Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

المخططات السرية للمنظمات السرية العالمية لاستعمار الجزائر/محافل الماسونية في الجزائر وراء تحريك الشارع عبر

  

 

 

المخططات السرية للمنظمات السرية    العالمية لاستعمار الجزائر

الجزء ا الثاني

محافل الماسونية  وراء تحريك الشارع عبر حركات "بركات "واخواتها

 بوتفليقة  والقايد صالح اكبرعائق في وجه مطامع الصهاينة

بوش وكيري أعضاء في منظمة "الجمجمة والعظام

المسيحية الصهيوينة وتأثيرها على النخب الامريكية

أسرار الغزو الأمريكي للعراق

نظرية المؤامرة على الشعب الامريكي في 11 /9

الجاسوس بن لادن من مستشفى دبي الى واشنطن

تأسيس اسرائيل وازالة السلطنة العثمانية

احتلال افغانستان من اجل أرباح الافيون

rule by secrecy كتاب الحكم بالسر

التاريخ السري بين الهيئة الثلاثية والماسونية والأهرامات الكبرى

 اعتراف رسمي بدور الامريكان بقتل العلماء العراقيين

اسماء المنظمات السرية في الجزائر والعالم

تقرير /مراد علمدار الجزائري

Générale service investigation

 

 

المسيحية الصهيوينة وتأثيرها على النخب الامريكية

(Christian Zionism)

 المسيحية الصهيونية أو المسيحية اليهودية  هي اعتقاد بين بعض الطوائف المسيحية بضرورة عودة اليهود إلى الأرض المقدسة (جبل صهيون في فلسطين)، وتأسيس دولة إسرائيل في عام 1948، من اجل التعجيل بظهور السيد المسيح. بناءاً على النبوءة الشهيرة في (سفر النبي دانيال) وهي  نبوءة دمار المعبد

لكن هنالك نقطة مهمة جداً طالما غفل عنها الكثير ممن تطرقوا الى موقف هذا التيار المسيحي من (اسرائيل)  ((نعم، صحيح هم مع هجرة اليهود الى فلسطين وتكوين دولة اسرائيل، من أجل التعجيل بظهور المسيح.. لكن.. وهذه نقطة خطيرة جداً: هم يؤمنون أيضاً بأن ظهور المسيح لا يتم إلاّ بعد تدمير اسرائيل على يد دولة بابل. وان اليهود المتبقين لابد أن يتحولوا الى المسيحية))! وهذا يعني انهم بقدرما يدعمون اسرائيل، بقدرما يسعون الى تدميرها!

وهذا التيار له أصوله القديمة يعود الى ظهور البروتستانية على يد (مارتن لوثر) في المانيا. حيث أصدر كتابه (عيسى ولد يهودياً) سنة 1523 وقال فيه إن اليهود هم أبناء الله، وإن المسيحيين هم الغرباء الذين عليهم أن يرضوا بأن يكونوا كالكلاب التي تأكل ما يسقط من فتات مائدة الأسياد. إن هذه الخطوة اللوثرية تعد الولادة الحقيقية والفعلية للمسيحية الصهيونية. إن إعادة الاعتبار لليهود و (تمسيحهم) كانت نتيجة طبيعية للإيمان العميق بأهمية وجود اليهود في هذا العالم تمهيداً لظهور السيد المسيح. وأعتبرت هذه الدعوة انقلاباً جذرياً ضد موقف الكنيسة الكاثوليكية التي كانت تدين اليهود وتعتبرهم قتلة السيد المسيح والمسؤولين عن صلبه.

وقد أطلق اللورد أنطوني آشلي - كوپر إيرل شافتسبري السابع  1801-1885 م، أحد كبار زعمائها شعار (وطن بلا شعب لشعب بلا وطن) الأمر الذي أدى إلى أن يكون أول نائب لقنصل بريطانيا في القدس وليم برنج أحد أتباعها، ويعتبر اللورد بالمرستون وزير خارجية بريطانيا 1765 – 1784 م من أكبر المتعاطفين مع أفكار تلك المدرسة الصهيونية المسيحية وأيضاً فإنّ تشارلز      هـ. تشرشل الجد الأعلى لونستون تشرشل (رئيس الحكومة البريطانية الأسبق) أحد كبار أنصارها.

 انتقلت الصهيونية المسيحية إلى أمريكا من خلال الهجرات المبكرة لأنصارها نتيجة للاضطهاد الكاثوليكي، وقد استطاعت تأسيس عدة كنائس هناك من أشهرها الكنيسة المورمونية. يعتبر سايروس سكلوفليد 1843 م الأب اللاهوتي للصهيونية المسيحية في أمريكا. لعبت تلك الكنائس دوراً هاماً في تمكين اليهود من احتلال فلسطين واستمرار دعم الحكومات الأمريكية لهم (إلاّ ما ندر) من خلال العديد من اللجان والمنظمات والأحزاب التي أنشئت من أجل ذلك ومن أبرزها: الفيدرالية الأمريكية المؤيدة لفلسطين التي أسسها القس تشارلز راسل عام 1930م، واللجنة الفلسطينية الأمريكية التي أسسها في عام 1932م السناتور روبرت واضر، وضمَّت 68 عضواً من مجلس الشيوخ، و200 عضواً من مجلس النواب وعدد من رجال الدين الإنجيليين، ورفعت هذه المنظمات شعارات: الأرض الموعودة، والشعب المختار.

تترجم حركة المسيحية الصهيونية أفكارها إلى سياسات داعمة لإسرائيل، ويتطلب ذلك خلق منظمات ومؤسسات تعمل بجد نحو تحقيق هذا الهدف. لذا قامت حركة المسيحية الصهيونية بإنشاء العديد من المؤسسات مثل (اللجنة المسيحية الإسرائيلية للعلاقات العامة) (ومؤسسة الائتلاف الوحدوي الوطني من أجل إسرائيل)، ومن أهداف هذه المؤسسات دعم إسرائيل لدى المؤسسات الأمريكية المختلفة، السياسية منها وغير السياسية. وهناك ما يقارب من 40 مليوناً من أتباع الصهيونية المسيحية داخل الولايات المتحدة وحدها، ويزداد أتباع تلك الحركة خاصة بعدما أصبح لها حضور بارز في كل قطاعات المجتمع الأمريكي. وما يقرب من 130 مليون عضو في كل قارات العالم. ويشهد الإعلام الأمريكي حضوراً متزايداً لهم حيث إن هناك ما يقرب من 100 محطة تلفزيونية، إضافة إلى أكثر من 1000 محطة إذاعية ويعمل في مجال التبشير ما يقرب من 80 ألف قسيس. وامتد نفوذ الحركة إلى ساسة الولايات المتحدة بصورة كبيرة ووصل إلى درجة إيمان بعض من شغل البيت الأبيض بمقولات الحركة والاعتراف بهذا علنياً. الرئيسان السابقان جيمي كارتر (ديمقراطي) ورونالد ريغان (جمهوري) كانا من أكثر الرؤساء الأمريكيين إيماناً والتزاماً بمبادئ المسيحية الصهيونية.

علماً بأن الكنيسة الكاثوليكية والارثوذكسية والكثير من الكنائس البروتستانتية لا تتفق مع (المسيحية الصهيونية). فمثلاً، قامت بطريركية القدس للاتين الكاثوليكية وبطريركية القدس الأرثوذكسية السريانية والكنيسة الأسقفية للقدس والشرق الأوسط والكنيسة اللوثرية التبشيرية في الأردن والأرض المقدسة، بالاجتماع وإصدار إعلان القدس الرافض للصهيونية المسيحية في 22 آب 2006.

أسرار الغزو الأمريكي للعراق

الصحفي الفرنسي (جان كلود موريس)، الذي كان يعمل مراسلاً حربياً لصحيفة (لو جورنال دو ديماش) للمدة من 1999 إلى 2003. يتناول في كتابه  أخطر أسرار المحادثات الهاتفية بين الرئيس الأمريكي (جورج بوش الابن) والرئيس الفرنسي السابق (جاك شيراك)، والتي كان يجريها الأول لإقناع الثاني بالمشاركة في الحرب التي شنها على العراق عام 2003، بذريعة القضاء على (يأجوج ومأجوج) الذين ظهرا في منطقة الشرق الأوسط، وتحقيقا لنبوءة وردت في المقدسة.

يقول المؤلف (جان كلود موريس) في مستهل كتابه الذي يسلط فيه الضوء على أسرار الغزو الأمريكي للعراق: ((إذا كنت تعتقد أن أمريكا غزت العراق للبحث عن أسلحة التدمير الشامل فأنت واهم جداً، وان اعتقادك ليس في محله))، فالأسباب والدوافع الحقيقية لهذا الغزو لا يتصورها العقل، بل هي خارج حدود الخيال، وخارج حدود كل التوقعات السياسية والمنطقية، ولا يمكن أن تطرأ على بال الناس العقلاء أبداً، فقد كان الرئيس الأمريكي السابق (جورج بوش الابن) من أشد المؤمنين بالخرافات الدينية الوثنية البالية، وكان مهووساً منذ نعومة أظفاره بالتنجيم والغيبيات، وتحضير الأرواح، والانغماس في المعتقدات الروحية المريبة، وقراءة الكتب اللاهوتية القديمة، وفي مقدمتها (التوراة)، ويجنح بخياله الكهنوتي المضطرب في فضاءات التنبؤات المستقبلية المستمدة من المعابد اليهودية المتطرفة. ويميل إلى استخدام بعض العبارات الغريبة، وتكرارها في خطاباته. من مثل: (القضاء على محور الأشرار)، و (بؤر الكراهية)، و (قوى الظلام)، و (ظهور المسيح الدجال)، و (شعب الله المختار)، و (الهرمجدون)، و (فرسان المعبد)، ويدَّعي إنه يتلقى يومياً رسائل مشفرة يبعثها إليه (الرب) عن طريق الإيحاءات الروحية، والأحلام الليلية.

وكشف الرئيس الفرنسي السابق (جاك شيراك) في حديث مسجل له مع مؤلف الكتاب عن صفحات جديدة من أسرار الغزو الأمريكي، قائلاً: (تلقيت من الرئيس بوش مكالمة هاتفية في مطلع عام 2003 ، فوجئت فيها بالرئيس بوش وهو يطلب مني الموافقة على ضم الجيش الفرنسي للقوات المتحالفة ضد العراق، مبرراً ذلك بتدمير آخر أوكار (يأجوج ومأجوج)، مدعياً إنهما مختبئان الآن في الشرق الأوسط، قرب مدينة بابل القديمة، وأصر على الاشتراك معه في حملته الحربية، التي وصفها بالحملة الإيمانية المباركة، ومؤازرته في تنفيذ هذا الواجب الإلهي المقدس، الذي أكدت عليه نبوءات التوراة والإنجيل.

احتفال يأجوج ومأجوج في انكلترا

ويقول (شيراك): هذه ليست مزحة، فقد كنت متحيراً جداً، بعد أن صعقتني هذه الخزعبلات والخرافات السخيفة، التي يؤمن بها رئيس أعظم دولة في العالم، ولم أصدق في حينها إن هذا الرجل بهذا المستوى من السطحية والتفاهة، ويحمل هذه العقلية المتخلفة، ويؤمن بهذه الأفكار الكهنوتية المتعصبة، التي سيحرق بها الشرق الأوسط، ويدمر مهد الحضارات الإنسانية، ويجري هذا كله في الوقت الذي صارت فيه العقلانية سيدة المواقف السياسية، وليس هناك مكان للتعامل بالتنبؤات والخرافات والخزعبلات والتنجيم وقراءة الطالع حتى في غابات الشعوب البدائية، ولم يصدق (جاك شيراك)، أن أمريكا وحلفائها سيشنون حرباً عارمة مدفوعة بتفكير سحري ديني ينبع من مزابل الخرافات المتطرفة، وينبعث من كهوف الكنيسة الانجليكانية، التي مازالت تقول :  (كانت الصهيونية أنشودة مسيحية ثم أصبحت حركة سياسية )

يذكر المؤلف أن (جاك شيراك) وجد نفسه بحاجة إلى التزود بالمعارف المتوفرة بكل ما تحدثت به التوراة عن يأجوج ومأجوج، وطالب المستشارين بمعلومات أكثر دقة من متخصصين في التوراة، على أن لا يكونوا من الفرنسيين، لتفادي حدوث أي خرق أو تسريب في المعلومات، فوجد ضالته في البروفسور (توماس رومر)، وهو من علماء الفقه اليهودي في جامعة (لوزان) السويسرية، وأوضح البروفسور: إن يأجوج ومأجوج ورد ذكرهما في سفر (التكوين)، في الفصلين الأكثر غموضاً، وفيهما إشارات غيبية، تذكر: ((أن يأجوج ومأجوج سيقودان جيوش جرارة لتدمير إسرائيل ومحوها من الوجود، وعندئذ ستهب قوة عظمى لحماية اليهود، في حرب يريدها الرب، وتقضي على يأجوج ومأجوج وجيشيهما ليبدأ العالم بعدها حياة جديدة))، ثم يتابع المؤلف كلامه، قائلاً: إن الطائفة المسيحية التي ينتمي إليها بوش، هي الطائفة الأكثر تطرفاً في تفسير العهد القديم (التوراة)، وتتمحور معتقداتها حول ما يسمى بالمنازلة الخرافية الكبرى، ويطلقون عليها اصطلاح (الهرمجدون).

نظرية مؤامرة 11/9..

هي مجموعة نظريات مؤامرة تحلل هجمات 11 سبتمبر  التي وقعت عام 2001 في الولايات المتحدة الامريكية، أنها إما عمليات تم السماح بحدوثها من قبل مسؤولين في الإدارة الأمريكية أو أنها عمليات منسقة من قبل عناصر لاصلة لها بالقاعدة بل أفراد في الحكومة الأمريكية أو بلد اخر.

بعد هجمات الحادي عشر من أيلول 2001 التي طالت مبني التجارة العالميين، مبنى وزارة الدفاع الأمريكية - البنتاغون، ظهرت الكثير من التساؤلات حول الحادثة، وقام العديد من المتطوعين بتحليل الوقائع مثل حركة حقيقة 11/9 التي نشأت عنها نظريات سميت بنظريات المؤامرة. لم تظهر هذه النظريات مباشرة بعد الأحداث ولكن البعض منها بدأ بأخذ الحجج التي كان يصر عليها بعض المتضررين بعين الاعتبار ثم انضم إليها متطوعون مناصرون قادرون على تحليل الأحداث بدقة.

بدأت أول هذه النظريات في أوربا مثل كتاب: 9/11 الخديعة الكبرى، للصحفي الفرنسي تييري ميسان، وكتاب السي آي ايه و11 أيلولللكاتب الألماني أندريه فون بولو.

انتشرت هذه النظريات فيما بعد في الصحف الأمريكية وكان بعضها مأخوذ بشكل هزلي ما جعل الحكومة الأمريكية تقوم بمنعها بحجة أنها (معادية للأمريكية) وبلسان الرئيس الأمريكي آنذاك جورج بوش: (نظريات المؤامرة المهينة والتي تحاول إبعاد اللائمة عن الإرهابيين وعن الجريمة) ومع العام 2004 توطدت نظريات المؤامرة أكثر في الشارع الأمريكي خاصة مع احتلال العراق وإعادة انتخاب جورج بوش لفترة رئاسية ثانية وازدادت هذه النظريات عام 2006 في ذكرى الحادي عشر من ايلول. انقسمت تفسيرات نظريات المؤامرة بسبب بعض الاختلافات ويمكن تلخيص نوعين من النظريات الرئيسة:

أهم حجج هذه النظرية

            لقد أقامت (منظومة نوراد الدفاعية) التابعة للجيش الامريكي، قبل سنتين من حدوث التفجيرات، بتدريبات وهمية لضرب برجي التجارة ومبنى البنتاغون. وكانت هناك مناورات لاختبار عمل هذه المنظومة الدفاعية في نفس يوم وقوع الهجمات!

            في ايلول 2000 وقبل استلام إدارة جورج دبليو بوش ظهر تقرير أعدته مجموعة فكرية تعمل في مشروع القرن الأمريكي الجديد، كان أبرز المساهمين فيها هم ديك تشيني، دونالد رامسفيلد، جيب بوش، باول ولفووتز، سمي هذا التقرير إعادة بناء دفاعات أمريكا، ذكر فيه أن عملية التغيير المطلوبة ستكون بطيئة جداً بغياب أحداث كارثية جوهرية بحجم كارثة بيرل هاربر التي اتخذت ذريعة لأحتلال اليابان.

            في  24تشرين الاول 2000 بدأ البنتاغون تدريبات ضخمة أطلق عليها اسم ماسكال. تضمنت تدريبات ومحاكاة لأصطدام طائرةبوينغ 757 بمبنى البنتاغون.

            في  1 حزيران 2001 ظهرت تعليمات جديدة وبصورة فجائية من رئاسة الأركان العسكرية تمنع أي إدارة أو قوة جوية بالتدخل في حالات خطف الطائرات بدون تقديم طلب إلى وزير الدفاع والذي يبت بالقرار النهائي بخصوص الإجراء الذي يمكن أن يتم إتخاذه.

            مع تكرار النفي الأمريكي ذكرت تقارير الاستخبارات الفرنسية أن أسامة بن لادن كان قد دخل إلى المستشفى الأمريكي في دبي في  4 تموز 2001 أي قبل شهرين من أحداث 11 سبتمبر حيث زاره أحد عملاء وكالة الإستخبارات المركزية، والذي تم استدعائه بعد ذلك فوراً إلى واشنطن.

            في 24 تموز2001 قام رجل أعمال يهودي أسمه لاري سيلفرشتاين باستئجار برجي التجارة من مدينة نيويورك لمدة 99 سنة بضمن عقد قيمته 3.2 مليار دولار وتضمن عقد الإيجار بوليصة تأمين بقيمة 3.5 مليار دولار تدفع له في حالة حصول أي هجمة إرهابية على البرجين. وقد تقدم بطلب المبلغ مضاعفاً باعتبار أن هجوم كل طائرة هو هجمة إرهابية منفصلة. وأستمر سيلفرشتاين بدفع الإيجار بعد الهجمات وضمن بذلك حق تطوير الموقع وعمليات الإنشاءات التي ستتم مكان البرجين القديمين.

            في 6 أيلول 2001، تم سحب جميع كلاب اقتفاء أثر المتفجرات من البرجين وتم توقيف عمليات الحراسة المشددة على الرغم من التحذيرات الأمنية المتكررة من مخاطر أمنيّة.

            في 6 أيلول 2001، قفز حجم البيع والتخلص من أسهم شركات الطيران الأمريكية بحجم بلغ أربعة أضعاف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وفي7  أيلول قفز حجم البيع والتخلص من أسهم بوينغ الأمريكية إلى حجم بلغ خمسة أضعاف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وفي 8 أيلول قفز حجم البيع والتخلص من أسهم شركة أميريكان أيرلاينز إلى حجم بلغ 11 ضعف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وحركة البيع والشراء اللاحقة بعد الأحداث وفرت أرباح وصلت إلى 1.7 مليار دولار أمريكي.

            يوم  10أيلول  2001، قام العديد من المسؤولين في مبنى البنتاغون بإلغاء رحلات طيرانهم ليوم 11 أيلول بصورة مفاجئة.

            يوم 10 أيلول وصل إلى ويلي براون محافظ سان فرانسيسكو اتصال هاتفي ينصحه بعدم الطيران إلى نيويورك لحضور اجتماع كان مقرراً عقده في 11 أيلول، ولم يغادر بناءً على تلك النصيحة. وإتضح فيما بعد أن المكالمة صدرت من مكتب كونداليزا رايس.

            ظهرت رائحة مادة الكورودايت بصورة مميزة في مبنى البنتاغون وهو وقود للصواريخ والقذائف ولا يستعمل كوقود للطائرات.

            لم يسقط البرجين الرئيسيين فقط بل وسقط برج التجارة رقم 7، والذي يحوي مقر السي أي آيه والخدمات السرية بعد عدة ساعات، بدون تفسير منطقي، وإتضح أنه مملوك بالكامل للاري سيلفرشتاين الذي كان قد استأجر باقي الأبراج. وجميع البنايات المحيطة بالبرج السابع لم تتأثر. بل حتى لم يسقط زجاجها. التفسير الرسمي هو أن شظايا نارية وصلت إلى البرج وأدت إصابته باضرار مدمرة واشتعال النار في داخله وبالتالي انهياره على شكل قد يخطئه البعض على أنه تفجير متحكم به. إذا صحت هذه النظرية يكون هذا البرج هو البرج الثالث في تاريخ البشرية يسقط بسبب الحريق، أول برجين سقطا هما برجي التجارة.

            تحدث الناجون عن إنفجارات كانت تحدث داخل الأبراج. إلا أن التحقيق الرسمي تجاهل ذلك.

            استغرق سقوط البرج الجنوبي 10 ثوان وهي الفترة الزمنية اللازمة للسقوط الحر من أعلى البرج بدون أي إعاقة أو مقاومة. أي أن الجزء العلوي كان يسقط في الفراغ وليس على باقي هيكل البرج الذي يقف أسفل منه.

            تم تسجيل أصوات تفجيرات من البنايات المقابلة للأبراج.

            وصل رجال الإطفاء إلى الطابق رقم 78 واستطاعوا مكافحة النيران في ذلك الطابق مع أنه الطابق الذي أصابته الطائرة والذي يفترض أنه قد ذاب بسبب الحرارة. منعت السلطات الأمريكية صدور شريط صوتي يؤكد هذا الأمر إلى أن تم تسريبه إلى الصحافة.

            وصف الكثير من رجال الإطفاء ما شاهدوه بأنه عملية تفجير للبرجين.

            اتهمت أمريكا بن لادن في الضلوع بالهجمات ولكن بن لادن علق على الحادثة فقال: انه يثني على فاعلي العملية (ولم يذكر أنه مسؤول عنها) بل قال أنه في ولاية إسلامية ولا يمكنه تنفيذ أي عمل إلاّ بإذن إمام الولاية.

            أجواء الولايات المتحدة وأي دولة في العالم مغطاة بشبكه ترصد تحرك الطائرات ولم تتحرك أي طائرة من طائرات سلاح الجو الأمريكي في 28 قاعدة على مستوى أمريكا، ولماذا لم يبلغ أي كمبيوتر عن فقدان طائرة وتحولها من مسارها وأن أصلاً هذه المنطقة لا تدخلها الطائرات.

ولماذا لم تستطع منظمة civilian Air Traffic Control المسؤولة عن توجيه ورصد الطائرات المدنية أكتشاف الطائرات المفقودة.

            كان هناك خمسة إسرائيليين يصورون البرجين من سطح شركتهم وهم يضحكون وقد أعتقلوا ولكن أطلق سراحهم بعد 72 ساعة.

            طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بأسامة بن لادن من حكومة طالبان، لكن طالبان اشترطت على الولايات المتحدة أن تعطيها دليل على أنه الرأس المدبر لهذه العملية.

            ظهر بن لادن في شريط فيديو أظهرته الحكومة الأمريكية وتحدث ونسب العملية له، ولكن الشخص المتحدث لم يكن بن لادن بل لم يكن حتى يشابهه، وفي التدقيق بالفيديو رأى مؤيدي نظرية المؤامرة بأنه يحمل خاتم من ذهب (وهذا ما تحرمه الشريعة الإسلامية) وظهر بن لادن يكتب بيده اليسرى مع أن كل الذين يعرفوه شاهدوه يكتب باليمنى.

وقد تم توثيق ذلك من قبل بعض المهتمين بالفيلم الأمريكي الوثائقي Loose Change والذي يوضح علاقة الحكومة الأمريكية بتفجيرات 11 أيلول بشكلٍ مصور ومدعوم بالوثائق الرسمية والمقابلات الشخصية والتحليل العلمي

كتاب الحكم بالسر (rule by secrecy)

التاريخ السري بين الهيئة الثلاثية والماسونية والأهرامات الكبرى

في هذا الكتاب المذهل يقوم الكاتب الأمريكي المشهور (جيم مارس) وكاتب صحيفة نيويورك تايمز والمبيعات الحائزة على أفضل المبيعات جيم مارس باستكشاف وتمحص أكثر أسرار العالم خفاء. وذلك بكشف الأدمغة المسيطرة المختبئة من خلال محاولة للوصول إلى جذور الحقيقة حيث يقوم بإماطة اللثام عن البراهين بأن أصحاب الأمر الحقيقيين ومحركي الأحداث في العالم هم الذين يتمكنون عادة من التسبب باندلاع الحروب وإيقافها. كما يتحكمون بأسواق الأسهم المالية ونسب الفوائد على العملات. كما يحافظون على تفوقهم الفئوي حتى أنهم يسيطرون على الأخبار اليومية. وهم يقومون بذلك كله تحت رعاية وأنظار مجلس العلاقات الخارجية والهيئة الثلاثية والمخابرات الألمانية والـ CIA وحتى الفاتيكان. من خلال تقصيه للبراهين التاريخية. ومن خلال بحثه المحكم يقوم (مارس) بعناية بتقصي الألغاز التي تربط بين هذه المؤامرة المعاصرة لنا بالتاريخ القديم للبشرية. والنتيجة المذهلة هي تحليل رائع لمعطيات تاريخية وهي تلقي ضوءاً على المنظمات السرية التي تحكم شؤون حياتنا. هذا الكتاب (الحكم بالسر) بماضيه من طبيعة مقلقة ومثيرة وحافزة بشدة ومجبرة على التفكير يقدم لنا رؤية عالمية فريدة بإمكانها أن تفسر لنا حقيقة عالمنا. وما هي أصولنا وإلى أين نتجه؟

من الأشياء المثيرة في الكتاب: ما هي منظمة الهيئة الثلاثية السرية، ما هي منظمة المعهد الملكي البريطاني، ما هي منظمة الأليومنياتي، ما منظمة دير صهيون، ما هي علاقة اليهود وأساطين عائلاتهم المصرفية الثرية بهذه المنظمات، وما هي الماسونية، وما علاقتها بهذه المنظمات ومن يحكم فعلياً أميركا، وما هي منظمة مجلس العلاقات الخارجية. آل روكلفر، آل مورغان، آل روتشيلد أسرار المال ونظام الاحتياط الفدرالي. والمعهد الملكي للشؤون الدولية (المائدة) المستديرة روديس ورسكين، وما هو جبل الحديد، الخليج العربي والحروب للسيطرة عليه، حرب الخليج 1991 وأسبابها الحقيقية، بوش الجد وبوش الأب وبوش الابن والنفط ، فيتنام، كينيدي وأسباب اغتياله، الحرب الكورية – النازية، بروتوكولات حكماء صهيون، هتلر- اليابان - الحرب العالمية الثانية، الحرب العالمية الأولى، الثورة الروسية، بروز الشيوعية، الحرب بين الولايات الأميركية، منظمة الفرسان السرية الماسونية، الثورة الفرنسية، اليعقوبيون والجيمسيون، فرانس وانتلانتيس الجديدة، الثورة الأميركية، اليوميناتي، (المستنيرون) الماسونية ضد المسيحية، الروزيكروشيون، فرسان الهيكل المقدس، الحشاشون...

Voir les commentaires

المخططات السرية للمنظمات السريةالعالمية لاستعمار الجزائر/محافل الماسونية وراء تحريك الشارع عبر حركات "بركات

المخططات السرية للمنظمات السريةالعالمية لاستعمار الجزائر

 

الجزء الاول

محافل الماسونية في الجزائر وراء تحريك الشارع عبر حركات "بركات "واخواتها

المجاهد عبد العزيز بوتفليقة والجيش بقيادة المجاهد قايد صالح اكبرعائق في وجه مطامع الصهاينة

بوش وكيري أعضاء في منظمة "الجمجمة والعظام

المسيحية الصهيوينة وتأثيرها على النخب الامريكية

أسرار الغزو الأمريكي للعراق

نظرية المؤامرة على الشعب الامريكي في 11 /9

الجاسوس بن لادن من مستشفى دبي الى واشنطن

تأسيس اسرائيل وازالة السلطنة العثمانية

احتلال افغانستان من اجل أرباح الافيون

rule by secrecy كتاب الحكم بالسر

التاريخ السري بين الهيئة الثلاثية والماسونية والأهرامات الكبرى

 اعتراف رسمي بدور الامريكان بقتل العلماء العراقيين

اسماء المنظمات السرية في الجزائر والعالم

تقرير /مراد علمدار الجزائري

Générale service investigation

الخقيقة المرة والتى يخشى الكثير الكشف عنها خوفا من الانتقام هي انه ماحدث في الجزائر مند ان تم اغتيال الرئيس الراحل هواري بومدين على يد المخابرات الأمريكية والفرنسية والاسرائلية وبمشاركة مغربية وعربية  بخطة نفدها عملاء الروتاري الصهيوني  في الجزائر الدي منع من النشاط بعد ان تم اكتشاف اسرار أعماله الشيطانية ضد المصالح العليا للبلاد

 الروتاري الجزائري ونادي الاسود عادا الى النشاط بعد ان  تم سن قانون الجمعيات خلال عام 1991 في عهد حكومة حمروش  والرئاسة في عهد الشاذلي حيث كان احد الإطارات السامية أنداك والدي وصف  بعراب توجيه سياسة الرئاس من اهم أعضاء الروتاري  الدي ضم  وقتها رجال أعمال  احتكروا السياحة الفندقية كجيلالي المهري  الدي استقبله اليهودي المتصهين سركوزي  والمدعو يسعد ربراب  الدي تحول من مجرد محاسب في مركب الحجار الى رجل اعمال مهم يزن 3 ملايير دولار استقبله هو الأخر هولاند احد أعضاء المحفل الماسوني في اوروبا   ربراب كان  اول من امتهن تجارة تصدير النفايات الحديدية بتواطؤ احد المسؤولين في وزارة الصناعة خلال سنوات التسعينات  و يجهل الكثير من الجزائرين  انه من اهم رجالات الروتاري الجزائري  ومن اهم العناصر النشيطة على المستوى العالمي  والأوربي حيث  يعتبره مهندسي الماسونية العالمية  ذات الارتباط بالصهيونية واسرائيل  احد الوجوه التى تعتمد عليها في أي خطة من الخطط السرية التى تدخل في اطار السيطرة على منافع النفود المالي والسياسي في الجزائر وافريقيا وحتى العالم العربي  وهو ما يفسر انتقال ربراب الى بعض الدول الإفريقية لاستثمار كالصومال اثوبيا والعراق   السودان وهي دول كلها عاشت وتعيش حروب اهلية مكنت الماسونية من السيطرة على الحكم والارض معنا .

الروتاري الجزائري والأسود الدي يضم كدلك رؤساء أحزاب معروفة كسعيد سعدي  ومقري وبعض قيادات الافافاس ورؤساء منظمات نقابية  خاصة منها والعمومية  ورؤساء حكومات سابقة منهم بن بن بيتور مرشح الروتاري لرئاسيات 2017  ووزراء سابقون وحاليون كرئيس منتدى ارباب العمل حمياني وصهره  شريف رحماني  ومحافظ البنك الجزائري السابق كرمان مهندس شركات الخليفة وتحويل أمواله الى الخارج بحكم ان كل عمليات نهب المال العام وتحويلها الى الخارج وبالتحديد الى فرنسا ودول الاتحاد الوروبي  تتم عبر قنوات سرية تابعة لروتاري الجزائري  باستعمال الحقائب الدبلوماسية لدول الاتحاد الاوروبي الدي اقلقته مواد القانون الجديد للجمعيات وهو ما دفعه الى التحرك لاحداث فوضى لتغيير موازن القوى بعد ان اكتشف امر أعضائه وممارساتهم المشبوهة ضد الامن القومي الجزائري

  القائمة الرورتاريين الجزائريين  تضم كدلك مدراء صحف خاصة ومدراء شركات عمومية إستراتجية وخاصة  يضاف اليها جمعيات حقوقية وطلابية واخرى دات طابق جمعوي كل هؤلاء يسبحون في فلك الروتاري الماسوني عبر مساعدات الاتحاد الاوروبي وسفاراته بالجزائر هؤلاء استفادوا و يستفيدون من فترات تدريبية متعددة ظاهرها التربية التعليم والثقافة وامور اخرى تتعلق بالسياسة والإعلام والعمل الجمعوي وباطنها تحضيرهم لقيام بمهام احداث مظاهرات وفتن وتحرشات ضد مصالح الدولة تحت غطاء معادلة الديمقراطية وحرية التعبير وتتكفل صحافة الاتحاد الاوروبي الصهيوني بتسويق احتاجاتهم عبر صحافتها الملوثة

هؤلاء المنظرون  وجدوا في أعضاء الروتاري الجزائري الاستعداد التام  لتنفيذ مخططات التقسيم  وتبني  المخططات السرية  الاخرى التى تستهدف الى  استعمار الجزائر عبر هؤلاء العملاء المحسوبين على الجنسية الجزائرية وقد نجحت خططهم في الكثير من النقاط كرهن قوت الجزائريين وجعله بين ايدي اهم رجالات الاعمال الروتاريين كربراب  وتمكنهم من تحصيل معلومات مهمة عن امور الدولة عبر سياحة الفنادق الفاخرة التى يملكها مهري وجماعته الفرنسية بدون ان ننسى شبكة الفنادق الشيراطونية بالجزائر ووهران اين يتم توفير مستلزمات الرفاهية الجنسية وغيرها حتى يسهل تحصيل الإسرار تحت الأسرة والافرشة الدافئة

نفس الامر يحدث مع محركي صفحات المواقع الاجتماعية الدين تلقوا تدريبات حول فنون التحريض على القيام بمظاهرات ظاهرها مطالب اجتماعية وسياسية وباطنها إحداث صدامات عنيفة مع رجال الامن لتوفير شروط التدخل الاجنبي  كاحداث البطالين وفتنة غرداية التى انطلقت من بريطانيا وفرنسا والمغرب الاسرائيلي

مثل هده  صدامات التى حركت في اكرانيا والايطاليا واليونان وبلدان اخرى اثبت تورط الاتحاد الاوربي   حتى ان بعض محركي هده الصفحات انطلاقتها كانت  من بلدان الاتحاد الاوربي  موطن الماسوتية المتصهينة .

في الجزائر  التى مازلت بعيدة عن السيطرة الغربية والامريكية والصهيونية  تحاول هده الإطراف  عمل المستحيل لتفكيكها  واحتلالها عبر روتاريات  المتغلغلة في الاوساط الاعمال والسياسة والجمعيات والنقابات العمالية والطلابية

في هدا الشان  تجاهل منظروا "حركات البركات " ووقفات الاعلامية " ان الاتحاد الاوربي وامريكا والمنظمات السرية    وجدت في شخص الرئيس المجاهد عيد العزيز بوتفليقة والجيش الوطني الشعبي بقيادة الاخ المجاهد قايد صالح اكبر عائق لتحقيق أهدافها السرية مما حتم عليها تحريك شبكاتها النائمة  لتخدير  الشارع الجزائري تحت غطاء مطالب مزيفة  أخرها وقفة الصحافة وأشباه السياسة والحقوق  واليوم سمعنا خبر ميلاد حركة سمت نفسها بركات مؤسسوها تربوا في أحضان الروتاري وشربوا من اموال الاتحاد وتدربوا على يد اساتدة ماسونيون  معتقدين ان الشعب الجزائري غبي الى درجة انه سوف يصدق ادعاءاتهم بانهم وطنيون يحبون المصلحة العليا للبلاد  مستغفلين  البهلاء واصحاب المصالح   متناسين انه هكدا بدات مسرحيات الربيع الغربي في لبيا وتونس ومصر واليمن وسوريا  كلام معسول بدعم اوروبي امريكي انتهى بماسي الحروب الأهلية والتقسيم  مما فتح الباب لاسرائيل ابنة الصهيونية من دخول لبيا وتونس ومصر  واليمن  بعد ان  تم الإجهاض على العراق الدي لما تقرون أهميته بالنسبة لمنظمات السرية تستنتجون اهمية الجزائر بالنسبة لهده المنظمات لان تاريخ العراق والجزائر متشابه  وكلاهما نشأت به حضارات عريقة لم تظهر لا في اوربا التى شهدت حروب اهلية على مدار قرون ولا في امريكا التى شيدت دولة على أنقاض ابادة 120 مليون من الهنود الحمر  هده الدولة نتمنى انها لم تنسى قضية دفع الجزية واحتجاز بواخرها من طرف الاسطول البحري الجزائري الدي كان اقوى قوى في ابحر المتوسط والعالم ؟ تامرت عليه دول اتحاد الاوربي اليوم وامريكا بدعم الصهاينة الدين دمروا الدولة العثمانية    

Un Algérien à la tête du Rotary district Maghreb

Par : Rubrique Radar

جريدو ليبرتي الجزائرية 2011 /12 :18

l Le Dr Ali Khodja Abderrahmane, président de l’association nationale Rotary Club d’Algérie, a été élu, il y a quelques semaines, gouverneur du district Maghreb  (Algérie-Tunisie-Maroc-Mauritanie), a-t-on appris auprès de l’intéressé. Il entrera en fonction le 1er juillet prochain. Regroupant 400 membres répartis à travers 25 clubs (sections de l’association), le Rotary Club d’Algérie se distingue pas ses nombreuses actions caritatives. Outre la traditionnelle distribution du couffin de Ramadhan et des cartables pendant la rentrée scolaire, l’association compte à son actif la construction d’un stade à la Carrière Jobert, dans le quartier de Bab El-Oued, après les inondations de 2001, une école à Tidjelabine après le tremblement de terre de 2003, inaugurée par le ministre de l’éducation, et la distribution de 850 chaises roulantes de diverses tailles au profit de toutes les associations de handicapés ainsi qu’un container de pièces détachées.

« Nous défendons sérieusement (…) à chacun des fidèles de Jésus-Christ (…) d’entrer dans les dites sociétés de francs-maçons ou autrement appelées ou de les propager, les entretenir (…) leur donner conseil, secours ou faveur (…) de quelque manière que ce soit (…) et nous leur ordonnons absolument de s’abstenir tout à fait de ces sociétés (…) et cela sous peine d’excommunication à encourir par tous (…). », enjoignait le Pape Clément XII dans son Encyclique du 28 avril 1738.

Source media presse info France

 

تأسيس اسرائيل وازالة السلطنة العثمانية

هذه الرسالة التي كتبها السلطان العثماني (عبد الحميد الثاني) الى شيخه الصوفي الدمشقي (محمود أبو الشامات)، بعد خلعه عام (1909) من قبل (جمعية الاتحاد والترقي) الماسكة بالسلطة والمرتبطة بالحركة الماسونية العالمية، وكذلك الحركة الصهيونية. علماً بأن مؤسسي حركة القومية العربية، من أمثال (ساطع الحصري) كانوا أيضاً من أعضاء هذه الحركة!

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد رسول رب العالمين وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين إلى يوم الدين.

السلطان عبد الحميد الثاني

أرفع عريضتي هذه إلى شيخ الطريقة العلية الشاذلية، إلى مفيض الروح والحياة، وإلى شيخ أهل عصره الشيخ محمود أفندي أبي الشامات، وأقبّل يديه المباركتين راجياً دعواته الصالحة. بعد تقديم احترامي أعرض أني تلقيت كتابكم المؤرخ في 22 مايس من السنة الحالية، وحمدت المولى وشكرته أنكم بصحة وسلامة دائمتين.

سيدي : إنني بتوفيق الله تعالى مداوم على قراءة الأوراد الشاذلية ليلاً ونهاراً، وأعرض أنني مازلت محتاجاً لدعواتكم القلبية بصورة دائمة.

بعد هذه المقدمة أعرض لرشادتكم وإلى أمثالكم أصحاب السماحة والعقول السليمة المسألة المهمة الآتية كأمانة في ذمة التاريخ :

إنني لم أتخل عن الخلافة الإسلامية لسبب ما، سوى أنني بسبب المضايقة من رؤساء جمعية الاتحاد المعروفة بأسم (جون تورك) وتهديدهم اضطررت وأجبرت على ترك الخلافة. إن هؤلاء الاتحاديين قد أصروا وأصروا عليَّ بأن أصادق على تأسيس وطن قومي لليهود في الأرض المقدسة (فلسطين)، ورغم إصرارهم فلم أقبل بصورة قطعية هذا التكليف، وأخيراً وعدوا بتقديم (150) مائة وخمسين مليون ليرة إنجليزية ذهباً، فرفضت هذا التكليف بصورة قطعية أيضاً، وأجبتهم بهذا الجواب القطعي الآتي :

(إنكم لو دفعتم ملئ الأرض ذهباً - فضلاً عن (150) مائة وخمسين مليون ليرة إنجليزية ذهباً فلن أقبل بتكليفكم هذا بوجه قطعي، لقد خدمت الملة الإسلامية والمحمدية ما يزيد عن ثلاثين سنة فلم أسّود صحائف المسلمين آبائي وأجدادي من السلاطين والخلفاء العثمانيين، لهذا لن أقبل تكليفكم بوجه قطعي أيضاً). وبعد جوابي القطعي اتفقوا على خلعي، وأبلغوني أنهم سيبعدونني إلى (سلانيك) فقبلت بهذا التكليف الأخير. هذا وحمدت المولى وأحمده أنني لم أقبل بأن ألطخ الدولة العثمانية والعالم الإسلامي بهذا العار الأبدي الناشئ عن تكليفهم بإقامة دولة يهودية في الأراضي المقدسة فلسطين… وقد كان بعد ذلك ما كان، ولذا فإنني أكرر الحمد والثناء على الله المتعال، وأعتقد أن ما عرضته كافٍ في هذا الموضوع الهام، وبه أختم رسالتي هذه. ألثم يديكم المباركتين، وأرجو وأسترحم أن تتفضلوا بقبول احترامي بسلامي على جميع الإخوان والأصدقاء.

يا أستاذي المعظم لقد أطلت عليكم التحية، ولكن دفعني لهذه الإطالة أن نحيط سماحتكم علماً، ونحيط جماعتكم بذلك علماً أيضاً. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

في 22 أيلول 1329

خادم المسلمين عبد الحميد بن عبد المجيد  

 

مقاطع من خطاب الرئيس الامريكي كندي،

 ألقاه أمام الصحافة في 27  اوت1961 كشف من خلاله خطورة المنظمات السرية في امريكا  تسبب مقتله هدا نصه

 (("إن كلمة (السرية) هي كلمة بغيضة في مجتمع حر ومنفتح، ونحن كشعب بطبيعتنا وتاريخنا نعارض الجماعات السرية والعقائد السرية والممارسات السرية. وقد قررنا منذ فترة طويلة أن أخطار التعتيم المفرط والمستمر والغير مبرر على الحقائق الاساسية يفوق مخاطر العمل المكشوف. وحتى اليوم، ليست لدينا قدرة كافية للوقوف بوجه تهديدات الجماعات السرية. ولا يمكننا الحفاظ على مكاسب أمتنا اذا لم نستطع أن نحافظ على تقاليدها العريقة هذه. 

إننا نواجه في أنحاء العالم من قبل مؤامرة متراصة وقاسية تعتمد أساساً على وسائل سرية لتوسيع محيط نفوذها - وعلى التسلل بدلاً من الغزو، على التخريب بدلا من الانتخابات، على التخويف بدلاً من الاختيار الحر، على مقاتلي الليل بدلاً من الجيوش نهاراً. إنه نظام جند موارد بشرية ومادية هائلة لبناء آلة جد متماسكة ذات كفاءة عالية تجمع بين العمليات العسكرية والدبلوماسية والاستخباراتية والاقتصادية والعلمية والسياسية. استعداداتها مخفية، وليست علنية. وأخطاؤها مدفونة، وليست معنونة. ومعارضوها يتم إسكاتهم، وليس الإشادة بهم. لا أستهلاك مشكك، ولا شائعة مطبوعة، ولاهناك سر مكشوف "

بوش وكيري أعضاء في منظمة "الجمجمة والعظام

من طرائف وغرائب الديمقراطية الامريكية، ان المتنافسين على الرئاسة عام (2004) هما كل من (جورج بوش) عن الجمهوريين و(كيري) عن الديمقراطيين. وكلاهما عضوان في منظمة (الجمجمة والعظام)!! وهذه الحقيقة نشرتها الصحافة الامريكية وأعترف بها بوش نفسه. مثلاً ، يمكن مطالعة مقالة الصحفيان الأمريكيان (بول كولدستين Paul Goldostein و جيفري شتاينبرغJeffrey Steinberg  في مقالة طويلة مشتركة لهما تحت عنوان الجمجمة والعظام والنظام العالمي الجديد Skull&Bones and the new world order

منظمة الجمجمة والعظام تعتبر من اخطر المنظمات السرية التى تعتمد عليها الصهيونية في نشر عقيدتها المعروفة بالماسونية 

رموز الدولار الامريكي وعلاقتها بالمستنيرين

تتضمن العملة الورقية لفئة (دولار واحد) رموز عديدة تنسب الى عقيدة (المستنيرين) الباطنية

في جهة اليسار الهرم الذي تعلوه العين المضيئة والذي يعد أشهر الرموز الماسونية كما يعلم الجميع وقد كتبت أعلى الهرم جملةANNUIT COEPTIS  والتي تعني بالعربية (مشروعنا تحقق)، كما كتب أسفل الهرم جملةNOVUS ORDO SECLORUM  والتي تعني بالعربية (نظام عالمي علماني جديد)، ان جمع الجملتين يكون: (مشروعنا للنظام العالمي الجديد قد تحقق)!

كما نجد في الصف الأفقي الأول من الهرم كتابة بالأحرف اللاتينية تمثل الرقم 1776 وهو تاريخ تأسيس (منظمة المستنيرين) في بفاريا الألمانية!

من المعلوم بأن جميع هذه المنظمات الباطنية السرية تقدس الرقم 13، لهذا فأننا نجد في العملة ذاتها بأن الهرم الماسوني مكون من ثلاثة عشر طبقة وبأن جملة ANNYIT COEPTIS تتكون من ثلاثة عشر حرف، كما أن الشعار الأمريكي والذي وضع على يمين العملة يتكون من ثلاثة عشر نجمة تشكلت على هيئة نجمة داوود تعلو النسر الأمريكي، والذي تظهر منه ثلاثة عشر ريشة والذي يقوم بحمل ثلاثة عشر سهماً بأحد مخالبه وثلاثة عشر ورقة تكّون غصناً يحمله في مخلبه الآخر. كما نلاحظ بأن في قلب الشعار ظهر العلم الأمريكي مكوناً من ثلاثة عشر شريطاً عامودياً

كما أن الرقمين 32 و 33 تعد من الأرقام ذات الدلالة العميقة لدى هذه المنظمات، حيث ترمز للطبقتين الأعلى والتي تتحكم بمصير أعضاء المحفل وتقرر السياسات العامة والخطط التي تتحكم بالعالم، حيث نجد هذين الرقمين واضحين في أجنحة النسر والتي تتكون في جهة من ثلاثة وثلاثين ريشة وفي الجهة الأخرى من أثنين وثلاثين، كما يظهر طائر البوما والذي يرمز للرؤية في الظلام والحكمة في الطرف الأعلى الأيمن للعملة الورقية قرب الرقم واحد. والبوما هو شعار (البوهيميين) وهي إحدى المنظمات الباطنية السرية الأمريكية

المسيحية الصهيوينة وتأثيرها على النخب الامريكية

(Christian Zionism)

 المسيحية الصهيونية أو المسيحية اليهودية  هي اعتقاد بين بعض الطوائف المسيحية بضرورة عودة اليهود إلى الأرض المقدسة (جبل صهيون في فلسطين)، وتأسيس دولة إسرائيل في عام 1948، من اجل التعجيل بظهور السيد المسيح. بناءاً على النبوءة الشهيرة في (سفر النبي دانيال) وهي  نبوءة دمار المعبد

لكن هنالك نقطة مهمة جداً طالما غفل عنها الكثير ممن تطرقوا الى موقف هذا التيار المسيحي من (اسرائيل)  ((نعم، صحيح هم مع هجرة اليهود الى فلسطين وتكوين دولة اسرائيل، من أجل التعجيل بظهور المسيح.. لكن.. وهذه نقطة خطيرة جداً: هم يؤمنون أيضاً بأن ظهور المسيح لا يتم إلاّ بعد تدمير اسرائيل على يد دولة بابل. وان اليهود المتبقين لابد أن يتحولوا الى المسيحية))! وهذا يعني انهم بقدرما يدعمون اسرائيل، بقدرما يسعون الى تدميرها!

وهذا التيار له أصوله القديمة يعود الى ظهور البروتستانية على يد (مارتن لوثر) في المانيا. حيث أصدر كتابه (عيسى ولد يهودياً) سنة 1523 وقال فيه إن اليهود هم أبناء الله، وإن المسيحيين هم الغرباء الذين عليهم أن يرضوا بأن يكونوا كالكلاب التي تأكل ما يسقط من فتات مائدة الأسياد. إن هذه الخطوة اللوثرية تعد الولادة الحقيقية والفعلية للمسيحية الصهيونية. إن إعادة الاعتبار لليهود و (تمسيحهم) كانت نتيجة طبيعية للإيمان العميق بأهمية وجود اليهود في هذا العالم تمهيداً لظهور السيد المسيح. وأعتبرت هذه الدعوة انقلاباً جذرياً ضد موقف الكنيسة الكاثوليكية التي كانت تدين اليهود وتعتبرهم قتلة السيد المسيح والمسؤولين عن صلبه.

وقد أطلق اللورد أنطوني آشلي - كوپر إيرل شافتسبري السابع  1801-1885 م، أحد كبار زعمائها شعار (وطن بلا شعب لشعب بلا وطن) الأمر الذي أدى إلى أن يكون أول نائب لقنصل بريطانيا في القدس وليم برنج أحد أتباعها، ويعتبر اللورد بالمرستون وزير خارجية بريطانيا 1765 – 1784 م من أكبر المتعاطفين مع أفكار تلك المدرسة الصهيونية المسيحية وأيضاً فإنّ تشارلز      هـ. تشرشل الجد الأعلى لونستون تشرشل (رئيس الحكومة البريطانية الأسبق) أحد كبار أنصارها.

 انتقلت الصهيونية المسيحية إلى أمريكا من خلال الهجرات المبكرة لأنصارها نتيجة للاضطهاد الكاثوليكي، وقد استطاعت تأسيس عدة كنائس هناك من أشهرها الكنيسة المورمونية. يعتبر سايروس سكلوفليد 1843 م الأب اللاهوتي للصهيونية المسيحية في أمريكا. لعبت تلك الكنائس دوراً هاماً في تمكين اليهود من احتلال فلسطين واستمرار دعم الحكومات الأمريكية لهم (إلاّ ما ندر) من خلال العديد من اللجان والمنظمات والأحزاب التي أنشئت من أجل ذلك ومن أبرزها: الفيدرالية الأمريكية المؤيدة لفلسطين التي أسسها القس تشارلز راسل عام 1930م، واللجنة الفلسطينية الأمريكية التي أسسها في عام 1932م السناتور روبرت واضر، وضمَّت 68 عضواً من مجلس الشيوخ، و200 عضواً من مجلس النواب وعدد من رجال الدين الإنجيليين، ورفعت هذه المنظمات شعارات: الأرض الموعودة، والشعب المختار.

تترجم حركة المسيحية الصهيونية أفكارها إلى سياسات داعمة لإسرائيل، ويتطلب ذلك خلق منظمات ومؤسسات تعمل بجد نحو تحقيق هذا الهدف. لذا قامت حركة المسيحية الصهيونية بإنشاء العديد من المؤسسات مثل (اللجنة المسيحية الإسرائيلية للعلاقات العامة) (ومؤسسة الائتلاف الوحدوي الوطني من أجل إسرائيل)، ومن أهداف هذه المؤسسات دعم إسرائيل لدى المؤسسات الأمريكية المختلفة، السياسية منها وغير السياسية. وهناك ما يقارب من 40 مليوناً من أتباع الصهيونية المسيحية داخل الولايات المتحدة وحدها، ويزداد أتباع تلك الحركة خاصة بعدما أصبح لها حضور بارز في كل قطاعات المجتمع الأمريكي. وما يقرب من 130 مليون عضو في كل قارات العالم. ويشهد الإعلام الأمريكي حضوراً متزايداً لهم حيث إن هناك ما يقرب من 100 محطة تلفزيونية، إضافة إلى أكثر من 1000 محطة إذاعية ويعمل في مجال التبشير ما يقرب من 80 ألف قسيس. وامتد نفوذ الحركة إلى ساسة الولايات المتحدة بصورة كبيرة ووصل إلى درجة إيمان بعض من شغل البيت الأبيض بمقولات الحركة والاعتراف بهذا علنياً. الرئيسان السابقان جيمي كارتر (ديمقراطي) ورونالد ريغان (جمهوري) كانا من أكثر الرؤساء الأمريكيين إيماناً والتزاماً بمبادئ المسيحية الصهيونية.

علماً بأن الكنيسة الكاثوليكية والارثوذكسية والكثير من الكنائس البروتستانتية لا تتفق مع (المسيحية الصهيونية). فمثلاً، قامت بطريركية القدس للاتين الكاثوليكية وبطريركية القدس الأرثوذكسية السريانية والكنيسة الأسقفية للقدس والشرق الأوسط والكنيسة اللوثرية التبشيرية في الأردن والأرض المقدسة، بالاجتماع وإصدار إعلان القدس الرافض للصهيونية المسيحية في 22 آب 2006.

أسرار الغزو الأمريكي للعراق

الصحفي الفرنسي (جان كلود موريس)، الذي كان يعمل مراسلاً حربياً لصحيفة (لو جورنال دو ديماش) للمدة من 1999 إلى 2003. يتناول في كتابه  أخطر أسرار المحادثات الهاتفية بين الرئيس الأمريكي (جورج بوش الابن) والرئيس الفرنسي السابق (جاك شيراك)، والتي كان يجريها الأول لإقناع الثاني بالمشاركة في الحرب التي شنها على العراق عام 2003، بذريعة القضاء على (يأجوج ومأجوج) الذين ظهرا في منطقة الشرق الأوسط، وتحقيقا لنبوءة وردت في المقدسة.

يقول المؤلف (جان كلود موريس) في مستهل كتابه الذي يسلط فيه الضوء على أسرار الغزو الأمريكي للعراق: ((إذا كنت تعتقد أن أمريكا غزت العراق للبحث عن أسلحة التدمير الشامل فأنت واهم جداً، وان اعتقادك ليس في محله))، فالأسباب والدوافع الحقيقية لهذا الغزو لا يتصورها العقل، بل هي خارج حدود الخيال، وخارج حدود كل التوقعات السياسية والمنطقية، ولا يمكن أن تطرأ على بال الناس العقلاء أبداً، فقد كان الرئيس الأمريكي السابق (جورج بوش الابن) من أشد المؤمنين بالخرافات الدينية الوثنية البالية، وكان مهووساً منذ نعومة أظفاره بالتنجيم والغيبيات، وتحضير الأرواح، والانغماس في المعتقدات الروحية المريبة، وقراءة الكتب اللاهوتية القديمة، وفي مقدمتها (التوراة)، ويجنح بخياله الكهنوتي المضطرب في فضاءات التنبؤات المستقبلية المستمدة من المعابد اليهودية المتطرفة. ويميل إلى استخدام بعض العبارات الغريبة، وتكرارها في خطاباته. من مثل: (القضاء على محور الأشرار)، و (بؤر الكراهية)، و (قوى الظلام)، و (ظهور المسيح الدجال)، و (شعب الله المختار)، و (الهرمجدون)، و (فرسان المعبد)، ويدَّعي إنه يتلقى يومياً رسائل مشفرة يبعثها إليه (الرب) عن طريق الإيحاءات الروحية، والأحلام الليلية.

وكشف الرئيس الفرنسي السابق (جاك شيراك) في حديث مسجل له مع مؤلف الكتاب عن صفحات جديدة من أسرار الغزو الأمريكي، قائلاً: (تلقيت من الرئيس بوش مكالمة هاتفية في مطلع عام 2003 ، فوجئت فيها بالرئيس بوش وهو يطلب مني الموافقة على ضم الجيش الفرنسي للقوات المتحالفة ضد العراق، مبرراً ذلك بتدمير آخر أوكار (يأجوج ومأجوج)، مدعياً إنهما مختبئان الآن في الشرق الأوسط، قرب مدينة بابل القديمة، وأصر على الاشتراك معه في حملته الحربية، التي وصفها بالحملة الإيمانية المباركة، ومؤازرته في تنفيذ هذا الواجب الإلهي المقدس، الذي أكدت عليه نبوءات التوراة والإنجيل.

احتفال يأجوج ومأجوج في انكلترا

ويقول (شيراك): هذه ليست مزحة، فقد كنت متحيراً جداً، بعد أن صعقتني هذه الخزعبلات والخرافات السخيفة، التي يؤمن بها رئيس أعظم دولة في العالم، ولم أصدق في حينها إن هذا الرجل بهذا المستوى من السطحية والتفاهة، ويحمل هذه العقلية المتخلفة، ويؤمن بهذه الأفكار الكهنوتية المتعصبة، التي سيحرق بها الشرق الأوسط، ويدمر مهد الحضارات الإنسانية، ويجري هذا كله في الوقت الذي صارت فيه العقلانية سيدة المواقف السياسية، وليس هناك مكان للتعامل بالتنبؤات والخرافات والخزعبلات والتنجيم وقراءة الطالع حتى في غابات الشعوب البدائية، ولم يصدق (جاك شيراك)، أن أمريكا وحلفائها سيشنون حرباً عارمة مدفوعة بتفكير سحري ديني ينبع من مزابل الخرافات المتطرفة، وينبعث من كهوف الكنيسة الانجليكانية، التي مازالت تقول :  (كانت الصهيونية أنشودة مسيحية ثم أصبحت حركة سياسية )

يذكر المؤلف أن (جاك شيراك) وجد نفسه بحاجة إلى التزود بالمعارف المتوفرة بكل ما تحدثت به التوراة عن يأجوج ومأجوج، وطالب المستشارين بمعلومات أكثر دقة من متخصصين في التوراة، على أن لا يكونوا من الفرنسيين، لتفادي حدوث أي خرق أو تسريب في المعلومات، فوجد ضالته في البروفسور (توماس رومر)، وهو من علماء الفقه اليهودي في جامعة (لوزان) السويسرية، وأوضح البروفسور: إن يأجوج ومأجوج ورد ذكرهما في سفر (التكوين)، في الفصلين الأكثر غموضاً، وفيهما إشارات غيبية، تذكر: ((أن يأجوج ومأجوج سيقودان جيوش جرارة لتدمير إسرائيل ومحوها من الوجود، وعندئذ ستهب قوة عظمى لحماية اليهود، في حرب يريدها الرب، وتقضي على يأجوج ومأجوج وجيشيهما ليبدأ العالم بعدها حياة جديدة))، ثم يتابع المؤلف كلامه، قائلاً: إن الطائفة المسيحية التي ينتمي إليها بوش، هي الطائفة الأكثر تطرفاً في تفسير العهد القديم (التوراة)، وتتمحور معتقداتها حول ما يسمى بالمنازلة الخرافية الكبرى، ويطلقون عليها اصطلاح (الهرمجدون).

نظرية مؤامرة 11/9..

هي مجموعة نظريات مؤامرة تحلل هجمات 11 سبتمبر  التي وقعت عام 2001 في الولايات المتحدة الامريكية، أنها إما عمليات تم السماح بحدوثها من قبل مسؤولين في الإدارة الأمريكية أو أنها عمليات منسقة من قبل عناصر لاصلة لها بالقاعدة بل أفراد في الحكومة الأمريكية أو بلد اخر.

بعد هجمات الحادي عشر من أيلول 2001 التي طالت مبني التجارة العالميين، مبنى وزارة الدفاع الأمريكية - البنتاغون، ظهرت الكثير من التساؤلات حول الحادثة، وقام العديد من المتطوعين بتحليل الوقائع مثل حركة حقيقة 11/9 التي نشأت عنها نظريات سميت بنظريات المؤامرة. لم تظهر هذه النظريات مباشرة بعد الأحداث ولكن البعض منها بدأ بأخذ الحجج التي كان يصر عليها بعض المتضررين بعين الاعتبار ثم انضم إليها متطوعون مناصرون قادرون على تحليل الأحداث بدقة.

بدأت أول هذه النظريات في أوربا مثل كتاب: 9/11 الخديعة الكبرى، للصحفي الفرنسي تييري ميسان، وكتاب السي آي ايه و11 أيلولللكاتب الألماني أندريه فون بولو.

انتشرت هذه النظريات فيما بعد في الصحف الأمريكية وكان بعضها مأخوذ بشكل هزلي ما جعل الحكومة الأمريكية تقوم بمنعها بحجة أنها (معادية للأمريكية) وبلسان الرئيس الأمريكي آنذاك جورج بوش: (نظريات المؤامرة المهينة والتي تحاول إبعاد اللائمة عن الإرهابيين وعن الجريمة) ومع العام 2004 توطدت نظريات المؤامرة أكثر في الشارع الأمريكي خاصة مع احتلال العراق وإعادة انتخاب جورج بوش لفترة رئاسية ثانية وازدادت هذه النظريات عام 2006 في ذكرى الحادي عشر من ايلول. انقسمت تفسيرات نظريات المؤامرة بسبب بعض الاختلافات ويمكن تلخيص نوعين من النظريات الرئيسة:

أهم حجج هذه النظرية

            لقد أقامت (منظومة نوراد الدفاعية) التابعة للجيش الامريكي، قبل سنتين من حدوث التفجيرات، بتدريبات وهمية لضرب برجي التجارة ومبنى البنتاغون. وكانت هناك مناورات لاختبار عمل هذه المنظومة الدفاعية في نفس يوم وقوع الهجمات!

            في ايلول 2000 وقبل استلام إدارة جورج دبليو بوش ظهر تقرير أعدته مجموعة فكرية تعمل في مشروع القرن الأمريكي الجديد، كان أبرز المساهمين فيها هم ديك تشيني، دونالد رامسفيلد، جيب بوش، باول ولفووتز، سمي هذا التقرير إعادة بناء دفاعات أمريكا، ذكر فيه أن عملية التغيير المطلوبة ستكون بطيئة جداً بغياب أحداث كارثية جوهرية بحجم كارثة بيرل هاربر التي اتخذت ذريعة لأحتلال اليابان.

            في  24تشرين الاول 2000 بدأ البنتاغون تدريبات ضخمة أطلق عليها اسم ماسكال. تضمنت تدريبات ومحاكاة لأصطدام طائرةبوينغ 757 بمبنى البنتاغون.

            في  1 حزيران 2001 ظهرت تعليمات جديدة وبصورة فجائية من رئاسة الأركان العسكرية تمنع أي إدارة أو قوة جوية بالتدخل في حالات خطف الطائرات بدون تقديم طلب إلى وزير الدفاع والذي يبت بالقرار النهائي بخصوص الإجراء الذي يمكن أن يتم إتخاذه.

            مع تكرار النفي الأمريكي ذكرت تقارير الاستخبارات الفرنسية أن أسامة بن لادن كان قد دخل إلى المستشفى الأمريكي في دبي في  4 تموز 2001 أي قبل شهرين من أحداث 11 سبتمبر حيث زاره أحد عملاء وكالة الإستخبارات المركزية، والذي تم استدعائه بعد ذلك فوراً إلى واشنطن.

            في 24 تموز2001 قام رجل أعمال يهودي أسمه لاري سيلفرشتاين باستئجار برجي التجارة من مدينة نيويورك لمدة 99 سنة بضمن عقد قيمته 3.2 مليار دولار وتضمن عقد الإيجار بوليصة تأمين بقيمة 3.5 مليار دولار تدفع له في حالة حصول أي هجمة إرهابية على البرجين. وقد تقدم بطلب المبلغ مضاعفاً باعتبار أن هجوم كل طائرة هو هجمة إرهابية منفصلة. وأستمر سيلفرشتاين بدفع الإيجار بعد الهجمات وضمن بذلك حق تطوير الموقع وعمليات الإنشاءات التي ستتم مكان البرجين القديمين.

            في 6 أيلول 2001، تم سحب جميع كلاب اقتفاء أثر المتفجرات من البرجين وتم توقيف عمليات الحراسة المشددة على الرغم من التحذيرات الأمنية المتكررة من مخاطر أمنيّة.

            في 6 أيلول 2001، قفز حجم البيع والتخلص من أسهم شركات الطيران الأمريكية بحجم بلغ أربعة أضعاف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وفي7  أيلول قفز حجم البيع والتخلص من أسهم بوينغ الأمريكية إلى حجم بلغ خمسة أضعاف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وفي 8 أيلول قفز حجم البيع والتخلص من أسهم شركة أميريكان أيرلاينز إلى حجم بلغ 11 ضعف حجم البيع والتخلص الطبيعي لهذه الأسهم. وحركة البيع والشراء اللاحقة بعد الأحداث وفرت أرباح وصلت إلى 1.7 مليار دولار أمريكي.

            يوم  10أيلول  2001، قام العديد من المسؤولين في مبنى البنتاغون بإلغاء رحلات طيرانهم ليوم 11 أيلول بصورة مفاجئة.

            يوم 10 أيلول وصل إلى ويلي براون محافظ سان فرانسيسكو اتصال هاتفي ينصحه بعدم الطيران إلى نيويورك لحضور اجتماع كان مقرراً عقده في 11 أيلول، ولم يغادر بناءً على تلك النصيحة. وإتضح فيما بعد أن المكالمة صدرت من مكتب كونداليزا رايس.

            ظهرت رائحة مادة الكورودايت بصورة مميزة في مبنى البنتاغون وهو وقود للصواريخ والقذائف ولا يستعمل كوقود للطائرات.

            لم يسقط البرجين الرئيسيين فقط بل وسقط برج التجارة رقم 7، والذي يحوي مقر السي أي آيه والخدمات السرية بعد عدة ساعات، بدون تفسير منطقي، وإتضح أنه مملوك بالكامل للاري سيلفرشتاين الذي كان قد استأجر باقي الأبراج. وجميع البنايات المحيطة بالبرج السابع لم تتأثر. بل حتى لم يسقط زجاجها. التفسير الرسمي هو أن شظايا نارية وصلت إلى البرج وأدت إصابته باضرار مدمرة واشتعال النار في داخله وبالتالي انهياره على شكل قد يخطئه البعض على أنه تفجير متحكم به. إذا صحت هذه النظرية يكون هذا البرج هو البرج الثالث في تاريخ البشرية يسقط بسبب الحريق، أول برجين سقطا هما برجي التجارة.

            تحدث الناجون عن إنفجارات كانت تحدث داخل الأبراج. إلا أن التحقيق الرسمي تجاهل ذلك.

            استغرق سقوط البرج الجنوبي 10 ثوان وهي الفترة الزمنية اللازمة للسقوط الحر من أعلى البرج بدون أي إعاقة أو مقاومة. أي أن الجزء العلوي كان يسقط في الفراغ وليس على باقي هيكل البرج الذي يقف أسفل منه.

            تم تسجيل أصوات تفجيرات من البنايات المقابلة للأبراج.

            وصل رجال الإطفاء إلى الطابق رقم 78 واستطاعوا مكافحة النيران في ذلك الطابق مع أنه الطابق الذي أصابته الطائرة والذي يفترض أنه قد ذاب بسبب الحرارة. منعت السلطات الأمريكية صدور شريط صوتي يؤكد هذا الأمر إلى أن تم تسريبه إلى الصحافة.

            وصف الكثير من رجال الإطفاء ما شاهدوه بأنه عملية تفجير للبرجين.

            اتهمت أمريكا بن لادن في الضلوع بالهجمات ولكن بن لادن علق على الحادثة فقال: انه يثني على فاعلي العملية (ولم يذكر أنه مسؤول عنها) بل قال أنه في ولاية إسلامية ولا يمكنه تنفيذ أي عمل إلاّ بإذن إمام الولاية.

            أجواء الولايات المتحدة وأي دولة في العالم مغطاة بشبكه ترصد تحرك الطائرات ولم تتحرك أي طائرة من طائرات سلاح الجو الأمريكي في 28 قاعدة على مستوى أمريكا، ولماذا لم يبلغ أي كمبيوتر عن فقدان طائرة وتحولها من مسارها وأن أصلاً هذه المنطقة لا تدخلها الطائرات.

ولماذا لم تستطع منظمة civilian Air Traffic Control المسؤولة عن توجيه ورصد الطائرات المدنية أكتشاف الطائرات المفقودة.

            كان هناك خمسة إسرائيليين يصورون البرجين من سطح شركتهم وهم يضحكون وقد أعتقلوا ولكن أطلق سراحهم بعد 72 ساعة.

            طالبت الولايات المتحدة الأمريكية بأسامة بن لادن من حكومة طالبان، لكن طالبان اشترطت على الولايات المتحدة أن تعطيها دليل على أنه الرأس المدبر لهذه العملية.

            ظهر بن لادن في شريط فيديو أظهرته الحكومة الأمريكية وتحدث ونسب العملية له، ولكن الشخص المتحدث لم يكن بن لادن بل لم يكن حتى يشابهه، وفي التدقيق بالفيديو رأى مؤيدي نظرية المؤامرة بأنه يحمل خاتم من ذهب (وهذا ما تحرمه الشريعة الإسلامية) وظهر بن لادن يكتب بيده اليسرى مع أن كل الذين يعرفوه شاهدوه يكتب باليمنى.

وقد تم توثيق ذلك من قبل بعض المهتمين بالفيلم الأمريكي الوثائقي Loose Change والذي يوضح علاقة الحكومة الأمريكية بتفجيرات 11 أيلول بشكلٍ مصور ومدعوم بالوثائق الرسمية والمقابلات الشخصية والتحليل العلمي

كتاب الحكم بالسر (rule by secrecy)

التاريخ السري بين الهيئة الثلاثية والماسونية والأهرامات الكبرى

في هذا الكتاب المذهل يقوم الكاتب الأمريكي المشهور (جيم مارس) وكاتب صحيفة نيويورك تايمز والمبيعات الحائزة على أفضل المبيعات جيم مارس باستكشاف وتمحص أكثر أسرار العالم خفاء. وذلك بكشف الأدمغة المسيطرة المختبئة من خلال محاولة للوصول إلى جذور الحقيقة حيث يقوم بإماطة اللثام عن البراهين بأن أصحاب الأمر الحقيقيين ومحركي الأحداث في العالم هم الذين يتمكنون عادة من التسبب باندلاع الحروب وإيقافها. كما يتحكمون بأسواق الأسهم المالية ونسب الفوائد على العملات. كما يحافظون على تفوقهم الفئوي حتى أنهم يسيطرون على الأخبار اليومية. وهم يقومون بذلك كله تحت رعاية وأنظار مجلس العلاقات الخارجية والهيئة الثلاثية والمخابرات الألمانية والـ CIA وحتى الفاتيكان. من خلال تقصيه للبراهين التاريخية. ومن خلال بحثه المحكم يقوم (مارس) بعناية بتقصي الألغاز التي تربط بين هذه المؤامرة المعاصرة لنا بالتاريخ القديم للبشرية. والنتيجة المذهلة هي تحليل رائع لمعطيات تاريخية وهي تلقي ضوءاً على المنظمات السرية التي تحكم شؤون حياتنا. هذا الكتاب (الحكم بالسر) بماضيه من طبيعة مقلقة ومثيرة وحافزة بشدة ومجبرة على التفكير يقدم لنا رؤية عالمية فريدة بإمكانها أن تفسر لنا حقيقة عالمنا. وما هي أصولنا وإلى أين نتجه؟

من الأشياء المثيرة في الكتاب: ما هي منظمة الهيئة الثلاثية السرية، ما هي منظمة المعهد الملكي البريطاني، ما هي منظمة الأليومنياتي، ما منظمة دير صهيون، ما هي علاقة اليهود وأساطين عائلاتهم المصرفية الثرية بهذه المنظمات، وما هي الماسونية، وما علاقتها بهذه المنظمات ومن يحكم فعلياً أميركا، وما هي منظمة مجلس العلاقات الخارجية. آل روكلفر، آل مورغان، آل روتشيلد أسرار المال ونظام الاحتياط الفدرالي. والمعهد الملكي للشؤون الدولية (المائدة) المستديرة روديس ورسكين، وما هو جبل الحديد، الخليج العربي والحروب للسيطرة عليه، حرب الخليج 1991 وأسبابها الحقيقية، بوش الجد وبوش الأب وبوش الابن والنفط ، فيتنام، كينيدي وأسباب اغتياله، الحرب الكورية – النازية، بروتوكولات حكماء صهيون، هتلر- اليابان - الحرب العالمية الثانية، الحرب العالمية الأولى، الثورة الروسية، بروز الشيوعية، الحرب بين الولايات الأميركية، منظمة الفرسان السرية الماسونية، الثورة الفرنسية، اليعقوبيون والجيمسيون، فرانس وانتلانتيس الجديدة، الثورة الأميركية، اليوميناتي، (المستنيرون) الماسونية ضد المسيحية، الروزيكروشيون، فرسان الهيكل المقدس، الحشاشون...

Voir les commentaires

عبد العزيز بوتفليقة قضى 61 سنة في خدمة الجزائر /افشل الحصار بعد تأميم المحروقات عام 1972 /محاكمات مزورة لرشيد كاز

 
المجاهد عبد العزيز بوتفليقة قضى 61 سنة في خدمة الجزائر المحروسة
  بوتفليقة  افشل الحصار ضد الجزائر  بعد  تأميم المحروقات عام 1972  
مؤامرات دسائس وراء إبعاده من خلافة المرحوم هواري بومدين
حملات محوي اثأر الزعيم المغتال كان بوتفليقة وزغار ضحية لها
محاكمات مزورة لرشيد كازا وبوتفليقة وراءها عملاء فرنسا ؟
إعلاميون وفنون التبهليل والدعايات المغرضة
مؤامرة  محاكمة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة
أحمد طالب الإبراهيمي وراء فبركة مؤامرة الاختلاس
المكافئة كانت توليه وزارة الخارجية ؟
فرنسا وأمريكا وراء الحملات القدرة لمنع بوتفليقة من مواصلة قيادة الجزائر المحروسة
تقرير /مراد علمدار الجزائري
Générale service investigation
 من يتفلسفون اليوم عبر جرائدهم ومنابرهم مستهدفين المجاهد عبر العزيز بوتفليقة  تجاهلوا تاريخ الرجل الذي قضى 61 من عمره في خدمة الجزائر مند ان كان عمره 16 سنة فهل هؤلاء كانوا في مستوى تضحياته خلال هده الفترة وهل لهم ان يخرجوا لنا أوراقهم ودليلهم كم قضوا من أعمارهم في خدمة الجزائر لا هدا مستحيل فالتاريخ الذي لا يرحم سجل عليهم خيانات طوال فترات معيشتهم الضنكاء ظلوا يستولون يمينا وشمالا في فرنسا وارويا ومنه الى سفارتهم بالجزائر طلبا للمساعدة من اجل تقديم خدمات ليكونوا في سد الحكم بترتبة الخيانة ؟
لقد وثق التاريخ انه مند الانفتاح الديمقراطي والإعلامي والجمعوي الذي جاء بفعل ضغوط خارجية ومؤامرات داخلية التى أدت الى انفجار أحداث 5 اكتوبر 1988   اعتبرها منظروا معادلات الانفتاح مطلب من مطالب الشعب الجوهرية في الوقت الدي تم فبركة ندرة المواد الغذائية ذات الاستهلاك الواسع  مند دلك التاريخ لم يتأخر يوم واحد أي قيادي في الأحزاب ومدراء الجرائد الخاصة والعلامين في تلبية دعوات سفارت الاتحاد الأوروبي ولا الولايات المتحدة الامريكية كما انهم لم يتاخروا في حضور ندوات التدريب الصحفيين والسياسيين على الفعل الديمقراطي والممارسة الإعلامية التى تم تخيطها حسب أهداف دول غربية لا تؤمن أصلا بالديمقراطية وحرية الإعلام وما حصل في دولة هايتي خلال عام 1991 لما تحالفت كل من فرنسا وامريكا وكندا بتواطؤ اممي على قبر عملية انتخاب رئيس اعتلى الرئاسة بصفة شرعية لا مثال على نفاق الغرب الدي امن به السفهاء عندنا
فعندما  يخرج الاعلاميون في مظاهرة  وسقوط عجوز اعتبر تجاوز خطير لمصالح الأمن والقائمة طويلة  الاعلام  عندما هؤلاء اعتادو على جعل  الحبة قبة أحداث غرداية حولت الى حرب اهلية وإحداث القبائل صورت على انها وثبة ديمقراطية رغم انها كانت تهدد الوحدة الوطنية واليوم تم تصوير وقفة احتجاجية مشبوهة قام بها اقل من 50 إعلامي وعدد مماثل من ما يسمى برجال السياسة كجيلالي سفيان الدي ارسل زوجته الى مكان المطالبة براس بوتفليقة  واخرون ممن يدعون الدفاع عن حقوق الانسان  وهم لا يعرفون  من الحق الا الاسم  فهل جمدت اسلنتهم وكسرت أقلامهم عن ما يحدث في إفريقيا الوسطى وبلدان أخرى اين  يعاني  المسلمون من الابادة الجماعية تحت رعاية فرنسية أمريكية صهيونية .
خروج الإعلاميين جاء بعد ان تم استكمال دوراتهم التربية في فرنسا عبر سفارتها في الجزائر ومن قبل كانت لهم دورات تلقنو  فيها  فنون ادارة الحروب الاعلامية والاستجواب والتحقيق وكل هدا كان له خلفيات التجنيد ليكونوا في الموعد المطلوب
خرجة تزامنت مع خرجة السفير الأمريكي الذي تدخل في الشؤون الداخلية لجزائر عبر حوار نشرته البلاد  والتقرير المزبلة الذي أعده اليهودي جون كيري وزير خارجية عدوة الإنسانية أمريكا اراد من ورائه تقنين قانون معادة السامية التى حسبهم تعاقب من يذكر اليهود والماسونية بسوء  ويفضح مخطط المحرقة التى اغتال على اثرها بارونات الصهيونية ملايين اليهود لتجسيد مشروع  استيطان فلسطين  امثال كيري  اعتبروا  انفسهم شعب الله المختار وما هم الا اناس بشر امثالنا غضب عليهم الرب دات يوم فحولهم الى قردة وخنازير وضفادع بعد ان حادوا عن دين الله لا احد انتقد هدا التقرير المنحط بل نشر في صحافتنا بالبند العريض وكأنه حكمة ألاهية والأمر المضحك في تقرير الكيريات انه طلب باعتماد حزب سلفي في الجزائر فهل أصبحت امريكا تعطف على امثال هؤلاء الدين تسلفوا بمذهب يعود تأسيسه الى محمد بن عبد الوهاب اليهودي الاصل وهو السبب الدي جعل كيري اليهودي يطالب باعتماده وفي هدا الاطار هل اعتمدت من تدعي الديموقراطية العالمية حزب اسلامي او حزب شيوعي في بلدها  حتى تتطاول علينا هده الايام ؟
هؤلاء الإعلاميون  نسيوا ان من طالبوا براسه في والواقعة المخزية بالجامعة المركزية كان وراء اقرار مرسوم رئاسي يوم 4 جويلية من عام 2006 عفى من خلاله على كل الصحفيين المتابعين قضائيا  حتى بن شيكوا الدي استهدفه زورا بكتاب من انتاج فرنسي كان من بين المعفيين وفي عهده تم اقرار القانون الخاص بالصحفيين ودلك خلال عام 2008 لم ينتفض من اجل تجسده من يعتبرون انفسهم نخبة وهم اقلية من جملة اكثر من 4500 اعلامي  نعم مند ستة سنوات لم يجد هدا القانون طريقه لتجسيد بسبب رفض مدراء الصحف الخاصة انجاز اتفاقيات جماعية  والدين يحصلون على الملايير عبر الاشهار الخاص الممول من طرف الشركات الفرنسية والامريكية والخليجية وهنا مكمن الفرس يضاف اليها  ملفات الابتزاز  فرغم الملايير يمنحون من يتطهرون اليوم في وجه الرئيس االفتات والله في خلقه شؤون
فهم من  لم يستطع حتى إنشاء نقابة تلم شملهم مرة في نقابة الهف خلال عام 2005 زورت نتاجها ومرة في نقابة انضمت الى الاتحاد العام للعمال الجزائريين تكونت بالحيلة بعدما اوهم أصحابها ممن يعتبون أنفسهم وثيقة الحقيقة البهلاء  والمتواطئين  انهم في مفاوضات مع السلطة لحصول على سكانات الصحفيين مما مكن المخ الوثائقي من جمع الملفات على هدا الأساس ملفات سكن حولت الى ملف نقابة ولكم ان تحكموا على من يقوم بمثل هده الأمور بدون الحديث عن المؤامرات والدسائس التى احيت ضد من يخالفهم الراي او يكون في مستوى احسن منهم
 إعلامية تكلمت عن عملية اعتقالها وهي من كانت وراء مؤامرات إقصاء الكثير من الصحفيين لما كلفت برئاسة التحرير بأمر من عشيقها  اسرارها قابلة لنشر في الايام القديمة.
لما كانت وراء فيلم دهب ضحيته  شخص امن بحب مخدر دس له في الليل حكايتها تشب حكاية من يعتبر نفسه عراب المظاهرات وتحدي رجال الامن ايام كان في الجامعة ومن ضمن محرضي انتفاضة قيل انها قبائلية ولكن التاريخ وثقها على انها دبرت في فرنسا واسرائيل وابناء القبائل الاحرار ابرياء من هؤلاء الى يوم الدين لان الام القائلية انجبت لالانسومر وطارق بن زياد وكريم بلقاسم وعبان رمضان   وغيرهم ا الزعماء امثالهم ولدوا بعد الاستقلال   ولا يعترفون الا بوحدة الجزائر المحروسة
دليل المؤامرة الإعلامية كان هدفه خروج كمشة من أصحاب الاجهزة القلمية مع استفزاز رجال الامن  حتى يتمكن المهندسون الحقيقيون من تضخيم الأمور فقد صور اقل من 100 شخص على انهم الالاف باستعمال المقالات المضخمة
لتأليب الراي العام الدولي واتهام الرئيس بالقمع وهل يوجد قمع إعلامي اكثر من تحويل صورة الى قنبلة وجماعة ارهابية الى جيش نظامي والامثلة كثيرة وهنا نطرح عليهم سؤوال ما هو سبب انتحار ضحية بالبنزين في دار الصحافة خلال عام 2003 بعد قراء خبر سرقة عقاره في الجلفة  ؟  
مؤامرات دسائس وراء ابعاده من خلافة المرحوم هواري بومدين
الحملات المغرضة وصلت حد إعطاء شهادات مزيفة عن ماضي الرجل التى وصفته بانه كان يمد ملك المغرب واخرى تدخل في اطار فساد الاخلاق  الا ان الايام اثبت ان مهام الرجل لا تتلائم مع قيل ويقال لان ما يخبئه الانسان تضهره الايام
 المجاهد العزيز وعمره لم يتجاوز 19 سنة اسندت له مهمتين وذلك بصفته مراقب عام للولاية الخامسة، الأولى سنة 1958 والثانية سنة 1960، و بعدها  مارس مأمورياته كضابط في المنطقتين الرابعة والسابعة بالولاية الخامسة، وليتم انتدابه  على التوالي بهيئة قيادة العمليات العسكرية بالغرب، وبعدها بهيئة قيادة الأركان بالغرب ثم لدى هيئة قيادة الأركان العامة، وذلك قبل أن يوفد عام 1960 إلى حدود البلاد الجنوبية لقيادة  جبهة المالي  
و في عام 1961، انتقل عبد العزيز بوتفليقة سريا إلى فرنسا ، و ذلك في إطار مهمة الاتصال بزعماء الثورة التاريخيين المعتقلين بمدينة أولنوا  
بعد الاستقلال في عام 1962 تقلد العضوية في أول مجلس تأسيسي وطني، ثم تولى وزارة الشباب والرياضة والسياحة وهو في سن الخامسة والعشرين. وفي سنة 1963 عين وزيراً للخارجية.
في عام 1964 اِنتخبه مؤتمر حزب جبهة التحرير الوطني عضوا في اللجنة المركزية وفي المكتب السياسي.في 5 جوان 1965  شارك بصفة فعالة في ارجاع الجزائر الى سكتها الصحيحة  ، وصار لاحقا عضواً لمجلس الثورة تحت رئاسة الرئيس هواري بومدين.
جعل منصب وزير الخارجية منبراً للدفاع عن المصالح المشروعة للجزائر ومناصرة القضايا العادلة بإفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية.
وقد عمل طوال فترة توليه المنصب على عده أمور، ومنها :
            عمل على الاعتراف الدولي بالحدود الجزائرية وتنمية علاقة حسن الجوار مع البلدان المجاورة.
            عمل على النداء للوحدة العربية بمناسبة قمة الخرطوم سنة 1967 ثم تزامنا مع حرب أكتوبر 1973.
            عمل على إفشال الحصار ضد الجزائر بمناسبة تأميم المحروقات.
            نادى على تقوية تأثير منظمات العالم الثالث والعمل لتوحيد عملهم خاصة بمناسبة انعقاد قمتي منظمة الـ 77 منظمة الوحدة الإفريقية المنعقدتين بالجزائر، وكذالك بمناسبة الأعمال التحضيرية لقمة دول عدم الانحياز.
            نادى لمساعدة الحركات التحررية في إفريقيا بصفة خاصة والعالم بصفة عامة.
            نادى للاعتراف بالجزائر كناطق باسم بلدان العالم في مناداته بنظام دولي جديد.
كما إنتخب بالإجماع رئيساً للدورة التاسعة والعشرون لجمعية الأمم المتحدة، وكذلك بالنسبة للدورة الاستثنائية السادسة المخصصة للطاقة والمواد الأولية التي كانت الجزائر أحد البلدان المنادين لانعقادها. وطوال الفترة التي قضاها في الحكومة شارك في تحديد الإتجاهات الكبرى للسياسة الجزائرية في جميع المجالات منادياً داخل الهيئات السياسية لنظام أكثر مرونة.
وبعد وفاة الرئيس هواري بومدين، وبحكم العلاقة الوطيدة التي كانت تربطه به ألقى كلمه الوداع. وبعد وفاة بومدين كان هو الهدف الرئيسي لسياسة محو آثار الرئيس هواري بومدين، حيث أرغم على الابتعاد عن الجزائر لمدة ستة سنوات ]
وعاد إلى الجزائر سنة 1987. كان من موقعي وثيقة الـ 18 التي تلت أحداث 5 أكتوبر 1988، وشارك في مؤتمر حزب جبهة التحرير الوطني في عام 1989 وانتخب عضواً للجنة المركزية.
  فعبد العزيز بوتفليقة  الدي هو من مواليد مدينة وجدة يوم 2 مارس 1937،جزائري الجنسية حتى النخاع وليس مغربي الاصل كما يريد اهل النفاق تسويقه لعامة الناس كان  والده  أحمد قد  هاجرمن   مسقط رأسه مدينة تلمسان الى المغرب  لدواع اقتصادية، حيث استقر بالعاصمة الشرقية للمملكة المغربية،  اين  امتهن   التجارة، و عبد العزيز هو ابن الزوجة الثانية لأبيه و تدعى منصورية غزلاوي، تابع تعليمه الإبتدائي بمدرسة سيدي زيان، ثم بعدها بالمدرسة الحسنية، التي أسسها ولي العهد  الأمير مولاي الحسن  حيث  حاز على شهادة الدروس الابتدائية في سنة 1948، ثم شهادة الدروس التكميلية الإسلامية في نفس السنة، و تابع دراسته بثانوية عبد المومن.
و في سن السابعة عشر حصل بوتفليقة على " بروفي" التعليم الإعدادي، ثم على شهادة الباكالوريا بثانوية عمر بن عبد العزيز، قبل أن يقرر و هو في سن  17 ، ا الإنخراط في صفوف جيش التحرير، على حساب الدراسة. و تلقى تكوينه العسكري بمعقل جبهة التحرير بدار الكبداني بإقليم الناظور .
  بمدينة وجدة  المغربية عرف عن بوتفليقة ، حفظه القرآن الكريم في سن مبكرة، و ترعرعه في الزاوية الهبرية بوجدة، و تعاطيه لهوايات مختلفة، منها المسرح، حيث شارك في مسرحية بعنوان " تحرير حر من طرف عبد" جرى عرضها بسينما باريز، وكرة القدم، التي كان يزاولها في مركز ظهير أيسر.
  بوتفليقة كان تلميذا نابغا و مجدا ازدواجي اللغة، العربية و الفرنسية، و برع فيهما معا، و اشتغل في فترة قصيرة معلما.
و بوتفليقة هو الإبن الأول لأمه، و الثاني لأبيه ، و له أربعة إخوة وهم: (عبد الغني، و مصطفى، و عبد الرحيم، و سعيد مستشاره الحالي)، و أخت شقيقة تدعى لطيفة، و ثلاث أخوات غير شقيقات، وهن  فاطمة الأخت الكبرى، و يمينة و عائشة      .
 على حد قول الدبلوماسي المغربي عبد الهادي بوطالب، في حوار أجرته معه جريدة الشرق الأوسط، عين بوتفليقة وزيرا للشباب و الرياضة و السياحة في حكومة الرئيس أحمد بن بلة الأولى ، قبل أن يتقلد منصب وزير الخارجية، وتشاء الظروف أن يعود بوتفليقة إلى مسقط رأسه وجدة، التي غادرها تلميذا و مقاوما، إليها وزيرا، في سنة 1963، ليجتمع بها مع وزير الخارجية المغربي آنذاك أحمد رضا اكديرة، لإصدار بلاغ مشترك حول موضوع العلاقات المغربية الجزائرية، أطلق عليه "بلاغ الوفاق"، حيث تعهد كل طرف بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للطرف الآخر، وبامتناع كل دولة عن الإضرار بالدولة الأخرى. ولم يثر البلاغ مشكلة الحدود والأراضي المغربية المغتصبة، حسب بوطالب نفسه في الحوار ذاته مع الجريدة السعودية.
محاكمات مزورة لرشيد كازا وبوتفليقة وراءها عملاء فرنسا ؟
أحمد طالب الإبراهيمي وراء فبركة مؤامرة الاختلاس
المكافئة كانت توليه وزارة الخارجية ؟
 خلال توليه قيادة الديبلوماسية الجزائرية أقام المجاهد عبد العزيز  بوتفليقة خلال السبعينيات والثمانينيات علاقات واسعة مع الزعماء الأجانب  غالبيتهم من الدول النامية عندما كان يشار الى الجزائر بلقب "قبلة الثوريين"  نظرا  لدورها الديبلوماسي الفعال في معارضة المعسكر الغربي بقيادة الولايات المتحدة والكتلة الشيوعية. في هدا الشان قال  قال بوتفليقة   ""كنت اصغر ضابط في جيش التحرير الوطني" خلال حرب الاستقلال عن فرنسا بين عامي 1954 و1962. ويضيف: "وكنت اصغر وزير خارجية في العالم ورأست الجمعية العامة للامم المتحدة. واقمت علاقات مع عظماء العالم"".
وفي السبعينات كان  بوتفليقة واحدا من اقوى الشخصيات المعارضة للغرب في العالم الثالث. واثار بوتفليقة غضباً في العواصم الغربية عندما عانق علانية  المقاوم  كارلوس اثناء حادث اختطاف وزراء الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للنفط اوبك في جنيف عام 1975.
وعلى رغم من ان وزير النفط الجزائري كان من بين المخطوفين الا ان الجزائر تجاهلت المطالب الغربية باعتقال كارلوس وسمحت له  بالخروج الامن وبلغ تألق بوتفليقة انذاك ذروته في نهاية عام 1978 عندما اختير لقراءة كلمة في جنازة بومدين وهو ما كان مؤشرا على ثقة قوية ونفوذ كبير يؤهلانه للرئاسة ولكن تسير الرياح بما لا تشنهي السفن فامريكا ومن وراءها فرنسا لم تغفر لبوتفليقة معنقته لكرلوس ولا معارضته لها في سياساتها الامبرالية مما جعل هده الدول ومن وراءها اللوبي الصهيوني من عقد صفقات سرية مع شخصيات جزائرية لخوض غمار تصفية كل رجالات الرئيس الراحل هواري بومدين  وعلى راسهم عبد العزيز بوتفليقة حيث تم مباركة تولي الشادلي رئاسة الجزائر من طرف هده القوى وعلى راسهم فرنسا الاستعمارية ومن هنا بدات الخطة لاسقاط اول اسم على قائمة المغضوب عليهم الا  وهو بوتفليقة  
في هدا الاطار كلف  احمد طالب الابراهيمي الذي كان مسؤولاً كبيراً في الرئاسة قبل ان يتولى حقيبة الخارجية  بمهمة فبركة خطة  اختلاس 43 مليون دولار التى الصقت ببوتفليقة زورا وبهتانا ،بعدما قام المدعو الطالب الابراهيمي بما عرف بمراجعة حكومية  . ليتولى بعدها   الابراهيمي وزارة الخارجية في نفس السنة مكافاة له على ابعاد بوتفليقة من الجزائر ، وهو الدي  احد المرشحين الستة الذين انسحب من سباق الرئاسيات في خطة تشبه خطة افتعال عملية الاختلاسات التى كان ضمن طاقم حكومي اتكب مجازر اقتصادية وسياسية وثقافية في حق الجزائر واطاراتها الدين حكموا زورا وابعدوا فيما بعد بفعل سياسة الفيلوس الاصلاحي الابراهيم الابراهيمي الدي قاد حكومة الخيانة فيما بعد الابراهيم الابراهيمي عمل جنبا الى جنب مع طالب الابراهيمي لما جاء من امريكا وعين ليكون جاسوس الاصلاحات فهل يكون صاحبة نظريات الاختلاسات الوهمية الشجاعة لكشف اختالاسات الموثقة للمال العام خلال فترة 80 الى 90 ؟
 لا يمكن لاحد دان يصدق مثل هده الاتهامات لان الرئيس بوتفليقة الدي كان عضو اللجنة التاسيسية في الافلان في الثمانينات  وبحكم ان الكل من  الكبير  الى  الصغير  يعلم بصراع الاجندة علئ السلطة و ابعاد بوتفليقة من السلطة كان مقصود لان الرئيس الشاذلي بن جديد  منذ ان قعد علئ عرش الملك في الجزائر قام بتصفية حساباته مع كل البومديينيين لانه عند وفاة الرئيس بومدين رحمه الله كان عدد كبير من المقربين من الرئيس بومدين يتكالبون علئ خلافة بومدين و الشخصية الشرعية الوحيدة داخل الجزائر و خارجها التي كان ينتظر الجميع ان يكون خليفة بومدين هو بوتفليقة لانه كان مقرب جدا من الرئيس اما الشخصية الثانية التي كانت تتصارع ليخلف بومدين هو العقيد محمد الصالح يحياوي رئيس اللجنة التنفيذية للافلان لكن المجموعة الثالثة التي كانت ايضا تتصارع علئ خلافة بومدين هم ظباط الجيش الذي كان يمثلهم رئيس المخابرات الامن العسكري انذاك هو العقيد قاصدي مرباح الذي حسم الامر و قال للجميع يوجد مترشحان للرئاسة هم الشاذلي و الثاني بن جديد ههه مازحا يعني كان يقصد بطريقة غير مباشرة لا بوتفليقة و لا يحياوي لخلافة بومدين و قام قاصدي مرباح باجلاس العقيد الشاذلي انذاك علئ كرسي الرئاسة و كانت نية قاصدي مرباح هو وضع رئيس بسيط لا يعرف شيئ كي يتحكمو في البلاد ورائه لكن انقلب السحر علئ الساحر فبمجرد ان جلس الشاذلي علئ كرسي الرئاسة فقام بجلب أصدقائه الضباط الذين كانو زملائه في الناحية العسكرية الثانية اولهم المقدم العربي بلخير الذي اصبح رئيس ديوان الشاذلي بين عشية وضحاها و قام بلخير بابعاد قاصدي مرباح مع الوقت  و بعد ابعاد مرباح من المواقع الحساسة و المؤثرة قام بلخير بحملة تطهير ضد كل البومديينيين اولهم بوتفليقة و يحياوي و حتئ البطل مسعود زقار لم يرحمه بلخير و قام باتهامه انه جاسوس امريكي و انه ضد المصالح العليا للبلاد لذا التهمة التي اتهم بها الرئيس بوتفليقة هي تهمة مشبوهة الغرض منها هي ابعاده نهائيا من السلطة و النفوذ فلماذا لم تقوم لجنة المحاسبة باعتقال بوتفليقة انذاك اذا كانت تحمل ادلة و ملفات تورطه لماذا لم يعتقلوه هذا دليل ان كل هذه القضية هي مجرد مسرحية مصطنعة كاتب السيناريو هو قاصدي مرباح لكن المخرج الذي نفذ العملية هو العربي بلخير الذي قام بتطهير دائرة النفوذ من كل البومديينيين حيث شهدت الجزائر في الثمانينيات شخصيات جديدة لم يكن يعرفها الشعب الجزائري كنزار و بلوصيف و عطايلية و شلوفي الخ اغلبيتهم كانو ظباط برتبة نقيب او ملازم في عهد بومدين  كانوا تحت امرة الشاذلي و المقدم بلخير
 هذه التهمة صانعها هو بلخير و اذا كانت صحيحة فهذا يعني ان العربي بلخير رجل وطني يخاف علئ الجزائر باتهامه لبوتفليقة و ان اتهام مسعود زقار الذي زج به في السجن ايظا كان صحيح فلكم الاختيار بين تصديق التهمة ضد بوتفليقة و هذا يعني ان بلخير وطني كان صادق و بين تكذيب التهمة و انها مجرد مسرحية صراع اجندة علئ السلطة عنوانها ابعاد البومديينيين من الدائرة المغلوقة و المتحكمة في صنع القرار
زغار ضحية أخرى من ضحايا مؤامرة تصفية رجالات الرئيس الراحل هواري بومدين
أثناء محاكمة زفار المكنى رشيد كازا بتهمة الجوسسة لصالح اطراف اجنبية اعترف   قاصدي مرباح  المدير السابق لمخابرات العسكرية  ان هدا الاخير   شغل   منصبا مهمّا خلال حرب التحرير بوزارة التسليح، وكانت له علاقات متينة مع بومدين الذي كان صديقه، وقد أنشأ شبكة موازية من الصداقات والاستعلامات والمعلومات لصالح رئاسة الجمهورية.  و كان يستعمل هذه الوسائل للحصول على معلومات للاستفادة منها في التأثير على بعض البلدان أو للقيام بمهام خاصة يكلّف بها من طرف الرئيس.. كان صديقا حميما لبومدين، وإذا بحثنا في قائمة أصدقاء بومدين، فإننا نجد زفار على رأسها وأحد القلائل في هذه القائمة، لكن كصديق حميم فهو الوحيد'...'زفار هو صديق لبومدين منذ زمن بعيد. لقد عرفه خلال سنتي 1957-1958 بالحدود وبقى على علاقة معه  .
   حياة  زغار كانت مليئة بنشاط معظمه سري،  في هدا الشان  كشف المرحوم عبد الكريم حساني، في كتابه    ''حرب عصابات خفية''  عن اجتماع عقد في جوان 1956 برئاسة بوصوف وحضره مسعود زفار. في هذا الاجتماع يقدم زفار تقريرا لبوصوف عن زيارة قام بها إلى الولايات المتحدة الأمريكية ويخبره بأن الأمريكيين على استعداد لمدنا بطائرات مقابل أن نعدهم بإمدادهم بالبترول بعد استعادة السيادة الوطنية. في نفس الكتاب يشير المؤلف، الذي كان أحد ضباط جيش التحرير الوطني، إلى علاقات زفار بعائلة كنيدي، حيث كانت تربطه علاقات صداقة مع زوجة السيناتور كنيدي' .
وفي المغرب تمكّن زفار من إنشاء شبكة استعلامات في محيط الرئيس الفرنسي، واستطاع تجنيد ضابط برتبة عقيد كان يعمل بديوان الرئيس ديغول، وكان يستفيد منه في الحصول ليس فقط على المعلومات بل حتى على مشاريع الرئيس الفرنسي قبل أن تتحول إلى قرارات. ، وبالموازاة مع ممارسة العمل التجاري، أقام زفار شبكة من العلاقات مع مختلف فئات المجتمع المغربي بما في ذلك وجوه بارزة من القصر الملكي، كما أن علاقاته مع الضباط الأمريكان مكنته فيما بعد من ''اختراق'' الكونغرس الأمريكي بالتعرف على الإخوة كنيدي، كما كانت له صداقات مع نيلسون، وروكفيلار وبعض أعضاء الكونغرس الأمريكي'
  المرحوم  الرئيس هوري بومدين كان يرى في زفار أحد أقرب المقربين إليه، و كان من القلائل جدا الذين كانوا يزورونه في بيته في أي وقت وبدون موعد سابق، وأنه كان محل ثقة كبيرة ومستودع أسرار بومدين الذي واصل الاعتماد على صديقه لتحقيق الكثير من الإنجازات وربط العلاقات مع الأطراف المؤثرة في العالم لاستعمالها لصالح الجزائر ولخدمة صورتها في الخارج
في سنوات السبعينيات من القرن الماضي، أصبح مسعود زفار يرتّب من بين المائة الأكثر غنى في العالم. كما أن علاقاته أصبحت تشمل الكثير من الرؤساء وكبار رجال الأعمال في العالم والذين كان من بينهم الرئيس بوش الأب، الذي كثيرا ما استفاد من الدعم المالي واللوجستيكي لرشيد كازا أثناء الحملات الانتخابية، من ذلك أنه قام بحملته الانتخابية لمنصب نائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية على متن طائرة خاصة يملكها زفار
 المخابرات الجزائرية آنذاك لكحل عياط،  لم يكن يعلم حسب شهادته بتوقيف مسعود زفار إلا بعد أن أحضروه   الجنرال لكحل عياط  الدي تولى المخابرات وهو رائد  خافحسبه  أن يُقتل مسعود زقار أو يصاب بأذى، فحوّله مباشرة إلى المحكمة
 ومباشرة بعد إدخاله السجن بمؤامرة شاركت فيها إطراف جزائرية بإيعاز من امريكا وفرنسا ومباركة الشاذلي بن جديد ومحيطه الرئاسي الدي كان من بينهم حمروش العربي بلخير الطالب الابراهيمي قام تلفزيون في  نشرة أخبار باظهر صورة رشيد زفار على الشاشة والمذيع يقرأ خبرا يقول بأنه تم إلقاء القبض على رجل خطير على أمن البلد وسلامته وهو المدعو زفار مسعود، وكانت التهم عديدة منها التخابر والعمالة لقوى أجنبية، امتلاك أسلحة وأجهزة إرسال لاسلكي، امتلاك مبالغ مالية بالعملة الصعبة
بعد ثلاث سنوات ونصف من السجن، وبعد محاكمة شهد خلالها كل الشهود لصالحه،  أكدوا من خلالها  بأن الرجل كان يقوم بمهامه بأوامر من الرئيس هواري بومدين شخصيا، وكان من الشهود من قال بأن محاكمة زفار هي محاكمة لهواري بومدين ولمرحلته. وأضاف: ''بعد إطلاق سراحه ورفاقه من السجن، بقي مقيما بمدينة العلمة لعدة أسابيع قبل أن يعاد له جواز سفره ويسافر إلى الخارج حيث وافته المنية بالعاصمة الإسبانية مدريد يوم 21 نوفمبر .1987 ولم يعد الاعتبار للرجل إلا بعد مجيء الرئيس بوتفليقة للحكم، حيث أطلق اسمه على الملعب الجديد بالعلمة،  
 ويعتبر زغار من أعظم ما أنجبت الجزائر. فرغم أنه لم يتجاوز سن الثالثة عشر عندما اندلعت الحرب العالمية الثانية بحكم أنه  من مواليد 8 ديسمبر 1926 بالعلمة، إلا أنه انخرط في العمل الكشفي والنشاط السياسي، حيث كانت خلية حزب الشعب بالعلمة بقيادة المرحوم جيلاني مبارك وانضم إليها مناضلين آخرين شاركوا في النضال السياسي مثل بشير قصاب ومحمد بلفاضل، وفاضلي السعيد ولخضر لونيس وعايش الهادي وعبد الرحمن جيلاني والصغير جيلاني والهامل جيلاني وسعدون بوزيد وحارش عمار وصالح مخالفة وعبد الحميد مخالفة ومنير سلامي..
المصادر /  رئاسة الجمهورية ،جريدة الخبر حوار مع الدكتور محمد عظيمي ،الجزائر شنال ،دشارشيف الحياة  الخ ...
 

Voir les commentaires

les États-Unis, la France et le Canada ont planifies le coup d’état a Haïti /فرنسا وامريكا وراء حملات المغرضة المعارضة لعهدته الرابعة ؟

 

Comment les États-Unis, la France et le Canada ont renversé un des gouvernements les plus populaires d’Amérique latine

Peter Hallward démêle la vérité sur Haïti d'un tissu de mensonges

les mass medias manquent systématiquement de poser.  

Par Joe Emersberger

Mondialisation.ca, 28 février 2014

 

المجاهد عبد العزيز بوتفليقة قضى 61 سنة في خدمة الجزائرة المحروسة

مؤامرات دسائس وراء ابعاده من خلافة المرحوم هواري بومدين

فرنسا وامريكا وراء حملات المغرضة المعارضة لعهدته الرابعة ؟

حملات محوي اثار الزعيم المغتال كان بوتفليقة وزغار ضحية لها

محاكمات مزورة لرشيد كازا وبوتفليقة وراءها عملاء فرنسا ؟

 

 

Dans le livre “Damming the Flood: Haiti, Aristide, and the Politics of Containment” (Endiguer l’innondation : Haïti, Aristide, et la politique

 

de confinement), Peter Hallward explique minutieusement comment, le 29 Février 2004, les États-Unis ont réussi à “renverser l’un des gouvernements les plus populaires en Amérique latine, sans que cela soit ouvertement critiqué ni perçu comme un coup d’Etat”. Les puissances impérialistes ne réinventent pas la roue quand il s’agit de porter atteinte à la démocratie dans les pays pauvres. Hallward répertorie de précieux enseignements pour ceux qui souhaitent mieux connaître les rouages et limiter les dégâts infligés par les pays impérialistes aux pays faibles.

L’histoire qu’il présente n’est pas compliquée, mais pour comprendre ce qui s’est passé, il a du exposer les innombrables mensonges et demi-vérités et a du aussi explorer brillament de nombreuses questions simples que les mass medias manquent systématiquement de poser.

L’histoire que la presse mainstreams et que certains médias alternatifs ont présentés au monde, quand elle était cohérente, est à peu près ce qui suit :

“Aristide a été élu président d’Haïti en 1990 lors de la première élection libre et équitable du pays. Il a été renversé en 1991 par l’armée d’Haïti à la demande de l’élite d’Haïti qui craignait qu’il puisse sortir les pauvres de la misère. Les États-Unis, en dépit de certaines réserves, l’ont ramené au pouvoir en 1994 après que les sanctions économiques n’aient pas réussi à infléchir la junte militaire qui l’a remplacé. Il s’effaça tandis que son proche allié, René Préval, a occupé la présidence pendant plusieurs années. En 2000, Aristide a été porté au pouvoir par des élections truquées. À la fin de 2003, Aristide avait perdu son soutien populaire et ses alliés importants en raison de la corruption et de la violence qui ravageait le pays. Il ne pouvait se maintenir au pouvoir que grâce à ses bandes armées issus des bidonvilles. En février 2004, face non seulement à une opposition politique de plus en plus importante, mais aussi à des rebelles armés et des gangs qui s’étaient retournés contre lui, Aristide a démissionné et a demandé aux États-Unis de l’envoyer dans un lieu sûr alors

que  les rebelles étaient sur le point de prendre la capitale.”
Dans le récit ci-dessus pourtant largement accepté, Hallward montre que presque rien n’est vrai.

Les États-Unis étaient derrière le premier coup d’Etat qui a renversé Aristide en 1991 et ont soutenu la junte via un embargo sélectif. Les Etats-Unis ont rétabli Aristide en 1994 parce que le prix politique à payer pour avoir soutenu la junte était devenu exorbitant. Après l’avoir restauré, les États-Unis ont fait en sorte que les forces de sécurité haïtiennes soient infiltrées par des hommes de main de la junte militaire et ont fait pression sur Aristide pour mettre en œuvre des politiques économiques impopulaires – qui allaient bien au-delà de ce qu’Aristide avait accepté comme condition pour être remis en place. Il a résisté à la pression des États-Unis qui voulaient de nouvelles concessions sur la politique économique et a dissolu l’armée haïtienne malgré les fortes objections étatsuniennes. En réponse, les États-Unis ont dépensé 70 millions de dollars entre 1994 et 2002 pour renforcer directement les opposants politiques d’Aristide. Au cours de ces années, de nombreux alliés d’Aristide parmi «l’élite cosmopolite», comme les appelle Hallwards, sont devenus des ennemis acharnés.

Souvent, leur ressentiment envers Aristide provient du fait d’avoir été délaissé par Aristide en faveur des militants de base du mouvement Lavalas, pour l’obtention d’un emploi ou d’un poste politique. Certains transfuges du camp d’Aristide, comme Evans Paul, avaient des antécédents impressionnants dans la lutte contre les dictatures avant 1990 et contre le coup de 1991, mais en 2000 la plupart ont rejoint une coalition avec l’extrême droite (connu sous le nom de la Convergence démocratique) qui a été concocté avec de l’argent US. Invariablement, ces anciens alliés d’Aristide ont perdu presque tout soutien populaire après s’être rallié au camp étatsunien. Cependant, ils ont été connectés avec les ONG étrangères et la presse internationale. Les élections de 2000 étaient non seulement libres et équitables, mais les résultats ont été tout à fait conformes à ce que les sondages secrets des États-Unis avaient prédit. Les adversaires d’Aristide ont été battus avec succès mais ont répandu le mensonge que les élections de 2000 étaient frauduleuses.

Les États-Unis (rejoint par l’UE et le Canada) ont bloqué des centaines de millions d’aide au gouvernement d’Aristide. Une tentative de coup d’état infructueuse par des paramilitaires d’extrême-droite a eu lieu en 2001. D’autres attaques meurtrières sur les partisans de Lavalas ont eu lieu durant le second mandat d’Aristide, mais sont passées largement inaperçues dans la presse internationale et ont été mis sous silence par les ONG. En revanche, les représailles sur les adversaires d’Aristide ont été largement rapportés.

À la fin de Février 2004, aussi bien l’opposition politique que l’opposition armée était en danger d’être exposée de fraudes. Les efforts de déstabilisation des États-Unis, bien qu’ayant remporté certains succès à bien des égards, n’ont pas réussi à produire une opposition éligible face à Aristide et son parti Lavalas. Les rebelles, dont la collusion avec l’opposition politique était difficile à ignorer pour la presse mainstreams, n’étaient pas en mesure de prendre Port-au-Prince. Par conséquent, les États-Unis se sont impliqués directement dans le coup d’état (avec l’aide cruciale de la France et du Canada) et non par procuration au travers de rebelles haïtiens comme en 1991.

Le genre de documents internes détaillés qui existent pour les coups d’état soutenus par les US au Chiliet enArgentine dans les années 1970 ne sont pas encore disponible dans le cas d’Haïti. Bien que d’importants documents ont été découverts par des chercheurs comme Anthony FentonYves Engler,Isabel Macdonald, et Jeb Sprague, Peter Hallward expose la situation en recueillant soigneusement des faits incontestables (comme les résultats de l’élection présidentielle de 2006, dans laquelle les politiciens pro-putschistes ont été écrasés) puis leur applique la logique et le bon sens commun.

Hallward aurait pu documenter plus en détail la façon dont Aristide a gardé le soutien de la majorité des Haïtiens face à l’assaut implacable de ces puissants ennemis. Les programmes sociaux du gouvernement d’Aristide en œuvre et la nature inclusive et participative de son parti Lavalas ont certainement été mentionnés dans le livre mais il aurait du aussi se focaliser sur cet aspect. Il y a des leçons cruciales qui devraient être apprises par les mouvements populaires du monde entier.

Hallward est précis dans la description de son livre comme “un exercice d’anti-diabolisation et non de déification.” Il a écrit que si Aristide “partage une partie de la responsabilité de la débâcle en 2004, c’est parce que de temps en temps, il n’a pas agi avec la vigueur et la détermination que ses partisans les plus vulnérables ont été en droit d’attendre.” Hallward considère qu’il y a une certaine complaisance au sein du parti Lavalas du fait de sa popularité, et que le Parti est parfois lent à reconnaître les ennemis et les opportunistes dans ses rangs, mais Hallward aurait du mettre plus l’accent sur son point conclusif selon lequel le renouvellement de la démocratie haïtienne “nécessitera le renouvellement de la politique d’émancipation dans les pays impérialistes eux-mêmes”. C’est surtout nous, au sein des nations impérialistes, qui avons besoin de faire une analyse fondamentale des erreurs que nous avons commises. Aristide a laissé entendre à ce moment crucial de son interview avec Hallward :

“Le vrai problème n’est pas vraiment un problème haïtien, il ne se trouve pas en Haïti. Le problème pour Haïti se trouve en dehors d’Haïti !

Article original en anglais : Peter Hallward Untangles the Truth about Haiti from a Web of Lies

Traduction SLT

 

Voir les commentaires

le trafic électorale en amerique et l’Europe /Etats-Unis et l’OTAN ont tué des millions musulmans au nom démocratie

 

 

 

 

 

 

La démocratie occidentale: réelle ou façade ?


le trafic électorale en amerique et l’Europe  


  

des Etats-Unis et ses marionnettes de l’OTAN ont tué


 des millions musulmans au nom de la fausse démocratie


Par Dr.


 Paul Craig Roberts


15 février 2012

 


Le gouvernement des Etats-Unis et ses marionnettes de l’OTAN ont tué des musulmans, hommes, femmes et enfants pendant une décennie au motif de leur apporter la démocratie. Mais l’occident lui-même est-il une démocratie ? 

Les sceptiques font remarquer que le président George W. Bush a été institué dans son mandat présidentiel par la cour suprême et qu’un certain nombre d’autres élections ont été décidées par des machines électroniques qui ne laissent aucune trace tangible de papier. D’autres notent que les élus représentent les intérêts spéciaux qui financent leurs campagnes électorales et non leur électorat. Le sauvetage des banques arrangé par le ministre de l’économie de George W. Bush et ancien directeur de Goldman Sachs, Henry Paulson, ainsi que le défaut d’inculper les banksters pour leur fraude qui a occasionnée la crise économique, sont des preuves supportant la vision que le gouvernement américain représente l’argent et non pas les citoyens.

Les évènements récents de Grèce et d’Italie ont créé encore plus de scepticisme quant à l’affirmation de l’occident qu’il est démocratique. Deux premiers ministres élus George Papandreou de Grèce et Silvio Berlusconi d’Italie, furent forcés de démissionner à propos de la dette souveraine. Même pas le milliardaire Berlusconi, qui continue de mener le plus grand parti politique italien, n’a pu soutenir la pression mise sur lui par les banquiers privés et les officiels non-élus de l’Union Européenne.

Papandréou n’a duré que 10 jours après avoir annoncé le 31 Octobre 2011, qu’il laisserait le peuple grec décider par referendum s’il accepterait ou non l’austérité imposée au peuple grec par des instances extérieures. L’austérité est le prix qu’a fixé l’UE pour prêter au gouvernement grec l’argent pour payer les banques. En d’autres termes, la question était l’austérité ou le défaut de paiement. Quoi qu’il en soit, ce fut décidé sans la participation du peuple grec.

Conséquemment, les Grecs sont dans la rue. Les conditions qui accompagnent la dernière tranche du package de sauvetage ont amené encore plus de Grecs dans les rues d’Athènes et des autres villes. Les citoyens protestent la coupe drastique de 20% du revenu minimum et des retraites de plus de 12 000 Euros par an, ainsi que plus de coupes dans les emplois du secteur public. Les impôts ont été augmentés de 2,3 milliards d’Euros l’an dernier et il est prévu d’augmenter encore ceux-ci pour lever 3,4 milliards d’euros en 2013. L’austérité est imposée malgré un taux de chômage de 21% et de 48% pour ceux de moins de 25 ans.

Une interprétation est que les banques, qui furent insouciantes quant à leurs prêts aux gouvernements, forcent les gens à sauver les banques des conséquences de leurs mauvaises décisions.

Une autre serait de dire que l’UE utilise la crise de la dette souveraine pour augmenter son contrôle et son pouvoir sur les états membres de l’UE.

Certains disent que l’UE utilise les banques son agenda, d’autres disent que les banques utilisent l’UE pour leur agenda.

De fait, il se peut qu’ils s’utilisent l’un l’autre, de toute façon la démocratie n’est en rien partie intégrante de ce processus.

Le premier ministre grec nommé, et non pas élu, est Lucas Papadémos. Il est l’ancien gouverneur de la banque centrale grecque, un membre de la commission trilatérale des Rockefeller et l’ex-vice président de la Banque Centrale Européenne. En d’autres termes, c’est un banquier, nommé pour représenter les banques.

Le 12 Février, le premier ministre nommé, dont le travail consiste à délivrer la Grèce soit aux banques soit à Bruxelles, n’a pas vu l’ironie de sa déclaration qui disait que “la violence n’a pas sa place dans la démocratie”. Il n’a pas vu non plus l’ironie du fait que 40 parlementaires élus du parlement grec, qui rejetèrent les termes du sauvetage ont été expulsés par les partis de la coalition régnante. La violence amène la violence. La violence dans la rue est une réponse à la violence économique qui est commise contre le peuple grec.

L’Italie a formé un second gouvernement démocratique dénué de toute démocratie. Le premier ministre nommé, Mario Monti, ne doit pas faire face à des élections avant Avril 2013. De plus, d’après la presse, son “cabinet technocrate” n’inclut pas un seul politicien élu du peuple. Les banques ne prennent aucun risque: Monti est à la fois premier ministre et ministre des finances et de l’économie du pays.

Le pédigré de Monti indique qu’il représente à la fois l’UE et les banques. Il est l’ancien conseiller européen de Goldman Sachs, le président européen de la commission trilatérale, un membre du groupe Bilderberg, ancien commissaire européen et un membre fondateur du groupe Spinelli, une organisation lancée en Septembre 2010 afin de faciliter l’intégration au sein de l’UE, ce qui veut dire en clair, de faire avancer le centralisme européen au dessus des états-nations membres.

Il fait peu de doute que les gouvernements européens, tout comme Washington, ont été financièrement irresponsables, vivant au delà de leurs moyens en bâtissant de la dette sur le dos de leurs citoyens. Quelque chose se devait d’être fait; mais ce qui est fait n’a rien de démocratique. Ceci est une indication supplémentaire que l’élite occidentale – la commission trilatérale, le conseil en relations étrangères (CFR), le groupe Bilderberg, l’UE, les corporations transnationales, les banques sur-dimensionnées et les méga-riches – ne croient plus en la démocratie.

Peut-être que les historiens du futur concluront que la démocratie a servi les intérêts de l’argent afin de sortir du pouvoir des royautés, de l’aristocratie et des prédations gouvernementales et alors que l’argent a établi son contrôle sur les gouvernements, la démocratie devint alors une charge inutile. Les historiens parleront alors de transition du droit divin des rois au droit divin de l’argent.

Article original en anglais : Is Western Democracy Real or a Facade?, publié le 14 février 2012.

Traduction par Résistance 71

 

Voir les commentaires

عيد ميلاد سعيد أيها المجاهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة /حفظك الله ورعاك لتبقى في خدمة الجزائر

عيد ميلاد سعيد أيها المجاهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة
حفظك الله ورعاك لتبقى في خدمة  الجزائر
بتاريخ 2 مارس 2014 يكون عمر فخامتكم قد وصل إلى 77 سنة قضيت منها 61 سنة في خدمة الجزائر مند ان كان سنكم 16 سنة ومازلتم لحد الساعة تجتهدون لخدمة الجزائر المحروسة رغم المؤامرات والدسائس التى ما فتئت تريد تجريدكم من قيادة البلاد وتعويضها  بفترة انتقالية تشبه ما حدث في ليبيا وتونس ومصر واليمن وسوريا  بلدان مازلت تعيش حروب أهلية فتاكة نفذها من طالبوا بانجاز معجزة الانتقالية ،أمثال هؤلاء جندوا هنا بأرض الشهداء ليكونوا ضد المصلحة العليا للوطن ولا علاقة لهم بمعاناة الشعب ولا أمنه القومي، باسم حرية التعبير المزيفة وباسم معادلة الديمقراطية المخنثة اجتهدوا لتنفيذ مخططات سرية هدفها تحويل الجزائر مرة أخرى الى حمام دم ،كان  لسيادتكم  وللجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الجزائري  وأحرار الجزائر الفضل في توقيفه لتعود الجزائر الى سابق عهدها مرفوعة الرأس مهابة المظهر مؤمنة الحدود ومحصنة  المحيط
في هدا الإطار  ندعوا  لكم بموفور الصحة والعافية  وان يرعاك الله تعالى لتبقى في خدمة  الجزائر متمنين لكم بمناسبة عيد ميلادكم أطيب الآمونيات وأسمى عبارات التقدير والاحترام ،منددين بكل أشكال الدعاية المغرضة والحملات الإعلامية القذرة والتحاليل المزيفة التى استهدفتكم وعائلتهم الشريفة
 مراد علمدار الجزائري
Générale service investigation   

Voir les commentaires

برنار ليفي عميل الصهيونية العالمية يخطط لتفتيت الجزائر ؟ /تقابل رسمياً مع كل رؤساء وزراء إسرائيل/قام بتجنيد ا

برنار ليفي عميل الصهيونية العالمية يخطط لتفتيت الجزائر ؟ 
تقابل رسمياً مع كل رؤساء وزراء إسرائيل
تواجد شخصياً للإحتفال بسقوط نظام مبارك فى مصر والقذافى فى ليبيا
قام بتجنيد العديد من قيادات الجيش والداخلية والشخصيات البارزة العامة فى مصر
يرى أن مصر والسعودية الآن هما الخطر المتبقى على الكيان الصهيونى
يعتقد أن سقوط مصر يليها السعودية هو نهاية العالم العربى للأبد
وبداية ظهور دولة إسرائيل الكبرى (دولة الدجال)
عدو الديانة المسيحية والإسلامية
يعتقد أن القضاء على المسيحية أولاً فى مصر ضرورة حتمية
يعتقد أن تطبيق الشريعة الإسلامية فى مصر أسرع وسيلة للتدمير الذاتى للشعب المصرى
يسعى إلى تقسيم الدول العربية لدويلات متناثرة متناحرة فى ظل صراعات دينية وطائفية
يعتقد أن الإسلام كما ظهر غريبا (بدون وطن) فإنه سينتهى غريباً (بدون وطن)
يلقب بإسم: مهندس عمليات تدمير دول الشرق الأوسط الإسلامى
 
ولد برنارد ليفي لعائلة يهودية ثرية في الجزائر في 5/11/1948 وبالتحديد في مدينة بني صاف (عين تموشنت) الجزائرية، إبان الإحتلال الفرنسي للجزائر، وقد إنتقلت عائلته لفرنسا (باريس) بعد عدة أشهر من ميلاده،حيث عاش و درس الفلسفة في جامعاتها الراقية وعلمها فيما بعد، وقد كان زواجه الأول من الممثلة الفرنسية آريال دومبال والتي أنجبت له بنتين ومن ثم تم الطلاق بينهما وهو الآن متزوج من سيلفيا بوسكاس، فيما توفي والد ليفي عام 1995 تاركا وراءة شركة بيكوب،حيث ورثها ليفي والتي بيعت عام 1997 لرجل الأعمال الفرنسي فرانسوا بينو بمبلغ 750 مليون فرانك.

أهم مراحل حياته المهنية ومواقفه
إشتهر برنارد ليفي أكثر ما أشتهر كصحفي وكناشط سياسي، فقد ذاع صيته في البداية كمراسل حربي من بنغلادش خلال حرب إنفصال بنغلادش عن باكستان عام 1971 وكانت هذه التجربة مصدر لكتابه الأول (بنغلادش، القومية في داخل الثورة) كما أنه أشتهر كأحد "الفلاسفة الجدد" في فرنسا، وهم جماعة إنتقدت الإشتراكية بلا هوادة ،حيث إعتبرتها "فاسدة أخلاقياً"، وهو ما عبر عنه في كتابه الذي ترجم لعدة لغات تحت عنوان "البربرية بوجه إنساني" في عام 1977، وفي عام 1981 نشر ليفي كتاب عن الإيديولوجيا والفرنسية، وأعتبر هذا الكتاب من الكتب الأشد تاثيرا في الفرنسيين لأنه قدم صورة قاتمة عن التاريخ الفرنسي،حيث أنه تعرض لإنتقادات شديدة من قبل الأكاديميين الفرنسيين ومن ضمنهم الأكاديمي البارز "ريمون آرون " وذلك للنهج لغير المتوازن في صياغة التاريخ الفرنسي.
 
عبد الرشيد دوستم فى أفغانستان مع برنارد ليفي 1998
وكان ليفي من أوائل المفكريين الفرنسيين الذين دعوا إلى التدخل في حرب البوسنة عام 1990، كما أنه برز كداعية بارز لتدخل حلف الناتو (شمال الأطلسي) في يوغوسلافيا السابقة،أما في نهاية التسعينات فقد أسس مع يهوديين آخرين معهد "لفيناس" الفلسفي في القدس العربية المحتلة،و في العام 2002 كان ليفي مبعوثاً خاصاً للرئيس الفرنسي جاك شيراك في أفغانستان، وبعدها بعام أي في 2003 نشر ليفي كتاباً بعنوان "من قتل دانييل بيرل؟" تحدث فيه عن جهوده لتعقب قتلة بيرل، الصحافي الأمريكي الذي قطع تنظيم القاعدة رأسه.
 
برنارد ليفي في البوسنة والهرسك
أما في عام 2006 فقد وقع ليفي بياناً مع أحد عشر مثقفاً، أحدهم سلمان رشدي، بعنوان "معاً لمواجهة الشمولية الجديدة" وذلك رداً على الإحتجاجات الشعبية التي إندلعت في العالم الإسلامي والعربي ضد الرسوم الكاريكاترية المسيئة للاسلام والتي نشرت في صحيفة دنماركية، كما أنه وفي مقابلة مع صحيفة "جويش كرونيكل" اليهودية في تاريخ 14/10/2006، قال ليفي حرفياً (أن الفيلسوف لفيناس يقول أنك عندما ترى الوجه العاري لمحاورك، فإنك لا تستطيع أن تقتله أو تقتلها، ولا تستطيع أن تغتصبه، ولا أن تنتهكه، ولذلك عندما يقول المسلمون أن الحجاب هو لحماية المرأة، فإن الأمر على العكس تماماً فإن الحجاب هو دعوة للإغتصاب).
وفي 16/9/2008، نشر برنار هنري ليفي كتابه "يسار في أزمنة مظلمة: موقف ضد البربرية الجديدة" الذي زعم فيه أن اليسار بعد سقوط الشيوعية قد فقد قيمه وإستبدلها بكراهية مرضية تجاه الولايات المتحدة و"إسرائيل" واليهود، وأن النزعة الإسلامية لم تنتج من سلوكيات الغرب مع المسلمين بل من مشكلة متأصلة، وأن النزعة الإسلامية تهدد الغرب تماماً كما هددتها الفاشية يوماً ما… وأكد أن التدخل في العالم الثالث بدواعي إنسانية ليس "مؤامرة إمبريالية" بل هو أمر مشروع تماماً.
وفي أغسطس 2008، كان ليفي في أوستيا الجنوبية، وقابل رئيس جورجيا ميخائيل سكاشفيلي، خلال الحرب التي جرت مع روسيا وقتها،كما أن برنار ليفي وفي تاريخ 24/6/2009، نشر فيديو على الإنترنت لدعم الإحتجاجات ضد الإنتخابات التي جرت في إيران،كما أنه وخلال العقد المنصرم كله كان ليفي من أشد الداعين والمؤيدين لإنفصال جنوب السودان، ومن أشرس المنادين بالتدخل الدولي في دارفور (السودان).
عندما رفض جون جارانج رئيس حكومة السودان فى الجنوب المسيحى عملية تقسيم السودان تم اغتيالة بتحطيم مروحيته عندما كان عائدا من أوغندا، وتم تجنيد محمد سليم العوا رجل الموساد الصهيونى فى مصر والسودان، الذى انضم وفقاً للمخطط الصهيونى الى مجموعة تطبيق الشريعة الاسلامية فى السودان تمهيداً لتقسيمها كما تم تكليف محمد سليم العوا بالعمل على نشر الفتنة فى مصر وهو اول من نادى بوجود اسلحة فى الكنائس المصرية لزرع بذور الفتنة الطائفية بين المصريين وضرب إستقرار البلاد.
 
جون جارنج مع برنارد  ليفي
(يرفض تقسيم السودان ويقترح حكم ذاتى فتم إغتيالة)
أما في كانون الثاني/يناير 2010، فقد دافع ليفي عن البابا بنيدكت السادس عشر في وجه الإنتقادات السياسية الموجهة إليه من اليهود، معتبراً إياه صديقاً لليهود،كما أنه وخلال إفتتاح مؤتمر "الديموقراطية وتحدياتها" في تل أبيب في أيار/مايو 2010، قدّر برنار ليفي وأطرى على جيش الدفاع "الإسرائيلي" معتبراً إياه أكثر جيش ديموقراطي في العالم،حيث قال: (لم أرى في حياتي جيشاً ديموقراطياً كهذا، يطرح على نفسه هذا الكم من الأسئلة الأخلاقية، فثمة شيء حيوي بشكل غير إعتيادي في الديموقراطية الإسرائيلية)، وهذا غير مستغرب من شخص مثله يسعى جاهدا للترشح للرئاسة في إسرائيل،والعمل على التمهيد لإسرائيل جديدة وعرب جدد وشرق أوسط جديد، بمباركة أمريكا وبريطانيا وفرنسا وباقي العالم.
 
برنارد ليفي في  إسرائيل
 
برنارد ليفي مع مناحيم  بيغن
 
برنارد ليفي مع إيهود  ألمرت
 
برنارد ليفي مع بنيامين  نتنياهو
 
برنارد ليفي مع إيهود  باراك
 
وأخيرا يلاحظ ويكتشف من يتابع أخبار برنارد لفي وتصريحاته وكتاباته،أنه ليس مفكرا أو صحفيا عاديا، بل إنه رجل ميدان عرفته بنغلادش وباكستان وجبال أفغانستان ويوغوسلافيا وسهول السودان ومراعي دارفور وجبال كردستان العراق والمستوطنات الصهيونية بتل أبيب وغيرها الكثير من بقاع التوتر في العالم،والآن في عواصم بلدان الثورات العربية، فأصبحت لا تكاد تخلو ثورة عربية من صورة هذا الشخص مع زعماء المعارضة والمحسوبين على قادة هذه الثورات، حتى أصبح شبه راعي لها وملهمها.
مصر
إن الثورة المصرية لم تسلم من أن تدنس من طرف هذا الصهيوني، فقد قال: (أنه في مصر تم تفعيل إستخدام الفيسبوك لأن الشباب المصري شديد التأثر بالتقنية، وأنه قد تم إستخدام وائل غنيم للقيام بهذه المهمة) (وائل غنيم المختفي، لماذا…؟)، كما قال: (نعم وقفت في ميدان التحرير وكنت أدفع من جيبي الخاص لهذه الثورة).
 
برنارد ليفي في ساحة التحرير في  القاهرة
برنارد ليفي في ساحة التحرير في  القاهرة
صورة المهندس سعد الحسينى أحد قادة الإخوان المسلمين في مصر
وعضو التنظيم الدولى وشورى الجماعة بمصر
مع الصهيونى برنارد ليفي مهندس عمليه الشرق الاوسط الكبير لتدمير الدول العربيه
(التيس) سعد الحسينى فى مصر مع برنارد ليفي
 
(من غير ما تضرب أنا خدامك وكل أوامر إسرائيل سمعاً وطاعة)
ليبيا
لقد كان برنارد ليفي من الداعمين للثورة الشعبية في ليبيا ضد معمر القذافي، فقد كان مبعوثا من الحكومة الفرنسية إلى مدينة بنغازي الليبية، حيث إلتقى برئيس المجلس الإنتقالي وعدد من زعماء المعارضة والمحسوبين على قادة الثورة ،كما وصلت به الدرجة إلى أن يصل إلى داخل أجهزة الثورة ويضطلع على الخطط والتكتيكات العسكرية،حيث أنه صرّح لوكالة فرانس برس في تاريخ 6 مارس 2011 أنه تحدث إلى أعضاء في المجلس الوطني المستقل الذي أنشأه الثوار في مدينة بنغازي الواقعة شرق ليبيا،كما أشار إلى أن «ما يجري في ليبيا حدث إستثنائي لم يتوقعه أحد،وأردت أن أطلع بنفسي على ذلك» وأضاف (كان يمكننا أن نتصور أن شعلة الحرية إنطفأت إلى الأبد في ليبيا). كماعبر عن إرتياحه «للإهتمام بالمصلحة العامة بسرعة»، مشيراً إلى المؤسسات الموقتة التي أقيمت في المناطق التي سيطرت عليها المعارضة ،كما أنه كان من أوائل الداعين إلى فرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا لمنع النظام من إستخدام طائراته ضد المعارضين، معتبراً أن (القدرة الوحيدة على الأذى التي يملكها القذافي تكمن هنا) وهذا ما حصل فعلا.
 
(الذليل) مصطفى عبدالجليل رئيس المجلس الإنتقالي مع برنارد  ليفي
برنارد ليفي يخاطب الشعب  الليبي
 
برنارد ليفي مع ثوار  ليبيا
 
برنارد ليفي مع اللواء عبد الفتاح يونس  في مركز عمليات  الثورة الليبية
 
وفي تعليقه على الشعارات ضد إسرائيل وضد اليهود التي سجلت خلال التظاهرات في ليبيا ومصر، قال هنري ليفي:(إنه إرث القذافي)، وأضاف (كما في مصر، آمل أن يزول ذلك مع إحلال الديموقراطية).
ظهر برنارد ليفي في الجزائر مع سعيد سعدي زعيم حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية (الذي يدّعي أنه قائد الثورة المزعومة في الجزائر)، فهذا الرجل معروف لدى الكثير من الشعب الجزائر بعدائه للإسلام والعرب، وذلك من خلال كتاباته التي نشرتها الكثير من المجلات والصحف الأمريكية المعروفة بتوجهاتها المناهضة للعرب والإسلام، كما أن هذا المدعو سعيد سعدي له سوابق تاريخية في غرس الفتنة بين أهل الجزائر (بين العرب والأمازيغ والقبائل) والدعوة إلى الإنقسام والإنفصال ودعم التبشير بحجة الدفاع عن الأقلية المسيحية في الجزائر،وأخيرا فإن من الطريف في هذا الرجل أنه كان يدعو للتظاهر أيام السبت من كل أسبوع بدلا من أيام الجمعة محاولا من خلال ذلك تغير مفكرة الثورات العربية (في محاولة منه ولا شك لطمس الطابع الإسلامي والعربي لهذه الثورات).
سعيد سعدي فى الجزائر مع برنارد  ليفي
ومن خلال ما سبق نجد أن برنارد هنري ليفي يزعم أنه صديق العرب والمدافع عنهم وعن حقوقهم، وحتى عند سؤاله عن سبب دعوته إلى تحرر الشعوب من حكامها، فيما لا يتبنى أي تحرك لفك الحصارعن قطاع غزة وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، قال: "ليس ذلك صحيحاً، أنا مدافع قوي عن إنسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة،فعندما كان أريال شارون رئيسا للحكومة، قلت حينها أن إحتلال غزه خطأ كبيراً ويجب أن يوضع حداً له”، وأضاف: "كنت أحاور شارون بإستمرار في هذا الشأن، ودافعت عن الإنسحاب الإسرائيلي من غزة وكذلك الإنسحاب الأسرائيلي من الأراضي الأخرى"، وأضاف قائلا في ما أصبح يعرف به (أنه صديق العرب) قال : "أنا صديق لإسرائيل وكذلك للشعوب العربية على حد سواء، لأنها شعوب بشرية ومجتمعات إنسانية لديها الإراده في التحاور معاً، وأملي الكبير أن تجمعهم الأخوة البشرية وأن يتخلوا عن العداء،ولا أرى أن النزاعات العسكرية يجب أن تستمر إلى ما لا نهاية، وأملي في الحياة هي أن أرى أطفال فلسطين وسورية ولبنان ومصر وإسرائيل جميعاً ينتمون إلى هذه العائلة البشرية المسالمة".
أبرز الإنتقادات الموجهة لبرنار هنري ليفي
لقد واجه برنار هنري ليفي إنتقادات كبيرة ولاذعة وذلك بسبب إرتباط إسمه منذ ثلاثين عام بأهم الأحداث الساخنة في العالم، حيث أن هناك سبعة كتب صدرت تباعا في هجاء برنار هنري ليفي، بالإضافة إلى عشرات المقالات التي تكشف أن هذا الصحفي أو الكاتب أو الفيلسوف الكبير، كذب على مئات الآلاف من قرائه، ولعل أخطر هذه الكتب هو ذلك الذي أصدره أحد أشهر صحافي التحري والتحقيقات في فرنسا فيليب كوهين،والذي سبق له وأن أصدر الكتاب (القنبلة،الوجه الخفي للوموند) بالإشتراك مع بيار بيان عن سيرة حياة ليفي،والذي حاول ليفي منعه من الصدور،ولكن الكتاب خرج إلى النور وتصدر قائمة المبيعات لأشهر طويلة وأثار صخبا إعلاميا كبيرا،إنتهى بطبيعة الحال إلى أروقة المحاكم،أما عن دوافع إقدام فيليب كوهين على كتابة هذه السيرة بدون ترخيص من ليفي، فقد رد على ذلك بأن الأداء الإعلامي الحالي في فرنسا يكرس بعض الطابوهات، ويجعل من الصعب مهاجمة بعض المحميين الذين يشكلون نظام حماية ذاتية وعلى رأسهم برنارد ليفي.
ولقد كان مشروع كوهين بمثابة تعرية لليفي،لأنه عمل من خلال كتابه على كشف حقيقة ليفي والتشكيك في مصداقيته وذلك من خلال وضع مؤلفاته وممارساته وأكاذيبه وإستراتيجيته الإعلامية القائمة على الظهور المكثف في بلاتوهات التلفزيونات بما في ذلك حضور الحصص الترفيهية المنوعة، وخاصة البرنامج الشهير الذي يقدمه المذيع الفرنسي تيري آرديسون والذي يسمح بتقديم كتبك في التلفزيون، أمام مرآة الرأي العام حتى أصبح بذلك حديث العام والخاص في فرنسا وخارجها ويقول فيليب كوهين أنه سخر سنتين من عمره،محاولا فيهما تقديم عمل متكامل لا يأتيه الباطل عن سيرة حياة برنارد ليفي،معتمدا في ذلك على آلاف الوثائق السرية والمنشورة،بالإضافة إلى شهادات 130 شخصا ممن عرفوا ليفي،حيث أن كوهين يرى من خلال كتابه أن برنارد هنري ليفي والمولع بالقضايا الإنسانية والحق والعدالة في العالم، لم يتردد في منتصف الثمانينات في السعي لدى الإليزيه من أجل إنقاذ شركة الخشب التي يملكها والده من الإفلاس، وبطبيعة الحال فإن صديقه ميتران (الرئيس الفرنسي السابق) لم يماطل في إسداء هذه الخدمة،سواء بتسهيل توفير أنابيب إنعاش إفريقية (تمويلات من دول إفريقية)، أو بتقديم قروض من الخزينة الفرنسية لا تقدم عادة إلا للشركات العمومية التي تعاني من إختلالات ومشكلات مالية، وحتى حين سقطت الحكومة اليسارية في فرنسا آنذاك وتولى شيراك حكومة التعايش مع ميتران، تواصلت هذه العملية، ويعترف ليفي في هذا الشأن ويقول بأنه عمل على إنقاذ والده وشركته، لأنه ببساطة شعر أنه ضحية،وما دام أنه يملك إمكانية إنقاذه، فإنه لا يرى مانعا في القيام بذلك مستغلا نفوذه لدى الدوائر الحكومية الفرنسية.
أما حفل زفافه من الممثلة المكسيكية الأصل آريال دومبال يوم 19  (مارس) 1993 فقد كان صفقة متعددة الجوانب،فمن الناحية السياسية كشف عن نفوذ هذا الفيلسوف والذي سخرت له الرئاسة الفرنسية طائرة لنقل ضيوفه، ومن ناحية الإشهار (الإعلان) فقد وجد برنارد ليفي نفسه إلى جانب نجوم الغناء والسينما، ولأول مرة تطارد أفواج الباباراتزي فيلسوفا، حيث أنه باع صور الزفاف لمجلة (باري ماتش) والتي خصصت للحدث ست صفحات،كما وأنه باع صور زوجته عارية بعد ذلك لعدة صحف ومجلات فرنسية،وهنا يلاحظ كيف إستفاد برنارد ليفي من زواجه بالظهورعلى أغلفة مجلات الإثارة وأصبح من خلال ذلك من النجوم ذات الشعبية والجماهيرية الواسعة،منشأ بذلك شبكة في الإعلام،إستفاد منها وإستخدمها فيما بعد في مناوراته السياسية ولخدمة مسيرته وخدمة زوجته الممثلة وإبنته الكاتبة ولحماية مصالحه
ويقول الكاتب أن برنارد ليفي لا يفوت حدثا دون أن يبصمه ببصمته الخاصة،حيث أنه إرتبط بالأحداث المأساوية المعاصرة، وأنه نجح في أن يكون مبعوثا لبلاده إلى نقاط ساخنة عدة كأفغانستان وليبيا، ولكن كتابات ومقالات صحافية ظهرت في فرنسا والولايات المتحدة بأقلام صحافيي الميدان كشفت بشكل مدو عن بهتان هذا الفيلسوف الجديد المنتصر لهويته (اليهودية الصهيونية)، إلي درجة أنه اصبح متهما بإحياء النعرات الدينية،إنطلاقا من كتابه (الأيديولوجية الفرنسية) الذي نقب فيه عن الجوانب الفاشية في الذات الفرنسية بدوافع أملتها هويته،ومنها أصبح يعرف بمنظر الصهيونية الجديدة في فرنسا كما وكشف كتاب فيليب كوهين عن مغالطة كبرى بشأن القضية الأفغانية عند ليفي، فبعد أن ظل ليفي يِكذب بأنه صديق أحمد شاه مسعود، إثر إغتياله في  (سبتمبر) 2001، حيث أكد أنه إلتقى به لأول مرة سنة 1981 ومنذ ذلك التاريخ وهما على صداقة لا تشوبها شائبة، إلا أن الفضيحة الكبرى فجرها مخرج عدة أشرطة (أفلام) عن أفغانستان إسمه كريستوف دو بونفيلي، والذي ذكر أن ليفي طلب منه سنة 1998 التوسط له من أجل مقابلة أحمد شاه مسعود لأول مرة، وذلك بعد تزويده بعدة أشرطة مصورة عنه،وهذه الشهادة تضع مصداقية ليفي أمام شك كبير، كما وتطرح علامات إستفهام حول عمله، خاصة وأن مسعود إستأثر بكتاب كامل من تأليف ليفي بعد إغتياله، تحت عنوان (تفكيرات حول الحرب، الشر ونهاية التاريخ).
 
   أحمد  شاه مسعود فى أفغانستان مع برنارد ليفي 1998
ولم يخرج كتاب برنار هنري ليفي (من قتل دانيال بيرل؟) من دائرة الفضائح أيضا،والذي إستغل فيه الظروف الدولية التي كانت سائدة آنذاك ليقوم بحملة إعلامية كبيرة للترويج له في الولايات المتحدة ،وكشف هذا التحقيق عن تطرف وحقد هذا الكاتب الذي أصبح يشار إليه بالمثقف الطائفي والمتطرف،فقد كان هذا التحقيق عن صحافي وول ستريت جورنال الذي أختطف وقتل سنة 2002 في باكستان، حيث إستغل ليفي هذه الجريمة النكراء والبشعة وجعل منها مناسبة لتصفية الحسابات الدينية وذلك من أجل الترويج للخطر الباكستاني والدعوة لضرب هذا البلد وتجريده من السلاح النووي بحجة تعاونه مع القاعدة، إلى درجة أنه أخترع لقاءات بين رجال المخابرات الباكستانيين وزعماء القاعدة،لكن الحقيقة لا تلبث حتى تظهر وإن غابت أو بالأحرى غيبة لفترة،فقد كتب الصحفي الأمريكي بوليام دالريمبل والذي إشتغل في المنطقة (باكستان وأفغانستان) قرابة العشرين عاما،مقالا مثيرا يتعلق بهذا الأمر (كتب في كانون الأول ديسمبر) 2003
وأعادت نشره لوموند ديبلوماتيك في نفس الشهر)،فقد سخر المقال من التصوير الكاريكاتوري والحاقد لليفي عن البلد وأهله من حيث أنه يصور المنطقة بالجحيم وأهلها بالثعابين ذات الفحيح، كما وإتهم الصحفي الأمريكي بوليام دالريمبل الفيلسوف الفرنسي بالخلط بين التحقيق الذي هو جوهر العمل الصحافي والخيال الروائي، مضيفا بأنه منذ الصفحات الاولى نكتشف أن صاحب الكتاب يريد شيئا آخر غير التحقيق، معتمدا في ذلك على التحليل السياسي غير المدعم بالوثائق بالإضافة إلى الإختلاقات، والمضحك هنا أن يكتشف ذات الصحافي أن ليفي إخترع من خياله الواسع شارعا في لندن، قال أن عمر الشيخ مدبر عملية تصفية بيرل تربى فيه، وحين راجع المحقق الأمريكي أسماء شوارع لندن لم يجد إسما للشارع المذكور! وفوق ذلك فإن كتاب (من قتل دانيال بيرل؟) يخلط في الجغرافية الباكستانية ويخلط بين أسماء المدن وحتى بين أسماء التنظيمات الإرهابية أو المسالمة، فضلا عن تضمن التحقيق لطروحات معادية للإسلام بطريقة مجانية، ومعلومات خاطئة عن وضع المرأة، حيث سجل غياب المرأة في بلد وصلت فيه إمرأة إلى رئاسة الوزراء،ومن هنا خلص الصحفي الأمريكي بوليام دالريمبل إلى أن ليفي كتب عن باكستان أخرى لا وجود لها إلا في خياله، وقد علق على أن هذا الكتاب يعتبر إساءة بالغة لذكرى بيرل.
وأخيرا فإن الضربات السابقة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة من نوعها التي يتلقاها أكبر المثقفين إثارة للجدل في فرنسا،وعلى الرغم من أن برنارد ليفي صمد حتى الآن معتمدا على ثروته وعلى النظام الذي بناه في الأوساط الإعلامية والسياسية وحتى في أوساط الأعمال،إلاّ أن البهتان والكذب والخداع لن يطول إلى مالا نهاية، وهو الذي يحصل الآن من خلال المثقفين الشرفاء الذين يضعون كشف الحقيقة هدفا لا يمكن التستر عليه أو إخفاؤه
وبدأ التفكير جدياً فى إسقاط نظام القذافى فى ليبيا عندما هاجم القذافى المزايا التى تحصل عليها شركات النفط الامريكية لتحل مكانها شركات روسية وصينية، أما مبارك فى مصر فقد رفض عرضا امريكيا صهيونيا بخلق جبهة اسلامية سنية من مصر والسعودية تكون حليفة لاسرائيل ضد ايران تحت غطاء نووى امريكى ضد ايران وسوريا وحزب الله وحماس، ولكنة رفض كما ان مبارك رفض وجود قاعدة امريكية فى مصر ورفض ارسال قوات مصرية الى افغانستان والعراق لذلك قررت الادارة الامريكية التخلص من مبارك والقذافى معا، وتم تمويل المعارضة المصرية ممثلة فى حزب الاخوان المسلمين من جورج سورس المليالدير الامريكى اليهودى والاستخبارات الامريكية والبنتاجون (حلف شمال الاطلنطى) واحلال محمد البرادعى رجل امريكا فى مصر محل مبارك فى الحكم ليكون الدمية الجديدة فى ايديهم

 


وكانت البداية من مصر ليلة رأس السنة بتفجير كنيسة القديسين أول يناير عام 2011، وقبلها بأيام فى تونس بإحراق شاب تونسى لنفسة يدعى محمد بوعزيزى، وبعدها توالت الإحتجاجات والثورات لتشمل مصر وليبيا وتونس وسوريا واليمن، وبعض الإحتجاجات التى تم السيطرة عليها فى البحرين والمغرب والأردن.

Voir les commentaires

بوتفليقة والجيش صمام الامن القومي للجزائر المحروسة/ سيناريو ليبيا ،العراق ،سوريا ،اليمن واكررانيا في الجزائ

بوتفليقة والجيش صمام الامن القومي للجزائر المحروسة
 سيناريو  ليبيا ،العراق ،سوريا ،اليمن واكررانيا في الجزائر
سياسيون ،مسؤولون واعلاميون  ينفذون مخطط تقسيم الجزائر
هل لحمروش ان يكشف لنا كيف دخل السم لاكل الرئيس الراحل هواري بومدين ؟
سعيد سعدي زار اسرائيل سرا برفقة ليفي ؟
تقرير / مراد علمدار الجزائري
Generale service investigation
لقد بدا العد التنازلي لتفنيد مخطط ليبيا ،سوريا ،اليمن ،العراق واوكارنيا في الجزائر  في هدا السياق  يجتهد رؤساء أحزاب مثل مقري وسعدي و حزب الفافاس واخرون وكدا شخصيات سياسية مهمشة  ليست لها ولا شعبية تذكر مكنها الإعلام الخبيث من تلميع صورتها الملطخة بالخيانة لا يعترف بها الشعب الجزائري ومسؤولون سابقون مثل الإبراهيمي وحمر وش التى كانت خرجته الاخيرة غير بريئة حيث تم اخراجه الى الاضواء من طرف نادي الروتاري اليهودي لخلط الاوراق عبر بيان مشبوه تكلم فيه عن الأقليات وهنا كان يقصد اليهود والمسيحين من الجزائريين خرجة حمروش الاخيرة حول الأقليات تزامنت مع تقرير الأمريكي المزور تكلمت فيه الخارجية الامريكية عن اضطهاد 1000 يهودي في الجزائر  وهو امر غير صحيح فادا افترضنا  وجود 1000 يهودي في الجزائر فاعملوا انهم كلهم عملاء الموساد الاسرائلي
لا ندري كيف لشخص مثل حمروش مسجل تاريخيا على  انه مجاهد وعقيد سابق في الجيش الوطني الشعبي والدي عمل بالقرب من المجاهد الراحيل هواري بومدين ان يتجرءا ويحرض الشعب الجزائري على التمرد بطريقة غير مباشرة ويطلب من الجيش ان يكون وراء مطالب اقلية سياسية اعتادت مند فتح المجال السياسي منابر المعارضة بدل الجاد حلول لتامين الجزائر من المؤامرات والدسائس وكأنه لم يتعلم شيء من احتكاكه مع الهواري الراحل الدي اغتالته المخابرات الامريكية والفرنسية والاسرائلية  لقد غاب حمروش لمدة 15 سنة ولم يقل ولا كلمة في حق المجاهد الراحل هواري بومدين حتى قي دكرى وفاته لم نجد لرجل اثر فهل له ان يقول لنا كيف دخل السم الى اكل بومدين وهو من كان يشرف بروتكولات رجل مخابرات الثورة .وكيف له ان ينسحب من سباق رئاسيات 1999 رغم ان المترشخ لم يكن سوى رفيق درب هواري بومدين الدي امنه على الاشراف على تحركاته وغيرها من الامور الامنية  وهنا نطرح سؤوال لرجل لقب برجل الإصلاحات التى ادخلت البلاد في دوام العنف الدموي والاعلامي  هل كان على وعي يوم ان قدم مشروع بتر النشيط الوطني لبرلمان وهو على راس الامانة بالرئاسة  وهل كان من بين من دبروا مؤامرة المحاكمة ضد بوتفليقة الدي اتهم بالباطل على انه حول اموال الدولة ؟ واليوم لو اجرينا تحقيقات حول املاك  من يعادون الرئيس المجاهد العزيز من رؤساء حكومات ووزراء ورؤساء احزاب واعلاميون  لوجدناهم يمتكلون شركات بحاسي مسعود وشركات الصناعة  وعقارات متعددة وحسابات بنكية في فرنسا والخليج  شركات انشات على انقاض افلاس الشركات العمومية هؤلاء ينشطون باسماء من جندوهم ليكونوا رجال اعمال ؟
الحرية لا تعني التعدي على الأمن القومي ولا التشكيك في نزاهة الرجال والمؤسسات التى ظلت تضحي من اجل ان تبقى الجزائر واقفة الى الابد  والديمقراطية المستنسخة عن بروتوكولات ال صهيون لا يمكنها ان تكون بديلا عن ضمان الاتحاد بين جميع الجزائريين الدين لا يؤمون بأساليب هده الديمقراطية التى فرضت علينا من اجل ان يصعد الى قيادة التحكم امثال سعدي ومن يرضى عليهم اليهود والنصارى
فمن يعارضونه اليوم في  الاستمرار على خط الشهداء الابرار ومبادي اول نوفمبر هو صمام الامن القومي لجزائر المحروسة من طرف الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الجزائر هؤلاء لا يعرفون التاريخ جيدا وهو ما جعلهم جهلة في السياسة وعباقرة في المؤامرات واشعال الفتن حتى جعلوا تلاميد والطلبة ومنهم المواطنين وقودا لإشعال حروب الفتنة في  بلاد القبائل وغرداية وغيرها من المناطق وفي الوقت الدي يريدون فيه اشعال نار الفتنة الانتخابية تعمل جهات أجنبية على زعزعت الاستقرار المالي للجزائر بتدبير مؤامرات ضد مصالحها الحيوية حيث اشتعلت مند ثلاثة ايام نيران باحدى الوحدات الخاصة بالتكرير بسكيكدة  قيل انها شرارة هي من تقف وراءها ان سر هده الشرارات المتحكم فيها عن بعد هي بفعل جواسيس البترول يشغلون ضمن شبكة تضم  جزائريون وأجانب من فرنسين وامريكين وحتى اسرائليين ؟
 خرجة حمروش تشبه   الخرجة الأخيرة للعميل سعيد سعدي الدي ربط صداقة قوية مع ليفي اليهودي الفرنسي لتجسيد الربيع اللبي والعراقي والسوري واليمني وها هو اليوم يخرج من جحره السياسي عبر صحافة ربراب الروتاري لاعطاء دروس الفتنة وهو من كان وراء اغتيال المرحوم المعطوب الوناس حسب ما قلته والدة المرحوم  بهدف تعبية ابناء القبائل لتجسيد العصيان  بعد ان ادعى ومن وراءه الصحف الفرنسية  والمحلية ان السلطة تقف وراء هده الجريمة ؟
الشعب الجزائري  لن يقبل ان يتم التلاعب بامنه  القومي  ولن يسمح لرواد الفتنة مهما كانت مراتبهم ان يرهنوا مستقبله باسم الديموقراطية وهم يقولونا زورا ان عهدة رابعة لبوتفليقة هي بمثابة زعزعت استقرار الجزائر فلمادا لم يقولوها يوم كان على راس الدولة خلال عام 1999 ويوم اعتلى الكرسي لمرة الثانية وحتى الثالثة الدين يقفون وراء تحرك الطلبة المنتمين الى أحزاب الارسدي والافافاس اليوم والشخصيات والمسؤولين وحتى الاعلاميين هم الأمريكيون انفسهم والفرنسيين والغرب بصفة عامة  الدي تحكمت فيه الصهيونية العالمية وقد شهد شهيد من أهلهم حيث كان مند مدة حزب فرنسي مناهض لصهيونية قد كشف النقاب عن مؤامرة عالمية ضد الجزائر تخص تقسيمها الى اجزاء الحزب الفرنسي الدي يضم في صفوفه يهود ومسيحيين كانت له الجرأة في ارسال رسائل تنبيه الى الجزائرين ولكنها مرت مرور الكرام في الأوساط الاعلامية والسياسية وفي وسط من يوسفون بالنخبة والمحليين ماعدا صحيفتين البلاد والشروق اليومي اللتان تكلمتا عن قضية تحذيرات الحزب الفرنسي والبقية كان همهم الوحيد العهدة الرابعة والرئيس معلنين حربا غير منطقية يريدون من خلالها تحريض الراي العام على التمرد على اساس ان ترشح المجاهد عبد العزيز يشكل خطر على الجزائر والحقيقة المطلقة ان الدين اعتادوا على اخراج  مثل هده السيناريوهات  هم الداء الدي عانت منه الجزائر ليس فقط على المستوى الاعلامي بل حتى السياسي والثقافي حيث اجتهدت  ما سمت نفسها بالنخبة القيادية في الاحزاب التى  لايتعدى منضلوها بالبطاقة بعض الالاف وتتكلم باسم الملايين  وغيرهم ممن يجهلها عامة الشعب  في اطلاق تحاليل وتفسيرات تدخل في اطار الخطة التقسيمية التى تكلم عنها الحزب الفرنسي التى مولتها  كل من قطر اليهودية والامارات الصهيونية  ودول اخرى دخلت على الخط كالمغرب وموريطانيا وتونس عبر عملاء الصهيونية الجدد  فولا هؤلاء العملاء المندسين في السياسة والإعلام والثقافة ما تمكن الإرهاب من الاستمرار اكثر من 10 سنوات ولولا السياسيين ما دخلت البلاد الى دوامة كادت ان تعصف بها الى المجهول
في هدا الشان كشفت معلومات سرية  ان عراب المعارضة المشبوهة سعيد سعدي الدي بقي على رأس الارسدي لمدة قاربت 22 سنة كان قد زار اسرائيل سرا برفقة دفيد ليفي اين التقى بكبار المسئولين الأمنيين والسياسيين في دولة الكيان الصهيوني الدين اعربوا له عن استعدادهم لتقديم أي مساعدات في اطار تجسيد استقلية منطقة القبائل التى ينادي بها العميل الاخر مهني الدي زار هو كدلك اسرائيل
فالارسدي كان ومازال يوفر الغطاء السياسي للماك والدي كون مجموعات مسلحة تنشط باسم الجماعات الإرهابية  

Voir les commentaires

<< < 1 2