Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

دعاوي قضائية ضد فرنسا وامريكا بعد ان هددا الآمن القومي الجزائري

 

دعاوي قضائية  ضد فرنسا وامريكا  بعد ان هددا الآمن القومي الجزائري

تقرير /صالح مختاري

الرئيس النيجيري  قيل له ان  يقول على هامش اجتماع الافارقة بان الجماعة المرتزقة التى نفذت عملياتي الانفجار جاءت من ليبيا  ولم يسال نفسه كيف تمر قافلة ارهابية من لبيبا الى بلاده دون ان تتفطن لها امريكا المتوجدة بطائراتها بدون طيار ولا تتفطن لها فرنسا المتواجدة في لببيا والتشاد  فمن المستحيل ان تتحرك نملة في منطقة الساحل دون علم فرنسا وامريكا  قبل هذا التصريح الغير صريح ظهرت بيانات تقول ان بلمختار الجاسوس المزدوج وراء هذه العملية فهل بلمختار كان في ليبيا قبل العملية تناقضات مفضوحة امن بها الأغبياء وصدقتها  الخبرة المزيفة ، فجروا لبيبيا باسم الربيع اليوم يخذون البترول وتركوا للجزائر حراسة الحدود  نفس الامر في مالي والنيجر وتونس مما كلفنا خسائر يالملايير الدولارات  الا يجوز لنا لنا كجزائريين ان نرفع دعاوي قضائية ضد فرنسا وامريكا بتهمة تهديد الامني القومي الجزائري وزعزعت الاستقرار الاقتصادي بعد ان حاول مرتزقة متعاونين مع  أصحاب النفوذ الاستعماري في لبيبا ومالى والنفوذ المالي القطري والسعودي  تفجير موقع غاز تقنتورين 

Voir les commentaires

Relation seretes ben Laden CIA/ Ben laden était dans un camp a kandahar avec des personnalités des Émirats arabes unis

 

   

 Relation seretes ben Laden CIA

 Ben laden était  dans un camp  a kandahar où résidaient des hautes personnalités

des Émirats arabes unis – alliés des États-Unis –

 

La CIA a-t-elle délibérément laissé Oussama Ben Laden

s’échapper à plusieurs reprises dans les années 1990 et 2000 ? La

question peut paraître absurde, pourtant elle est régulièrement

soulevée par les médias sur la base de témoignages fournis par

des « anciens » des forces spéciales américaines ou françaises. En

2006 encore, le documentaire Ben Laden, les ratés d’une traque par

Éric de Lavarène et Emmanuel Razavi donne la parole à des soldats

qui faisaient partie des forces spéciales françaises sur place.

Selon eux, fin 2003, dans le sud de l’Afghanistan, ils se sont

trouvés à 400 mètres du leader terroriste et ont demandé à

l’état-major américain la permission de tirer : permission refusée.

Quelques mois plus tard, en 2004, le même scénario s’est

reproduit. Toujours dans ce documentaire, un chef de guerre

afghan affirme que lors du siège de Tora Bora après les attentats

du 11 Septembre, les Américains auraient délibérément laissé

Ben Laden s’enfuir avec 70 de ses hommes.

Ces accusations sont troublantes ; elles portent en germe

la suggestion que loin de vouloir éliminer Ben Laden, l’admi-

nistration Bush lui donnerait régulièrement des coups de

pouce pour s’en servir comme d’un épouvantail et justifier des

mesures d’exception. On rejoint l’idée d’un grand complot,

chère à ceux qui affirment que les attentats du 11 Septembre

ont été « permis » pour justifier ensuite une action militaire

musclée au Moyen-Orient. Mais ces complots fantasmatiques

ne résistent pas à l’examen. Quel serait l’intérêt pour les États-

Unis de laisser en liberté le plus grand terroriste de l’histoire,

milliardaire de surcroît, farouchement anti-américain, et dont

chaque victoire aide à radicaliser la rue dans les pays arabes ?

La réalité est plus complexe : depuis 1996, la CIA a bel et bien

pour mission de neutraliser le terroriste, mais doit agir sous un

faisceau serré de contraintes. En décembre 1998, Ben Laden a

ainsi été localisé en Afghanistan : la CIA connaissait l’emplacement

de son refuge d’une nuit et était prête à donner

l’assaut au missile. Mais l’autorisation ne fut pas donnée par la

patron de l’Agence, George Tenet : des centaines d’innocents

dormaient à proximité. Début 1999, Ben Laden fut repéré au

sud de Kandahar, dans un camp où résidaient des hautes personnalités

des Émirats arabes unis – alliés des États-Unis –

impossible de risquer leurs vies. Même scénario en avril 1999,

même réponse.

La vraie raison des « ratés » de la traque contre Ben Laden

n’est sans doute pas un mystérieux complot mais la peur ou la

prudence politique, ce qui revient au même : en 1998, pendant

une campagne de l’OTAN en Serbie, la CIA avait fourni

aux militaires les objectifs détaillés de bombardement sur la

foi de photos satellites. L’une de ces cibles, que l’on prenait

pour un dépôt d’armes, s’avéra en réalité être l’ambassade chinoise

en Serbie ! L’affaire, qui fit grand bruit dans les milieux

diplomatiques, avait failli coûter son poste à Tenet. Les présidents

n’aiment pas s’excuser d’avoir détruit par erreur l’ambassade

d’un pays avec qui ils cherchent à développer leurs

relations commerciales… On a suffisamment illustré dans cet

ouvrage les opérations va-t-en-guerre les plus dangereuses de

l’histoire de la CIA, pour reconnaître qu’à d’autres moments,

plus rares mais décisifs, une trop grande prudence a pu avoir

des effets tout aussi meurtriers.

Source livre noire de la cia

Voir les commentaires

النخبة الجامعية تستنجد بالمدير العام لأمن الوطني/وثيقة التأجيل الخدمة الوطنية تعيق التحاقهم بصفوف جهاز الأم

وثيقة التأجيل الخدمة الوطنية تعيق التحاقهم بصفوف جهاز الأمن

النخبة الجامعية تستنجد بالمدير العام لأمن الوطني

 

تفرير/ صالح مختاري

الكثير من الحاصلين  على الشهادات الجامعية  وجدوا أنفسهم محرومين من الالتحاق بصفوف جهاز الأمن الوطني بسبب وثيقة  وصفوها بالتعجيزية  والمتمثلة في وجوب  توفير وثيقة التأجيل الخاصة بالخدمة الوطنية كشرط أساسي  لاجتياز مسابقات التى تنظمها  مديرية الأمن الوطني ،ونظرا لصعوبة الحصول على هذه الوثيقة وجد هؤلاء  أنفسهم محرومين من خدمة امن بلادهم .

فحسبهم ان  الحصول على  وثيقة التأجيل  لا يمكن الحصول عليها الا في حالة واحدة وهي  التسجيل في الجامعة  لنيل شهادة الماجستير   و التى  ليست في متناول كل الجامعيين  .

بعض ممن التقينا هم  عبروا عن أمنيتهم في سحب شرط وثيقة التأجيل  ليصبح أمر الالتحاق بصفوف الأمن الوطني كالسابق بحيث لم يكن يشترط  هذا النوع من الوثائق، فكان كل من تحصل على الإغفاء او أدى الخدمة ومن لم يؤديها يقبل في مسابقات التوظيف بجهاز الأمن الوطني ،في هذا الشأن تسأل هؤلاء عن مصير من يدخل صفوف الأمن الوطني بوثيقة التأجيل هل يعفى من الخدمة واذا كان ذلك فلا داعي لمثل هذه الوثائق وعندما ينهي تكوينه هل يقوم بأداء ها  بعد ان تلقى تكوينا شبه عسكري .

وكان المدير العام لأمن الوطني السيد عبد الغاني الهامل قد تدخل في إطار سياسة امتصاص البطالة بالجنوب الجزائري لتوفير اكثر من 6الاف منصب شغل  في الوقت الذي تما طلت الإدارة ومديريات التشغيل  وتحايل الشركات الوطنية والأجنبية  في توفير مثل هذا العدد بعد تلقيها أوامر رسمية من وزير الاول عبد المالك سلال   ، وقد عرف جهاز الامن الوطني قفزة نوعية سواءا من حيث الاحترافية في مجال مكافحة الجريمة المنظمة والارهاب وكذلك في مجال التحكم في التكنولوجيات الحديثة  ،فبعد ان كان عدد افراد هذا الجهاز خلال عام 1999 لا يتعدى 98 الف عون  اصبح خلال عام 2010 يفوق 164 الف عون ،ليقارب 200 الف عون مع حلول عام 2014 في هذا الاطار يتخرج سنويا من مدارس الشرطة 16 الف عون بمختلف الرتبب.

 بعود تاريخ اول نموذج لشرطة الجزائرية الى عام 776 م  على  يد الإمام و القاضي العادل عبد الرّحمان بن رستم. مؤسس أول دولة وطنية التى ظهرت على الأراضي الجزائرية بعد الفتح العربي الإسلامي لمنطقة شمال إفريقيا سنة (50 هـ/670م) والتى كانت تسمى الدولة الرستمية  وعاصمتها تيهرت   

 و قد أعزى عبد الرحمان بن رستم مهمة القيام بهذه المهنة النبيلة إلى نفر من فحول قبيلة نَفُّوسة لِما كانوا يتحلّون به من استقامة، و نزاهة، و صرامة تجاه كل من تسوّل له نفسه إيذاء غيره، و انتهاك حُرمات حدود الشّرع الإسلامي الحنيف، طيلة حكمه المقدر بنحو إحدى عشرة (11) سنة   

لقد استمر تقدم و ازدهار الشرطة الجزائرية  منذ تاريخ نشأتها سنة (160هـ/776م) من غير انقطاع إلى اليوم. و قد عرفت قفزة نوعية عملاقة في الدّولة الحمادية (398-547هـ/1007-1152م)، ثاني دولة جزائرية خلال القرون الوسطى. حيث توسعت مهامها إلى حراسة الأسواق، و الأحياء، و شوارع المدن، و أبواب العاصمة و تأمين الطرقات الموصلة إليها، و مراقبة الموانئ، و السّهر على راحة التجار، و المسافرين الأجانب، و توفير لهم الأمن و الطمأنينة على أرواحهم و متاعهم بداخل الفنادق التي يحلّون بها كما كانوا ينظمون دورياتهم الاستطلاعية ليلا مصحوبين بأسراب الكلاب لتحدّيد أماكن المتسكعين والمتسللين المشبوهين عقب الإعلان عن توقيف التجول بواسطة  البراح  

ونتيجة إلى كلّ هذه المهام، و التدابير الوقائية، المتخذة في سبيل حفظ النّظام العام، و المداومة على استقراره، و استتباب الأمن و إحلال السّلم بين أفراد الرّعية، نالت الشّرطة الحمادية مكانة مرموقة في هرم النّظام الإداري للدّولة وعاد صاحب الشّرطة بداخل العاصمة يخضع إلى سلطة أمير الدّولة مباشرة، فيما أصبح خلفاؤه على المدن و المقاطعات يخضعون بدورهم إلى سلطة حاكم المدينة، أو حاكم المقاطعة من غير واسطة إدارية أخرى تربط بينهما.  الشّرطة الحمادية فصلت  بين سجون الرجال، و سجون النساء التي أسندت مهام إدارتها إلى نساء أمينات من أهل الورع و الصّلاح.

أتخدت الدّولة الزيانية، أو عبد الوادية، كما يحلو لبعض المؤرخين تسميتها بذلك، ثالث و آخر دولة جزائرية خلال القرون الوسطى، شرطة خاصة بها على غرار الدّولتين المحليتين السابقتين. و قد كان يسمى قائدها عندهم بالحاكم بدل صاحب الشرطة، كما كان متعارف عليه من قبل. و قد رسم لنا أحد أبرز أمراء هذه الدّولة على الإطلاق ألا و هو: أبو حمو الثاني موسى بن أبي يعقوب يوسف بن عبد الرحمان بن يحيى بن يغمراسن بن زيان (723-791هـ/1323-1388م) شروط انتقاء هذه الشّخصية في كتابه المعنون بـ : واسطة السلوك في سياسة الملوك الذي نشر لأول مرة بتونس عام (279 هـ/1862م) و هو الكتاب الذي ألفه في حدود سنة (765هـ/1363م) و الذي أجمل فيه وصاياه السياسية و الإدارية و العسكرية لوليّ عهده ولده "أبا تاشفين"، حيث قال مخاطبا إياه " يا بني لك أن تتخّير صاحب الشرطة، لأنها عند الملوك أكبر خطة، فتقدم لها من يكون صاحب ديانة، وعفّة، و صيانة، و همّة، و مكانة، و سياسة و رأي، وفراسة"   

إنّ أهم ما كان يميّز التواجد العثماني بالجزائر هو الأمن و الاستقرار، بحيث أجمع المعاصرون من الأوروبيين أن المواطن الجزائري عرف نوعا من الأمن وفّرته له الشرطة العاملة بمختلف بايليك الجزائر و الجدير بالإشارة أن الشرطة كانت مقسمة إلى فرعين: شرطة خاصة بالأتراك و الكراغلة  وشرطة خاصة بالأهالي.و لتشدد و صرامة الشرطة العثمانية بالجزائر، أصبحت بعض الجرائم كجريمة القتل مثلاً شبه منعدمة. و على العموم فإن الشواش  كانوا غير مسلحين و يستعملون القوة البدنية في القبض على المجرمين. و خير دليلٍ على شدةِ الجهاز و شمول رقابة الشرطة شهادة القنصل الأمريكي بالجزائر وليام تشالز (1816/1824) الذي كتب في مذكراته "…أنا أعتقد أنه لا توجد مدينة أخرى في العالم يبدي فيها البوليس نشاطً أكبر مما تبديه الشرطة الجزائرية التي لا تكاد تفلت من رقابتها جريمة ، كما أنه لا يوجد بلد آخر يتمتع فيه المواطن و ممتلكاته بأمنٍ أكبر".   

بعد ما تمّت مبايعة الأمير عبد القادر  مؤسس الدّولة الجزائرية الحديثة من طرف مشايخ و أعيان قبائل البلاد في  يوم 28 نوفمبر 1832 م،   شرع في إرساء دعائم حكومة دولته الفتية على نمط نُظُم الدّول الغربية المعاصرة له. حيث أنشأ على الصّعيد المركزي هيئة تنفيذية، قِوامها سَبعُ نِظَارات، أو وزارات بتعبيرنا الحالي، كان من جملتها نِظارة، أو وزارة الدّاخلية التّي أسند مهام تسيّيرها إلى السّيد "أبي محمد الحاج المولود بن عراش". وهيئة استشارية سامية، سمّاها "بالمجلس الشوري الأميري العالي". قوامها أحد عشر عضوًا من كبار العلماء و أخلص أعيان البلاد.

و  لم يقتصر دور الأمير في مجال حفظ النظام العام، و توفير الأمن لمواطنيه عند هذا الحدّ فحسب، و إنّما تعدّاه إلى تشكيل شرطة خاصّة. موزّعة على مختلف شوارع و أحياء المدن، بل و حتى معسكرات جيشه المتنقلّة. حيث كان يسمّى أفرادها بالشّواش،و قد كان سلاحهم العصيّ لا غير. يستخدمونها متى استدعت الحاجة إلى تأديب المنحرفين، و تصوّيب سلوكات المخطئين و المجنحين في حق الآخرين، أو المخلّين بضوابط النظام العام حتى اصبح  من الممكن للإنسان أن يسافر في أية منطقة في مملكة الامير ، و على ظهره كيس من الذهب دون أن يتعرض للسّرقة، أو السّطو  .

وعقب الإعلان عن الكفاح المسلح في الفاتح من نوفمبر 1954. برز من الأولويات  ضمان أمن السكان و كذلك أمن جبهة التحرير الوطني و جيش التحرير الوطني، و قد أوكلت هـذه المهمة لفرعٍ من المنظمة الثورية، من مهامه جمع المعلومات و كذا متابعة تحركات العدو. و قد تمخض عن ذلك انعقاد مؤتمر الصومام في 20/08/1956، وتقسيم الإقليم إلى ولايات التي قسمت بدورها إلى مناطق و جهات و قطاعات. مما سمح للثورة بالتكفل جديًا بالجوانب الإداريـــة والأمنية  و بذلك استطاعت الثورة أن تتكفل بإدارة السكان    فإسهامات الشرطة خلال الثورة التحريرية سمح بحل الكثير من مشاكل السكان، كما كان لها دورا فعالا في مجال  الاستعلامات  والتحري حول العدو والمتعاونين معه .

Voir les commentaires

فساد رشوة واختلاسات اموال دعم الفلاحي وراءها أعوان وإطارات مديرية الفلاحة بوهران /أرمة مجاهد تحرم من تسوية مل

فساد رشوة واختلاسات اموال دعم الفلاحي وراءها أعوان وإطارات مديرية الفلاحة بوهران

 

مديرية الفلاحة تواطات مع بارونات العقار لاستيلاءعلى مئات الهكنارات وملايير الدعم الفلاحي

  50 مليون تسحب باسم" فلاحة "وفواتير لابار وهمية ب25 مليون سنتيم 

أرمة مجاهد تحرم من تسوية ملفها منذعام 2008 رغم مراسلات السلطات العليا

 

الحقرة البيروقراطية الممارسة  ضد الفلاحين بوهران خاصة  وباقي ولايات الجمهورية من طرف أعوان  وزارة الفلاحة رغم مئات المراسيم والتوجيهات التى تحث على النكفل بانشغالتهم وتسهيل مهامهم الفلاحية  توكد بان الفلاحة ليست بخير كما يروج له عبر وسائل الإعلام ...

تقرير /  صالح مختاري

 فعندما يتم سرقة أكثر من 100 ملف خاص بعقود الامتياز من احدى الولايات الشرقية  وعجز الوزارة على معالجة 800 الف ملف من هدا النوع  وطلب خبرات أجنبية لنهوض بهدا القطاع الاستراتيجي  مع تسخير الاف الهكتارات من الاراضي الخصبة لانجاز مشاريع سكنية وغيرها كما حدث مع أراضي بوينان بالبليدة وواد نليلات بوهران  فمعناه ان القطاع الفلاحي يلزمه  علاج يقضي على عقلية الامبالات والبزنسة  التى جعلت الأمن الغدائي الجزائري رهينة في يد الأجانب.

 ،لقد أصبحت 48 مديرية لفلاحة تسير وفقة هدا  المنطق   على إثره تم  تهجير الفلاحين الحققين واستيلاء أشخاص  نافدين وأصحاب المال على المئات الهكتارات التى  أصبحت تسيير بعقلية الكولون ، هدا الاخير قام بزرع الكروم للقضاء على زراعة القمح والشعير وهؤلاء قاموا باقتلاع الأشجار المثمرة  وتعويضها  بالعمارات والفيلات  في غياب التام لاي مراقبة من طرف مصالح الفلاحية ..   

 

 بين عام 2000 و 2013  اكشفنا وجود الكثير من القضايا الخاصة بإلغاء استفادات الفلاحين  على مستوى مديرية الفلاحة بوهران التى  رفعت ضدهم دعاوي فضائية  بتهمة إهمال الارض بعد ان تم تزوير محاضر معاينة  كما حدث مع مجموعة من ابناء الشهداء الذين استفادوا خلال عام 1999  من قطع اراضي فلاحية ببلدية سيدي الشحمي  ، قرارات لم تبلغ لاصحابها مما سمح لاحد الاشخاص باستغلال اراضيهم امام مراى ومسمع اعوان الفلاحة لمدة ثماني سنوات قرغم ان المستفدين لا علم لهم بهطه الاستفادات الا ان مديرية الفلاحة بوهران رفعت ضدهم دعاوي قضائية لالغاء  قرارات استفاداتهم بناءا على محاضر مزورة تتهمهم فيها بالاهمال وتحويل الارض عن وجهتها الحقيقية في حين لم تحرك ساكنا عندما بقي المدعو خ.م يستغل ا راضي هؤلاء المقدرة  بالعشرات الهكتارات  بدون سند قانوني  بعدما شيد مستودعات لتربية الأبقار فوق ارض خصبة .   

 

 50 مليون تسحب باسم" فلاحة "وفواتير  لابار وهمية ب25 مليون سنتيم 

 

 في قضية الدعم الفلاحي اكتشفنا ان الضحية م  المقيمة  بالمستثمرة الفلاحية  شيخ محي الدين  التي استفاد زوجها المرحوم من ارض فلاحية بمساحة 12 هكتار كانت حسب شهادتنا لنا قد تعرضت لعملية نصب واحتيال  وتزوير  أدت إلى سحب مبلغ 50 مليون سنتيم باسمها من بنك بدر ايسطو  وهران في أطار عملية الدعم الفلاحي الذي  قدمت بشأنه  ملف لدى مصالح مديرية الفلاحة بوهران  كما   تم تحرير فاتورة باسمها بمبلغ 25 مليون سنتيم تخص عملية حفر بئر في حين  لم تستفيد حسبها الا بمبلغ 3 ملايين سنتيم لاستكمال عملية الحفر التي كانت قد  انطلقت قبل اعتماد ملفها الخاص بالدعم  ،فلاح أخر قالت عنه الضحية بأنه وجد نفسه أمام فاتورة محررة باسمه بمبلغ 25 مليون سنتيم تتعلق بحفر بئر  وهمي، شهادة الضحية  كشفت بان كل من  ب .ه إطار بالمقاطعة الفلاحية لدائرة السانيا  والمقاول المدعو ز  كانا وراء عملية النصب والاحتيال والتزوير التي تمت بها عملية سحب مبلغ 50 مليون سنتيم باسمها من بنك بدر ايسطو  كما كانا وراء تضخيم فواتير حفر البئر  وتحرير فواتر اخرى لبئر وهمي باسم احد الفلاحين    

  القضية وصلت حسبها الى اروقة العدالة بمحكمة السانيا  ولكن عوض ان تنصف الضحية بقيت مدانة بهدا المبلغ في حين خرج مهندسو هده العملية كشعرة من العجين ،هده القضية تكشف بالدليل عن انتشار الرشوة والفساد بجميع مصالح مديرية الفلاحة  أين استغل اطارتها مناصب المسؤولية لتحقيق الثراء على حساب المصلحة الغدائية للمواطن الجزائري  وما قضية اختلاس 50 مليون والفوترة  لابار وهمية الا جزء من الفضائح الكبرى التي يجري التستر عليها من طرف إدارة مديرية الفلاحة  التي أصبح لها نفود في الادارت الرقابية  كالولاية وغيرها توفر لاطارتها الحصانة نظرا للخدمات الجليلة التي قدمتها لأصحاب النفوذ والمال  . 

   أرمة مجاهد تحرم من تسوية ملفها منذعام 2008 رغم مراسلات السلطات العليا  

 

تعيش السيدة بوخرس رقية  أرمة المجاهد مالطي الجيلالي المقيمة   بحاسي بني عقبة  دائرة بئر الجير  وهران  حقرة بيروقراطية  إبطالها أعوان الفرع الفلاحي لدائرة بئر الجير وعلى رأسهم رئيس هدا الفرع الذي جمد ملف تسوية وضعتها الإدارية الخاصة بنقل الاستفادة اليها بعد وفاة زوجها المجاهد مالطي الجيلالي  .

حيث كانت هده السيدة قد  أودعت ملفا إداريا لتسوية وضعيتها الإدارية  لدى هدا الفرع منذ عام 2008 ولحد كتابة هده الأسطر لم يتم الإفراج عن هذا الملف لأسباب مجهولة  وحسب العارفين بمثل هده الأمور فان مثل هذه التعقيدات المفتعلة غرضها السطو على أراضي الغير بغرض منحها لمن يدفع أكثر .

 في رسائلها الموجهة الى السلطات المحلية كوالي ولاية وهران والسلطات المركزية  كشفت السيدة بوخرس انه بعد وفاة زوجها   المرحوم  المجاهد مالطي الجيلالي  خلال عام 1991 الذي استفاد من قطعة ارض منحت له في إطار    إطار  القانون رقم 87 – 19 المؤرخ  في 8 ديسمبر سنة  1987   والذي  كان يستغلها بموجب قرار استفادة مؤرخ في 14 جوان 1987 وصلت هي  استغلال هده الأرض البالغ مساحتها نحو 5  هكتارات  وخلال عام 2008 تقدمت بطلب تسوية إدارية لهده الأرض  ضمن ملف يحتوي على كل الوثائق التى طلبت منا بغرض نقل الاستفادة   طبقا للقانون المعمول به   الا ان القائمين على الفرع الفلاحي بدائرة بثر الجير وهران ظلوا يتماطلون في تسوية وضعتها الإدارية الى غاية اليوم فمن غير المعقول ان يجمد ملف بسيط بدون مبرر لمدة خمسة أعوام كاملة ،في هدا الإطار تم استقبالها من طرف مدير الفلاحة لولاية وهران اين اكتشفت بان ملفها  اختفى مرتين من أدراج مكاتب الفرع الفلاحي لئر الجير ،بمعنى ان هذا المسؤول كان على علم بملف هده السيدة وملفات اخرى ولم يتدخل لتسوية وضعيتها  التي دامت خمسة سنوات كاملة. .

فعندما يتم في مثل هده الحالات رفع تظلمات الى السلطات من اجل فك الحصار على هؤلاء المعذبون في الارض يتلقون الجواب بعبارة "عليكم التوجه الى الإدارة الفلانية لمعرفة ماألت اليه رسالتكم "

وكان الأجدر بهده السلطات ان تفتح تحقيقا في مثل هده القضايا للوقوف  على خلفيات تجميد ملف بسيط لمدة خمسة سنوات ،مثل هده التجاوزات الخطيرة جعلت الكثير من المواطنين يتعرضون الى

انهيارات عصبية ويقدمون على الانتحار بسبب فقدان حقوقهم بعدما ان  تجاهلت السلطات صرخاتهم

 

 

  

مديرية الفلاحة توطات مع بارونات العقار لاستلاء على اموال الدعم الفلاحي

وساهمت في تدمير الوعاء العقار الفلاحي

في هدا الإطار الامثلة كثيرة ظاهرة لعيان لكل السلطات ولا احد يتحرك وكان الأمر بسيط فعلى مستوى دائرة بوتليليس

تم تحويل اراضي فلاحية خصبة الى مباني سكنية خاصة ،في هدا السياق تم السطو على ارض فلاحية ببلدية مسرغين من جهة الطريق السريع حولت الى فيلات وهنا حدثت عملية بزنسة كبيرة  فالعديد من المسؤولين   واطارات على مستوى المحلي والولائي والمركزي  تحصلوا على اكثر من قطعة اعادو بيعها باثمان خيالية ،من جهة اخرى استولى أشخاص من أصحاب الامتياز على اراضي فلاحية  بعد ان احتالوا على الفلاحين الحققين الدين وجدوا انفسهم من غير حصانة مالية.

وفي غياب التام لهيئات الرسمية وجد هؤلاء أنفسهم بين انياب قراصنة العقار الفلاحي  الدين ارادوا تسوية وضعيتهم القانونية بالرشوة والمعرف فكان لهم  دلك حتى ان  اغلبهم قام بتزوير العديد من الوثائق حتى يتسنى له الحصول على صفة المستفيد والفلاح معا  كل هدا بطواطؤ    إطارات من مديرية الفلاحة وهران واخرون بوزارة الفلاحة ،فعلى مستوى مزارع بلدية مسرغين وبوتليس التى اشتهرت الى وقت قريب بتصدير البرتقال الى أوروبا  حولها بارونات الفلاحة الى اراضي جرداء اين تم اقتلاع اشجار البرتقال وزرعها بالقمح  واخرى زرعت فيها اشجار الزيتون لاهام السلطات بانها مستغلة في خطة  لتحوبلها عن وجهتها الحقيقية  بدليل اقتلاع أشجار المسماة  "بالسبريس "وبيعها لاحد الخواص  بتواطؤ مدير الغابات بالمنطقة ،وكان لبدا على مديرية الفلاحة ان تتدخل لان هده الأراضي الفلاحية لا تصلح الا لزراعة الحوامض  فلمادا ادن تم تعمد اعتماد سياسة الارض المحروقة في اطار سياسة جلب هده المادة من المغرب والخارج بالعملة الصعبة ، زيارتنا لحقول كانت مشهورة بزراعة   البرتقال بمنطقة مزرعة ثماني شهداء بمسرغين ومزارع اخرى بمنطقة بوياقور وما جاورها  جعلتنا نجزم بان من اؤتمنوا على تامين الغداء أصبحوا يجتهدون للقضاء على العقار الفلاحي  حيث تمكن شلة من النافدين وأصحاب المال من الحصول على اراضي فلاحية حولوها الى مجرد

اقامة ظرفية بعد ان  شيدوا عليها مباني تحيط بها جدران إسمنتية  هؤلاء ابتكروا هده الفكرة للحصول على اموال الدعم الفلاحي  الدي لم يستفد منه الفلاحين المغلوبين على امرهم  ولا نستثني هنا هؤلاء الفلاحين الدين دخلوا هم كذلك في معادلة البزنسة  الفلاحية ،في هدا الاطار تمكن على سبيل المثال المسمى م من الحصول على ملايبن من الدعم الفلاحي  وعوظ استغلالها في نطاقها حولها الى وجهة اخرى اين شيد بن  كوهات صيفية   ومباني ومقاهي  لتصبخ الارض

الفلاحية مهملة والتى تقع في  بلدية بوتليليس وهدا   بعلم مديرية الفلاحة كما تحصلت سيدة على قطعة ارض بمحيط بلدية مسرغين  زرعتها ورودا   باموال الدعم  الفلاحي  ولكن اليوم لا اثر لهدا الاستثمار على ارض الواقع  السبدة هاجرت بعد ان باعت هتاد الدعم  وهو ما يؤكد ان  خطة الورد كانت فقط  لتحصيل الاموال لا اكثر ولا اقل ،حتى ان الملايين دهبت ادراج الرياح  بعد ان تكنت مافيا العقار الفلاحي من الحصول على اموال باسماء الفلاحين وهم لا يعلمون  هناك امثلة كثيرة حدثت بمنطقة وهران  بتواطؤ مديرية الفلاحة  التى حولها المسمى الفلسطيني الى وكر للبزنسة والتزوير ..

Voir les commentaires

Divers enregistrements audio et vidéo ont été attribués par la CIA à Oussama Ben Laden/les experts suisses de l’Institut Dalle Molle d’intelligence ont établi que ces enregistrements étaien

 

 

  

Divers enregistrements audio et vidéo ont été attribués par la CIA à Oussama Ben Laden

les experts suisses de l’Institut Dalle Molle d’intelligence ont établi que ces enregistrements étaient tous des faux

Après nous avoir sorti des sosies totalement bidonnés dans diverses vidéos post-11 Septembre, les stratèges de la CIA semblent passer la vitesse supérieure à retouchant digitalement le visage de Ben Laden, peut-être pour aboutir au final à un nouveau Ben Laden, l’ancien ayant subi des problèmes de santé, sans doute pour incarner le mythe pour un bon moment encore, ou qui sait, pour l’enterrer :

Avec les techniques de morphing actuelles, il est en effet très simple de modifier un visage en plusieurs étapes pour le faire ressembler au visage final : c’est ainsi que la CIA (en fait son demi-frère le FBI) vient de diffuser à grande échelle le possible nouveau visage de Ben Laden aujourd’hui tel qu’il aurait subitement vieilli, bien éloigné du visage d’une récente vidéo (fin 2007) Benny il arborait fièrement des traits rajeunis et une barbe rousse, bien loin du nouveau visage proposé par les stratèges « discrets » de la CIA… Vidéo qui avait été officiellement authentifiée par la CIA, autant dire que nous nageons en plein délire mais bien évidemment, aucun collaborateur journaliste ne soulève le lièvre, craignant sans doute pour sa carrière…

Rappelons que Ben Laden avait déjà temporairement reçu un nouveau visage en décembre 2001, avec une cassette officiellement authentifiée par la CIA et trouvée miraculeusement devant une grotte afghane…

Tout cela serait comique si à la clé de ces manipulations à échelle mondiale il n’y avait pas des guerres meurtrières dans lesquelles civils et militaires paient un lourd tribu, le décès tragique de 3 militaires français ravivant cette réalité sordide.

La farce tragique continue, et un député espagnol, Gaspar Llamazares, vient de s’indigner publiquement de l’utilisation éhontée par le FBI de son image personnelle pour réaliser ce morphing grossier dans le but de couillonner une fois de plus la planète entière avec la collaboration active des médias alignés qui ne trouvaient rien à redire là où nous annoncions déjà l’utilisation grossière du morphing… Tout cela serait toujours aussi comique et risible si encore une fois, ce n’était le prétexte à des guerres meurtrières et bien vraies, celles-là.

Engagé par la CIA en 1979, l’homme d’affaire yemeno-saoudien Oussama Ben Laden a dirigé le financement des Moujahidins afghans contre les communistes. Il se serait retourné contre les Etats-Unis lors de l’opération Tempête du désert (1991), et serait traqué depuis par la CIA. Cependant, contredisant cette version officielle, il a été hospitalisé en août 2001 à l’hôpital américain de Dubaï, sous la protection de la CIA, et y a reçu diverses personnalités politiques.

L’Agence et le pouvoir politique le considèrent comme le commanditaire des attentats du 11 septembre 2001. Cependant, contredisant cette version officielle, le FBI n’a pas émis d’avis de recherche à son nom sous ce motif.

Divers enregistrements audio et vidéo ont été attribués par la CIA à Oussama Ben Laden au cours de la décennie. Cependant, contredisant cette version officielle, les experts suisses de l’Institut Dalle Molle d’intelligence artificielle perceptive, qui font référence dans le monde en matière d’authentification sonore et visuelle, ont établi que ces enregistrements étaient tous des faux.

C’est pour venger les victimes du 11-Septembre et arrêter Oussama Ben Laden que le président Bush a ordonné l’attaque de l’Afghanistan. Dans les cas où celui-ci ne serait pas responsable des attentats, ou dans celui où il ne serait plus dans la région, ou encore dans celui où il serait mort, il n’y aurait plus de justification rhétorique à la présence militaire US en Afghanistan.

Source INFOS NWO 2010

voltairenet .2010

Voir les commentaires

Tous les chefs d’états sont malades et non seulement le président Bouteflika

 

 

 

Tous les chefs d’états sont malades et non seulement le président Bouteflika

l'Américain Ronald Reagan. Opéré en 1985 d'un cancer au côlon, il acheva à grand-peine son second mandat, en 1988, alors qu'il était déjà atteint par la maladie d'Alzheimer, qui l'engloutit à présent. Depuis la fondation de la Ve République, deux présidents malades ont aussi dirigé la France, Georges Pompidou et François Mitterrand. Le premier, marqué par les ravages dus à la cortisone, cacha sa maladie sanguine jusqu'à sa mort, en 1974. Le second dissimula onze ans un cancer de la prostate. Néanmoins, comme Reagan, ils restèrent au pouvoir.
Au Portugal, deux ans de coma entretenu pour Antonio Salazar, 79 ans en 1968. En Espagne, un mois d'activisme chirurgical fou pour Francisco Franco, 83 ans en 1975. En Yougoslavie, quatre mois de supplices pour Josip Tito, 88 ans en 1980. D'autres autocrates ont enduré des tortures comparables. Parmi eux, Iouri Andropov et Konstantin Tchernenko en Union soviétique, Houari Boumediene en Algérie, Ferdinand Marcos aux Philippines.
Hassan II souffre d'une iléite, ou maladie de Crohn. Il s'agit d'une inflammation ulcéreuse et sténosante d'un segment de l'intestin grêle, qui siège à sa partie terminale, et se combine avec une colite. Elle s'accompagne d'une hyperplasie des follicules, des ganglions, et prend une allure chronique. Ce mal se traduit par des malaises intestinaux tenaces, débilitants. Soigné par des médecins américains, qu'il rencontre depuis des années, qui le traitent avec des anti-inflammatoires et, parfois, de la cortisone, Hassan II présenterait par ailleurs une sensibilité grandissante à l'athérosclérose. Signée par des petits accidents, répétitifs, pudiquement dissimulés sous le vocable de "bronchites".
Eltsine, en premier lieu, a un passé cardiaque alarmant. Grand coronarien, il a subi six hospitalisations durant les premières années de son règne, motivées par des crises vasculaires, dont deux infarctus. Après l'avoir préparé pendant deux mois en vue d'une opération lourde, ses médecins l'ont accueilli une fois de plus à la clinique du Kremlin, le 5 novembre 1996. Et ils ont effectué cinq pontages sur les deux coronaires. L'intervention a témoigné de leur maîtrise. Elle signifie aussi que le coeur d'Eltsine est endommagé.
Vaclav Havel, 61 ans, président de la République tchèque, a été opéré d'une tumeur au poumon droit en 1996. Un de ces cancers qui angoissent. Les essaimages sont fréquents, les pronostics restent incertains. Il ne s'est pas retiré.
Cette année, depuis quelques semaines, il ressentait des malaises diffus à l'abdomen. Ses médecins avaient prescrit de la cortisone, en vogue à Prague en ce moment. Une substance délicate à doser, sur diagnostic précis; elle déprime vite les défenses naturelles, facilite la montée des infections. Alors qu'il se reposait en Autriche, on a hospitalisé Vaclav Havel en hâte, à Innsbruck, le 14 avril. Perforation du côlon. Les complications de la diverticulite dont il souffrait ont entamé un peu plus les réserves de son organisme.
Source l’expresion

Voir les commentaires

الموساد الإسرائيلي شارك في غدر المغرب للجزائر عام 1963 /واغتيال المعارض بن بركة /الموساد كون واطر كوادر الجيش ال

 

 

 

الموساد الإسرائيلي شارك في  غدر المغرب للجزائر عام 1963

واغتيال   المعارض بن بركة  

الموساد كون واطر كوادر الجيش المغربي و عناصر المخابرات الملكية

تقرير /صالح مختاري  

 

علاقة المغرب بجهاز الموساد الاسرائلي تعود الى الى ما قبل الستينات قامت على اساس ترحيل اليهود المغاربة الى اسرائيل هده الاخيرة كانت قد بدات في نسجها مند استقلال المغرب عام 1956 فحسب اقنس بن سمون مؤلف كتاب "حسان الثاني واليهود" فان توطد هده العلاقة راجع الى ان الموساد قدم معلومات مهمة بخصوص مؤامرة اغتيال ولي العهد خلال عام 1960 العلاقات الرسمية حسب المؤلف بدات رسميا في عام 1963في دات السياق يكشف الارشيف الاسرائلي عن طلب المغرب من الموساد تزويده بمعلومات تخص البلدان العربية التى تختلف في الرؤى معه ومنها الجزائر في هدا الشان تشير دات الوثائق ان اسرائيل ساندت المغرب في حرب الرمال لعام 63 عندما غزت الجزائر بدعم امريكي كدالك حينها قام رئيس الموساد ماير اميت بزيارة المغر ب بجواز سفر مزور حيث التقى الملك حسان الثاني بمراكش مؤكدا له دعم الموساد له بتوفير المعلومات عن الوحدات العسكرية الجزائرية هدا الاخير كان قد قدم تقريرا لحسن الثاني حول نشاطات المعارضة المغربية بمصر. وقد رد على هده الزيارة الجنرال ديلمي الدي توجه في نفس السنة سريا الى اسرائيل بجواز سفر اسرائيلي تحصل عليه من سفارة اسرائيل بباريس وقد قام ظباط شين بيت و الموساد بتكوين وتاطير كوادر الجيش المغلابي و عناصر المخابرات واشرفوا على تاسيس مصلحة الاستعلامات المشهورة ب كاب 1

. التعون العسكري والامني بين المغرب لم يتوقف عند هدا الحد بل وصل حتى اعداد الخطط للقضاء على المعارضين داخل المملكة وخارجها وبهدا الخصوص كشف كتاب صدر مؤخرا في اسرائيل لصاحبه شمووال سيقاف صحفي ومتعاون سابق مع الموساد "انه التقى بالمعارض المغربي مهدي بن بركة بفلونس الايطالية عام 1958 اين كان يشارك في ندوة نظمها شيخ هده البلدية" صحفي سيقاف اكد في كتابه ان بن بركة التقى بمستشار الدبلوماسي لسفارة الاسرائلية بباريس الدي هو في نفس الوقت رئيس فرع الموساد بفرنسا حيث طالب منه المال والاسلحة لتظيم المعارضة لم يرد رئيس الموساد عن طابات ببن بركة الا انه اعد تقريرا لبن غريون الدي ابلع بدوره الملك الحسن الثاني ليقوم الموساد بعدها

بمساعدة المغاربة في تحديد مكان تواجده واعطاهم مخطط تنقلاته لان الموساد كان الوحيد الدي يعلم بان بن بركة كان ياتي الى جنيف لجمع رسائله من احد الاكشاك لبيع الجرائد الدي كان في الحقيقة علبة بريده الشخصي المعلومة قدمها الاسرائليون للمخابرات المغربية التى جندت رجالها في المكان لمدة اسبوعين للقبض على بن بركة ولكنه في اخر لحظة فلت من قبضتهم..

الانه وقع في فخ الشرطة الفرنسية التى اعتقلته في 29 اكتوبر 1965 اتضعه في فيلا باحد مناطق باريس فحسب ما جاء في كتاب الصحفي سيقاف " ان بن بركة كان حيا بعد يومين من اعتقاله الا انه فارق الحياة بعد ان تعرض لتعديب الوحشي من طرف الجنرال احمد ديلمي ولمسح اثار الجريمة تنقل الجنرال افكير الى باريس اين قام بدفنه في احد ورشات التي كانت قريبة من الطريق المزدوج و ان جثة المعارض المغربي لم تغادر ابدا الاراضي الفرنسيةّ

Voir les commentaires

اسرار عملية اختطاف الرهبان السبع من تحبيرين /طوائف دينية متطرفة غربية ترعى الارهاب في الجزائر /امير الجيا جما

 

 

أسرار عملية اختطاف الرهبان السبع من تحبيرين
طوائف دينية متطرفة غربية ترعى الارهاب في الجزائر

امير الجيا جمال زيتوني من اتباع طائفة شهود جيهوفا
فرع شهود جيهوفا في الجزائر تحت قيادة فرنسي من المخابرات الفرنسي دي اس تي
علاقة جمال زيتوني امير الجيا ب مسؤول سامي في طائفة جيهوفا
أخت أنور هدام في طائفة "شهود جيهوفا"

شخصية فرنسية هامة اتصلت بالرهبان قبل اغتيالهم
الأمن الفرنسي أخفى وثائق هامة عن الخارجية الفرنسية؟
  رسالة سفارة فرنسا بالجزائر لجمال زيتوني مختطف الرهبان السبع
عمر شيخي مؤسس الجياّ ّزيتوني غير اماكن احتجاز الرهائن 3 مرات ّ
الراهب الفرنسي اميدي شاهد عيان عن عملية الا ختطاف يكشف


بعد نحو 17 سنة عن قيام الجماعات الإرهابية المنضوية تحت الاسم المشبوه المسمى الجيا التى كان يقودها الارهابي المدعو جمال زيتوني باختطاف واغتيال الرهبان السبع بقطع رؤسهم بعدما كانوا خلال عامي 1993 و1994 محل تهديدات ارهابية حيث رفضوا مغادرة معبدهم الواقع بالمدية رغم خطورة الوضع الامني بالمنطقة وكانت السلطات الجزائرية قد عرضت عليهم الحماية الا انهم رفضوا مثل هده الاجراءات قضية تم اعادة فصولها الى سطح مع مطلع شهر جويلية برواية جديدية خلال عام 2009كان بطلها احد رجال المخابرات الفرنسيين. واليوم تبث حقائق جديدة عبر احدى قنوات الفرنسية هي عكس ماكان يتداول في الوسط الاعلامي الفرنسي والجزائري على ان الجيش الجزائري يقف وراء عملية اغتيالهم وقتها كان الهدف هو ابتزاز الجزائر عبر هذه التهم الباطلة ،الحقيقة الخفية التى لم تبث عبر قناة الفرنسية هي ان المخابرات الفرنسية كانت وراء اغتيال الرهبان الفرنسيين وان عملية قطع رؤسهم وتقطيع اجسادهم كانت تدخل ضمن خطة اتهام الجيش والمخابرات الجزائريين بانهما وراء هذه العملية بعد ان ادعوا ان الرهبان اغتيلوا غبر قصر مروحي عندما كانوا محتجزين ؟فعندما حاول الصحفي ديدي تكذيب اداعاءات الفرنسيين قبل انه انتحر والحقيقة انه اغتيال ..

تقرير /صالح مختاري
2009 -2013

السلطات الفرنسية واعلامها تفاعل مع ادعاءات هدا مسؤول المخابرات الدي صرح بان احدى مروحيات الجيش الجزائري كانت وراء مقتلهم باعالي جبال المدية تهمة دعمها الرئيس الفرنسي زركوزي وبعض المنظرين الامنيين والسياسيين رغم ان كل الادلة والشهادات سواءا التى ادلى بها الفرنسين انفسهم وقيادات الجيا اقرت بان عملية الاغتيال الرهبان السبع كانت من تدبير امراء الارهاب الدي وفرت له قواعد الدعم المادي وغيره في كل الدول الاوربية بدون اسثناء وعلى راسهم فرنسا التى فتحت السلطات الامنية والقضائية بها ملف يحتوي 20 وثيقة قيل انها سرية من بيتهم مراسلة سفارة بالجزائر المؤرخة في 26 افريل 1996 الى المدعو جمال زيتوني امير الجيا تحوز الامة العربية على نسخة منها حملها له مبعوثه الخاص الدي زار السفارة بدون علم السلطات الجزائرية وهو ما يعتبر خرقا لاعراف الدبلوماسية وتقاليد الضيافة
ماجاء في الرسالة التى حملت اسم جمال زيتوني على انه امير الجيا يعد اعترافا من السلطات الفرتسية على شرعية ما قام ويقوم به عناصر هدا الامير الارهابي ضد الجزائرين خاصة والرهبان السبع فيما بعد .

الاسقف هنري تيسي يعترف بجريمة الجيا ضد الرهبان السبع


مباشرة بعد حدوث عملية اختطاف الرهبان السبع من طرف جماعة زيتوني تم استدعاء اسقف الجزائر هري تيسي من طرف السفارة الفرنسية بالجزائر من اجل التعرف على اصوات الرهبان السبع التى جاءت في الشريط المسجل الدي ارسله جمال زيتوني عبر مبعوثه الخاص الى السفير الفرنسي وبعد سماع اصوات كل من الراهب كرستيان وكرستوفر ليك بول بان كيفيل ميشال بلانول وسيليتان اكد لسفارة صحة الشخصيات الدينية المختطفة ،كاشفا في تصريحه لوسائل الاعلام الفرنسية على اثر هده الفاجعة بان الرهبان السبع بقوا في هده المناطق التى حسبه لم يتقوا فيها اي تهديدات ارهابية من قبل
بحيث ارادوا يضيف المتحدث ان يعوا مثالا بصومدهم لمن يحطون بهم من سكان المنطقة التى حسبه كان منطقة امنة لضحايا قبل اخطافهم من طرف جماعة زيتوني في مارس 1996 مؤكدا في سياق حديثه بان الجيا هي من اقدمت على هدا هدا العمل الجبان .
الراهب الفرنسي اميدي شاهد عيان عن عملية الا ختطاف يكشف

بلحجار يكشف ّ رفضت طلب زيتوني للقيام بالعملية وحاولت ابلاغ الرهبان بالامرّ

والرهبان رفضوا حماية السلطات الجزائرية


في حدود الساعة الواحدة ليلا من يوم 26 مارس 1996 اقتحم كموندوس ارهابي معبد الرهبان بالمدية لتنفيد عملية الاخطاف كان ليلتها ثماني رهبان اخطف منهم سبعة ليبقى واحد على قيد الحياة الاب اميدي شاهد اللغز التى لا ندري كيف لم يتنبه له الكوندوا الارهابي كان يشاهد عبر ثقب الباب كل مجريات العملية في هدا السياف صرح للاعلام الفرنسي انه سمع ليلتها صوت غريب بداخل غرف النوم الواقعة داخل المعبد ّخرجت من غرغتي لمعرفة مصدر الصوت الغريب حيث ساد صمت غريب لم نتعود عليه ّفي سياق داته كشف الشاهد بانه وجد غرف نوم زملائه الرهبان فارغة والاغراض مقلوبة على اخرها والاضواء مشتعلة وحسبه فان زيتوني طلب من عناصره الاتيان باصديقائه احياء مؤكدا انه راى عبر ثقب احد الابواب عناصر الكوندوس الارهابي الدي اقتحم الكنيسة وهم يتحركون لمغادرة المكان ليلتها مضيفا بانه التقى فيما بعد باحد عناصر الجيا المدعو لعربي ميلود وهو احد اصهار المدعو بلحجار احد قيادات الجيا بالمدية هدها الاخير حسبه روى له قصة اختطافه من طرف عناصر جماعة زيتوني انتقاما من صهره بلحجار على الانسياق وراء طلب الدي اراد فرضه عليه في قضية الاختطاف وحسب الشاهد الراهب اميدي فان الارهابي ميلود لعربي روى له 20 دقيقة من رحلة الرهبان السبع المختطفين بحكم وجوده معهم كرهينة .

علي بلحجار احد قادة الجيا كشف بشان خلفيات اختطاف واغتيال الرهبان السبع بانه الامير الارهابي جمال زيتوني كان قد طلب منه مساعدته في تنفيد عملية اختطاف الرهبان الاانه رفض هدا الامر كاشفا بانه حاول ابلاغ الضحايا بالامر الا ان جمال زيتوني اسرع في تنفيد الخطة خوفا من اي طاريء قد ينبه الرهبان بامر هده الخطة مضيفا بانه منع على عناصر جمال زيتوني المرور بمنطقهم في حالة اصرارهم على تنفيد عملية الاختطاف في دات السياق اقر بان السلطات الجزائرية كانت قد عرضت عليهم الحماية الا انهم رفضوا

عمر شيخي احد مؤسي الجيا ّ20 ارهابي قاموا باختطاف الرهبانّ
زيتوني غير مكان احتجازهم اكثر من 3 مرات

شهادات كثيرة وموثقة اكدت على قيام الجيا بهده العملية ولم تشير لا من قريب ولا من بعيد الةى وجود بسمة تدل على تورط الجيش الوطني سليل جيش التحرير مند بداية عملية الاختطاف وصولا الى قطع رؤسهم التى اريد لها ان تكون على يد طائرات هدا الجيش ولم نكتشف لحد الساعة اي تقنية تمكن من تسليح المروحيات اواي طائرة بالسيوف والخناجير والتى حسب منظري فرنسا تم قصفها على رؤوس الضحايا معادلة صعبة يراد لها ان تكون حقيقة رغم ان الطبيعة والعلم في هدا السياق كشف عمر شيخي احد مؤسي الجيا ان جمال زيتوني كان قد غير مكان احتجاز الرهبان اكثر من ثلاثة مرات وانه اقدم خلال هده المدة بمعاقبة ونفي كل عنصر من عناصره من الدين تعاطفوا مع الضحايا زيتوني حسب شهادة عمر شيخي الموثقة قام بارسال مبوث له الى سفارة فرنسا في الجزائر بدون علم السلطات الجزائرية حاملا معه شؤريط سمعي لرعايا الفرنسين المعتقلين لاثبات حقية بقائهم على قيد الحياة وفي الاطار كشف الشريط الدي بحوزة الامة العربية عن الكفية التى تم بها هدا التسجيل الدي كان عبر قتاة ميدي 1 بالمغرب والدي جاء فيه تدخل احد مساعدي جمال زيتوني الدي قال ّبامر من امير الجماعة المسلحة ابوعبد رحمان امين المدعو جمال زيتوني سجلنا هدا الشريط ّ الشريط سجل اوامر معطاة لرهبان السبع بغرض التحدث لمسؤولي السفارة والدين اكدوا بانهم في صحة جيدة الناطق باسم جمال زيتوني ختم الشريط بقهقهة غريبة قائلا ان لم تلبوا مطالبنا فانتم تعرون النتائج .

المراسلة السرية بين سفارة فرنسا وامير الجيا جمال زيتوني

دكر عمر شيخي بان مبعوث جمال زيتوني المدعو عبد الله رجع محملا برسالة خطية من تحرير السفارة الفرنسية موجهة له والتى تحوز الامة العربية على تسخة منها هي من بين الوثائق السرية العشرون التى افرجت عنا السلطات الفرنسية مؤخرا بغرض التحقيق في جريمة ارهابية ارتكبت مند 13 سنة مدة لم يتحرك اي مسؤول فرنسي من اجل معرفة اسرار الاتصالات التى جرت بين الارهابين والفرنسين و التحري عن خلفية الرسالة الفرنسية الحررة بتاريخ 30 افريل 1996 التى اعترفت بامارة زيتوني لجيا ولامانة التاريخية نكشف خطوطها العريضة حتى ينضح الخيط الابيض من الاسود
نص الرسالة
الى ابوعبد الرحمان امين امير الجيا
اليوم 30 افريل 1996 استقبلنا مرسولكم الدي سلمنا رسالتكم وشريط كسيت
نتمنى ان نبقى على اتصال معكم


الأمن الفرنسي أخفى وثائق هامة عن الخارجية الفرنسية؟

من هي شخصية فرنسية هامة التى اتصلت بالرهبان قبل اغتيالهم ؟



تناقضت الآراء حول قضية الرهائن السبعة الذين اختطفوا من طرف الجماعات الإرهابية المسلحة وخلفيات الاتصالات بين الفرنسيين والجي التى كانت بعيدة عن اعين السلطات الجزائرية كمحاولة الإفراج عنهم في هدا الطار اعترف

إن اعتراف السيد هيرفي شريط الوزير الفرنسي للشؤون الخارجية بحدوث اتصال مع الجيا يوم 30 أفريل 1996 عندما تقدم شخص إلى السفارة الفرنسية
بما جعل الإعتقاد يسود حسب دورشاريت - بأن الرهائن كانوا على قيد الحياة. هذا الكلام موجه إلى الأب جرار الذي كشف للصحافة بأن شخصية فرنسية لم يكشف عن هويتها اتصلت بالرهائن قبل اغتيالهم وهو الخبر الذي أثارحفيضة "الكي دورسي" الدي سارع إلى تكذيبه دون اعطاء اي تفاصيل حول مجريات الأحداث في دات السياق أكدت مصادر فرنسية
، حسب وكالة الأنباء الفرنسية أن المديرية العامة للأمن الخارجي القضية، وهو الجهاز التابع لوزارة الدفاع، كلف من طرف الحكومة الفرنسية بمتابعة
وحسب نفس المصادر أن هذا الجهاز يكون قد أخفى مضمون الوثائق التي سلمتها الجيا للسفارة الفرنسية بالجزائر
مما حرم الكي دورسي من الإطلاع على معلومات في غاية الأهمية في الوقت المناسب
امير الجيا جمال زيتوني من اتباع طائفة شهود جيهوفا
فرع شهود جيهوفا في الجزائر تحت قيادة فرنسي من المخابرات الفرنسي دي اس تي
أخت أنور هدام في طائفة "شهود جيهوفا"


لقد تم التوصل إلى أن كل الأشخاص الذي سبق لهم في وقت ما في حياتهم أوما زالوا أوفياء للمذاهب التي اعتنقوها، يظهرون شعورا كبيرا بالخوف عند مطالبتهم بالحديث عن أسرار المذهب، وكأن هناك تهديد بالموت يعانون منه ويمنعهم من التفوه بأي كلمة، وحسب بعض المتتبعين لمسار هذه المذاهب فإن "الأمير الوطني الأسبق للجماعة الإسلامية جمال زيتوني كان على علاقة وطيدة ومتميزة مع أحد المسؤولين السامين لمذهب شهود جيهوفا في الجزائر!!، حيث كان يقوم بزيارات منتظمة لهذا المسؤول، هذا الإتصال أو العلاقة بين الجيا
الإرهابية وشهود جيهوفا الدينية يعود إلى سنوات خلت، عندما كان حزب الفيس المنحل ينشط في الشرعية القانونية قبل حله عام ١٩٩٢ و يرى بعض الملاحظين أنه من بين الأشخاص الأجانب الذين كانوا يحضرون التجمعات التي كان يقيمها زعيمي الفيس المنحل عباسي مدني وعلي بلحاج كان يوجد أعضاء من المذهب لكن هل يتوقف الأمر عند هذا الحد؟ وهل يجب طرح الأسئلة حول العلاقة بهذا المذهب وغيره من الديانات المستوردة مع الإرهاب وماعشته الجزائر مع مآسي؟
احد المنخرطين في هده الطائفة المسماة شهود جيهوفا كشف بأن أخت أنور هدام أحد زعماء الإرهاب، في الولايات المتحدة الأمريكية كانت من بين أعضاء هذا المذهب.
لكن من أين تأتي أموال هذا المذهب وغيره؟، وهل تكفي اشتراكات الأعضاء أغلبهم ا من الشاب الفقير الذي لا يملك في غالب الأحيان إلا إمكانيات مادية حيث تشير بعض المعلومات أن تمويل هذه المجموعات المذهبية يقوم على "نظام التجارة" خاصة نشاط الإستيراد الذي يضمن مردود مالي سريع عن طريق استثمار أموال المجموعة باسم بعض المنخرطين الذين ينحدرون من أوساط غنية لكي لا يجلبون نحوهم الشكوك، وتقوم المجموعة المذهبية شهود جيهوفا في أغلب الأحيان بتمويل المزيد من المنخرطين لفتح مشروع تجاري وفي المقابل يتحصل "المريد" على نسبة هامة من الأرباح التجارية الناجمة عن المشروع، وهوما يسمح للمجموعة المذهبية بالحصول على أرباح هامة من خلال اعتماد هذه التركيبة الذكية لتنشيط رؤوس أموالها وبالتالي التمكن من تغطية مختلف النفقات المتعلقة أساسا وبشكل كبير بطبع النشريات المتضنة لأفكار المذهب وتنظيم اللقاءات الدولية، وهو ما بين أن تنظيم "شهود جيهوفا" تنظيم عالمي له فرقة في عدة بلدان، ويعتمد على تنظيم محكم، وقد لوحظ أن أغلب الكتب والنشريات التي تشرح مبادئ المذهب تأتي في غالب الأحيان من فرنسا.

أما فيما يخص الهيكل التنظيمي "لشهود جيهوفا" يبدو أنها تسير من طرف لجنة مديرة مشكلة من عشرين إلى خمسين شخصا وكل شخص من هلاء يترأس جمعية ما تنشط في المجال الخيري والإجتماعي.

وبعد ثبوت علاقة مذهب جيهوفا مع الإرهاب وانكشف الوجه الحقيقي له قامت أجهزة الأمن بتنظيم عملية منظمة لتفكيكها، والتى بدأت بشكل أكثر فعالية ابتداء من سنة ١٩٩٣ وهكذا كانت نهاية هذا المذهب الذي غرر بعدد معتبر من الشباب الجزائري مستغلين المشاكل الإجتماعية والنفسية التي مر بها مجتمعنا إثر اضطراب الوضع الأمني.

تعمل جمعية "شهود جيهوفا" على تجند الجزائريين لكن ليس من أوساط بسيطة وحسب بعض الاعترافات والشهادات المتطابقة لبعض الشباب الذين استطاعوا الإفلات من مخالب الطوائف الدينية بعد أن تبين لهم زيف الشعارات التي تعرفها تلك الجمعيات التي ختفي وراءها، فإن مذهب "شهود جيهوفا" هو الأكثر انتشارا في الجزائر، حيث يمتد نشاطه إلى عدة ولايات من الوطن، ففي منطقة الوسط تشمل شبكة طائفة "شهود جيهوفا" كل من ولايات الجزائر، والبليدة وتيزي وزو وبجاية، في حين لوحظ انتشارها في ولايات غرب البلد على مستوى ولايتي وهران وتلمسان في المقابل وبشرق البلاد، وهذه الطائفة يزداد أتباعها يوما بعد يوم ويعمل الذين يمسكون بخيوطها على انتشارها أكثر فأكثر، بين الفئات المختلفة للمجتمع خاصة الفئات الراقية والفنية التي تستطيع أن تقدم بعد إقتناعها بمبادئ شهود جيهوفا الدعم المادي والمعنوي للمذهب.

إن مسار حياة هذا الشيخ الذي يتزعم طائفة "شهود جيهوفا" الذي قام باستيراد هذه الفلسفة الدينية إلى الجزائر، فإنه قد وقع مريضا خلال سنة ١٩٧٦، وتم نقله للعلاج إلى إحدى المستشفيات الفرنسية، وخلال مكوثه قامت إحدى الجمعيات التي تنشط تحت غطاء مساعدة المرضى والتكفل بهم، وهنا بدأت حكايته مع "شهود جيهوفا" حيث تأثر كثيرا بالدعم المعنوي الذي وجده عند أصدقائه الجدد، وقرر هذا المريض أن يبقى على اتصال مع هؤلاء "الإنسانيين" الذين وجدو لديهم الرعاية والاهتمام والدعم وهذا بعد عودته إلى البلد الذي شفي نهائيا من مرضه.

بدأت المغامرة في البداية بعد تبادل بعض رسائل المجاملة والإطمئنان على صحة الصديق الجديد بدأ يتلقى التشربات الأولى والكتب التي مكنته من التعرف على "شهود جيهوفا" وبعدها التحول إلى زعيم هؤلاء الشهود في الجزائر والوقوف وراء إحدى أكبر الطوائف الدينية السرية في البلاد.

يجب التذكير أن هذه الطائفة الدينية قد تأسست في سنة ١٨٨١ وكانت تسمى حينها "مجتمع كاسبون" حققت صعودا قويا سنة ١٩٦٠.
مقدمة: خلال سنوات السبعينات اهتمت الأجهزة الأمنية الجزائرية بنشاطات المذاهب الدينية وتحركاتها في الأوساط الإجتماعية، وبعد التحريات وجمع المعلومات حول الأشخاص الذين يقفون وراء نشر تلك الأفكار الهدامة ثم في سنة ١٨٦ طرد مالا يقل على ٤٠٠ شخص من التراب الوطني نحو بلدانهم الأصلية، ومن الأجانب الذين جاؤوا إلى الجزائر ضمن بعثات العمل كمتعاونين أجانب الذين جاؤوا من مختلف البلدان لنشر طقوسها بين الشباب الجزائري على وجه الخصوص عن طريق استغلال المشاكل الشخصية (عاطفية، جنسية، اجتماعية) لتحويلهم إلى أتباع يعملون تحت أوامر زعماء المذاهب . أفكار جديدة كون في البداية عبارة عن أفكار التي تبدو أنها الحل الوحيد للمشاكل التي يعاني منها مع مرور الوقت تكون الضحية قد تورطت مع المذهب الجديد، ويتشكل لديها شعور بالخوف لذا من الصعب عليها (الضحية) أن تتراجع عن الأفكار الجديدة والتي تتحول مع مرور الوقت إلى قناعات شخصية يدافع عنها الضحية كدين واعتقاد وفلسفة في الحياة، فهي التي تتحكم في ريته لأشياء والأشخاص وللمستقبل والماضي، حيث يحس الشخص المعتنق لأفكار المذهب أنه ولد من جديد وتحول إلى إنسان آخر وقد اكتشف نفسه، ولا يمكن في أي حال أن يراجع الشخص (الضحية) نفسه، بل يجد

نفسه في تيار جارف يسحبه نحو المجهول، لكنه في نفس الوقت يستغذب المغامرة ويبحث عن ذلك المجهول الذي يتحول إلى سؤال يعذبه طول الوقت والإجابات تأتي مثل قطرات الدواء القليلة لكنها مريحة مادامت تزيل بعض الآلم، والعذاب النفسي.

بالنسبة للشاب حكيم بدأت حياته مع شهود جيهوفا عندما اقترب منه أحد الفرنسيين، الذي كان يقطن في أحد الأحياء بضواحي العاصمة، وبعد اتصالات الأولى التي كانت للتعارف وكسب ثقته، تحولت العلاقة شيئا فشيئا إلى صداقة متينة هي الطريقة التي يتم عن طريقها اصطياد الأتباع الجدد بعدها بدأت الدعوات تتهاطل على الشاب حكيم لزيارة بيت الشخص الفرنسي وتزداد يوما بعد يوم، وفي إحدى الزيارات قام هذا الأخير بكشف قاعة لعرض أشرطة الفيديو وتقع القاعة المذكورة في قبو الفيلا حيث ثام بعرض عدة أشرطة كانت بحوزته، والتي تتحدث عن النشاطات الرسمية لهذا المذهب، وبسرعة خارقة وتحت تأثير "الصداقة المتينة" التي تربطه مع صديقه الفرنسي اقتنع حكيم بل إنبهر بحياة أتباع مذهب شهود جيهوفا التي ظنها في البداية أنها تتمثل في الالتزام بالأخلاق والانضباط . ولكن الحقيقة هو أن هذا الفرنسي هوأحد رجالات المخابرات الفرنسية د اس تي المؤطرين لهذه الطائفة.


طائفة إبراهيمية حاربت الديانات السماوية

طائفة شهود جيهوفا ليست الطائفة الوحيدة التي دخلت الجزائر بل هناك عدد كبير من الطوائف التي لم تعرف، أو تلك التي اختفت مثل "المحفل الماسوني" الذي انتشر في فترة سابقة بين الأوساط الراقية في المجتمع الجزائري وإذا كان أصل طائفة شهود جيهوفا يعود إلى اليهودية المعروفة التي تعمل على تحطيم الديانات السماوية الثلاثة الإسلام، المسيحية، واليهودية، حث سبق لإحدى الطوائف تدعي الإبراهيمية أن ظهرت إلى الوجود خلال النصف الأول من القرن الحالي (أي القرن ٢٠) وكانت دعوتها تتلخص في الدعوة إلى دين إبراهيم عليه السلام على أساس أنه أبو الأنبياء إضافة إلى رفع شعارات براقة مثل تساوي الأديان وتوحيدها في الدعوة الإبراهيمية، وبعض المبادئ الإنسانية كوحدة الأصل والمصير والمساواة المطلقة بين الأديان، إلا أن الهدف الحقيقي لطائفة الإبراهيمية هو محاربة الأديان وإبعاد البشر عن المثل والأخلاق والقيم التي تدعو إليها الديانات السماوية، وإسقاط الأتباع (الضحايا) في وحل العدمية والبوهيمية، إلا أن هذه الدعوة لم تعرف رواجا في أوساط الجزائر، ولم يتعدى عدد مريديه أشخاص قلائل تعرفوا على هذه الطائفة من خلال بعض الكتب والمجلات. .
تقنيات القصف بالحومات تكذب ادعاءات
الجنرال بوشوالتر والصحفي الايطالي فاليريو بليتزي
يستحيل ان تقصف جماعة من الجو وتسلم من الانفجار

تتعمد بعض الأطراف الفرنسية الصاق تهمة اغتيال الرهبان السبع لوحدات القوات الجوية الجزائرية بدليل
دخول احد الصحفيين الايطاليين المسمى فاليريو بليتزي اللعبة بإيعاز من دوائر فرنسية لتعزيز اتهاماتهم ضد الجيش الجزائري ، الصحفي الايطالي ابتدع قصة خيالية على انه أجرى تحقيقا صحفيا عام 2008 لصالح جريدة لاستتنا الايطالية كشف فيه ان الطيار الجزائري ارتكب خطاء عندما أطلق النار على الرهبان مبرئا ساحة الجماعة الإرهابية الجيا من المجزرة. ولم يقل لنا في تحقيقه كيف أخطاء الطيار الجزائري هدفه.
ادعاءات الصحفي الايطالي تفندها تقنيات المعارك بالحومات التي أصبحت رائدة في مجال مكافحة الإرهاب والتى مكنت الجيش الجزائري من القضاء على كثير من العناصر الإرهابية بما فيهم عناصر شبكات تهريب المخدرات وغيرها

وقد شاهدنا صور لبعض هده العمليات في التلفزة الجزائرية و لم نعثر على أي جسم سليم من الرأس الى الأرجل حتى ان هناك أجسام لمثل هده العناصر تفحمت كليا فكيف تستثنى رؤس الرهبان السبع من هده القاعدة الحربية والتى سلمت لأهلها سالمة من أي اصابة في حين كانت السلطات الفرنسية قد طالبت من الجزائر الكف بالبحث عن أجساد الضحايا فلماذا لم تسال فرنسا عن سبب رفضها البحث عن أجساد رعاياها في حين يجتهد أمثال الصحفي الايطالي في تشويه سمعة اقوى جيش في افريقيا خبرة واحترافية في مجال مكافحة الارهاب
حيث تمكن الطيارون الجزائريون من اكتساب خبرات عالية تضاهي نظيرتها في الدول المتقدمة ويعتبرون من أكفاء الإطارات في مجال الطياران الحربي في جميع الميادين وما لايعرفه الصحفي الطيار في تحقيقات الدولار
ان عملية قصف ضد مواقع المهربين والإرهابيين بواسطة أي حوامة تتم بنيران كثيفة وليس طلقة بطلقة وفي بعض الأحيان يتم القصف بواسطة الصواريخ وفي كلتا الحالتيين لا يسلم أي جسم متحرك يقع في نيران القصف مما يؤدي حتما الى تفحمه او انشتاره حيث لا تسلم أي نقطة من الجسم من الاصابة زيادة على دللك كيف يمكن لطيار ان يخطا في هدفه وحومته مجهزة بتقنية الراية الليلية

Voir les commentaires

سيناريو مالي يعاد استنساخه في النيجر /بلمختار عميل مزوج لفرنسا وأمريكا

سيناريو مالي يعاد استنساخه في النيجر
 بلمختار عميل مزوج لفرنسا وأمريكا
تقرير /صالح مختاري


نحن مخفلون وأغبياء اذا صدقنا فرنسا ومن ورائها أمريكا بان التدخل في مالي الذي قيل انه جاء بطلب من الرئيس الغير منتخب كان بهدف إنقاذ مالي من الإرهاب هذه الآفة كل الحقائق والمعطيات تؤكد انها مصنوعة في المخابر الأمريكية والفرنسية والاسرائلية والبريطانية ،خبراء عالميون توصلوا لهذه الحقائق المثيرة في الوقت الذي مازال العقل العربي يؤمن بالمعلومات المسربة له من طرف صناع الإرهاب العالمي ،مؤخرا تعرضت ثكنة عسكرية نيجرية بالقرب من مصنع اريفا التى تستخرج اليورانيوم قيل ان جماعة بلمختار وراء التفجيرات التى كان ضحيتها  20 من عساكر نيجريين والحقيقة انها عملية مدبرة من طرف فرنسا وامريكا لتبرير وجودهما في هذا البلد ولاستكمال هذا التدخل تم حجز بعض الجنود ولتحريرهم تدخلت فرنسا تحت غطاء طلب السلطات النيجرية التى لم تستطيع تحرير اربعة جنود فكيف لها ان تحرص حدودها المترامية الأطراف ،اعتبرت فرنسا هذا الاعتداء تهديدا لأمنها النووي وهي تعلم ان مرتزقتها الإرهابيين الذين ساعدتهم في ليبيا وساعدوها في مالي هم من نفذوا خطتها في النيجر تحت اسم القاعدة التى انتهت في افغانستان واعيد احيائها في الساحل ، بلمختار قيل انه قتل واليوم هو وراء الاعتداء هذا الاخير كان تحت سيطرة بن لان الاثنين كانا عملاء السي اي اي واليوم هو في خدمة هذه الأخيرة وخدمة فرنسا التى تقوم باعداد اشرطته الدعائية ،بعد احتلال فرنسا لمالي تحت غطاء مكافحة الارهاب تقوم هذه الاخيرة بجمع 2 مليار دولار لتنمية هذا البلد هذا الاجراء كان بالامكان القيام به منذ سنوات اذا كان بالفعل هناك نية صادقة لانقاذ مالي من الفقر الذي سهل دخول مرتزقة الإرهاب العالمي وبارونات المخدرات و الكوكايين .

Voir les commentaires

كرنفال في دشرة/التهراس وتكسار الراس في عالم التكساس

 

كرنفال في دشرة

التهراس وتكسار الراس في عالم التكساس

في الوقت الذي أعلن أهل التهراس حالة طواريء بحثا عن الرئيس ،مستعملين حيل صبيانية مرة قال فلان ومرة قالت فلانة ،الكذب والنفاق كان سيدا الشائعات التى روجت وكانها موثقة ومرسمة ولا احد تسال كيف لإنسان مثل الرئيس ان يقود امة بحجم الجزائر لمدة 14 سنة دون انقطاع ولا يصاب بالإرهاق ،الذين اجتهدوا في محاولة تغيب الرئيس عبر جسر 88 اعتمدوا على اخبار فطرية التى اعتادت تسميم عقول الشعوب بمادة الحرية والعقوق ،حملات تضليلية تزامنت مع موجة من الإضرابات السياسية التى قادتها نقابات مصلحية فمند عام 1962 الى غاية 2013 و مكة الاحرار تعيش الفيضانات السياسية والإعلامية والثقافية أغرقت الكل في مستنقع برمودة ، مؤامرات خيانات ونهب مكن فئة من الذئاب ان تكون مسؤولة عن الخرفان ولما أرادت فرقة المنظفين ردع اهل التهراس وتخليص الشعب التعيس من تكسار الرأس تلقوا هجمات على شاكلة ما كان يحدث في التكساس ايام الوسترن اين كان كل من لا يتفاهم مع شخص يطلق عليه رصاصة فأصحاب الموت في رصاصة استوردوا لنا مسدسات تكساسية تحسبا لحرب بنكية بهدف اغراق الكل في مستنقع برمودة الدي لا يميز بين الحوت والسردين وامام هدا الوضع الخطير التى تعيشه مكة الاحرار اجر المنظفون تحقيقا بحثا عن لغز التهراس وتكسار الراس فاكتشفوا ان قمرا مصطنعا ثبت في بعض الاماكن السرية سخرت له ايادي مختصة في العاب الكوبوي لكهربة خطوط الاتصال بين الاخوة ليصبحوا أعداء بعدما كانوا دواء يعشقه كل مريض استعصى عليه الشفاء من مرض التهراس وتكسار الراس ننصح بتناول مشروب الفيجل من اجل فهم التفياس الدي ينشره اهل التكساس

Voir les commentaires

<< < 1 2 3 > >>