Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

الغرب أول من استعمل الأمراض الخبيثة في حروبه التوسعية

الغرب أول من استعمل الأمراض الخبيثة  في حروبه التوسعية


نابليون في كل حروبه كان يلقي الحيوانات النافقة من الطاعون والجمرة الخبيثة في مياه الشرب ليقضي على أعدائه. وإبان الحرب العالمية الأولى وضعت بريطانيا بكتيريا الكوليرا في مياه الشرب بإيطاليا لتحالفها مع ألمانيا بينما كانت ألمانيا تلقي قنابل بيولوجية محملة بالطاعون فوق لندن. وكانت مصر عام 1946 قد تعرضت لوباء الكوليرا عندما وضعت العصابات الصهيونية بكتيريا الكوليرا في مياه النيل.   وقام الموساد الإسرائيلي بعملية مماثلة في أعقاب حرب 1967 ووقتها كان يطلق علي وباء الكوليرا أمراض الصيف

Voir les commentaires

أمريكا وبريطانيا وحلفائهما يقتلون الميت ويمشون في جنازته/إمبراطورية الدموية الأمريكية ابادت 112 مليون من الهن

أمريكا وبريطانيا وحلفائهما يقتلون الميت ويمشون في جنازته

أمريكا أساس الإرهاب في العالم

93  من حروب الجرثومية  الامريكية  ضد الهنود الحمر

إمبراطورية الدموية الأمريكية ابادت 112 مليون من الهنود

النووي الأمريكي أباد 312 الف ياباني

4 ملايين فيتنامي كانوا ضحايا الأسلحة الكيماوية والبكترولوجية  الأمريكية

الكنيسة الكاثوليكية   بلجيكا   فرنسا   الولايات المتحدة وبريطانيا   الأمم المتحدة وراء مجازر روندا

 

فبركوا قضية الكمياوي ليصبحوا يتبكون على ضحاياه في حين كانوا هم سبب الدمار الذي أصاب سوريا لقد فعلوها مع العراق اتهموا صدام باستعمال الكيماوي وغيرها من التهم الباطلة فتدخلوا بالقوة بحجة إنقاذ الشعب العراقي من صدام فهل اليوم العراق يعيش الأمن والأمان كما كان في عهد صدام لا تفجيرات يومية باسم الإرهاب تصنعه كتائب الموت الأمريكية وحلفائها بعدما نصبوا عملائهم هناك نفس الأمر في افعانيستان وباكستان ولبييا  واليمن ففي كل منطقة تتدخل امريكا وحلفائها يحل الدمار ..هم من نفذوا اكبر جريمة ضد السكان الاصليين الهنود الحمر واستعملوا النووي ضد اليابانيين والكيمياوي ضد الفتناميين وصنعوا السيدا وإمراض اخرى ابادوا بها الملايين من الأشخاص فكيف يصدقهم اليوم العالم بان تدخلهم قي سوريا هو بغرض انساني بعد ان   الفوا  بالتعاون مع مرتزقتهم مسرحية اغتيال عشرات السوريين بكيمياوي مصنوع في المخابر الأمريكيين وحلفائهم..

  
 في هذا الشان أكد منير العكش الباحث في علوم الإنسانيات في كتابه – أمريكا والإبادات الجماعبة ، أن الإمبراطورية الأمريكية قامت على الدماء وبنيت على جماجم البشر ، فقد أبادت هذه الإمبراطورية الدموية 112 مليون إنسان (بينهم 18.5 مليون هندى أبيدو ودمرت قراهم ومدنهم ) ينتمون إلى أكثر من 400 أمة وشعب -

ووصفت أمريكا هذه الإبادات بأنها أضرار هامشية لنشر الحضارة – وخاضت أمريكا في إبادة كل هؤلاء البشر وفق المعلوم والموثق 93 حرباً جرثومية شاملة وتفصيل هذه الحروب أورده الكاتب الأمريكي هنرى دوبينز في كتاب له  

 "أرقامهم التي هزلت

 "   في الجزء الخاص بأنواع الحروب الجرثومية التي إبيد بها الهنود الحمر بـ 41 حرباً بالجدري ، و4 بالطاعون ، 17 بالحصبة ، و10 بالأنفلونزا ، و25 بالسل والديفتريا والتيفوس والكوليرا .

وقد كان لهذه الحروب الجرثومية آثاراً وبائية شاملة إجتاحت المنطقة من فلوريدا في الجنوب الشرقى إلى أرغون في الشمال الغربي ، بل إن جماعات وشعوب وصلتها الأوبئة أبيدت بها قبل أن ترى وجهة الإنسان الأمريكي الأبيض .ووصل الأمر إلى تباهى الأمريكان بهذه الوحشية والدموية فهاهو وليم برادفورد حاكم مستعمرة " بليتموت " يقول " إن نشر هذه الأوبئة بين الهنود عمل يدخل السرور والبهجة على قلب الله ، ويفرحه أن تزور هؤلاء الهنود وأنت تحمل إليهم الأمراض والموت ، وهكذا يموت 950 هندى من كل ألف ، وينتن بعضهم فوق الأرض دون أن يجد من يدفنه أ إنه على المؤمنين أن يشكروا الله على فضله هذا ونعمته
حق التضحية بالآخر، وعقدة التفوق العرقي والثقافي ، وتقمص الدورالخلاصي للعالم ، ومن ثم القدرة على التوسع اللانهائي في كل اتجاهاته ثوابت راسخة تعمل الولايات المتحدة - بخلفيتها الإسرائيلية - على ترجمتها إلى واقع عملي في علاقتها بالآخر، معتبرة التضحية بهذا الآخر حقًا وتفويضًا اختصها به الرب ، وهذهالفكرة ( استبدال شعب بشعب ، وثقافة بثقافة ) هي الأساس الفكري لنشأة أمريكا،والتطبيق العملي للفهم الإنجليزي لفكرة إسرائيل التاريخية ، والتي حاول الاستعمارالإنجليزي لشمال أمريكا أن يجد مبرراته في ظلها.
وهذه اليهودية الجديدة - بثوابتها الاستعمارية الدموية - تكشف مناخ العنف والدم الذي رافق رحلة الولايات المتحدة على مدى 400 عام من الإبادات الجماعية .
وهذا الكتاب يضيء للقارئ الجوانب الخفية في التاريخ الدموي الأمريكي ، وتجربة الاستعمار الإنجليزي في أمريكا، وإبادة ملايين الهنود الحمر، ورؤية التاريخ الحديث والسياسة الخارجيةا لراهنة للولايات المتحدة في إطار تلك الخلفية التاريخية.
  من موقع الساخر

امريكا راعية الديمقراطية وحقوق الانسان في العالم  ما هي الا اساس الارهاب في العالم وهذا ما يثبته  تاريخ هذه الدولة  التي نشأت وقامت على ارتكاب المجازر وجرائم الابادة الجماعية بحق البشرية جمعاء، هذه هي حقيقة الدولة التي لو فكرنا ان نحصر جرائمها لملئت مجلدات لا نهاية لها.

فلمن لا يعرف فإن راعية الديمقراطية هذه هي اول من ارتكبت جرائم الابادة والقتل في العالم  وهي من اخترعت كافة الاساليب التي يندى لها جبين الانسانية ولا يصدقها عقل بحق الملايين من الهنود الحمر السكان الاصليين للولايات المتحدة وعملت على تشريدهم وارتكاب المجازر بحقهم وعملت على محو تراثهم وثقافتهم، من خلال قيام عصابات البيض الذين آتوا من كل حدب وصوب ليقطنوا ارضهم، متشابهة بذلك مع الاسرائيليين.

 

وارهابها لم يقف عند هذا الحد بل امتد ليطال العالم اجمع فهي اول من استخدم السلاح النووي المحرم ضد مدينتي هيروشيما وناكازاكي في اليابان والتي راح ضحيتها حوالي 312000 من السكان، وهي التي قتلت 4 ملايين شخص ونزعت احشاء اكثر من 3000 احياء واغتصبت 31 الف امرأة وعملت على تشويه وتعذيب اكثر من 700 الف شخص واصابت 30 الف طفل في الصم خلال حربها على فيتنام، وهي من قتل آلاف الصوماليين اثناء غزوهم للصومال، وهي من قتلت الملايين من ابناء الشعب العراقي، وهي التي قصفت مصانع الدواء في السودان، وهي التي قتلت اكثر من 50 الف افغاني خلال قصفها لافغانستان، وهي التي تدعم وتساند الاحتلال الاسرائيلي  في قتل المواطنين الفلسطينيين، وهي من ارتكبت المجازر في السفادور وهندوراس ونيكارغوا وغيرها من الجرائم الكثير.. الكثير.

 

هذه هي امريكا الساعية لنشر الديمقراطية والتي يتسابق العربان لنيل رضاها، هذه هي امريكا التي جعلت البلاد العربية والاسلامية تملأها الفوضى والدمار والقتل من خلال ما يسمى مشروع الشرق الاوسط الجديد التي اعلنت عن بداية تنفيذه كوندليزا رايس في العام 2005 عن طريق ما يسمى الفوضى الخلاقة، والتي ابتكر لها العربان مسمى "الربيع العربي"، وتبنى تنفيذ هذا المشروع مستشارها اليهودي جاريد كوهين رئيس منظمة موفمنتس وهى منظمة لدعم الثورات فى العالم الثالث، وهي تقوم بتدريب وتنظيم وتمويل وتوفير سبل التكنولوجيا والنصائح و الاستراتيجيات اللازمة لتغيير الأنظمة ومواجهة التحديات في كل الدول العربية والأجنبية الداخلة في الأجندة الأمريكية، ومن ابرز الداعمين لها وزارة الدفاع الأمريكية وجوجل وفيسبوك وتويتر وبيبسي وجيل جديد ويوتيوب وإيدلمان، تساندها كذلك قناة العربية والجزيرة.

 

هذه هي امريكا التي تعمل على نشر الدمار اينما وطئت قدماها تحقيقا لمصالحها هذه هي امريكا التي تسعى هي ومن يسير في ركبها لتسليح المرتزقة للنيل من سوريا استكمالا لمشروعهم الشرق الاوسط الجديد، هذه هي امريكا التي اصبحت للأسف المثال الاعلى لبعض الشباب العربي في ديمقراطيتهم الزائفة.

 

ايها العرب هذه هي امريكا التي تحاول نشر ديمقراطيتها، فمتى ستنهضون من سباتكم الم يكفيكم قرونا من السبات، بالله عليكم الى متى ستبقى جفونكم خاملة، تبا لكم.

نعم هذه هي امريكا التي لم ولن نقبل بديمقراطيتها المسمومة مهما كلفنا من تضحيات.

 

 

   في اطار اخر كان المشاركون في مؤتمر دولي الدي  نظم في كيغالي في ذكرى الابادة الرواندية عام 1994   بمسؤولية المجموعة الدولية عموما وفرنسا والامم المتحدة خصوصا في المجازر.
وحدد الجامعي الكندي جيري كابلان المتخصص في الابادة الرواندية مجموعتين من المسؤولين ضمن المجموعة الدولية،  المذنبون في الجريمة عبر التنفيذ والمذنبون عبر الاهمال
وعدد ضمن الفئة الاولى الكنيسة الكاثوليكية والحكومة البلجيكية والحكومة الفرنسية  وضمن الثانية  حكومتي الولايات المتحدة وبريطانيا والامانة العامة للامم المتحدة
من جهته اعتبر الجامعي البلجيكي جويل كوتيك انه كان على جنود حفظ السلام التابعين للامم المتحدة ومسؤوليهم في رواندا وقف مهمتهم.
واضاف ان  الجنود فشلوا في مهمة حماية المدنيين العزل و الاذعان كان اجراميا
 كما ا ندد السيناتور البلجيكي الان ديتيه الذي يقف وراء لجنة مجلس الشيوخ البلجيكي حول دور بلجيكا في رواندا بالامين العام للامم المتحدة كوفي انان الذي كان انذاك مسؤولا عن عمليات حفظ السلام في مقر المنظمة الدولية في نيويورك.
وقال  انها فضيحة ان يكون نال جائزة نوبل للسلام. ذلك سيبقى علامة سوداء في تاريخ الحائزين جوائز نوبل الذين لم يستحقوا مكافأتهم
وأكد القائد السابق لقوات الامم المتحدة في رواندا روميو دالير الذي حضر المؤتمر ان العسكريين الفرنسيين الذين كانوا يدربون الجيش الرواندي عشية وقوع عمليات الابادة في 1994  كانوا يعلمون علم اليقين  ان المجازر قد تقع ثم قاموا بعد ذلك بحماية مرتكبيها.
وفي حديث لصحيفة »لوفيغارو الفرنسية  قال الجنرال الكندي المتقاعد روميو دالير ان العسكريين الفرنسيين كانوا يدربون وحدات في الجيش الرواندي وكانوا حاضرين في المقرات العامة
واضاف  كانوا يعلمون بما يجري في الانظمة العسكرية وكانوا يعلمون علم اليقين بان ما كان يعد له قد يؤدي الى مجازر كبيرة

ونجد اليوم فرنسا تدعم المرتزقة وتستقبل غطائهم السياسي المسمى بالمعارضة ....

Voir les commentaires

La CIA contrôle la livraison d’armes aux rebelles syriens

 

 

La CIA contrôle la livraison d’armes aux rebelles syriens

 

La CIA contrôle la livraison d’armes aux rebelles syriens juste pour « différencier les bons des méchants ». En effet dans cette guerre, les méchants ne portent pas de plumes sur la tête.

Les USA avaient toujours nié livrer des armes aux rebelles syriens, mais avaient toujours confirmé que la Turquie, l’Arabie Saoudite et le Qatar le faisaient.

La presse américaine vient de confirmer, ce qui n’était un secret pour personne, que les USA supervisaient toutefois cette livraison.

Juste pour savoir « qui sont les méchants »….

En effet, les USA n’aimeraient pas que ces armes tombent entre les mains de Al-Quaida.

Nous aimerions alors comprendre comment cela se pourrait puisque les USA affirment avoir éradiqué Al-Quaida grâce à sa lutte intensive dans la guerre en Afghanistan.

Ces armes sont financées par des réseaux islamistes extrémistes comme les Fréres Musulmans.

Nous aimerions alors comprendre quelle différence les USA font entre un réseau terroriste islamiste et un autre réseau terroriste islamiste .

Obama désirerait étendre son aide aux mouvements islamistes terroristes en surveillant les mouvements de l’armée syrienne par satellite et renseignements sur le terrain.

Nous aimerions alors comprendre comment on passe de la surveillance de la livraison d’armes à une aide opérationnelle à des réseaux terroristes islamistes.

En fait c’est simple, les USA nous l’explique:

«Nous voulons savoir qui sont ces gens», a raconté un des agents de la CIA au «Wall Street Journal».

«C’est très dur pour nous de différencier les bons des mauvais. Et si nous donnons des armes aux méchants, nous allons avoir un grand problème», a raconté Gordon Adams de l’American University à Waschington au «Huffington Post».

Si nous osions, nous leur rappellerions de s’inspirer de leur passé assez récent:

Pendant la guerre russo-afghane, la CIA fournissait des armes aux talibans. Ces armes ne leur étaient pas livrées directement mais passaient par le Pakistan via l’ISI ( la police secréte pakistanaise) qui décidait à quel mouvement de résistance elle redistribuait ces armes. La CIA a notamment fourni des missiles anti-aériens STINGER pour abattre les hélicoptéres d’attaque russes.

Quelque années plus tard, les mêmes talibans, reconnaissants, se sont retournés contre leur fournisseur et formateur américain et ce même armement leur a servi à lutter contre les Américains et l’OTAN dans l’actuelle guerre afghane.

Aussi quand les Américains disent «C’est très dur pour nous de différencier les bons des mauvais. Et si nous donnons des armes aux méchants, nous allons avoir un grand problème», on les croit.

siurce secret defiance

Voir les commentaires

على الرئيس المجاهد بوتفليقة ان ينظف بيت الافلان من الخونة ومرتزقة السياسة/مرتزقة السياسة شوهوا بطولات حزب قه

 

على الرئيس المجاهد بوتفليقة ان ينظف بيت الافلان من الخونة ومرتزقة السياسة

مرتزقة السياسة شوهوا بطولات حزب ا قهرت الاستعمار والحلف الاطلسي

منذ نحو عشرة سنوات وحزب جبهة التحرير الوطني يعيش الصراعات الداخلية بسبب أطماع مرتزقة السياسة الذين تمكنوا من تشويه السمعة التاريخية لهذا الحزب في إطار خطة أعدتها فرنسا من اجل إدخاله المتحف وكان من المفروض ان يكون على راس قيادة هذا الحزب مجاهدون اوفياء لهدا الحزب بدل ان يكون أمنائه ممن يستغلون المنصب لتحقيق مكاسب المالية والنفوذ في هدا الشان التحقت فئة أصحاب المال الوسخ من اجل الاستحواذ على أمانة الحزب التى بقيت لاكثر من سبعة اشهر فارغة واليوم اصبح قدر جبهة  فهرت الاستعمار  والحلف الاطلسي ان تقزم على ايدي اشخاص لا علاقة لهم لا بتاريخ ولا بالجهاد بل هم أعداء لهذا الوطن ولا كيف نفسر ما يحدث داخل هذا البيت التاريخي الذي هجره المجاهدون الأحرار واصبح في نظر المواطن نكة

ماهو الامر االدي يجعل من نصبوا انفسهم أوصياء على اعرق حزب سياسي في الجزائر يتصرعون على مناصب المسؤولية لولا وجود نيات مبيتة في تشويه هذا الحزب لدى الجزائرين ومن ثمة   تمكين الأعداء من الوصول الى  مبتغاهم  الدي خططوا له مند الاستقلال ،فما يحدث لافلان  اليوم شبيه لما حدث للجزائر مند عام 1992  وما على الرئيس المجاهد عبد العزيز بوتفليقة الا التدخل لتنفيف  بيت الافلان  من الخونة ومرتزقة السياسة  بحكم انه من المناضلين الأوفياء لعهد الشهداء والمجاهدين الاحرار

فعندما تتحول محافظة الافلان بوهران الى وكر للمخدرات وممارسات ينذر لها الجبين ويتم شراء النيابة في البرلمان  فهل بإمكاننا ان نقول ان الجبهة بخير لا

 

 

Voir les commentaires

le projet du Nouvel Ordre Mondial américano-sioniste/Les Etats-Unis fabriquent et manipulent les affaires de terrorisme"

le projet du Nouvel Ordre Mondial américano-sioniste

x agent de la CIA   "Les Etats-Unis fabriquent et manipulent les affaires de

terrorisme"

 en 98, un groupe de juifs sionistes    rédigé un document   pour le Nouveau   s'attaquer à l'Iran, l'Irak, le Liban, la Syrie et laissent la porte ouverte pour la déstabilisation dans d'autres pays

Rien de nouveau sous le soleil pour ceux qui s'informent sur le sujet mais ça fait toujours plaisir de lire ce genre de discours provenant d'un ancien de la CIA et relayé par un média international important.

Ceux qui comprennent l'espagnol peuvent accéder ici à l'interview vidéo intégrale de 30 minutes de cet ancien agent par Russia Today qui dénonce clairement le projet du Nouvel Ordre Mondial américano-sioniste indiquant entre autre que le 11 Septembre était le point de départ de ce projet.  

RT:

"L'objectif est de contrôler pleinement les citoyens américains" au sein de leur pays et en Europe. Pour ce faire, "ils fabriquent et manipulent les affaires de terrorisme" indique l'ex-agent de la CIA Carlos Julio Carlos Perez y Perez à RT.

Selon Perez, ce fut le cas de l'attaque du 11 Septembre 2001, le jour où "fût lancé le nouvel ordre mondial", d '"établir de nouveaux règlements et lois répressives afin d'obtenir un contrôle total et absolu de la citoyenneté, non seulement ici, mais en Europe, parce que ses marionnettes européennes, que sont les mercenaires de l'OTAN, mettent en œuvre [là bas] les mêmes lois qu'ici ".

Selon l'ancien agent, "en 98, un groupe de juifs sionistes dirigé par Paul Wolfowitz, a rédigé un document intitulé « Projet pour le Nouveau Siècle Américain » (Project for new american century), dans lequel ils évoquent le fait de s'attaquer à l'Iran, l'Irak, le Liban, la Syrie et laissent la porte ouverte pour la déstabilisation dans d'autres pays."

 

Pour faire avancer ce projet et consolider ce «nouvel ordre mondial», le travail de la CIA a joué un rôle clé. Toutefois, les opérations secrètes du gouvernement américain sont à l'honneur en raison des récentes fuites globales au sein de l'institution gouvernementale qui se sont déroulées ces derniers mois. 

Ainsi, par rapport à l'ex collaborateur de la NSA poursuivit par le gouvernement américain pour avoir dévoiler au monde l'étendue du système d'espionnage conçu et mis en œuvre par les États-Unis, Perez a voulu souligner que, à son avis, «Snowden est un héros et un patriote américain, il a découvert la machine répressive la plus diabolique qui existe en ce moment ".

Une machine qui, dans des conflits tels que la Syrie, semble, apparemment, ne plus savoir quel côté soutenir, mais en réalité, dit M. Perez, ils sont clairement en faveur d'Al-Qaïda, la plus forte opposition en Syrie qui une fois encore reçoit le soutien américain, parce que «le groupe initial d'Al-Qaïda est un front caché de la CIA", a t-il dit.

 

Source : fawkesnews/rt

source chaos contrôle

Voir les commentaires

CIA et la France entraîne des rebelles syriens en secret depuis 2012

  CIA   et la France  entraîne des rebelles syriens en secret depuis 2012     

AL-Qaïda ou l'enfant abandonné de la CIA...pas si sûr. On sait que la CIA a formé dans les années 80 les moudjahidins en Afghanistan pour lutter contre les russes. On sait maintenant qu'ils ont formé et forment toujours les milices qui combattent en Syrie. Et on voudrait nous faire croire qu'elle n'aurait pas également formé et dirigé Al Qaeda pendant tout ce laps de temps?

 En fournissant l'offre et la demande, on constate une fois encore que les Etats-Unis, qui continuent à tuer indistinctement les civils avec ses drones provoquant une indignation légitime des populations touchés et en formant et armant des terroristes en puissance est bien la source première du terrorisme dans le monde. Mais on constate qu'il ne sont pas les seuls car l'article mentionne que des militaires français forment également "l'opposition". Voilà à quoi nous sommes réduits: aller former des terroristes dans des bases américaines pour aller renverser des gouvernements pour le compte de l'USRAEL. Voilà donc à qui servent nos impôts. Encore une information que l'on ne risque pas de trouver dans nos chers médias alignés

Article Russia Today:

"La CIA a secrètement former les rebelles syriens à l'utilisation des armes antiaériennes et antichars depuis 2012", a rapporté le Los Angeles Times.

Selon des sources aux États-Unis et dans les rangs des rebelles les entraînements ont été dispensées dans des bases militaires américaines en Jordanie et en Turquie depuis la fin de l'année dernière.

Cela signifierait que la formation des combattants a commencé des mois avant que le président Barack Obama ait approuvé les plans pour armer directement l'opposition.

L'entraînement secret, et la décision d'Obama ce mois-ci de fournir des armes et des munitions aux rebelles ont fait naître l'espoir au sein de l'opposition affaiblie qu Washington fournirait aussi des armes plus létales finalement. Jusqu'à présent, les rebelles disent qu'ils n'ont pas les armes dont ils ont besoin pour reprendre l'offensive dans la guerre sanglante en Syrie.

 

Bien que nous ne puissions pas déterminer le nombre exact de rebelles formés par les États-Unis dans les deux pays depuis la création du programme, le journal cite un commandant rebelle qui déclare qu'en Jordanie qu'ils étaient en train de former entre 20 et 45 insurgés à la fois.

Les Cours de préparation, qui durent deux semaines, comprennent la formation aux fusils anti-chars de 14,5 mm, aux missiles antichars et armes anti-aériennes de 23 mm, a déclaré un commandant rebelle dans la province syrienne de Dara.  

La CIA et la Maison Blanche ne souhaitent pas commenter les programmes de formation secrèts, tandis que d'autres responsables américains ont confirmé le rapport, mais remis en question certains des détails spécifiques fournis par les commandants des rebelles, écrit le quotidien.

Le même jour de la divulgation des renseignements sur la formation effectuée par la CIA, le président russe Vladimir Poutine a déclaré lors du Forum économique international de Saint-Pétersbourg que l'Occident ne peut pas justifier son soutient aux forces d'Al-Qaïda qui font partie du conflit en Syrie.

Pourquoi livrer des armes à destination de forces illégales en Syrie alors que nous ne sommes pas sûrs de la composition de ces groupes »a demandé M. Poutine, ajoutant qu'on ne sait pas entre quels mains finiront ces armes. Il déclarait également:« si les États-Unis [. ..] reconnaît l'un des principaux organismes de l'opposition syrienne, al-Nusra, comme un groupe terroriste comment peuvent-il livrer des armes aux membres de l'opposition? "

(MAJ 23/06)

A lire également:

CALVAIRE. Syrie: le martyr d’une fillette de 2 ans. Merci Obama, Hollande et Cameron

L'ASL compte faire des révélations concernant les armes chimiques si l'occident ne les arment pas dans le mois qui suit. (ils avoueront probablement au monde entier que ces armes leur ont été donnés par l'USrael)

 

 

 

Source:

RT

Voir les commentaires

Danielle Mitterrand : « La démocratie n’existe ni aux USA, ni en France ».

 

Danielle Mitterrand : « La démocratie n’existe ni aux USA, ni en France ».

 

Hernando Calvo Ospina est un journaliste colombien réfugié en France et collaborateur, entre autres, du Monde Diplomatique.

Sa présence dans un avion régulier d’Air-France en avril 2009 effraya à ce point les USA qu’ils lui interdirent le survol de leur territoire et exigèrent son déroutage.   

Hernando Calvo Ospina a bien voulu nous confier le texte d’un entretien qu’il a eu avec Danielle Mitterrand. Qu’il en soit remercié.

Ce qui suit est un extrait de l’entrevue à Mme. Danielle Mitterrand, veuve de l’ex-président français François Mitterrand, et présidente de l’association « France-Libertés ». A sa lecture il est facile de comprendre pourquoi, et ce depuis plusieurs années, les médias politiques et d’informations dans leur grande majorité ont essayé de l’ignorer.

vendredi 28 octobre 2005 – Entretien réalisé par Hernando Calvo Ospina.

Hernando Calvo Ospina : Mme. Mitterrand, qu’a signifié pour vous l’arrivée au gouvernement de votre époux François ? Est-ce que les idéaux sociaux et politiques qu’il portait dès sa jeunesse ont été reconnus en ces moments-là ?

Danielle Mitterrand  : Mai 1981 fut un mois de grande activité, car c’était la préparation de l’arrivée au pouvoir de François. J’essayais d’apporter tout ce qu’il y a de meilleur en moi, pour que ces rêves d’avoir une société socialiste, quoique à l’européenne, deviennent réalité. Mais bien vite j’ai commencé à voir que cette France juste et équitable ne pouvait pas s’établir. Alors je lui demandais à François : Pourquoi maintenant que tu en as le pouvoir ne fais-tu pas ce que tu avais offert ? Il me répondait qu’il n’avait pas le pouvoir d’affronter la Banque mondiale, le capitalisme, le néolibéralisme. Qu’il avait gagné un gouvernement mais non pas le pouvoir.

J’appris ainsi que d’être le gouvernement, être président, ne sert pas à grand-chose dans ces sociétés sujettes, soumises au capitalisme. J’ai vécu l’expérience directement durant 14 ans. Même s’il essayait d’éviter le côté le plus négatif du capitalisme, les rêves ont commencé à se briser très rapidement.

HCO : Vous n’avez pas assumé le rôle de « première dame » comme l’« exige » la tradition protocolaire. Était-ce un simple caprice ? Ou à cause de convictions politiques ?

DM : Je n’ai pas voulu être une « première dame » comme toutes les autres, et en conséquence j’ai refusé le protocole qu’on a voulu m’imposer. J’étais l’épouse du chef de l’État, d’un homme que j’aimais, mais j’étais aussi libre d’avoir mes propres convictions. Je n’allais pas accepter d’être la simple image de la femme française typique, représentative d’un secteur social ; de sourire devant les caméras et les personnalités ; ou de servir d’ornement aux oeuvres de bénéfices. Avant tout, mon rôle devait consister en mon apport pour la construction d’une société juste.

 

J’ai eu mes critères et mes réflexions politiques, qui ont parfois fait choc avec celles de François. Si le gouvernement n’allait pas sur une bonne voie, je me devais de le dire, de le critiquer. Je sais que ce n’est pas le rôle d’une « première dame », car normalement elles ne sont qu’un instrument du pouvoir. Chaque fois que les autres ont voulu s’opposer à mes tâches militantes pour des « raisons d’État », pour n’être pas « diplomatiquement correctes », François m’a soutenue car il voyait qu’elles étaient justes. Il ne pouvait essayer de m’empêcher de faire ce qu’il disait défendre.

HCO : Mme. Mitterrand, vous avez fondé « France-Libertés », qui s’est distinguée par son engagement politique, social et humanitaire…

DM : Je l’ai fondée non pas dans l’intention d’en faire un contre-pouvoir, ni pour qu’elle serve au pouvoir. Je voulais prendre mes propres initiatives de solidarité politique, indépendantes des desseins du pouvoir, même si je m’attendais qu’avec le gouvernement socialiste nous aurions des objectifs proches. Mais je me suis vite rendu compte que ce ne serait pas facile. Est arrivé le moment où « France-Libertés » voulait aider des populations opprimées, mais le gouvernement socialiste français soutenait d’une manière ou d’une autre leurs bourreaux. Rapidement j’ai dû me poser la question : Jusqu’où peut-on aller sans provoquer d’ « incidents diplomatiques » ?

Dans l’Association s’est présenté pour nous un questionnement qui ne m’a pas du tout plu : sa présidente, épouse du président de la République, devait-elle respecter la sacro-sainte loi de non-ingérence dans les affaires de l’État, et se priver ainsi de son droit à la solidarité politique et humanitaire, pour ne pas aller à contre-courant ? J’ai continué avec mon projet car je le croyais juste. Alors, même de vieux amis personnels et de lutte ont commencé à m’isoler. Tout le pouvoir et le poids de la diplomatie française ont tenté de m’écraser, usant de tout pour « réparer » mes actions et mes expressions politiques publiques.

J’ai constaté que je ne pouvais pas exercer ma fonction de manière exemplaire si je ne servais pas le marché, le capitalisme. Que mon devoir n’était pas de me préoccuper des torturés ni des affamés. Que si ceux qui étaient écrasés réclamaient l’éducation, la santé ou du travail, je devais tourner la tête de l’autre côté. J’étais la « première dame » et je devais aider, avec mes sourires dans les cocktails, à ce que les intérêts commerciaux de la France progressent. Quand j’écoutais au cours de mes visites aux ambassades les discours du « commercialement correct », où le tout-puissant marché était ce qu’il y avait de fondamental avant la solidarité entre les peuples, cela me donnait l’envie de partir en courant. Je ne pouvais croire que les « bulldozers » du marché pourraient arriver à recouvrir jusqu’aux fondements mêmes de notre culture. Et ils l’ont fait.

Pourquoi un gouvernement qui se disait de gauche ne pouvait-il pas répondre aux attentes qu’il avait créées durant tant d’années dans l’opposition, tant au niveau national qu’international ? Devait-on accepter les impératifs d’un système mercantile jusqu’à la soumission ?

HCO : Ce système du marché sauvage, du capitalisme, du néolibéralisme, a à sa tête les États-Unis. Est-ce que la France se soumettait aux desseins de ce pays ?

DM : Durant la célébration du Bicentenaire de la Déclaration des droits de l’Homme – juillet 1989 – j’ai pu voir jusqu’à quel point nous étions soumis aux État-Unis. L’État français n’invita pas plusieurs dignitaires, en particulier des Latino-Américains. Comme par hasard c’était ces pays-là que Washington voulait annuler, détruire. Et je ne vais pas citer de noms, mais c’est facile à vérifier. Je me rappelle avoir dit à François : « Jusqu’à quel point allons-nous être dépendants de l’humeur des États-Unis, ne pas pouvoir choisir nos invités pour nos festivités… ? » Ce fut une honte.

HCO : Mme. Mitterrand, si cela arrive en France, vous devez bien savoir ce qu’il en est sous d’autres latitudes…

DM : Je ne suis pas anti-États-Unis, mais je suis avec le peuple de ce pays et non pas avec l’Administration qui le gouverne. Celle qui se sert de ce peuple pour tirer des bénéfices qui servent à quelques uns. Durant toutes ces années de ma vie, spécialement après la Seconde Guerre mondiale, j’ai pu voir comment les États-Unis foulaient aux pieds la liberté et la démocratie des autres pays, particulièrement les pauvres. Ronald Reagan désigna comme terroriste le gouvernement sandiniste du Nicaragua, quand les terroristes, c’était son Administration et cette « contra » qu’il finançait.

J’étais au Nicaragua peu de temps avant qu’ils détruisent la révolution. Fonctionnait encore ce qui avait été atteint au niveau de l’éducation et de la santé, des choses qu’avait le peuple nicaraguayen pour la première fois de son histoire. Je me rappelle que Daniel Ortega me disait : « Daniella, dis à François qu’il ne peut pas nous laisser tomber ; que l’Europe démocratique ne peut pas nous abandonner… ». Je le lui ai dit en effet. Et il n’a pu rien faire : les États-Unis avaient décidé que les sandinistes devaient s’en aller avec leurs plans de développement social, pour faire place au néolibéralisme et au retour de la misère pour le peuple. Tandis que nous, nous étions en train de fêter le Bicentenaire de la Déclaration des droits de l’Homme !

HCO : Au cours de ces mêmes années Washington resserrait le blocus contre Cuba, essayant d’en finir avec la Révolution.

DM : Le Nicaragua ne pouvait compter que sur Cuba. Et Cuba aussi était en train d’être étranglée par l’embargo des États-Unis, qui continue jusqu’à présent et qui n’a eu d’autre but que celui d’en finir avec tout ce qu’il y a de merveilleux que cette Révolution a réalisé au niveau social : quelque chose d’unique en Amérique latine ; presque unique dans un pays du Tiers-Monde.

Quand en 1989 Cuba se trouvait déjà seule face à Washington, car elle n’avait plus l’appui de l’Union soviétique, je m’y suis rendue. À mon retour j’ai dit à François : « Tu ne peux pas laisser tomber Cuba. Cette Révolution a beaucoup fait pour le peuple. La France ne peut être soumise aux États-Unis. » Il me disait que la France toute seule ne pouvait pas, et qu’en Europe personne ne la suivrait. Que les États-Unis détenaient tout le pouvoir économique, politique et de la propagande, en plus des contre-révolutionnaires de Miami. Je continue aujourd’hui à dire que cette révolution a mérité de se maintenir, car elle l’a fait et c’est le peuple qui la maintient. Par conséquent les États-Unis n’ont pas pu la faire plier. Je connais Fidel depuis très longtemps. J’ai passé beaucoup d’heures à discuter avec lui, à nous dire ce que nous pensons. Je lui ai fait part de toutes les critiques que j’ai au niveau politique. Une fois je lui ai demandé pourquoi il me supportait. Et il m’a répondu : « Parce que tu es une amie sincère. Et les critiques des amis on les écoute parce qu’elles sont honnêtes, même si nous ne sommes pas d’accord sur certaines choses. »

La dernière fois qu’avec François nous avons reçu officiellement Fidel à Paris, en le saluant je l’ai embrassé publiquement sur la joue. Ce qu’ « interdit » le protocole et les « politiquement corrects ». Mais c’est que non seulement Fidel était notre ami, mais aussi qu’il est latin, et les Latins sont tendres. Ce fut un scandale que la presse me rappelle encore.

HCO : Que pense Mme Mitterrand du président vénézuélien Hugo Chávez et des projets nationaux qu’il essaie de lancer ?

DM : Je n’ai jamais aimé les militaires. Mais Chávez, avant d’être un militaire est un homme, un être humain, et il est arrivé au pouvoir par la voie démocratique, et au point de gagner plusieurs élections. Chávez, au milieu de tous les obstacles que mettent sur son chemin les États-Unis et l’opposition dirigée par les riches, tente de faire avancer les programmes sociaux qu’il a offerts au peuple. Évidemment, le monde capitaliste lui est tombé dessus car il ne veut pas qu’un président du Tiers-Monde démontre que le peuple peut effectivement participer aux décisions de l’État et à son développement.

Que ce peuple, avec son leader, marche de l’avant pour ne plus être exploité, ni être analphabète et avoir droit à la santé. C’est ce qui se passe au Venezuela malgré tout. À cause de cela ils veulent éliminer, effacer Chávez. Peu leur importe si c’est le peuple qui l’a élu, et qui doit décider s’il doit le soutenir ou l’enlever de là. Il existe une espèce de rage de la grande majorité de la presse mondiale contre Cuba et le Venezuela. Et c’est parce que ces gouvernements veulent être indépendants, souverains, dignes. Cela dérange. N’oubliez pas que les médias sont dirigés par de puissants capitalistes.

HCO : Mme Mitterrand, est-ce que la France est un modèle de démocratie ? Est-ce une puissance mondiale ?

DM : En France on élit et les élus font des lois qu’ils n’ont jamais proposées et dont nous n’avons jamais voulu. Est-ce la démocratie quand après avoir voté nous n’ayons pas la possibilité d’avoir de l’influence sur les élus ? Je ne crois pas que dans aucun des pays qui se disent démocratiques, ceux-là qui croient avoir le droit d’imposer « leur » démocratie aux pays pauvres, il existe la démocratie, à commencer par les États-Unis et la France. La France est une démocratie ? Une puissance mondiale ?

 

Je le dis en tant que Française : Cela ne veut rien dire. Si on le dit pour les niveaux d’éducation, de la recherche ou la santé, c’est nul. Pour être capables d’aider la paix mondiale, les peuples opprimés ? Nul.

 

Hernando Calvo Ospina.

 

http://hcalvospina.free.fr/spip.php?article119

 

(Traduit par Abacar Fall)

 

Source : legrandsoir.info

source chaos contrôle

Voir les commentaires

معادلة افعانيستان تعاد في سوريا/ضباط أمريكيون واسرائليون وسعوديون يقودون كتاب الإرهاب في سوريا/امريكا ودول ا

 

معادلة افعانيستان تعاد في سوريا

ضباط أمريكيون واسرائليون وسعوديون يقودون كتاب الإرهاب في سوريا

أمريكا تلقت ضمانات من مرتزقة الإرهاب لضمان امن البعثة الأممية

امريكا ودول الخليج تدعم إرهابيون من 83 جنسية

 

 كشفت القضية الملفقة لنظام السوري باستخدامه السلاح الكيمياوي  ضد سكان  والتى  تطلب تدخل بعثة أممية لتحقيق عن وجود ضباط مخابرات  أمريكيون واسرائليون وسعوديون وآخرون من قطر وتركيا في صفوف مرتزقة الإرهاب الذين ينتمون الى 83 دولة حسب تأكيدات وليد معلم وزير حارجية السوري  ،هؤلاء الجواسيس الامريكون وحلفائهم هم من يتولون توزيع الأسلحة ويشرفون عن مخططات الهجمات على القوات النظامية في سوريا ،وعندما اشتد الخناق على المرتزقة ومن يقودهم من خبراء السي ا ياي تم اختلاق قضية الكيمياوي  من اجل إرسال  بعثة أممية اغلب افرادها  من المخابرات الامريكية وعملائها من اجل توقير الهدنة حتى يتمكن  هؤلاء الجواسيس من إتمام مهامهم في توزيع الأسلحة وإدخالها بأمان  وتغيير أماكنهم حتى لا يسقطوا في يد القوات السورية  ،في هذا الشان كشف وليد معلم ان جون كيري وزير حارجية امريكا اكد له انه تلقي ضمانات من كل الجماعات المسلحة لحماية البعثة الاممية ،مما يعني انه تلقى ضمانات من عملاء السي ا ي اي  الدين اصبحوا امراء الارهاب الدولي في سوريا .

ما يحدث في سوريا اليوم شبيه بما حدث في افغانيستان عندما جندت أمريكا وحلفائها ألاف مرنزقة من العرب والمسلمين والغير مسلمين من اجل طرد الروس وإسقاط نظام  هناك ،باسم الجهاد الاسلامي ،الامريكيون ومعهم بريطانيا وعملائهما من الحكام العرب اعتقدوا أنهم فراعنة هذا الزمان ونسيوا ان فرعون ابتلعه البحر بعد ان اعتقد الطريق الذي فتحه الله لموسى في البحر  هو طريقه ..

 

Voir les commentaires

L'humanité est en train de sombrer à cause de la criminalité de Washington/Obama et son gouvernement enfreignent la loi, violent la Constitution/Washington ne produit que la guerre et les menaces

L'humanité est en train de sombrer à cause de la criminalité de Washington

Obama et son gouvernement  enfreignent la loi, violent la Constitution

Washington ne produit que la guerre et les menaces de guerre

menace terroriste est une façon d'utiliser la peur pour bloquer l'opposition populaire

Les américains vont bientôt être enfermés dans un pays avec un État policier irresponsable sauf si les représentants et les sénateurs américains trouvent le courage de poser des questions et de sanctionner les responsables du pouvoir exécutif qui enfreignent la loi, violent la Constitution, dissimulent des informations au Congrès, et donnent de fausses informations sur leurs crimes contre le droit, la Constitution, le peuple américain et ceux de l'Afghanistan, du Pakistan, du Yémen, de l'Irak, de la Libye, de la Syrie, de la Somalie, de Guantanamo et d'ailleurs.

Le Congrès doit utiliser le pouvoir de destitution que la Constitution prévoit et cesser d'être inféodé au pouvoir exécutif sans foi ni loi. Les États-Unis ne font face à aucune menace qui justifie l'illégalité et l'abus de pouvoirs qui caractérisent le pouvoir exécutif au 21e siècle.   

La destitution est le pouvoir le plus important du Congrès. La destitution est ce qui protège les citoyens, la Constitution et les autres branches du gouvernement de l'abus par l'exécutif. Si le pouvoir de révoquer des responsables de l'exécutif abusifs n'est pas utilisé, le pouvoir cesse d'exister. Un pouvoir inutilisé est comme une loi qui reste lettre morte. Son autorité disparaît. En acquiesçant aux illégalités du pouvoir exécutif, le Congrès a permis à l'exécutif de se placer au-dessus de la loi et d'éviter de rendre des comptes pour ses violations de la loi et de la Constitution.  

Le directeur de la National Intelligence, James R. Clapper a ouvertement menti au Congrès et demeure en fonction. Keith B. Alexander, directeur de l'Agence de sécurité nationale, a également trompé le Congrès, et il demeure en fonction. Le procureur général Holder évite dire la vérité au Congrès sur à peu près tous les sujets, et il reste également en poste. La même chose peut être dite pour le président Obama, l'un des grands mystificateurs de notre temps, qui est si allergique à la vérité que celle-ci trouve rarement le moyen de sortir de sa bouche.  

Si un citoyen américain ment à un enquêteur fédéral, même s'il n'est pas sous serment, il peut être arrêté, poursuivi, et envoyé en prison. Pourtant, ces mêmes fonctionnaires fédéraux peuvent mentir au Congrès et aux citoyens en toute impunité. Quel que soit la manière de considérer le système politique américain, il n'a rien à voir avec un gouvernement responsable. En Amerika personne n'est responsable, sauf les citoyens, qui doivent rendre des comptes non seulement vis-à-vis de la loi mais aussi face à des accusations gratuites pour lesquelles aucune preuve n'est nécessaire.  

Le Congrès a le pouvoir de destituer toute personne nommée par le Président ainsi que le Président lui-même. Dans les années 1970, le Congrès allait destituer le Président Richard Nixon simplement parce qu'il avait menti au sujet de la date à laquelle il a appris le cambriolage du Watergate. Pour éviter la destitution, Nixon a démissionné. Dans les années 1990, la Chambre des représentants avaient destitué le président Bill Clinton pour avoir menti sur sa liaison sexuelle avec une stagiaire de la Maison Blanche. Le Sénat n'a pas suivi, sans doute parce que beaucoup avaient eux-mêmes des aventures sexuelles et ne voulaient pas avoir des comptes à rendre à leur tour.

 

Dans les années 1970, quand je faisais partie du personnel du Sénat, les lobbyistes des entreprises envoyaient de jolies femmes pour séduire les sénateurs afin de pouvoir les faire chanter et obtenir leur soumission. Ne soyez donc pas surpris si la NSA a adopté cette pratique des entreprises.  

Les irrégularités de Nixon et Clinton étaient mineures, et de bien peu de conséquence, par rapport aux crimes de George W. Bush et Obama, leurs vice-présidents, et l'ensemble de ceux qu'ils ont nommés. Pourtant, la destitution est «sur la table», pour reprendre l'expression devenue tristement célèbre de Nancy Pelosi. http://www.nytimes.com/cq/2006/11/08/cq_1916.html. Pourquoi les électeurs californiens enverraient-ils une personne au Congrès qui refuse de les protéger contre un pouvoir exécutif absolu ? Qui Nancy Pelosi sert-elle ? Certainement pas le peuple de Californie. Certainement pas la Constitution américaine. Pelosi est en totale violation de son serment d'office. Est-ce que les Californiens la rééliront encore une fois? Pas étonnant que l'Amérique aille mal.  

La question primordiale est : Quel est le but de la surveillance de tous les Américains ? C'est une surveillance hors de toute proportion au regard de la prétendue menace terroriste. La Constitution américaine est ignorée et le droit national violé. Pourquoi ? Est-ce que le gouvernement américain a un agenda non déclaré pour lequel la «menace terroriste» est une couverture ?  

Quel est cet agenda ? Quel agenda est plus important que la Constitution américaine et la responsabilité du gouvernement devant la loi ? Les citoyens ne sont en sécurité que si le gouvernement est responsable devant la Constitution et la loi. C'est une idée absurde que de penser que les américains sont plus menacés par le terrorisme que par un gouvernement avec un pouvoir absolu qui peut les exécuter, les torturer et les jeter en prison à perpétuité sans procès ou aucun motif valable. Sous Bush / Obama, les Etats-Unis sont revenus au pouvoir absolu des Césars, des tsars, et des autocrates.  

Dans la célèbre pièce de théâtre, "A Man For All Seasons", Sir Thomas More, chancelier d'Angleterre, demande: Alors, vous voulez que je réduise la loi afin de pourchasser les démons ? Et que ferons-nous, avec cette loi réduite, lorsque le diable sera en nous ?  

C'est la question juridique la plus importante jamais posée, et elle est rarement posée aujourd'hui, pas dans nos facultés de droit, ni par nos associations d'avocats, et certainement pas par le (sic) ministère de la Justice ou les procureurs américains.

 

Les conservateurs américains considèrent les libertés civiles comme de simples excuses permettant à des juges libéraux de choyer des criminels et des terroristes. Ne vous attendez jamais à ce qu'un républicain conservateur, ou plus de deux ou trois d'entre eux, défende votre liberté civile. Les républicains ne croient tout simplement pas à la liberté civile. Les Démocrates ne peuvent pas concevoir que Barack Obama, le premier président noir dans le Bureau Ovale, membre d'une minorité opprimée, ne défende pas la liberté civile. Cette combinaison de désintérêt et de déni est la raison pour laquelle les Etats-Unis sont devenus un État policier.  

La liberté civile a peu d'amis au sein du gouvernement, des partis politiques, des écoles de droit, des barreaux ou de la magistrature fédérale. Par conséquent, aucun citoyen n'est sécurisé. Récemment, une femme au foyer faisait des recherches pour une cocotte-minute sur internet, à la recherche de la meilleure affaire. Son mari était à la recherche d'un sac à dos. Le résultat a été que l'équipe SWAT entièrement armé est apparut à la porte demandant à fouiller les lieux et leur enjoignant de répondre à leurs questions.  

http://www.theatlanticwire.com/national/2013/08/government-knocking-doors-because-google-searches/67864/  

Je suis toujours étonné quand quelqu'un dit: «Je n'ai rien fait de mal. Je n'ai rien à craindre. "Si vous n'avez rien à craindre du gouvernement, pourquoi les Pères fondateurs ont mis des protections dans la Constitution que Bush et Obama ont démolie ? Contrairement aux pères fondateurs qui ont conçu notre gouvernement de manière à protéger les citoyens, le troupeau de mouton américain fait confiance au gouvernement pour sa propre disparition.  

Glenn Greenwald a récemment expliqué comment la masse de données qui sont accumulés sur chaque Américain est exploité pour détecter tout signe de comportement criminel non liée au terrorisme. Etant donné que ces perquisitions sans mandat sont des preuves illégales dans un procès pénal, les autorités cachent la manière illégale dont la preuve a été obtenue afin de garantir la condamnation fondée sur des preuves obtenues illégalement. http://www.informationclearinghouse.info/article35773.htm  

En d'autres termes, l'utilisation de la surveillance justifiée par la «guerre contre le terrorisme» s'est déjà propagée dans les poursuites des criminels de droit commun où il a corrompu les garanties juridiques et l'intégrité, le cas échéant, du système de justice pénale, les procureurs et les juges.  

Ceci est juste l'une des nombreuses façons dont vous avez beaucoup à craindre, si vous pensez que vous faites quelque chose de mal ou non. Vous pouvez être inquiété pour les crimes basés sur des déductions tirées de votre activité sur Internet et des blagues avec des amis sur les médias sociaux. Les jurés rendus paranoïaques par la «menace terroriste» vous condamneront.  

Nous devrions être très méfiants vis-à-vis de la motivation derrière l'espionnage universel des citoyens américains. Les autorités sont conscientes que la menace terroriste ne justifie pas l'espionnage inconstitutionnel et illégal. Il n'y a eu que très peu d'événements terroristes réels aux États-Unis, ce qui explique pourquoi le FBI doit trouver des gens désemparés autour desquels organiser un complot orchestré par lui afin de garder la «menace terroriste» vivante dans l'esprit du public. Au dernier décompte, il y a eu 150 «opérations d'infiltration» dans lequel le FBI a recruté des personnes qui sont déconnectées de la réalité, pour les engager dans un complot bien rémunéré conçu par le Bureau Fédéral. Une fois que les dupes sont d'accord, ils sont arrêtés comme des terroristes et le complot révélé, toujours avec la déclaration qui l'accompagne que le public n'a jamais été en danger, que le FBI avait le contrôle de la situation.  

Lorsque 99% de tout le terrorisme est organisée par le FBI, pourquoi avons-nous besoin que le NSA espionne toutes les communications de tous les Américains et des gens dans le reste du monde?  

Le terrorisme vient rarement de l'extérieur. La source est presque toujours le pouvoir en place. La police secrète tsariste faisait sauter des bombes dans le but d'accuser et d'arrêter les agitateurs du travail. Les nazis ont brûlé le Reichstag afin de décimer les communistes et prendre le pouvoir absolu au nom de la «sécurité publique». Une prétendue menace terroriste est une façon d'utiliser la peur pour bloquer l'opposition populaire à l'exercice arbitraire du pouvoir du gouvernement.

 

Afin d'être «à l'abri des terroristes", la population américaine, avec quelques exceptions, a accepté la disparition de ses libertés civiles, comme l'habeas corpus, qui remonte à plusieurs siècles au Magna Carta comme une contrainte sur le pouvoir du gouvernement. Comment, alors, peuvent-ils se protéger de leur gouvernement? Les Américains sont aujourd'hui dans la même position que les anglais avant la Grande Charte de 1215. Les américains ne sont plus protégés, par la loi et la Constitution, de la tyrannie du gouvernement.  

La raison pour laquelle les Pères fondateurs ont écrit la Constitution était de faire que les citoyens soient protégés vis-à-vis de leur gouvernement. Si les citoyens permettent au gouvernement de supprimer la Constitution, ils pourraient être à l'abri des terroristes étrangers, mais ils ne sont plus sûrs de leur gouvernement.  

Qui pensez-vous a plus de pouvoir sur vous, les terroristes étrangers ou «votre» gouvernement?  

Washington définit toute résistance à son impérialisme et sa tyrannie comme du «terrorisme». Ainsi, les américains qui défendent l'environnement, qui défendent la faune, qui défendent les libertés civiles et les droits humains, qui protestent contre les guerres et le vol du peuple en faveur des intérêts particuliers, deviennent tous des "extrémistes de l'intérieur", le terme Homeland Security ayant été remplacé par «terroriste». Ceux qui ne sont pas en phase avec Washington et les puissants intérêts privés qui nous exploitent, nous et tous les autres peuples de la terre pour leurs profits et leur pouvoir, tombent du mauvais côté de division du monde en noir et blanc de Bush: «vous êtes avec nous ou contre nous».  

Aux États-Unis la pensée indépendante est sur le point d'être criminalisées alors que les manifestations sont garanties par la Constitution ainsi que la liberté de la presse. http://www.theguardian.com/commentisfree/2013/aug/10/james-risen-prison-journalism-criminalised. Le principe constitutionnel de la liberté d'expression a été redéfini et est considéré maintenant comme une trahison, comme une aide à un ennemi indéterminé, et comme visant à renverser le gouvernement en jetant le discrédit sur ses motivations et en révélant ses méfaits secrets. Les locataires assoiffés de pouvoir de Washington ont mené les Etats-Unis si proche de la Gestapo en Allemagne et de la Russie stalinienne que ce n'est plus drôle. En effet, il est parfois difficile de voir la différence.  

Les néo-conservateurs ont déclaré que les américains sont un peuple «exceptionnel» et «indispensable." Pourtant, les libertés civiles des Américains ont diminué bien plus qu'ils ne sont devenus "indispensables" et "exceptionnels". Nous sommes maintenant tellement exceptionnels et indispensables que nous n'avons plus aucun droit.  

Et pas plus que le reste du monde. Le Néo conservatisme a créé un nouveau nationalisme américain dangereux. Les néoconservateurs ont donné à Washington le monopole du droit et doté ses agressions militaires d'une morale qui remplace les Conventions de Genève et les droits de l'Homme. Washington, du fait de son «exceptionnalisme», a le droit d'attaquer les populations dans les pays avec lesquels il n'est pas en guerre, comme le Pakistan et le Yémen. Il utilise la couverture de son «exceptionnalisme» pour assassiner des gens dans de nombreux pays.http://news.antiwar.com/2013/08/11/us-drones-pound-yemen-but-targets-arent-all-militants/print/. Hitler a essayé de commercialiser l'exceptionnalisme du peuple allemand, mais il lui manquait les compétences de Madison Avenue de Washington.  

Washington est toujours moralement irréprochable, quoi qu'il fasse, et ceux qui dénoncent ses crimes sont des traîtres qui, dépouillés du cocon des libertés civiles, sont enfermés et maltraités jusqu'à ce qu'ils avouent leurs crimes contre l'État. Celui qui dit la vérité, comme Bradley Manning, Julian Assange, et Edward Snowden, sont étiquetés comme des ennemis de l'État et sont impitoyablement persécutés.  

Comment la nation "indispensable, exceptionnelle" peut-elle avoir une politique diplomatique? Un département d'État ''néoconisé'' peut-il être fondée sur autre chose que la coercition ? Bien sûr que non. C'est pourquoi Washington ne produit que la guerre et les menaces de guerre.  

Où que l'on porte son attention, on entend toujours la même rengaine, Washington qui menace "nous allons vous bombarder et vous ramener à l'âge de pierre" si vous ne faites pas ce que nous voulons et si vous n'êtes pas d'accord avec ce que nous exigeons. Nous allons imposer des "sanctions", l'euphémisme de Washington pour les embargos, et affamer vos femmes et vos enfants à mort, nous ne vous permettrons de recevoir aucune fourniture médicale, nous vous interdirons le système de paiement international à moins que vous ne vous repentiez et consentiez à être notre marionnette, et nous vous interdirons de publier vos bulletins d'information sur Internet.  

C'est le visage que Washington présente au monde: le visage dur d'un vrai tyran.  

La puissance de Washington survivra encore un peu, car il y a encore des hommes politiques en Europe, au Moyen-Orient, en Afrique, en Asie, en Amérique latine et au Canada, en Australie, en Nouvelle-Zélande, et les ONG en Russie, qui sont payés par le tout-puissant dollar. En échange de l'argent de Washington, ils approuvent l'immoralité de Washington et ses destructions meurtrières du droit et de la vie.  

Mais le dollar est en train d'être détruit par l'assouplissement quantitatif, et l'économie américaine intérieure est en train d'être détruite par la délocalisation des emplois. http://www.manufacturingnews.com/news/TAA0731131.html  

Rome était puissante jusqu'à ce que les germains cessent d'y croire. Ensuite, l'édifice pourri s'est effondré. Washington sera confronté tôt ou tard au même sort. Un régime illégal, inhumain, inconstitutionnel basée sur la seule violence, dénuée de toute morale et de toute compassion humaine, n'est pas acceptable pour la Chine, la Russie, l'Inde, l'Iran et le Brésil, ou les lecteurs de ces colonnes.  

Le mal qu'est Washington ne peut pas durer éternellement. Les criminels pourraient détruire le monde dans une guerre nucléaire, mais l'illégalité et le manque d'humanité à Washington, qui assassine toujours plus de gens, n'est plus acceptable pour le reste du monde, pas même pour ses marionnettes européennes, malgré leurs leaders à la solde de Washington.  

Gorbatchev a raison. L'effondrement de l'Union soviétique a été une débâcle pour le monde entier. Il a transformé les États-Unis de la "ville sur la colline», le «phare pour l'humanité", en un état militariste agressif. Par conséquent, l'Amerika est maintenant méprisé par tous ceux qui ont une conscience morale et un sens de la justice.

source chaos contrôle

Source : paul craig roberts

Voir les commentaires

La CIA prépare une offensive d'envergure contre la syrie mois d'Août /des armes dans des caches secrètes en Jordanie au service de la cia /leader du front armé Al-Nousra est un agent de la Cia

 

              La CIA prépare une offensive d'envergure syrie   mois d'Août

des armes  dans  des caches secrètes en Jordanie au service de la cia

La CIA  a planifie  l’ entraînement d’ un groupe initial de combattants salafistes

leader du front armé Al-Nousra , est un agent de la CIA    
Les mercenaires les plus efficaces sponsorisés par la CIA sont les terroristes d'Al Qaïda,

Transfert d'armes lourdes, mouvements de troupes américaines,renforcement de la flotte navale Russe dans le golfe, évacuation du personnel militaire et diplomatique Russe de la zone... On vous fait un dessin ?  

The Wall Street Journal rapporte le 30 juin 2013  que la CIA est en train  de transférer des armes depuis des caches secrètes en Jordanie et ce en anticipation d'une grande offensive en Syrie au mois d'Août. Le plan secret a été autorisé par Obama plus tôt ce mois-ci, nous dit le journal. Des nations arabes et européennes sont aussi impliquées dans cet effort.
 
L'Arabie Saoudite prévoit de fournir des missiles d'épaule sol-air Manpads à un nombre sélectionné de mercenaires terroristes spécialement entraînés, d'après des officiels américains. Le journal rapporte que :
 
« Les Etats-Unis vont superviser cet effort afin d'essayer de réduire le risque que ces missile Manpads ne tombent entre les mains des islamistes ». 
(NdT: Islamistes d'AL CIAda de la légion mercenaire arabe de la CIA... quelle vaste foutaise ! Ces missiles sont déjà entre leurs mains...). En fait, les Etats-Unis et leurs collaborateurs arabes et européens ne peuvent compter quasi-exclusivement que sur des mercenaires salafistes. La CIA planifie de passer environ deux semaines à entraîner un groupe initial de combattants salafistes et de les entraîner à l'utilisation des armements lourds et de missiles.
 
Les mercenaires les plus efficaces sponsorisés par la CIA sont les terroristes d'Al Qaïda, un fait qui vient juste d'être souligné lorsque le Sheikh Nabil Naiim, qui fut le leader d'un camp d'entraînement d'Al Qaïda en Egypte, a dit que le front Al-Nousra est contrôlé par la CIA  
 
« Je pense personnellement que le leader du front armé Al-Nousra qui a déclaré son soutien à Ayman al-Zawahiri, est un agent de la CIA au sein d'Al-Nousra »
, a dit Naiim. Il a également dit que le patron d'Al Qaïda Ayman al-Zawahiri est un agent-double travaillant pour les Etats-Unis (NdT: dans la lignée d'Oussama Ben Laden qui fut toute sa carrière un agent de la CIA... visité par le chef d'antenne de la CIA de Dubaï en Juillet 2001 alors que Ben Laden était hospitalisé pour des soins rénaux à l'hôpital américain de Dubaï et la liste est longue...). Le front Al-Nousra et ses groupes affiliés salafistes sont financés par la CIA et le gouvernement sunnite du Qatar.   
« Ces groupes extrémistes sont devenus les mieux équipés, les mieux organisés, les mieux financés et de manière importante, ceux ayant le plus de succès sur le terrain », écrit Phil Greaves. « Alors que les Etats-Unis et leurs alliés du Golfe clâment n'avoir armé, entraîné et supporté que des « rebelles modérés », la réalité en Syrie ne ressemble en rien à ce qu'ils disent. »
 , les Etats-Unis insistent que l'offensive d'Août va favoriser le général Salim Idriss et son commandement militaire. Idriss a admis que l'ASL et les autres forces séculières en Syrie ne peuvent pas être comparées en matière de puissance de combat avec les mercenaires salafistes soutenus par les régimes wahabites d'Arabie Saoudite et du Qatar.
 
Le gouvernement Obama n'a pas publié d'autres détails sur cette offensive soutenue par la CIA. Bernadette Meehan, la porte-parole du conseil de sécurité nationale de la Maison Blanche a refusé de commenter sur ce plan.

Par Kurt Nimmo - Traduction par Résistance 71
 source chaos contrôle

Voir les commentaires

<< < 1 2 3 4 > >>