الخاص

على فضحها كالعلاقات سرية لسعيد سعدي مع برنار ليفي الصهيوني الدي تربطه علاقات هو كدلك مع رؤساء اسراءيل  ومخابراتها والدي تحالف في معادلة غريبة مع  مقري حماس عضو اخواني  في المحفل الماسوني ولولا علاقة الاثنين باللوبي الصهيوني ما اجتمع على  طاولة الخيانة العظمى للوطن

 

Voir les commentaires

رسالة الى الشعب الجزائري الابي/17 افريل مرحلة تحصين الامة من الانتشطار /تبني المقاومة الانتخابية لدحر مؤامرات

رسالة الى الشعب الجزائري الابي

تبني المقاومة الانتخابية لدحر مؤامرات بركات واخواتها

17 افريل  مرحلة تحصين الامة من الانتشطار

تقرير مراد علمدار الجزائري

Generale service investigation

تدكر ايها الشعب الجزائري  اننا كنا مسعمرين لاكثر من 132 سنة عشنا من خلالها ويلات الارهاب الاستعماري من مصادرة الاراضي والابادات جماعية التى  لم تفرق بين الطفل والشيخ والنساء حتى الاشجار والزرع لم يسلما من هده الابادة الجاعية التى تبقى صحاري رقان وما جورها دليلا تاريخيا موثقة لا يمكن لدعاة التفرقة والفتنة اليوم محوه من احداث كانت سببا في ماساة شعب قدم 10 مليون شهيد خلال مسيرة المقاومة الشعبية منها فقط 1 مليون ونصف مليون شهيد في ظرف سبعة سنوات هدا بدون الحديث عن الاراضي الملغمة التى مازالت تبيد الشعب الجزائري لحد الساعة ولكن دعاة الفوضى ومعادلة " الدي  موخ راسي " ظهروا لنا فجاة مدعين حبهم للجزائر وهم لا يعرفون عنها غير الاسم ،بركات ،رشاد، ماك، وابناء الصحراء، واحزاب سياسية لا يعرفون التاريخ الحضاري لامة اسمها الجزائر المحروسة راحوا يمثلون علينا مسرحية الدفاع عن مصلحة البلاد داعين عامة الشعب الى مقاطعة انتاخابات يوم 17 افريل حتى يتنسنى اقامة مرحلة انتقالية تفتح المجال الى صعود الخونة الى مناصب الادارة والتسيير مطالبين باقتلاع النظام الدي ضحى من اجله اجيال واجيال النظام ليس بمعنى الحكم بل هو بمفهموم  اسس الدولة الجزائرية حيث يكمن التغير في عقلية هؤلاء الدين يتلقون الخطابات عبر الايميل ويحفظونها على ظهر قلب ليقوموا بعدها باطلاقها عبر منابر اعلامية منافقة لم تحترم حتى عمالها وموظفين،قلنا نظام الدي يقصدونه  هو  تغيير تركيبة الدفاع والامن والاقتصاد وطرد كل فرد من افراد الامة الدين يضحون في الحدود والوديان من اجل ان تبقى الجزائر مستقرة استقرار لم يرضي لوبيات اجنبية اصبحت ترى في الجزائر تهديدا لمصالحها وهي كما كانت   قبل الاحتلال مسالمة لا تتعدى على احد الا ادا غامر ودخل مجالها الامني الدي يجب على الشعب الجزائري ان يهب لصيانته وحراسته ولن يتاتى دلك الا باعلان مقاومة انتاخابية فريدة من نوعها في العالم تسقط اماني البركات الاربعة في الماء وبهده الانتفاضة الشعبية نكون قد جنبنا انفسنا  الدخول في المعادلة الليبية والمصرية والتونسية والسورية معادلات بدات بنفس الاسلوب وانتهت بنفس الكوارث تسبب فيها اناس كانوا قد تلقوا تدريبات مكثفة على زرع الفتن وادارة المظاهرات  مع اجراء المناظرات الاعلامية المزيفة باستفزاز مصالح الامن لاظهارهم كقوة مقهورة مضطهدة وهو ما فعلته بركات واخواتها في اول يوم من ظهورهم حيث تم تضخيم اعدادهم حتى تخيل الشعب انهم جيش من المتظاهرين ولم يكونوا الا بعض عشرات نادوا بضد ما يامونون به

فلا تمنح فرصة لمن لا ايمان لهم بالوطن حتى لا تدهب روح 10 ملايين شهيد ادراج الرياح  لان التاريخ سوف يلعننا الا الابد ونعود كما كنا قبل عام 1962 بعد ان تدهب ريحنا ولن ننعم بعدها براحة البال والاستقلال ابد الدهر وامامكم اخوانكم في بلدان شقيقة  امان شعبها بدعاة التغيير فاصبحوا في العالم تاهيين يتوسلون امام المساجد ويسكونون الخيم والملاجيء ولا احد من القوى العالمية تدخل وانقضهم من الدمار  حداري ثم حداري ؟

Voir les commentaires

خائن كل من يعرض امن الجزائر الى الخطر

 

خائن كل من يعرض امن الجزائر الى الخطر

سوف يصنفه التاريخ ضمن قائمة الخونة من لا  يهب  لتحصين الامن القومي للجزائر المحروسة  ونصرتها على اعداء الداخل والخارج السكوت خيانة الكذب خيانة تبني اقوال الخارج خيانة وممارسة شعارات التهديد خيانة والدعوة الى الفوضى والعنف  خيانة كل ما يضر بالمصلحة العليا خيانة عظمى حتى ولو كان كدلك مجرد عبارة بغرض الاستهزاء فصحة الوطن كصحة الإنسان مجرد خطاء في التقدير يصبح  جثة هامة

Voir les commentaires

une infiltration, de la CIA en Algérie/Affaire très grave, et URGENTE, contre L'Algérie./de BARAKAT et sa relations secrète avec des agences renseignement étrangère

 

Message très URGENT pour vous tous,
Mesdames et Monsieur qui aimez Algérie :
Lise bien ce commentaire, de BARAKAT
Il y a une infiltration, de la CIA en Algérie,
C'est un très grand danger pour Algérie et nous tous.
Apres la lecture Faite circulez ce commentaire, pour de-fondre Algérie.
Lisez bien ce commentaire :
Affaire très grave, et URGENTE, contre L'Algérie.
Vont manifester à la veille du 17 avril 2014

Cheikh Khaled

Ils disent, n’y a ni élection, ni démocratie, ni politique tout court.

Ils veulent un soulèvement, printemps arabe, chez nous en Algérie.

La cicatrice des Algériens est toujours ouverte,
Les Mamans pleurent toujours leurs Enfants, leurs Maris . . .
Lise bien ce Qui se cache derrière BARAKAT ?
Les voici :
Qui se cache derrière BARAKAT.

On retrouve parmi les membres les plus influents du mouvement

BARAKAT Amel Chekkat, une employée en France, dont le salaire

Ne lui permet à peine que de solder ses factures de fin du mois, de

Niveau d’instruction élémentaire et beaucoup d’ambitions de réussite

À moindre frais. Elle est la représentante officielle de BARAKAT à

Paris, tour à tour militante de tout et de rien et possède un agenda

Impressionnant. Abane Meziane, un autre membre qui est parmi les

Plus actifs de BARAKAT d’Alger et qui gère un blog subversif

Intitulé « Dz Militant », il est membre actif du MAK (Mouvement

Pour l’Autodétermination de la Kabylie), prêt à se renier lorsque des

Internautes l’ont accablé à ce sujet. Il est aussi militant des droits de

L’homme, du MJIC et de beaucoup d’autres choses à la fois, lui
Aussi.

Cependant, leur relation très intense depuis longtemps déjà, comme

Du reste avec beaucoup d’autres membres du mouvement, tous aussi

Militants de circonstances dans plusieurs organismes à la fois,

Principalement du MJIC, est du moins assez troublante. Ils se

Permettent de nombreux voyages par an entre la France, l’Algérie et
Particulièrement en Tunisie ou est stationnée l’ONG Freedom House,

Qui gravite autour du milliardaire SOROS, CANVAS, OTPOR et

Toutes les ONG connues pour avoir joué un rôle déterminant dans
Les

Processus qui étaient à l’œuvre autour du printemps arabe, en Europe

De l’EST et en Afrique. Notamment au Sénégal avec le mouvement

« y-en-a-marre » qui a fait tomber le clan des Wade. Des organismes

Chargés du recrutement, de la formation et du financement de

Blogueurs et potentiels militants subversifs. Abdou Bendjoudi, un

Autre leader de BARAKAT, lui aussi venant du MJIC, de famille
Très
Modeste, se retrouve soudainement en mesure de voyager entre

Alger, Stockholm, New-York et Paris en ayant une double résidence

À Alger et dans le XVI° arrondissement de Paris.

Par ailleurs, ces principaux activistes n’hésitent pas de « nettoyer » le

Mouvement à Paris de ses éléments gênants au risque de scinder le

Mouvement en deux. C’est ce qui s’est produit samedi 15 mars, ou

L’on a assisté à deux rassemblements distincts à Paris, l’un à la

Fontaine des innocents et l’autre devant l’ambassade d’Algérie à

Paris.

A noter également que des membres du groupe de Paris n’ont pas

Hésité d’appeler l’ONU à l’aide pour intervenir en Algérie dans le

Conflit du M’Zab lors d’une manifestation devant l’ambassade

D’Algérie à Paris le 25 janvier 2014. On retrouve également leur

Signature dans une pétition favorable à l’intervention étrangère en

Syrie.

En somme, une grande partie des membres influents de BARAKAT

Viennent du MJIC : Sabrina Zouaoui, Sidali Kouidri Filali, pour ne

Ne citer que ceux-là. A rappeler que le MJIC fut déjà sollicité à

S’associer à une charte rédigée par le mouvement RACHAD aux

Tous

Débuts de sa création, pendant les moments forts du printemps arabe.

A savoir que le mouvement RACHAD est dirigé par Mourad

D’Hina, ancien membre du FIS dissous et président de la ligue de

Droits de l’homme « KARAMA » basée à Genève et dont le siège se

Situe au Qatar, dont il est le pourvoyeur des fonds de

Fonctionnement.

C’est dire que chez ces personnes l’inscription idéologique passe en

Second plan. L’important pour eux est d’être lié opportunément à un

Réseau qui leur assure une célébrité médiatique et des ressources

Financières aisées. Alors que l’on soit islamiste, du MAK ou laïc

N’est qu’une posture conjoncturelle. C’est ainsi que le principal

Signataire de cette charte islamiste se déclare aujourd’hui laïc et le

Militant du MAK se renier sous la pression des internautes, pour

Continuer à faire partie de BARAKAT sans les discréditer aux yeux

De l’opinion.

Toujours au moment fort du printemps arabe, vers janvier 2012, le

Mouvement ACDA avait lui aussi élaboré sa charte en compagnie du

Mouvement RACHAD. Sachant que parmi les membres fondateurs

D’ACDA figure Mouloud Boumghar, un certain juriste ayant

Collaboré avec la fondation SOROS dans une étude sur la

Démocratie

En Afrique vers le milieu de la décennie 2000/2010. Aujourd’hui

ACDA s’est solidarisé avec BARAKAT et participe activement au

Mouvement en France en première ligne.

Le réseau OTPOR est une école de subversion, financé et soutenu

Par la CIA et les réseaux SOROS. C’est un réseau de déstabilisation,

Qui prépare le terrain aux réseaux djihadistes, qui seront chargés

Ultérieurement de transformer l’insurrection en guerre civile comme

En Lybie et en Syrie actuellement. Une estimation fixe le nombre de

Blogueurs algériens impliqués dans ce programme à environ de 200

Personnes. Elles ont été formées pour être utilisées au moment

Opportun, qui correspond justement à la crise que traverse

Aujourd’hui l’Algérie, dans le déclenchement de l’insurrection. Nous

Supposons que beaucoup de membres de BARAKAT y font partie.

Beaucoup d’autres sont certainement disséminés dans d’autres

Mouvements, tel celui des chômeurs, notamment Yacine Zaid,

Proche de RACHAD et de l’ODH, qui a été fondé par Yahia

Bounouar, très actif dans les réseaux de subversion en Algérie. Il a

Notamment fondé Algérie pour tous qui est basée à Paris, il infiltre le

Mouvement des chômeurs avec la complicité de Yacine Zaid. Ils ont

Reçus de la part de ces écoles de subversion la dénomination de

« Nouvelle génération de militants pour la démocratie en Algérie ».

Tous ces militants (traitres), affichent systématiquement le symbole

Du poing fermé d’OTPOR qui figure sur les affiches des

Rassemblements de BARAKAT à Paris. On le trouvera également
Sur
La page principale Face book de BARAKAT, mais travesti de façon
À
Ne pas éveiller les soupçons des adhérents au mouvement. Il se

Présente en fait comme une main ouverte, mais par un jeu de

Contraste dans la texture de la photo on peut deviner aisément le

Poing fermé qui fait référence au symbole d’OTPOR.

Signiez Cheikh Khaled de Sougueur Wilaya de Tiaret Algérie.

Un vieux Paysons ilitre, âgé de 73 ans, et le dernier des Algériens.

Qui vous dit les Algériens son déjà vaccinez. AYOU FAGOU.

Allez vendre votre HAINES Ailleurs. Chez VOS amies de la CIA.

 

Voir les commentaires

قوات الجيش الوطني الشعبي وقوات الأسلحة الامنية ستهبط المؤامرة /أحداث مسلسل وادي الذئاب في الجزائر / 400 عنصر من

 

قوات  الجيش الوطني الشعبي وقوات الأسلحة الامنية  ستهبط المؤامرة

الإرهاب السياسي الإعلامي الممارس على الشعب الجزائري

أحداث مسلسل وادي الذئاب في الجزائر

على الشعب ان يهب لحماية انه القومي من مؤامرات الخونة والمندسين

معلومات سرية كشفت تلقي احد المترشحين دعما خارجيا في الفوز ولا ؟

400 مجاهد تحدوا الاستعمار الفرنسي الاوربي  عام 54  و400 عنصر من منظمة الامن القومي لنصرة المحروسة عام 2014

الشهداء يعدون لتحصين ارض ملايين من الشهداء

خلية الاوراس بقيادة مصطفى بن بولعيد  استطاعت جمع  السلاح وتخطط لتفجير الثورة

تقرير /مراد علمدار الجزائري

Generale service investigation

بعد اكثر من 116سنة  من المقاومات الشعبية التى قادها الشعب الجزائري ضد القوات الفرنسية الاوربية الغازية بدات مرحلة جديدة في النظال سمي بالسياسي تبناته ما عرف وقتها بشخصيات سياسية التى غيرت اسلوب المقاومة من لغة السلاح الى لغة الكلام  حيث ظهر على المسرح السياسي عدة  اشخاص مارسوا سياسة المطالبة بالاستقلال باساليب مهدئة منهم من طالب بدمج الجزائر مع فرنسا ومنهم من طالب بامور اخرى لا علاقة لها بالسيادة والاستقلال  وظلت احزاب سياسية تحمل راية الكلام السياسي  طيلة 148 سنة مرت كلها سرابا كانت فيها ما عرف بالنخبة السياسية مستمرة في المطالبة بتحسين وضع الجزائرين ومنحهم حقوقهم  حقوق لا يمكن تجسيدها على ارض الواقع بعد ان صنف الجزائرييون بالخارجين عن القانون وان ارضهم هي ارض فرنسي بمرسوم ملكي سن بعد عام 1830

 

نداءات سياسية كانت في ظل استمرار سياسة الابادة الجماعية التى كان يمارسها المستوطنون الجدد وما مجازر 8 ماي 45 ومحتشدات النازية التى دفن فيها اكثر من 3 ملايين جزائري الا جزء من عدم اعتراف المستعمر بالغة السياسة

وهو الامر الدي تفطنت اليه نخبة من الوطنيين الاحرار  التى فكرت في العمل المسلح خلال سنوات الربعينات وارسلت بعض النخب الى المانيا في فترة الحرب العالمية الثانية  بعد ان ربطت اتصالات مع القستابوا الالماني اي مخابرات الالمانية اندالك ولم تواصل العمل معه خشية استعمال الجزائريين كورقة لتصفية حسابات استعمارية المانية فرنسيا  ،بعدها ارسلت مجموعة من الفدائيين لتدريب المسلح الى ايرالندا اتي كانت في حرب تحريرية مع المملكة البريطانية هده الرحلات  كانت بمثابة اولى شرارات النظال المسلح بعد فشل النظال السياسي  مجهودات تكللت بظهور 

المنظمة الخاصة على اثر  النزاع الدي اندلع  في شهر  ديسمبر 1946 بين مصالي الحاج الذي فضل اعتماد فكرة النضال الشرعي، واعتبر الانتخابات وسيلة مقاومة سياسية والمجالس أداة لإشهار مطالب حزب الشعب وكسب تأييد اليسار الفرنسي واليمين المعتدل. وكان المعارضون بزعامة لمين دباغين يرون أن ذلك يكون على حساب الإعداد للمعركة الحاسمة ويؤدي إلى خسارة المناضلين الثوريين الرافضين للسياسة الاستعمارية

حيث تم التفاق . في المؤتمر الأول للحركة الذي انعقد يومي 14 و 15 فيفري 1947 بالعاصمة  على إنشاء التنظيم شبه العسكري المنظمة الخاصة وعين محمد بلوزداد مسؤولا عن هذا التنظيم

خلية الاوراس بقيادة مصطفى بن بولعيد  استطاعت جمع  السلاح وتخطط لتفجير الثورة

 

تعود أصول الحركة المسلحة إلى تعاون بعض أعضاء حزب الشعب الجزائري مع الألمان حيث بدأ هؤلاء يتدربون على استعمال 8ه7خ و86 87890 7878خ 87 798السلاح في صيف 1939، وكان المناضل محمد بوراس قائد الكشافة الإسلامية هو رئيس فرقة العمل مع الألمان، وهو الأمر الذي أدى إلى إعدامه /1941. وبقي أصحابه ينشطون وكونوا خلايا عمل ثورية، واستمر نشاطهم حتى كونوا سنة 1944 منظمة *التصادم برئاسة محمد بلوزداد، وقامت بجمع الأسلحة والتدرب على استعمالها واشتد الإيمان بالعمل المسلح بعد مجازر 8 ماي 1945 وظهر في المقدمة حسين عسلة ومحمد بلوزداد. وكان إيمانهم تحرير الجزائر بواسطة الكفاح المسلح.

  تمحور عمل المنظمة الخاصة حول التكوين العسكري والتدريب على مختلف الأسلحة والمتفجرات، وجمعها وتوزيعها. والتركيز على التكوين العقائدي الوطني المرتبط بالدين الإسلامي وقيمه الجهادية.وقد اعتمدت نظاما صارما يتميز بالانضباط والتجنيد للرجال والأكفاء وضبط كل ذلك في النظام الداخلي للمنظمة الخاصة، وكانت المنظمة عبارة عن تنظيم هرمي له هيئة أركان تتكون من رئيس المنظمة، ورئيس هيئة الأركان والمدرب العسكري.وكان لها مسؤولون على مستوى الولايات، عمالقة قسنطينة، وعمالقة الجزائر، وهران، الشلف الظهرة، منطقة القبائل، ومسؤول شبكات الاستعلامات والاتصالات، وكان الاتصال بين المنظمة والمكتب السياسي لحركة الانتصار يتم عن طريق وسيط يسمى المندوب الخاص.  

أعفي محمد بلوزداد من رئاسة المنظمة الخاصة بسبب مرضه، وخلفه حسين آيت أحمد على رأس المنظمة، وعمل على دعم المنظمة بالمال و السلاح، ونظم الهجوم على بريد وهران في عهده.غير أن تورط آيت أحمد في الأزمة البربرية سنة 1949 أدى إلى عزله، وتعيين أحمد بن بلة مكانه ومرت قيادات المنظمة الخاصة بثلاث فترات بين 1947 و 1950، وعرفت المنظمة إعادة التنظيم والهيكلة في عهد ابن بلة إذ تم فضح المؤمرات الاستعمارية على الجزائر وقيمها من دين ولغة تاريخ ونظمت الإضرابات والمظاهرات ومقاطعة (الانتخابات، وصارت المنظمة أداة عسكرية لتحضير الثورة المسلحة ورغم سرية الحركة وصلتها المحدودة بحركة الانتصار، فإن اكتشافها في مارس 1950 كان صدمة للجميع، وتعرض عناصر المنظمة إلى المطاردة والاضطهاد والسجن وقد تم اعتقال 5000عضووكان حل التنظيم في الأخير, واذ بقيت خلية واحدة لم تكتشف وهي خلية الاوراس بقيادة مصطفى بن بولعيد وهي التي استطاعت ان تجمع السلاح وتخطط لتفجير الثورة، وتبرأت حركة الانتصار من المنظمة الخاصة خوفا على نفسها، وكان لهذا الموقف أثارة سلبية، حيث أدى إلى سوء العلاقة بين أعضاء المنظمة وسياسيي حركة انتصار الحريات الديمقراطية، خاصة بعد ظهور الأزمة بين اللجنة المركزية وأنصار مصالي الحاج إذا كانت النتيجة هي إنشاء اللجنة الثورية للوحدة والعمل

ارهاب السياسي الاعلامي الممارس على الشعب الجزائري

احداث مسلسل وادي الدئاب في الجزائر

ما عاشته الجزائر قبل اندلاع الثورة التحريرية  تعيشه اليوم بعد ان اصبحت تحت وصاية الارهاب السياسي والاعلامي الممارس

ضد الشعب من طرف نحب تجهل معنى المصلحة الوطنية وتؤمن بكل ما ياتيها من الخارج في اطار ما يعرف بالديموقراطية  وحرية الاعلام  نفس الامور كانت قد مرسست على مدار 116 سنة بهدف تحرير البلاد من جراثيم الاستعمار  الدي عاد في ثوب جديد بعد ان انجب لنا سياسيين مغمورين نفخهم الاعلم الوطني والغربي .

قبل ساعات من موعد 17 افريل 2014 اشتدت اصوات الجمعيات السياسية والاعلامية ومعها منظمات مشبوهة  مناديا بالخروج الى الشارع لاسقاط النظام وهم يجهلون حتى تركيبته ولا يملكون اي بديل قومي في المستقبل المهم اتحدوا مع مجموعات خارجية اغرتهم بامتيازات مالية واخرى شهادات علمية مزورة واشهار اعلامي مزيف حتى يثق فيهم الشعب ،الدي وجد نفسه رهينة ارهاب سياسي واعلامي يمارس عليه سياسة الترغيب والترهيب  منابر اعلامية شجعت نشر تصريحات مغرضة ومحرضة على الفوضى والانفلات الامني  ليس بهدف خدمة الصالح العام بل لخدمة مصالح قوى اجنبية تسعى جاهدة مند سنوات لسطو على السيادة الوطنية عبر خلايا النائمة المجندة لمثل هده الحالات تلقت الضوء الاخضر للبدا في مخططات الفوضى  احداث هده الخرجات  وجدنا كل احيثياتها في مسلسل واد الدئاب التركي  في اجزائه الثمانية من خلاله اكتشفنا ان خرجات بعض السياسيين والاطارات السابقة وحتى الباقية في الخدمة حركت قصرا عبر الابتزاز  والتهديد  بفضح  الماضي المشبوه  عبر اشرطة فديو جنسية فاضحة وملفات فساد خطيرة  حتى بعض من هم في الخدمة اضطروا الى دخول اللعبة القدرة لزعزعت استقرار الجزائر بعد ان وجدوا انفسهم في مستنقع الفديوهات الجنسية التى صورت لهم في فنادق الشيراطون  الماسونية سواءا بالجزائر  او في الخارج اين توجد حساباتهم البنكية التى ستصبح فارغة من الاموال الكبيرة ان لم يدخل اصحابها المسؤولين في  خدمة الخيانة .

            على الشعب ان يهب لحماية انه القومي من مؤامرات الخونة والمندسين

 400 مجاهد تحدوا الاستعمار الفرنسي الاوربي  عام 54  و400 عنصر من منظمة الامن القومي لنصرة المحروسة عام 2014

مند اكثر من سنة اصبح الشعب الجزائري يعيش على واقع اكادب سياسية وادعاءات مغرضة  مع اصرار وسائل اعلامية خاصة على تهويل الوضع وكاننا نعيش  على فوهة بركان بادعائهم حماية الديمقراطية وحرية التعبير التى خربت بيوت اللبيين ودمرت سوريا وحولت العراق الى مجسمات جغرافية واليمن الى  اشباح في عز النهار  ومصر التى قيل انها عاشت الديمقراطية باسم  حركة 25 يناير  عادت  الى عهد  52 يناير امام مراى ومسمع العالم  عندما  اعتقد الكل عبر الاعلام المزيف ان مرسي الاخوان انتخب بنزاهة والحقيقة انه فاز بالتزوير الدي لا  يعرفه احد غير اصحاب كتاب الحكم بالسر الدين ربطوا علاقاتهم بالسرية بالاخوان  في مصر والجزائر وباقي الدول العربية والاسلامية  فدخول الاخوان الانتخابات كان بهدف جعل مصر تعيش هده الحالة الفوضوية ومن ثم السماح للعملاء بتولي زمام الحكم وجعل الشعب المصري يعيش تحت الوصاية الدولية السرية الى ما لانهاية وهو الامر الدي تجتهد القوى الخفية الى تطبيقه في الجزائر  بعد ان اعلن بعض المترشحين لرئاسيات 2014 انه  سيكون فائز  في هدا الشان  تكشف معلومات سرية   ان ا صاحب الفوز الافتراضي قد تلقى دعما مطلقا من الخارج ومن لوبيات سرية داخلية لها ارتبطات موثقة بحراس المعبد  بانه سيكون هو الفائر بالرئاسة  بعد ان ابد استعداده لاعادة العلاقات مع دول محسوبة على دول اسرائيل وقريبة من اللوبي الصهيوني  وتضمن برنامجه السياسي عدة نقاط تخدم الجات الداعمة له وهو ما جعله يخرج اخطر خرجة في حياته مهددا بالالفوضى والنزور الى الشارع وهو ما يعود بنا الى ما حدث في مصر بعد النصر الديمقراطي المزيف .

ان التهديد بالفوضى  ان  لم يفز صاحب الدعم الخارجي رسالة واضحة على وجود مخطط سري لتحويل الجزائر الى مصر جديدة  يكون فيها السياسييون والاعلاميون من اصحاب سياسة الهف والكدب ادوات لتنفيدها من اجل تبني مرحلى انتقالية مفتوحة على كل الاحتمالات من شانها ان تفكك اسس الدولة الجزائرية  بعد ان يتم زعزعت تماسك الجيش الوطني الشعبي  الدي حاولت شخصيات ومنابر اعلامية تحريضه على الانقلاب على الشرعية  وما بقاء المدعو نكاز صاحب مسرحية  سيارتي سرقوها لي  ودخول المقصيين من سباق التحالفات المشبوهة الا دليل على صعود دخان المؤامرة التى ظهرت في سماء غرداية  وهنا   يجب على الشعب الجزائري  ان يهب لانقاض امنه القومي  من الخونة والمندسيين  ضمن الخلايا النائمة التى جاءت في الجزء الثامن من مسلسل وادي الدئاب  في هدا الاطار عاد الشهداء هدا الاسبوع بعد ان  اصبحت المحروسة ضحية الخيانة العظمى  لعهد الشهداء الدين روا بدمائهم  ارض المحروسة  بدون ان ننسى تضحيات 10 ملايين جزائري ابيدوا بدم بارد طيلة 132 سنة من ارهاب الاستعمار الاوربي  الصليبي  الدي تحداه يوم اول نوفمبر  54 اربعة مئة 400 مجاهد كانوا وراء هجمات ثورية  اشعلت لهيب ثورة التحرير التى احتضنا الشعب الجزائري و الدي سوف يقوم اليوم عبر 400 وطني حر من عناصر الامن القومي  من شن ضربات موجعة ضد اصحاب الولاء والخيانة  

 

Voir les commentaires

مجاهدون وشخصيات وطنية بعترفون بجهاد العزيز ويصفونه بالحكيم/لو تولى بوتفليقة زمام الامور بعد وفاة المرحوم بوم

 

مجاهدون وشخصيات وطنية بعترفون  بجهاد العزيز ويصفونه بالحكيم

لو تولى  بوتفليقة زمام الامور بعد وفاة  المرحوم بومدين  لا ما عشت الجزائر الازمة تلو الاخرى ولا عرفت  ازمة امنية فريدة من نوعها في العالم

بوتفليقة  التقى  بالقيادات التاريخية للثورة الجزائرية  بن بلة  ، محمد بوضياف،  حسين آيت أحمد ، محمد خيضر بسجن  أولنوا بفرنسا

كان من المفروض ان يتولى الرئاسة عبد العزيز بوتفليقة خلال عام 1979 بحكم قربه من  بومدين  وتوليه وزارة الخارجية لمدة طويلة

تقرير / مراد علمدار الجزائري

Generale service investigation

 

من خلال بعض الحوارات التى اجريناه مع بعض المجاهدين الاوفياء لخط نوفمبر واطارات سامية كانت على مقربة من الاحداث التى عرفتها الجزائر  وقفنا على مدى نزاهة المجاهد عبد العزيز بوتفليقة في الجهاد الثوري والجهاد الدبلوماسي  في هدا الشان كشف

المجاهد بعلوج محمد الصغير الدي كان  الملازم رقم 16 بعد الاستقلال

 انه لا  يتدكر لقائه بالمجاهد عبد العزيز بوتفليقة  خلال الثورة المجيدة و لكن  احتمال كبير حسبه  انه  التقي به بمقر قيادة الاركان  بعد الاستقلال  أين  كان  يدهب   للقاء بعض القيادات الثورية   كمصطفى بلوصيف  كاتب  الأركان  أنداك  قد كشف بانه تمكن من الاحتكاك  بالشهيد عميروش،  العقيد الحواس الذي كان  يعتبر حسبه  من الشخصيات البارزة  دو  ثقافة واسعة ،كدالك كريم بلقاسم ، اعمران ،محمود الشريف، و القائمة طويلة  

 وعن بوتفليقة  الرئيس كشف المجاهد بعلوج محمد الصغير بانه ليس بالشخص السهل وقد"  قلت بعد توليه السلطة انه مع مرور الايام سيضع كل واحد في مكانه  وقد صدقت تنباتي " فهو حسبه  انسان مثقف وله تجربة كبيرة في الدبلوماسية ، مجاهد   لا يمكن لاحد ان يحتال عليه ولو تولى زمام الامور بعد وفاة رفيق دربه لا  ما  عشنا الازمة تلو الاخرى ولا  تعرف  البلاد ازمة امنية فريدة من نوعها في العالم..وللحديث قياس

كما قال المجاهد بعلوج  ان ازمة88 قال  وراءها النطام  ،وان الشادلي كان متفق مع عباس المدني من اجل فبركتها واعطائها سبغة سياسية بعدما كانت بدايتها غدائية بحثا، فعندما انفض الشعب في الوهلة الاولى لم تكن السياسة تعنيه في شيء بل كان يريد الخبز لا اكثر ولا اقل  ليتم تسيس مطالبه   لاغراض اخرى تبين  بعد دالك  ان   هدفها  خلق  احزاب سياسية ليكون لعباسي المدني دور فيها والنتيجة معروفة

 

وعن سبب عدم تولي المجاهد بوتفليقة الرئاسة بعد وفاة اخيه المرحوم بومدين كشف بعلو جان بعد الاعلان عن وفاة بومدين وقعت خلافا ت كبيرة ،في وقت كان من المفروض ان يتولى الرئاسة عبد العزيز بوتفليقة بحكم قربه من الراحل وتوليه وزارة الخارجية لمدة طويلة ،  حيث   حسبه كانت لشخصية   اخرى طموحات تولى هدا المنصب  ممثلة  في

شخص محمد صالح  يحياوي الامين العا م للافلان  هدا الاخير كان الراحل  بومدين قد عينه في هدا المنصب خلال عام 1977   بعدما كان يدير الكلية العسكرية بشرشال

 ويضيف بعلوج انه عندما  احتدم  الصراع   بين بوتفليقة ويحياوي   احتكم الطرفين    لمجلس الثورة المتكون اندالك من ثمانبة، الشاد لي  ، يحياوي ،بوتفليقة،  عبد الغاني،  الدراية، بن شريف  وبلهوشات    ،تساوي الطرفين المتنزعين    باربعة  الاصوات لكل واحد منهما ،    صوت لصالح يحياوي الشادلي وبلهوشات ، وعبد الغاني  بوتفليقة كان له اصوات الطيب العربي،دراية  وبن شريف ليتم الفصل لصالح الشادلي بن جديد بحكم انه اصبح القائد العام للجيش ..وتدخل قاصدي برباح مدير المخابرات العسكرية انداك  

   

من جهتها اعترفت المجاهدة خديجة زوجة المرحوم المجاهد قائد احمد وهو احد المقربين للمرحوم هواري بومدين بصفته عضو مجلس الثورة وصديق لبوتفليقة  ان  المجاهد عبد العزيز  بوتفليقة  كان من بين القيادات التى كانت دائما تزور هم بالبيت العائلي  اثناء تواجدها بالمغرب  وحسب شهادتها الموثقة فان سي عبد القادر   كان مكلف بالاتصال والعلاقات بقيادة الأركان قام  بزيارات كثيرة الى الخارج   لتوزيع بيانات القيادة و  كانت له كدلك  لقاءات كثيرة هناك لا اعلم أهدافها ،و خلال عام 1961قام  بمهمة سرية الى فرنسا اين   التقى  بالقيادات التاريخية للثورة الجزائرية  بن بلة  ، محمد بوضياف،  حسين آيت أحمد ، محمد خيضر بسجن  أولنوا بفرنسا   حيث لما كانوا  

 وفي طريقهم إلى تونس على متن طائرة مغربية Air Atlas  أقدم طيران الجيش الفرنسي في 20 أكتوبر 1956 على اختطاف الطائرة في أول عملية قرصنة جوية في التاريخ  واعتقل بن بلة رفقة محمد بوضياف وحسين آيت أحمد ومحمد خيضر (القيادات التاريخية للثورة الجزائرية) والصحفي مصطفى لأشرف  وبذلك أفشل الجيش الفرنسي المفاوضات مع الحكومة فرنسا بوساطة تونسية-مغربية  حقق رئيس الأركان الفرنسي مع القادة وحاول إجراء مفاوضات جديدة بين الجيش الفرنسي وبينهم إلى أنهم رفضوا    

 في دات الشان وثق  الدكتور  لحلول عبد الحفيظ  الدي هو من مواليد مدينة باتنة و عمل   كمستشار اقتصادي  في كل من   وزارة  الشباب  والرياضة والتعليم  ،و الرئاسة في عهد  الرئيس بومدين  من 1971.1970 ،وزارة الداخلية عام  1974 ان  الخيانة والتواطؤ مع الخارج ليس وليدة الساعة بل تعود إلى العهد القديم...إلى ما قبل الثورة، وإثناء الثورة، وبعد الثورة ... و  تعمق  الجرح  أكثر مباشرة بعد الاستقلال .. هولاء الخونة الدين زرعتهم فرنسا ، هم الدين خططوا   لزعز عة استقرار الجزائر اقتصاديا، ثقافيا، وسياسيا ..    هم من آتوا بالإرهاب إلى الجزائر ، وهو ما يفسر بقاءها تعيش في الماسي لحد اليوم

  وعملا بقول الله عز وجل "لن ترضى عنك اليهود والنصارى   حتى تتبع   ملتهم   " ..ونحن نقول أن هؤلاء الخونة المتمركزين في دواليب الحكم لن يرضوا على الوطنيين حتى يتبعوا خططهم  ويكونوا عملاء مثلهم،    نحن نرفض هدا الى يوم القيامة  ونعمل  جاهدين    لتصدي لمخططات  الخارجية القدرة التى تستهدف بلادي الجزائر   .....

. ومن خلال  ما قله الدكتور عن هده الخيانة قام بالرد عن من قصفوا المجاهد عبد العزيز  بوتفليقة  بتهم باطلة سواءل خلال ممارسته لمهامه الدبلوماسية او بعد تواليه الرئاسة خلال عام 1999 فعبد الحميد ابراهيمي بطا مؤامرا ت الدنيئة برفقة احمد طالب الابراهيمي واخرون  قال عنه  الدكتور لحول

 انه جيئي به خصيصا لتنفيذ مهمة قدرة من اجل   تخريب الجزائر،" أول عمل قام به  هو إعادة هيكلة المؤسسات العمومية ، وقد تمت بالفعل  تقسيمها  ا لى فروع تعمد ترك تسيرها على نطام الاشتراكي   و اعتماد ها  على الخزينة العمومية وكان لبد  ان يحدث العكس ،بعدها تم منح  حرية التسير لهده الشركات فيما سمي بالتسيير  الداني وكان الهدف من وراء دالك  الإيقاع بالإطارات الجزائرية  في هدا التناقض  الذي نتج عنه حملة سميت بالأيادي النظيفة  

 

 التى كانت تهدف الى  القضاء حسبه  على خيرة   أبناء الجزائر الدين اثبتوا جدارتهم في التسيير فبين عام 1980.و1986.تم إدخال نحو 730  إطار السجن، خرج البعض منهم بريء بعد دالك بعد ثلاثة سنوات من السجن المؤقت والأخر خرج مجنونا و الاخرين غادروا  البلاد الى غير رجعة ،  اعرف اكثر من 20.اطار من الدين سجنوا تعسفا قد اصبحوا من أحسن الإطارات المسيرة لشركات  هامة في الخليج العربي   

المرحلة التالية في عمليات تخريب الجزائر من الداخل  شرع فيها  عبد الحميد ابراهيمي مند 1984 حيث قام بخوصصة الجماعات المحلية    بحل الشركات التابعة للبلديات وهنا اصبح اللعاب أحميدة والرشام احميدة فمن اكان يقوم بحلها يقدم بشرائها.بحجة    الا فلاس   و"  اتحدي أي كان ا ان  كانت كدالك  خلال  تلك  المرحلة  بل   تعمد إفلاسها من طرف السلطة "

و"ان مستعد لتقديم الدليل..". وقد تم إعطاء اومر  للولاة    مصادرها من الخارج  تحث  على  إغلاق كل المؤسسات البلدية  في وقت كان عبد الحميد ابراهيمي رئيس للوزراء  .. ماحدث هو  من اكبر الخيانات التي  وقعت  في تلك الفترة  

 هده هي الحقيقة لأنهم أهدروا أموال الشعب وباعوا المؤسسات العمومية بابخص الإثمان  ،والتهمة موجهة كدالك للحكومة كلها التى كان يراسها  الشخص ومن  سبقه  وكدا لنواب البرلمان الدين كانوا    في تلك الفترة والدين أصبح بعضهم نواب في المجلس الحالي  ومسؤلين في الحكومة ومجلس  الامة  والبرلمان

 

نعم لقد  تم الإقدام على خوصصة الشركات العمومية الكبرى.. فبدؤا بخوصصة مصانع  الاسمنت   وغيرها من الشركات المنتجة لتحويل الجزائر حسبه الى جثة هامدة

 

 

 

 

Voir les commentaires

الى متى نستيقظ من سباتنا يا ايها الجزائريين الأحرار عليكم بقراءة أفكار أعدائكم والا ؟ /كيف تقوم المنظمات السر

 

الى متى نستيقظ من سباتنا يا ايها الجزائريين  الأحرار عليكم بقراءة أفكار أعدائكم والا ؟

كيف تقوم المنظمات السرية الاستيلاء على عقارات العرب والمسليمن  والتحكم في ارقابهم

 زرع التعصبات الدينية والقبيلية

التخلص من السلطات الدينية

ابادة المجتمعات السابقة واعادة بناءها في شكل جديد  

تدابير الدفاع السرية والعلنية والتي تؤدى إلى السيطرة على الحكم ونتظيم الخلايا السرية والانقلابات  

: بذر العملاء وتدمير الأخلاق

الثورات والحروب والفوضى  

نشر الرشوه ويعم الفساد في كل أنحاء المجتمع

الهيم إسقاط الحكم وإبادة الارستوقراطية

نة على التعليم والصحافة والرأى  

السيطرة على التجارة وتدمير الدين

بروتوكول الأول  

 الثورات والحروب والفوضى

    أفضل وسائل الهيمنة على العالم تأتى بأتباع أساليب العنف والأرهاب.

    الأخلاق والسياسة لا يجتمعان ولهذا السبب يجب الألتجاء إلى الدهاء والمكر.

    الأضطرابات الداخلية والفوضى وانتشار الجرائم والجهل والفقر والحروب الداخلية والأهلية، كلها وسائل تساعد على إنهاك الدولة وتُسَهِل عملية السيطرة عليها.

    نشر الأفكار التحرُّريّة لتخريب القواعد والنُظم, والقوانين الداخلية للدولة.

    ففى ضل تلك الفوضى والفساد، ستظهر مدى قوة وتماسك الحكم اليهودى ومدى صحة بناءه.

البروتوكول الثانى  

 الهيمنة على التعليم والصحافة والرأى

    نتيجة لكثرة الحروب، سيقع الجانبان (الدولتان) في عجز اقتصادى وقد يحتاجان لتدعيم مادى ومساعدات ماليّة من اليهود، وبذلك سيتحكم اليهود في اقتصاد الدولة بشكل كامل.

    وبعد ذلك ستتجه كل دولة لأعادة بناءحكومتها، وبذلك سيتدخل اليهود بشكل أو بأخر لتعيين رؤساء من العامة والذين ليس لديهم أى خبرة عن فن أدارة الدولة والحكم ليصبحوا مثل قطع الشترنج تحت أيدى حكماء اليهود.

    الصحافة هي أعظم سلاح يعتمد عليه اليهود في توجيه والسيطرة على أفكار الأمّيّن والطبقات المتعلمة على حد سواء وذلك بطرق غير مباشرة، فمن خلال الصحافة والاعلام يحقق اليهود نفوذاً يبقيهم وراء الستار.

البروتوكول الثالث

إسقاط الحكم وإبادة الارستوقراطية

    تقسيم الدولة إلى احزاب ووضع كل حزب وكل قوى سياسية ضد الأخرى، وتشجيع كل منهم على الميل نحو الاستقلال ثم تسليحهم وبذلك تصبح السلطة مطمع وهدف كل حزب وينتج عن ذلك اشتعال الحروب الحزبية وبذلك تتفتت اركان الدولة ويسقط هيبة النظام الحاكم.

    إبادة الارستوقراطية بيد الشعب وبالأخص الطبقات الفقيرة من الشعب لكى يقع الشعب فريسة تحت سلطة الماكرين والمستغلين والأغنياء، فيأتي اليهود بدورهم ويظهرون بمظهر حب انقاذ ذلك الشعب الفقير من البلاء مستخدمين ما يسمى بحقوق الشعب والتي لا ينال منها الشعب شيءً والتي لا وجود لها من الأساس.

    يقوموا بدعوة الفقراء والأمين من الشعب للأنضمام لصفوفهم تحت لواء الاشتراكية الفوضوية والشيوعية.

    أن كلمة الحرية تؤدى إلى نزاع بين القوى السياسية وبذلك يعمل اليهود على امحاء تلك الكلمة من معجم الأنسانية وذلك بخلط مفهوم الحرية في اذهان الشعب وتعريفها بأنها رمز الوحشية والتخريب والفوضى.

 

البروتوكول الرابع

السيطرة على التجارة وتدمير الدين

    للحريه معاني واوجه مختلفه فهي سلاح ذو وجهين ولكن يختلف استخدامها فيمكن ان تسعد الناس وتكون أساس تقدمهم إذا كانت قائمه علي خشيه الله وعلي التسامح والإنسانيه ولا يوجد بها تناقض أي تعطي للرجل حريته وللمرأه حريتها، الله ذكر المرأه في القرأن وأعطي حقوق لها ولكن لا يساويها بالرجل فلكل منه واجبات تختلف عن الأخر.

وعلي الناس الذين يضعون مصالحهم تحت شعار الإسلام التخلي عن هذه الفكره فهم بذلك لا يرون مصالحهم ولا اعمالهم، فعلي كلا من المسيحي والمسلم أن يضع ايمانه في قلبه وعمله وتقدمه في عقله حتي تتقدم الأمم نحو الأفضل.

    ان الفكر الصهيوني قام على السيطرة على التجارة منذ العصور القديمة ما بين الصكوك واقراض الأموال بالفوائد والعمل على كسب المال السريع دون العمل او التعرض للأعمال الشاقة او المجهدة ، منذ الأزل وقد قام اليهود على معارضة الأديان السماوية وقتلهم الأنبياء وتفتيت الأديان بمقارنة المذاهب ونشر الجهل الديني من فترة لأخرى حتي يستطيعوا ان يضعوا ما ليس هو بحقيقة في المذاهب الدينية المتعددة وبما ان الجهل الديني منتشر فسيكون من الصعب كشف المستور من أكاذيب مزروعة من تجاههم ثم يقومون بعد ذلك بالإيقاع بين المذاهب المختلفة حتي تشتعل نار الفتنة بين أبناء الدين الواحد من جهه وأبناء الوطن الواحد وعلى غير دين من جهة أخرى  

البروتوكول الخامس

  ابعاد السياسة عن مضمونها

    حين تنتشر الرشوه ويعم الفساد في كل أنحاء المجتمع : حيث يصبح الغني مرتشي وتصبح الخلافات هي الأساس وتحتاج الأخلاق والقيم إلي قوانين تحكمها وتعيد بنائها وتصبح المبادئ في تدهور وغير مطاعه وحين تمحي المشاعر الوطنيه والدينية من القلوب يأتي دورنا وعصرنا في إنشاء حكومه بل دوله قويه تحكم الاميين وتعطي لنا الحق في كبت الحريات بقوانين جديده وبذلك تقوي حكومتنا بحيث تمحي كل من هو غير يهودي متمود.

    كان الناس في الماضي ينظرون الي الملوك وكأنهم اً لهه أحكامهم مطاعه دون تفكير مهما كان الحكم صعب, ولكن منذ أن تسللنا إلي عقول العامه ووضعنا فكره الحقوق الذاتيه في عقولهم وأن لكل مواطن حق أصبحوا ينظرون إلي الملوك وكأنهم أشخاص عاديين مثله مثلهم فسقطت حينها هيبه وعزة الملوك في نظر الرعاع ومن هنا انتقلت القوه من الملوك الي الشارع بين الرعاع وبالتالي فإختطفنا منهم القوه.

    يزرع اليهود بين كل فرد وأخر التعصبات الدينية والقبيلية وبذلك لم تستطيع أي حكومة منفردة ايجاد عوناً لها من الدول والحكومات الأخرى لتساعدها على المقاومة ضد اليهود.

    الدول لا تستطيع القيام بعقد أى معاهدات دون أن يتدخل فيها اليهود سراً.

    السعي وراء احتكار الصناعة والتجارة ليصبح لرأس المال مجال حر لجعل من التجارة قوى سياسية.

    زرع الخلافات بين جميع القوى السياسية وتفتيت أي تحالف ربما يعوق الأغراض اليهودية.

البروتوكول السادس

 الهيمنة على الصناعة والزراعة

    ترتيب واعداد احتكارات هائلة للاستيلاء على الثروات، لكى تتلاشى تلك الثروات ويتلاشى أيضاً ثقة الشعب بحكومته.

    تجريد الأرستقراطيين من اراضيهم بدفع الأجور والضرائب فيقل انتفاعهم بها وبالتالي سينهارون خاصاً الاميين منهم لعدم قناعتهم بالقليل.

    فرض سيطره قويه علي الصناعه والتجاره وزيادة الغلاء علي الأراضي وبالتالي تنهار الزراعه بوضعها في الرهون العقاريه ومن هنا تتحول ثروة العالم بأكمل الي أيدي اليهود.

    ولتخريب الصناعة، يساهم اليهود في زيادة أُجور العاملين بحجّة مساعدة الطبقات العامة ومساعدة العاملين في زيادة الأسعار ويعملوا على نشر الفوضى وإدمان العاملين للخمور وبالتالى ترهق أصحاب المصانع.

البروتوكول السابع

 التحريض على الحروب العالمية

    تقويه الجيش وإعداد القوة البوليسية المخلصة لإتمام الخطط السابقه وضرورة وجود طبقة ما يسمون بالصعاليك بجانب الجيش والبوليس لإتمام أغراضهم.

    بمجرد معارضة أي دوله لليهود، سيدفعوا الدول المجاورة لها بإعلان الحرب عليها وأذا تلك الدول المجاورة عارضوا فكرة الحرب، سيقوم اليهود بإعلان الحرب العالميه عليهم.

    إظهار استعباد الحكماء اليهود لبعض حكومات أوروبا وإظهار الجرائم العنف والإرهاب عليهم حتى لا يستطيعوا معارضة اليهود وإذا تم معارضتهم سترد عليهم بالمدافع الأمريكيه أو الصينيه أو اليابانيه.

البروتوكول الثامن

  إبعاد القوانين عن مضمونها

    اللجوء إلى اكثر التعبيرات والمصطلحات تعقيدأ ليظن الشعب والعامة ان تلك القوانين ذو نمط أخلاقى عالى وانها هي التي ستحقق العدالة.

    بما ان في ذلك الحين كان تعيين اليهود في المناصب الحكومية للدول الأوروبية لم يكن مأموناً (لم يعد ذلك موجوداً الآن، فأن اليهود اليوم يشغلون مناصب حكومية في أوروبا) فسوف يلجأون إلى تعيين من ساءت اخلاقهم من الشعب كى يصيروا تحت ايديهم وإذا عصوا أوامر اليهود فليس لهم إلا المحاكمة والسجن وبذلك سيحافظوا على اتمام مصالح اليهود.

البروتوكول التاسع

بذر العملاء وتدمير الأخلاق

    تغيير أخلاق الشعب الخاصة بكل أمة مهما كان تماسكه بها، حتى وأن استغرق ذلك العشرات من السنين، حتى تصبح حينها هذه الأمه خاضعه لليهود.

    استخدام الكلمات التحرريه وهي " الحريه والمساواه والإخاء" فهي أفكار شعاريه كفيله بتدمير أي قوي حاكمة.

    تسخير إناساً في خدمة اليهود من جميع الأحزاب والطوائف الذين يريدون ملكيات وسلطه ويحاول كل واحد منهم أن يأخد بقدر ما يستطيع ما تبقي من السلطه دون الالتفات للقوانين القائمه وبهذا تنهار الحكومات وتقدم أي تضحيه من أجل السلام ولكن لم يمنحهم اليهود السلام إلا بعد إيمانهم بالحكومة اليهودية.

البروتوكول العاشر  

 انشاء الدساتير المهملة

    منع المجالس الشعبيّة عن حقهم في السؤال عن الخطط التي تقوم بها الحكومة وذلك بحجة أنّها ٍسر من أسرار الدولة.

    استمرار الحروب والأضرابات بين الحكومة والشعب فتكثر العداوات والكراهية والاستشهاد، إلى جانب الجوع والفقر والفوضى وانتشار الأمراض إلى ان يلجأ الامّيون إلى الأحتماء بسلطة اليهود.

البروتوكول الحادى عشر  

 رئيس الجمهورية له جميع الصلاحيات

    سيكون من حق رئيس الجمهورية أن يعين رئيسًا ووكيلاً لمجلس النواب ولمجلس الشيوخ، وسيصبح له الحق في دعوة البرلمان وحله رأس السلطة التنفيذية سيكون أيضاً حقّ الغاء ونقد واقتراح قوانين وقتية جديدة.

البروتوكول الثانى عشر  

 الهيمنة على النشر والصحافة

    لا يصل خبر إلي أي مجتمع دون أن يمر علي اليهود اولاً فالأخبار تعرفها وكالات إخباريه قليله في أنحاء العالم وتنشر داخل المجتمع بعد تصريح من اليهود حيث يرى الشعب أمور العالم من خلال الأقنعه والمناظير التي وضعنها اليهود علي أعينهم.

    من يرغب في أن يصير ناشراً أو طابعاً لا يأخذ رخصته إلا بشهاده من اليهود تسحب منه أذا وقع منه أي مخالفات.

    ستضطر الضرائب علي نشر الكتب الطويله وبالتالي يقل تناولها بين العامه لطولها وثمنها وبينما ستنشر كتبنا الرخيصه الثمن كي نقود العامه للطريق الذي اوضعه اليهود.

البروتوكول الثالث عشر  

 تغييب الوعى لدى الشعوب

محاولة الهاء الشعوب بالرياضه والألعاب والملاهى والأفلام والأغاني والرقص والمسابقات وأمور الدنياء التافه.

البروتوكول الرابع عشر : البعد عن الدين

سيعملون على نشر جميع انواع اللهو وهو مايسمى اللهو الخفى لكى يبعدوا الناس عن دينهم.

البروتوكول الخامس عشر  

 نتظيم الخلايا السرية والانقلابات

البروتوكول السادس عشر  

 إفساد التعليم وانتشار الجهل

البروتوكول السابع عشر  

 التخلص من السلطات الدينية

 

 

البروتوكول الثامن عشر

 تدابير الدفاع السرية والعلنية والتي تؤدى إلى السيطرة على الحكم

البروتوكول التاسع عشر

 الشغب السياسي والأعلان عن الجرائم السياسية

البروتوكول العشرون  

 ركود رأس المال واغراق الدول في الديون

 

البروتوكول الحادى والعشرون  

 تحويل تلك الديون إلى ما يسمى باليون الموحدة والإفلاس

البروتوكول الثانى والعشرون

 نتائج القرون الماضية والمستقبل الخيّر لليهود

البروتوكول الثالث والعشرون  

 ابادة المجتمعات السابقة واعادة بناءها في شكل جديد

 المختار من الله (شعب الله المختار)

البروتوكول الرابع والعشرون

 تثبيت النسل الداودى (نسل الملك داود

Voir les commentaires

معادلة تقنتورين لتفكيك الغام الفتنة بغرداية/اليهود وراء مؤامرة الاحتلال الاوروبي الفرنسي للجزائر المحروسة/ا

معادلة تقنتورين لتفكيك الغام الفتنة بغرداية

الافافاس ، المالك وفرنسا المغرب ويهود غرداية  واعيانها وراء قنبلة الفتنة ببلاد مزاب

احزاب توصف بالثقيلة ومنظمات  غابت في ظل الاصرار على تعفين الوضع الامني والاجتماعي

قرابة 3شهر والفتنة مشتعلة بولاية غرداية رغم المجهودات التى بدلتها الرئاسة والحكومة والجيش برفقة المصالح الامنية المختصة  فاين هو الخلل ياترى ؟

اليهود وراء مؤامرة الاحتلال الاوروبي الفرنسي  للجزائر المحروسة

ملف من اعداد / مراد علمدار الجزائري

Generale service investigation

14 جانفي 2014

ازمة غرداية  المشتعلة مند قرابة 3 اشهر تورط فيها كدلك اعيان بني مزاب خاصة واعيان العرب عامة حل الازمة التى كانت مند سنوات تنام على نار هادئة

كان لابد ان يتم تفكيك خيوطها مند البداية  باستعمال معادلة تقنتورين  للقضاء على  رواد الفتنة  ووقف اراقة الدماء وحماية حرمة الاملاك العامة والخاصة  ولكن تجاهل الوالي وكل من كلفتهم الدولة بالتحرك لحل مثل الازمات حال دون دلك فلما حدث الهجوم الارهابي على قاعدة الغازية بتقنتورين  قررت السلطات الامنية العليا حزم الموقف بعد ساعات من حدوث الخطر لانه لو بقيت القضية عالقة لمدة ايام لحدثت الكارثة  ولكن التدخل السريع للنخبة العسكرية  جنب الجزائر كوارث امنية واقتصادية لا تحمد عقباها الوقت لم يفت بعد لتجسيد معادلة تقنتورين في  تفكيك الغام فتنة  غرداية بشرط منع كل اعيان المنطقة من التدخل في الامر لانهم يقتلون الميت ويمشون في جنازته  

 لتهدئة الوضع والمصالحة بين الإخوة الأعداء   يجب  تطبيق كما قلنا معادلة تقنتورين  والا سوف تتطور الاوضاء الى امور لا تخطر على بال احد

 بعد تحالفت اطراف داخلية عميلة مع جهات اجنبية  مشهورة بالتخلاط وقتل الميت والمشي في جنازته  بالتواطؤ مع منظمات دولية ودول أجنبية    لابقاء وضع غرداية خاصة والجزائر عامة   ابد الدهر في   صراع طائفي الى ما نهاية  معادلة  من شانها ان تكون بداية لتفتيت الجزائر المحروسة  مما يفتح الباب امام القوى العظمى المتامرة علينا  تنفيذ أجندتها السرية  في  الاستيلاء على بترول الصحراء الجزائرية بعدما  لغمت ليبيا  ومالي بالارهاب الامريكي الفرنسي الاسرائيلي  و الحلف الاطلسي  وزعزعت استقرار الامني لتونس وتحريض الجارة المغرب على اعلان الحرب على الجزائر  مؤامرة كبرى يترجمها ما تم حجزه من أسلحة ثقيلة وخفيفة  التى تعد من اهم المحجوزات على مدار سنوات خلت

 

الافافاس الذي دخل على الخط مند مدة بإرسال لجنة تحقيق لتقصي الحقائق حسب زعمه في تجاوزات مصالح الامن التى بدلت اقصى مجهوداتها لحماية المواطن واملاكه بغرداية  بادر مند يوم في دعوة البرلمان الى تكوين لجنة برلمانية للوقوف على حقيقة ما يجري في غرداية وكانه بريء مما يحدث في هده المنطقة التى يملك فيها نفودها عبر منتخبيه وبعض المنظمات الحقوقية  المشبوهة كتلك التى يتراسها الخائن فخار  حزب الافافاس  الدي اعتاد مند مدة على تصفية حساباته مع السلطة بتحريك الشارع كل ما ا تيحت له الفرصة كان من مهندسي  ازمة  بلاد القائل مرورا بإحداث البطاليين  وصولا  الى فتنة غرداية المتواصلة لحد الساعة  وقائمة دسائس الافافاس طويلة  حيث  لم يبخل كل من تولى   قيادة هدا الحزب في رهن امن الامة  واستقراها الاجتماعي  وهو الدي يمارس السياسة عبر النقابات الخاصة التى يسيطر عليهها عبر مناظليه والمتعاطفين معه  وكان من المفروض الن يكون الافافاس من حماة الوطن بغض النظر عن اختلافه مع السلطة لان    مؤسسه مجاهد معروف كايت احمد الدي يعرف انخراط مناضليه من القيادة  في معادلة زعزعت استقرار امن البلاد وتلبية مطالب جهات اجنبية وعدته بتسلم السلطة عبر وسائل الفتن والمؤامرات الحزبية .

حركة مهني الخائنة لمباديء الامة دخلت هي على الخط  وجندت نشطائها الدجين تنقلوا باعداد عائلة يداعمون المقيمون بغرداية بغرض تعفين الوضع فاغلب الحرائق والهجمات والاعتداءات التى تمت وتتم حاليا ورائها هؤلاء المتحالفين مع عملاء اليهود والدول الاجنبية المدكورة في الملف  بتوجيه وتخطيط قيادات بارزة في حزب الافافاس .

معادلة الفتنة والاحتقان التى تعيشها  غرداية  الحضارة تورط فيها بعض الأعيان من الطرفين ممن الفوا البزنسة   للحصوزل على امتيازات من  السلطة في مثل هده المناسبات  جراء اطفائهم الفتنة  هؤلاء ثبتت علاقتهم باطراف عربية معروفة بتحالفها الاستراتجي مع بريطانيا التى لها ظلع في ما يحدث في المنطقة العربية ومنها الجزائر بحكم سيطرة الماسونية والصهيونية على  الاجهزة الادارية والامنية هناك ولا ننسى ان بريطانيا كانت معقل التحريض على تشجيع مواصلة الارهاب في الجزائر سنوات التسعينات عندما كان الجاسوس الاسرائيلي ابوقتادة يقود حملات شرسة  لقتل الجزائريين باسم الفتاوي المضللة .

فرنسا المغرب  ليستا بعيدتان عن ما يدور في بلاد بني مزاب  بعدما حركتا خلاياها النائمة المختصة في الجوسسة الطائفية  واشعال النعرات الطائفية والقبالية التى اوصى بها معدوا بروتوكولات ال صهيون  منهم   من  كانوا يقيمون فيما سبق بولاية غرداية ومازالت اثارهم ومخططاتهم باقية لحد الساعة .

في هدا الشان  كشف مقال نشرته جريدة النهار ان هائلة يهودية تسمى" بالوكة'' كانت قد  رسمت خريطة شاملة عن ''ممتلكاتها'' في ولاية غرداية

 وهي إحدى العائلات اليهودية التي أقامت بولاية غرداية أثناء الإستعمار الفرنسيالاوروبي  للجزائر،  حيث طالبت هده العائلة باسترداد أراضيها التي منحتها أياها الإدارة الإستعمارية، منذ 1871 تاريخ استفادتها من الجنسية الفرنسية، طلب غريب كغرابة مطالبة الحمار بجنسية الفرس  فهل من المعقول ان تكون هده العائلة بهده الجرئة حتى تطالب بارض جزائرية موثقة عبر التاريخ لالاف السنيين  ومن هنا نسنتج ان استمرار الفتنة بغرداية وراءها مثل هده العائلات  حتى تتمكن من السطو على الاملاك الوطنية لان الفوضى والفتن هي الظروف المناسبة ليهود غرداية من اجل السباحة في مياه الاحلام  استرداد املاكهم الوهمية كما فعلوها في العراق وليبيا واليمن  وسوريا  واليوم يخططون لنفس الامر انطلاقا من غرداية الجزائرية .

عائلة بالوكة حسب النهار ادعت   مالكتها  لجل الأراضي التي شيّدت عليها مدينة غرداية، على غرار مقرات الولاية والبلدية والدائرة، إلى جانب جزء من قصر غرداية، حيث ساحة السوق العتيق.ونشرت العائلة خريطة أملاكها بغرداية قبل الإستقلال، أين تضمّنت كل المواقع الحساسة بالولاية، بما فيها مقر الأمن الولائي ومقر الوحدة الولائية للدرك الوطني، إلى جانب عدد من الفنادق والإدارات، حيث كانت سكنات العائلة ـ حسب الخارطة ـ بالقرب من الولاية، فوق الشارع الرئيس، في حين كان هناك معبد خاص في الجهة الشرقية من مقر الولاية، وأطلقت عليه اسم المعبد الكبير، الذي أشارت إلى أنه لا يزال لحد الآن. وأشارت الخارطة التي استندت عليها العائلة في تحديد ممتلكاتها بالولاية، إلى وجود قصر كبير تابع للعائلة، والذي يقع على مشارف السوق العتيق بقصر غرداية، فضلا عن مدرسة قالت إنها مدرسة لتدريس التلموذية اليهودية، والواقعة على الطريق الرابط بين غرداية وبلدية الضاية، في حين حدّدت ممتلكاتها بخط أحمر، على الخارطة ذاتها التي تم التقاطها حسبهم عن طريق موقع ''غوغل إيرث''. وتمتد ممتلكات الأسرة ـ حسب الخارطة المرفقة ـ من مقر الأمن الولائي شمالا إلى ما بعد مقر الولاية جنوبا، ومن حدود قصر بني يزڤن شرقا إلى حدود بلدية غرداية غربا، حيث قرّر أفراد العائلة العمل على استعادة هذه الممتلكات، داعين كل العائلات اليهودية التي كانت تعيش بولاية غرداية في تلك الفترة إلى مساندتهم لاستعادة هذه الأرض، حيث تمّ ذكر أسماء 9 عائلات كلها كانت تقيم بغرداية خلال الفترة الإستعمارية، على حد تعبيرهم. وأظهر الموقع الذي أطلقته هذه العائلة صور أفراد العائلة القديمة التي عمّرت في قصور غرداية، وبعض القبور، إلى جانب مقبرة العائلة ، حيث تجاوز عدد أفراد العائلات اليهودية الذين أقاموا بغرداية ـ حسب الإحصائيات التي جاء بها الموقع ـ 41 ألف و500 شخص، بينهم قرابة 7500 ذكر من 9 ألقاب مختلفة، منها ''سلاّم، الباز، باردوش، آتيا، شكرون، سبّان، لحياني، مسلاتي وكوهانا''. وبيّنت الخارطة المرفقة بالموقع أيضا أن هذه العائلة استفادت من توسيع ممتلكاتها ابتداء من عام 1882 لتشمل جل قصر غرداية، في الوقت الذي لم تكن ممتلكاتها تتعدى ما تم ذكره، حيث ذكر الموقع أن العائلة اضطرت للرحيل من الجزائر عقب الإستقلال خوفا من انتقام الجزائريين، وأنهم يفكرون حاليا في استعادة هذه الأملاك، التي هي في الحقيقة أملاك الجزائريين الذين سلبتها منهم الإدارة الفرنسية ووزّعتها على المعمّرين في تلك الفترة

إحتلال الجزائر ..مؤامرة يهودية

تعتبر سيطرة اليهود على مقاليد التجارة الجزائرية فترة العد التنازلي للوجود التركي العثماني في الجزائر خاصة الظروف الخارجية الصعبة بعد مؤتمر اكس لاشابيل سنة 1818 الذي تم فيه الاتفاق بين الامم المسيحية على تحيد القوة العسكرية الجزائرية ووضع حد لسيطرتها على الجزء الغربي من حوض البحر المتوسط.

و ألية السيطرة تمثلت في شركة بكري و بوشناق اليهودية وهي مؤشر موضوعي لقياس مدى التغلغل اليهودي و نفوذه في المؤسسات العليا للبلاد و تاثيره على مجريات الاحداث و الشريكان بكري و بوشناق بدأ حياتهما التجارية بمدينة الجزائر مستقلين عن بعضهما البعض الى أن جمعت بينهما المصالح.

 

عائلة بكري : حطت رحالها بالجزائر سنة 1774 قادمة من ليفورن الايطالية و تتكون من الأب إبن زقوطة بكري و يلقبه أخرون ميشال كوهين بكري إستقر في الجزائر ليببيع الخردوات في دكان بحي باب غزون الشعبي بالعاصمة الجزائرية ثم لحقت به عائلته و تحول بسرعة الى تاجر كبيرينافس التجار اليهود نسأل؟هل هذا التحول كان بإيعاز من أل روتشيلد؟ هذا موضوع أخر في باب اخر سوف نخصص له دراسة المهم أن بكري أسس شركة في ظرف وجيز مع أبنائه ألاربعة يوسف وهو أذكاهم و مردوخاي و يعقوب و سليمان.

عائلة نفطالي بوشناق او بوجناح:جأت اسرته من ليفورن إستقرت في الجزائرسنة 1723 كانت معدمة لاتملك قوت يوم و لكن سبحان مغير الاحوال...؟سرعان ما إتسع نطاق عملياتها التجارية و زادت ثروتها بعد أن كان رئيسها يعمل عند التجار اليهود لسد رمقه.

ألارتباطات الحاسمة لشركة اليهودية:من أهمها في المسار السياسي و ألاقتصادي هي مصاهرة نفطالي بوجناح الحفيد لأسرة بكري و يختلف المؤرخون بين سنة 1793 أي عندما تحصلت الشركة على عقد بتموين فرنسا بالحبوب اي الثورة الفرنسية لمدة 5 سنوات هذه الحبوب تصدر من الجزائر و بعضهم يقولون 14 سبتمبر 1797 أي عندما تأسست الشراكة بين بكري و بوشناق المهم أن اليهود إتفقوا.

بدأت الشركة تنشط بقوة المال و الدهاء فتستورد الخردوات..الاقمشة..ا لقهوة ..السكر..التوابل.. الرخام..ولكنها تصدر المنتوجات الزراعية و نشاطها يشكل 90بالمائة من التصدير.

في سنة 1792 هرب باي المدية مصطفى الوزناجي من الداي حسين الذي حكم عليه بألإعدام ولم يجد في ظروف إختبائه إلا نفطالي بوشناق اليهودي الذي ظل يحمل إليه الطعام و الزاد بل ونجح في الحصول على العفو عنه لدى الداي حسين الذي عينه اي مصطفى بايا على قسنطينة و الشرق الجزائري بإيعاز من اليهودي بوشناق.

و لما صدر عنه العفو قدم له اليهودي مبلغا كبيرا من المال بدون ضمانات و عند تعينه بايا على قسنطينة سارع الوزناجي مصطفى لرد الجميل لليهودي بوشناق فعينه مستشارا له فإستغل نفوذه من اجل إحتكار تصدير الحبوب و القمح من ميناء عنابة و أصبح اليهودي يعزل الناس و يقرر مصائرهم.

و التحول الخطير الذي حدت عندما قدم مصطفى الوزناجي باي قسنطينة الى الجزائر في رحلة سنوية تسمى الدنوش لتقديم الولاء لداي الجزائر و أراد أن يقدم هدية لزوجة الداي توجه الى اليهودي نفطالي بوشناق فأحضر له سرماطا مرصعا بألألماس قيمته 300000 فرنك و لكن الباي لم تكن بحوزته السيولة النقدية الكافية لتسديد المبلغ فدفع له عينيا 75000 كيلا من القمح بسعر 4 فرنك للكيل صدرها اليهودي الى فرنسا بسعر 50 فرنك محققا ربح قدره 45000فرنك .

 

أما بكري كوهين تم تعينه سنة 1780 رئيسا للطائفة اليهودية في الجزائر خلفا لابراهام بوشارة الذى عزل و أصبح التنائي بكري يوشناق يلقبان ب.....ملوك الجزائر..........

ثورة الانكشارية و موت ملوك الجزائر

غير أن جبهت المعارضة إنتظمت حول الانكشارية و هم الجنود العثمانيون في الجزائر وبلغت ذروتها سنة 1801 بمحاولة إغتيال بوشناق الاولى و الثانية سنة 1804 بعد ان عين الداى حرسا خاصا لحماية اليهودي   

و يوم 28 جوان على الساعة 7 صباحا قتل جندي تركي يسمى يحي نفطالي بوشناق عند خروجه من قصر الداى بطلقات نارية و عينت الانكشارية احمد خوجة بن علي و لم تطوى القضية بقتل الباي مصطفى الوزناجي في 30 أوت 1805 على الساعة التاسعة ذبحا و سحبت جثته في شوارع العاصمة لأن قضية الديون بين فرنسا و الجزائر لم تصفى مما أود بالبلاد لكارثة ألاحتلال.   

لكن الاحتلال الفرنسي فرض في الطليعة يهود فرنسا وغالبيتهم من الالزاس او من مرسيليا,  الذين نشطوا حتى "اهدوا" مرسوم كريميو في 24 سبتمبر  1870 الى يهود الجزائر. ومرسوم كريميو اليهودي الذي كان وزيراً للعدل في فرنسا  الدي منح الجنسية الفرنسية في شكل اوتوماتيكي وجماعي, اي بجرة قلم كما يقال, للطائفة اليهودية الجزائرية. وكان هذا المرسوم بداية نهاية جزائرية يهود الجزائر واندماجهم في سيرورة الفرنسة التي جاء بها الاستعمار.

في 1954 عندما انفجرت الثورة التحريرية, لم يشعر يهود الجزائر بأنهم معنيون بها, وما التحق منهم بالثورة سوى عدد محدود جداً قد يعد على الاصابع وأغلبهم من المثقفين اليساريين امثال هنري علاق صاحب كتاب "السؤال" والمدير الاسبق ليومية "الجزائر - الجمهورية".

اليوم بعد ان رحلت غالبية يهود الجزائر عن الجزائر في 1962 الى فرنسا, بدأ صنف جديد من اليهود يعود الى البلاد لا يُعرف بجنسيته او بعرقه او بقبيلته ولا بثقافته, صنف هويته المال ويمكن ان نسميه "يهود الاستثمار الاجنبي

Voir les commentaires

300 espions du Mossad actif en Tunisie / agent du mossad surveille des cibles et recrute les espions. sur l’algerie/ le grand rôle Freedom House dans la propagation normalisation avec Israël

 

Le Mossad s’active dans le Maghreb….La Tunisie dans la ligne de mire d’"Israël"

300 espions du Mossad  actif en Tunisie  répartis dans trois centres d’espionnage.

Nehman Jelbouag agent du mossad qui    collecte des renseignements sur l’algerie

surveille des cibles et recrute les espions.

associations étrangères  , tel Freedom House, jouent un grand rôle dans la propagation de la culture de normalisation avec Israël, sous la couverture des activités humanitaires".

groupe d’espions à la solde de l’entité sioniste, en Mauritanie.

Le mossad classe  l’Algérie au sein "d’un nouvel axe du mal

Le Maroc  , a été la scène des complots du Mossad

la Tunisie   base des centres d’espionnage  sur toute la région du Maghreb.

le Mossad   intensifié ses activités en Tunisie   sous la couverture d’organisations européennes et américaines qui prétendent avoir des activités caritatives, humanitaires et culturelles".

des branches  du  Mossad   dans les villes de Sousse et de Djerba.

Le Mossad s’active dans le Maghreb….La Tunisie dans la ligne de mire d’"Israël" ... Depuis quelque temps, la région du Maghreb n’était pas une priorité pour les services de renseignement de l’ennemi sioniste.

 Mais les récents développements ont révélé l’accroissement des activités du Mossad sur la scène du Maghreb, à l’issue notamment du "printemps arabe".

Ce qui a lieu dans cette région est-il dû aux répercussions des révolutions populaires et des craintes suscitées chez l’entité sioniste ? Ou bien les tempêtes de changement ont levé le voile qui couvrait les activités d’espionnage israéliennes déjà en cours ?

Les pays du Maghreb Arabe témoignent depuis des mois d’affaires et de scandales qui révèlent la présence de réseaux secrets opérant pour le compte du Mossad israélien.

 Le premier scandale fut avec le démantèlement, au début de l’année 2012, d’un groupe d’espions à la solde de l’entité sioniste, en Mauritanie.

 En Algérie, les regards ont été braqués sur les activités du Mossad, après que les quotidiens locaux ont publié des rapports établis par les services de renseignement de l’ennemi, qui classent l’Algérie au sein "d’un nouvel axe du mal", aux côtés de la Syrie et de l’Iran.
 Le Maroc pour sa part, a été la scène des complots du Mossad, qui ont atteint même des conseillers du monarque.

Un scandale a frappé la Tunisie durant la semaine dernière. Un scandale qui a divulgué des informations sur des larges réseaux du Mossad, comprenant des centres d’espionnage basés en Tunisie et collectant les informations sur toute la région du Maghreb.

M.Abdel Raouf el-Eyadi, président du mouvement Wafa’(Fidelité), dissident du parti "le congrès pour la République" (parti du président Marzouki), avait fait exploser un scandale, en déclarant que "le Mossad avait intensifié ses activités en Tunisie après la révolution, sous la couverture d’organisations européennes et américaines qui prétendent avoir des activités caritatives, humanitaires et culturelles".

Le leader du "parti communiste des ouvriers", Hamma el-Hamami, avait pour sa part lancé un avertissement similaire sur "les réseaux de renseignements israéliens actifs en Tunisie de l’après révolution, profitant du chaos qui a sévi dans le pays, à la suite de la fuite de Zein El-Abedin Ben Ali".

Les informations divulguées par les deux personnalités précitées, ont été conformes avec un rapport publié récemment par "le centre Jafapour les études et les recherches", sur les activités du Mossad dans la région du Maghreb.

Ce rapport a indiqué que la concentration des activités du Mossad sur la scène maghrébine, en Tunisie, a débuté avec la sortie de la résistance palestinienne de Beyrouth et l’établissement de l’OLP en Tunisie, en 1982. Cet intérêt accordé à la Tunisie a reflué après les accords d’Oslo, pour qu’il soit relancé après la révolution tunisienne.

Le rapport a dévoilé que le rapprochement israélo-tunisien après Oslo, fut traduit publiquement par l’ouverture du "bureau de coopération économique israélien" en 1996.

 L’accord sur l’ouverture du bureau a renfermé une clause secrète sur "la mise en place d’un système de coopération entre la Tunisie et le Mossad, dirigé par Shalom Cohen qui est un tunisien juif ayant travaillé dans le département de l’Afrique du Nord au sein du Mossad et ayant présidé dans la même année le bureau du suivi des intérêts israéliens en Tunisie".

 Selon le rapport, Cohen a construit un réseau du Mossad dans la capitale tunisienne, sous la couverture de ses activités diplomatiques prétendues. Un réseau ayant des branches dans les villes de Sousse et de Djerba.

Les informations publiées par le Centre Jafa, sont conformes à celles révélées par Abdel Raouf el-Eyadi, qui a indiqué que ses informations sont tirées de documents et de rapports élaborés par une grande source sécuritaire tunisienne, notamment en ce qui concerne la surveillance du réseau secret du Mossad qui regroupe environ 300 espions, répartis dans trois centres d’espionnage.

Le premier est situé dans la capitale tunisienne, et est dirigé par une personne nommée Nehman Jelbouag, dont les activités sont axées sur l’Algérie. Ce centre collecte des renseignements, surveille des cibles et recrute les espions.

Le second centre est situé dans la ville Sousse et dirigé par DoronBier, dont les efforts sont concentrés sur la Tunisie. 

La mission de ce dernier est de surveiller ce qui reste des activités palestiniennes en Tunisie, des mouvements islamiques salafistes et des groupes opposants et hostiles à la paix avec Israël.

Le troisième centre est situé dans l’ile Djerba et dirigé par Nourit Tsour.

Ce centre concentre ses activités d’espionnage sur la Lybie. Il œuvre de même pour la protection de la communauté juive de Tunisie, principalement habitant à Djerba.

Il s’intéresse en outre à la collecte des informations sur les vestiges des juifs en Tunisie, en Algérie et en Lybie.

En dépit du tollé suscité par la divulgation de ces réseaux, les autorités officielles tunisiennes ont observé un mutisme total et n’ont pris aucune mesure.

Dans un discours publié par le quotidien tunisien (Al-Maghreb), le ministre de l’Intérieur Ali el-Arid, a indiqué que les "déclarations sur la présence de 300 espions du Mossad en Tunisie, opérant sous la couverture d’associations culturelles et d’agences de voyage, sont fausses et irresponsables, car elles perturbent le travail des services de sécurité, s’efforçant jour et nuit de protéger la Tunisie.

 Il faut que chaque personne disposant d’informations sur cette affaire, contacte les services de sécurité pour y enquêter".

Mais les activistes tunisiens hostiles à la normalisation des relations avec l’ennemi, ont considéré que les déclarations du ministre, sceptiques quant à la présence de réseaux du Mossad en Tunisie, s’opposent aux informations diffusées par la chaine télévisée israélienne officielle, dans les premiers jours de la révolution tunisienne.

 La télévision israélienne avait vanté "une opération qualitative du Mossad, effectuée sous la couverture de compagnies européennes.

Une opération qui a rapatrié un groupe d’Israéliens en visite à Djerba, où se trouve la plus ancienne synagogue juive au monde. La synagogue Alghriba à Djerba, est le lieu de pèlerinage pour de milliers de juifs des quatre coins du monde".

Cette annonce a suscité l’étonnement et la suspicion des Tunisiens, car le pèlerinage des juifs à la synagogue de Djerba devait avoir lieu dans le mois de mai et non de janvier, coïncidant avec le début de la révolution tunisienne

Les activistes tunisiens ont rappelé que "les activités et les crimes du Mossad ne sont point nouveaux en Tunisie.

Les avions de chasse israéliens avaient pilonné la banlieue Hammam el-Chatt dans l’automne de 1985, où furent ciblés les bureaux de Yasser Arafat.

Un pilonnage qui a fait plusieurs martyrs tunisiens et palestiniens. Le Mossad avait de même exécuté plusieurs assassinats en Tunisie, dont l’assassinat du planificateur de la première Intifada palestinienne, le martyr Abou Jihad, en 1988".

Après la signature de l’accord d’Oslo, les courants nationalistes et gauchistes et les associations hostiles à la normalisation en Tunisie, ont accusé le dictateur déchu de Carthage de "faciliter les missions du Mossad en Tunisie", comme l’a montré un documentaire intitulé "l’Etat de corruption", diffusé par la télévision après la révolution. 

Le documentaire a rappelé que Ben Ali a joué un rôle essentiel dans les préparatifs de l’accord d’Oslo, en "rapprochant les points de vue entre Israéliens et Palestiniens".

 Il a ensuite pris l’initiative d’ouvrir "un bureau de coopération économique en Tunisie". Ce bureau a entamé ses activités par des contacts avec des intellectuels et des journalistes tunisiens afin de les entrainer dans des activités de normalisation des relations avec l’ennemi.

 Mais la majorité de ces personnes ont refusé toute communication avec l’entité usurpatrice. Le bureau a été plus tard fermé sous les pressions populaires, lors de l’offensive lancée contre les régions de l’autorité palestinienne et du blocus imposé sur le siège du président palestinien défunt Yasser Arafat à Ramallah.

Les mises en garde lancées dernièrement par el-Eyadi et el-Hamami, sont fondées sur des informations et des présomptions confirmées par le militant pour le droit, Ahmad Kehlawi, président de "l’association tunisienne pour la lutte contre la normalisation et pour l’appui de la résistance arabe".

M. Kehlawi a indiqué dans une interview avec Al-Akhbar, qu’un nombre "d’associations étrangères actives en Tunisie après la révolution, tel Freedom House, jouent un grand rôle dans la propagation de la culture de normalisation avec Israël, sous la couverture des activités humanitaires".

Il a dans le même contexte révélé que l’institution "Amideast", qui enseigne la langue anglaise sous la supervision de l’ambassade des États Unis, exhorte les étudiants tunisiens à rejeter l’hostilité à l’égard d’Israël. 

Cette institution promeut des programmes qui semblent appeler à la paix entre les peuples et au dialogue entre les cultures, mais leur objectif principal étant d’ancrer la normalisation".

M.Kehlawi a ajouté: "Israël a perdu un allié puissant et stratégique avec la chute de Ben Ali".
Il a précisé que plusieurs responsables sionistes expriment ce fait explicitement, dont Benjamin Netanyahu et Silvan Shalom, originaire de Tunisie (Né à Kabes) et qui a été reçu par Ben Ali en 2005 durant la tenue du sommet mondial des sociétés de l’informatique.

Une rencontre que les médias tunisiens avaient alors dissimulée.

M.Kehlawi a estimé que les récentes informations divulguées sur les activités du Mossad en Tunisie, sont un motif supplémentaire pour pousser le Conseil Constitutif à approuver l’article 27 du projet de la nouvelle Constitution tunisienne, concernant la pénalisation de la normalisation et la poursuite en justice de tous ceux qui collaborent avec l’entité sioniste.

Il a ajouté que le mouvement "El-Nahda" a refusé d’approuver l’article précité, sous un prétexte démagogique, selon lequel "la Constitution tunisienne vivra plus longtemps que l’Etat d’Israël qui disparaitra inévitablement!!"

La majorité des activistes tunisiens luttant contre la normalisation, estiment que la véritable raison de l’atermoiement du mouvement El-Nahda de l’approbation de l’incrimination de la normalisation, est due aux "pressions américaines exercées sur la troïka au pouvoir et précisément sur le mouvement, afin de l’empêcher d’approuver l’article 27, introduit dans le brouillon de la nouvelle Constitution par les associations de lutte contre la normalisation".

Le suivi israélien

Les autorités sécuritaires et politiques israéliennes ont suivi minutieusement les évènements de Tunisie après la chute de Ben Ali.

Le vice Premier ministre israélien, originaire de Tunisie, fut le premier à se prononcer en public. Il a souhaité "de voir la modération maintenue dans ce pays après la destitution de Ben Ali", espérant que "la communauté internationale interdit aux parties islamistes de contrôler ce pays".

Shalom a estimé que le danger réside dans "le débordement du modèle tunisien sur d’autres pays au voisinage des territoires palestiniens occupés ; un fait qui affectera directement Israël et ses intérêts".

Les déclarations de Shalom étaient plus explicites de celles du Premier ministre israélien, Benjamin Netanyahu, qui a signalé lors de l’ouverture de la réunion hebdomadaire de son gouvernement, dimanche dernier, que "les évènements de Tunisie sont un exemple qui confirme la présence d’Israël dans une région instable".

Il a précisé qu’"à la lumière de ces développements, il fallait se concentrer sur les questions de sécurité dans tout accord que nous concluons’’.
 
Source: Al-Akhbar, traduit par: moqawama.org

par Faouzi Mahbouli, samedi 15 septembre 2012

http://latunisiededina.blogspot.com

Voir les commentaires

نائب مير العلامية و ءامام تبتزه شبكة بشريط فديو جنسي فاضح /منتخبون تورطوا في البزنسة بملفات الدعم الريفي ببلد

فساد مفضوح بمعسكر والسلطات الولائية والمصالح المختصة تتفرج
منتخبون تورطوا في البزنسة بملفات الدعم الريفي واحزابهم تخاطب الشعب بالنزاهة
بلديات راس العين عميروش ، سجرارة ، ماوسة وعلامية واخواتها عينة عن فضائح التسيير و نهب المال العام
مشاريع مغشوشة اموالها في جيوب المافيا المحلية
الوالي تناول الغداء في بلدية راس العين عميروش وهي تهتزعلى واقع فضيحة الدعم الريفي
رشاوي بين 5 الى 10 مليون للحصول على الدعم الريفي ببلدية راس العين عميروش
نائب مير العلامية و ءامام تبتزه شبكة بشريط فديو جنسي فاضخ
تقرير / مراد علمدار الجزائري
Generale servive investigation
GSPI48

 

بناءا على تعليمة فخامة رئيس الجمهورية الصادرة خلال عام 2009 والتى وضعت مكافحة الفساد ضمن احد فرائض الواجب الوطني مكافحة تبناها فخامته في برنامجه الرئاسي لانتخابات 2014 سوف نشرع في فضح المافيات المحلية والوطنية التى تبنت مشاريع النهب والسطو والببزنسة في اموال الشعب تورط فيها الكثير من الاطارات التى امنت بها الدولة ليتحو لوا الى جنود حراسة الفساد على مستوى 48 ولاية التى تم فيها تبني مشاريع المنفعة العامة انجزت بطرق ملتوية منحت لاصحاب المؤسسات لها علاقة باطارات ولائية كما حدث في ولاية معسكر التى استولى فيها مقاول من زهانة على جل المشاريع الخاصة بالطرقات تربطه علاقة خاصة مع مدير النقل ومدير الاشغال العمومية وبعض النافدين في هده الولاية التى عشعش فيها الفساد ليل نهار   .
دات المقاول واخرون كانوا قد تحصلوا على مشاريع في الفترة الاخيرة حيث قبلت الولاية اقتراحاتهم بانجاز نحو 6 كلومترات بمبلغ يفوق 50 مليار سنتيم وما خفية كان اعظم  .
منتخبون تورطوا في البزنسة بملفات الدعم الريفي واحزابهم تخاطب الشعب بالنزاهة
في الوقت الدي يظهر يوميا رؤساء الاحزاب السياسية عبر المنابر الاعلامية وهم يتفلسفون بكلام وكانهم ملائكة وصناع القرار مدعين انهم ملتزمون بالنزاهة يقوموا منتخبوهم على المستوى الوطني عامة وولاية معسكر خاصة بفعل المنكر على مراى ومسع السلطات الولائية والمصالح المختصة وكأن الامور تمشي بطريقة قانونية كقضية الدعم السكن الريفي التى يتحصل بشانها المنتخبون على مستوى كل بلديات معسكر على الرشاوي المقدرة بين 5 الى 10 مليون سنتيم مقابل تسوية ملفات المواطنين بدون الحديث عن الاسماء الوهمية واصحاب المعارف وهو ما حدث ويحدث ببلدية تسمى راس العين عميروش التابعة لدائرة عقاز التى تناول فيها الوالي الحالي مادبة غذاء عند احد المواطنين ولا يعلم ان دخان فضائح الرشوى انتشر عبر كل ارجاء هده البلدية
رشاوى يعلم بها القاضي والداني من اعلى الى ادنى ولا احد تحرك لان الكل مستفيد من استمرار نهب الاموال باسم المنفعة العامة
في هدا الشان كان ومازال المنتخب المدعو بكاي بحري المعروف باسم لابرس يفرض غرامة الرشوى بين 5 الى 10 مليون سنتيم على كل ملف دعم السكن الريفي مارس نفس السياسة في العهدة السابقة ويستمر فيها في عهدته الثانية مما جعله من رجال المال والنفوذ بعيدا عن اي متابعة قضائية بعد ان منح امتيازات مغرية لأعوان الدولة على جميع المستويات .
الشارع ببلدية راس العين عميروش التابعة ادارية لدائلرة عقاز بولاية معسكر انتفض ضد القائمة الاسمية التى نشرتها البلدية والتى تضمنت 70 مستفيد من اعانات السكن الريفي التى تقدر ب70 مليون سنتيم بمعنى ان مبلغ 4.9 مليار سنتيم تحول الى معادلة بزنسية في يد منتخبي بلدية راس العين هميروش قي ظل الغياب التام لرقابة الولائية والمركزية وهي العادة التى الفتها كل بلديات معسكر المعنية بالعملية .
حيث كشفت مصادرنا ان الكثير من الاشخاص من معارف الطاقم المنتخب لهده البلدية كانوا ضمن المحظوظين اضيقت اليها اسماء هي ليست في حاجة لمثل هده الاعانات المالية الموجهة لترميم المساكن المهترة او بناء مساكن اخرى في الاصل هي حسب القوانين يستفيد منها الفقراء والمحتاجين حيث كنا فيما سبق قد وقفنا على حالة استفادة احد المواطنين في إحدى البلديات بعقاز الدي استفاد من الاعانة على الورق لان مشروع بناء مسكنه اسند الى احد المقاوليين المزيفين الدي احتكر مثل هده المشاريع حيث وقفنا على استعماله للاسمنت الفاسد وتقليل الحديد و المواد الخاصة بالبناء مع انجازه لمسكن بطرق مخالفة للعمران طريقة مكنته من ربح الملايير باستعمال الفواتير المضخمة حتى تصل الى عتبة 70 مليون التى ينفق منها ما يقارب 20 الى 30 مليون ليبقى الفارق المقدر ب40 مليون كربح صافي يدخل جيبه وجيوب المنتخبين الدين مكنوا أمثاله من انجاز مشاريع مزيفة باسم المنفعة العامة وعلى حساب الحزينة العمومية .
من بين الاسماء السبعين اكتشفنا وجود أسماء أخرى استفادت من الإعانة بعد ان دفعوا رشاوي تراوحت بين 5 الى 10مليون سنتيم لاعضاء المجلس البلدي لراس عين عميروش قضية التزوير في اعداد قائمة الاعانات الريفية مند مدة كانت تمنح في هده البلدية للمعارف وبمنطق الرشوى ونفس الامر كنا قد اكتشفناه مند مدة في اغلب بلدية معسكر وغليزان فاين هي ادن السلطات الولائية فهل مثل هده التجاوزات لا يمكن لها ان تصل الى مكتب رئيس الدائرة والوالي والسلطة المركزية وان لم تصل فيعني ان الادارة متواطئة وقامت بوضع حواجز لمنع وصول التجاوزات الى مسامع المسؤولين والا ؟
بلدية سجرارة التابعة لدائرة المحمدية عاشت وتعيش على وقائع الفساد الحزبي اين تورط المنتخبون هناك في كثير من فضائح المخزية كتلقي الرشاوي واستعمال المعرفة في منح قروض الدعم السكن الريفي وهي تعيش اليوم على واقع فضائح التزوير واستعمال المزور بعد ان أصبح المدعو البراني الحاكم الفعلي للبلدية وهو خارجها وكنا قد نشرنا موضوع بعنوان الموساد الاداري ببلدية سجرارة تطرقنا فيه الى قضية تزوير ابطالها منتخبون بالبلدية ولم تتمكن لا العدالة ولا الولاية من انقاد عائلة الشهيد بودية من مخالب دئاب العفار
بلدية العلايمية التابعة لدائرة عقاز هي كدلك كنا قد وقفنا على فضائحها المرتكبة من طرف منتحبون سابقون هم اليوم من دوي الجاه والنفوذ وحاليا تعيش نفس سيناريوا بلدية سجرارة وراس العين عميروس في مجال تلقي الرشوى في منح السكن الاجتماعي وقروض الدعم السكن الريفي وتفضيل مقاولين للحصول على مشاريع هم في شراكة متينة مع المنتخبين بهده البلدية المسماة العلايمية
التى تعيش على واقع فضيحة جنسية بطلها منتخب وهو إمام و نائب شيخ البلدية والدي تعرض لابتزاز شبكة عبر شريط فديو جنسي فاضح التقط له في وضعيات مخلة بالحياء عندما كان في احد بيوت الدعارة باحد سواحل الوهرانية والتى اعتاد على زيارة مثل هده الامكنة المشبوهة
الشبكة التى حازت على السبق في تصوير منتخب امام العلايمية فرضت مبلغ 90 مليون سنتيم لتستر على الفضيحة بعد ان حجزت سيارة الامام المنتخب ووثائقه الى غاية احضار المبلغ ليبقى لحد الساعة محل ابتزاز دات الشبكة التى ليست بالهاوية بل محترفة وقد تكون قد استعملت نفس الاسلوب مع منتخبين اخرين لنفس الغرض ولغرض الحصول على مشاريع لصالح من جندوها لاداء المهام القدرة
فساد الاداري والمالي والبزنسة بالعقار والتزوير وتلقي الرشوى مقابل منح الدعم الريفي والسكن الاجتماعي عاشتها وتعيشها بلدبة اخرى تسمى بلدية ماوسة التى بقيت خارج مجال تغطية المراقبة حيث كانت ومازالت تعيش على واقع فضائح العقار وغيرها من المشاريع دات المنفعة العامة لدعم الفلاحي والريفي وامور اخرى لا تخطر على بال احد وهنا كان قد تعرض احد المواطنين لعملية تزوير والاستعمال المزور بقي يستجد بالسلطات العليا التى أوفدت لجان تحقيق وتم استدعائه الى مصالح الامن وغيرها من التحقيقات على مستوى محكمة غريس والمجلس الا ان كل هده الاجراءات عجزت عن تشفير عملية تزوير ظاهرة لعيان كضوء الشمس وما جعل الامور لا تاخد مجراها القانوني هو نقود عون الحماية المدنية الدي استولى على جزء من عقار عمي مصطفى الدي توفي بسبب هده القضية ليتم اختراق عائلته من بعد من طرف عناصر المافيا المحلية حتى وصل الامر الى توظيف احد بناته في دائرة رئيس البلدية من اجل التجسس على كل ما يفعل الضحية من خطوات بعد ان وصلتها هزات التحقيقات عبر جواسيسها في الولاية وبعض الأجهزة التى تعلم علم البقين بقضية التزوير ابطالها منتخبوا ماوسة ولم يفعلوا شيئا لإراحة ضمائرهم بل بقيوا يجتهدون لفبركة القضايا والبحث عن ابسط الامور لتضخيمها ضد كل مواطن يجرا عن النبش في ملفات المافيا المحلية مما جعل المواطن الماوسي يغيش في عهد لا يسف الا بعهد الكابون الامريكي ونتحدى اي شخص مهما كانت مرتبه ان يقول العسكر فكيف نفسر نشاط مروجي المخدرات بدون ان يتم وضع حد لبارونات وضعوا ماوسة ضمن نقاط مخططات تهريب المخدرات
فلا الزيارات المتعددة والكرتجات العراسية التى يقوم بها الولاة السابقون والحاليون كفيلة بالقضاء على رواد الفساد بولاية الامير عبد القادر رمز المقاومة الشعبية فهل يعقل ان يقوم احدى الولاة السابقون بزيارات مكوكية لاحد الزويا بعقاز مؤمنا بخرفاته على انها معجزات صاحبها لا يعرف من الستين الا البسملة
هدا الوالي فضل زيارات هده الزاوية وحضور مادوبات المشوي عن التكفل بانشغالات المواطنين وهو جاهل لكل ما يدور في محيطه ومحيط رعيته فالوالي بمعسكر خاصة وفي اغلب ولاية الوطن لا يسير وفق ارادته بل يتم ترويضه من طرف المافبا الادارية واصحاب النفود والمال بعد ان يترك عند تعينه يقوم بخرجات هي عبارة عن مسرحيات تعطي الانطباع على ان القادم الجديد مسؤول قوي وبعد مرور الايام يصبح يطير وفق برنامج طياران لا تهبط فيه الطائرات النفاثة بل يكيف حسب الطائرات الخاصة التى تنقل الابناء الى فرنسا والدول الاوروبية وهم محملين بالهدايا ولما يقال لهم التزموا بالقانون يقوم اوليائهم من امثال ولاة الجمهورية باهانة الموظفين في الطيران كما حدث مع والي ولاية معسكر في المدة الاخيرة لما عاد ابنائه من فرنسا عبر طائرة الخطوط الجوية الجزائرية التى لما حطت الطائر بمطار السانيا كان الوالي المعسكري قد تاهب لدخول المنطقة المحرمة لينهال بالكلام البديء على مسامع عمال الطائرة بسبب مطالبتهم بوضع اغراض ابنائه في مكان قانوني ؟
فعندما تعجز إطارات ولائية عليا وعلى رأسهم الوالي في إنهاء معاناة عمال مصنع عقاز لاسمنت مخافة من الفرنسيين أصحاب المصنع والدين عاتوا في الارض فساد نتوصل الى ان وجود هؤلاء المسؤولين لا يزيد الدولة الا تعب على تعب ومشكل على مشكل بحثون على تحقيق مصالحهم وليدهب العمال وبقي المعذبون الى الجحيم
مشاريع مغشوشة اموالها في جيوب المافيا المحلية
وحسب ما جاء في موقع فتامين دي زاد فان
"15
دقيقة من زمن تهاطل الأمطار على ولاية معسكر كانت كافية لتحويل عدد من القرى والأحياء إلى دمار، حيث غمرت مياه الأمطار المتساقطة ، والتي تجاوزت 90 مليمتر إلى تعرض 308 منزل إلى تشققات في الجدران بفعل تسرب كميات من الأمطار وقطع عدد من الطرقات وغرق طفل لا يتجاوز ال 6 سنوات وسط تسجيل ضعف في مستوى تدخل الجهات الرسمية التي عجزت عن إزالة مخلفات السيول الجارفة وبحمد الله أن توقفت الأمطار بسرعة وإلا لحلت الكارثة.قامت مصالح الحماية المدنية بإجراء عملية امتصاص المياه التي غمرت 308 منزل من مخلفات الأمطار التي تساقطت على الولاية وتسببت في انقطاع بعض الطرق الوطنية وهي الطريق رقم 6 المؤدي إلى الجنوب الغربي من الولاية والطريق الوطني رقم 91 المؤدي إلى ولاية تيارت عبر دائرة واد الأبطال ونفس الأمر بالنسبة للطريق رقم 14 المؤدي إلى تيارت عبر دائرة فرندة وامتد الخطر إلى الممر السلفي بشارع العربي بن مهيدي بالمحمدية التي غمرته المياه بشكل مخيف ومقلق ونفس الوضعية وقف عليها سكان دوار أولاد بلخير ببلدية سيدي عبد المومن بالمحمدية، كما تم إنقاذ بأعجوبة طفل يبلغ من العمر 6 سنوات جرفته المياه من طرف مجموعة من السكان بعاصمة الولاية معسكر.
هذا وغمرت الأتربة والأحجار العديد من الطرقات التي جرفتها السيول، ويتعلق الأمر بكل من المحمدية سيق وزهانة ثم عقاز وتغنيف وغريس ودائرة واد الأبطال وماوسة، من خلال ما أحدثته الأمطار التي تساقطت بالولاية، والتي وصلت إلى 38 مليمترا بمعسكر و90 مليمترا بعين فارس، كما تضرر المسبح البلدي بطرق السلاطنة من مخلفات الأمطار بعد تسجيل انهيار أجزاء الجدران وكذا انهيار أجزاء جدران بحديقة باستور المتواجدة بقلب المدينة.
وبقدر ما كانت هذه الأمطار التي غمرت الولاية نقمة على سكانها ولاسيما المقيمين في البنايات القديمة إلا أنها كانت نعمة على السدود التي شهدت ارتفاعا هائلا في منسوبها، حيث أدى زيادة منسوب سد الشرفة إلى ارتفاع حجم استعابه ب 7 ، 1 مليون متر مكعب وسد ويزغت 7 ، 1 مليون متر مكعب وبوحنيفية 5 ملايين متر مكعب وسد فرقوق 5 ، 3 مليون متر مكعب

 

Voir les commentaires

<< < 1 2 3 > >>