Overblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

la grippe porcine.. Nouvelle manipulation américaine/Comment l.amerique terrorise le monde par la science fiction des Verus

la grippe porcine..   Nouvelle manipulation américaine

Comment l.amerique terrorise le monde par la science fiction des Verus

انفوزيا الخنازير الإرهاب العالمي الجديد

أمريكا  وراء صناعة الانفوزيات الجرثومية

 الجمرة الخبيثة وتفجيرات نيويورك مؤامرة أمريكية  لترهيب العالم

صالح مختاري

محققون بلا حدود

الكل عرف بعد مرور  نحو 8 سنوات ان تفجيرات نيويورك التي  حدثت بتاريخ 11 سبتمبر 2001  كانت   تدبيرا وتخطيطا  أمريكيا و صهيونيا  لتبرير تدخلاتهما العسكرية في العالم  لاحتلال أبار البترول  في دول الإسلامية والغير الإسلامية تحت ضريعة مكافحة الإرهاب الدي الصق بالاسلام  في اطار الحوروب الصليبية المستمرة على الاسلام والمسامين ،والنتيجة كانت احتلال افغانستان والعراق وزعزعت استقرار اليمن والسودان والصومال ابتزاز الجزائر والسطو على إرادة الشعوب في دول المشرق العربي وتحيد مصر عن دورها العربي الإسلامي ،  تفجيرات نيويورك رفقتها هجمات إرهابية بفيروس الجمرة الخبيثة  صنعته في المخابر العسكرية الأمريكية  حيث تم توزيعه في شكل هجمات إرهابية على شخصيات ومراكز حكومية امريكية  مدعية أن جماعة بن لادن  وراء هده الهجمات الجرثومية ليتبين بعدها أن الواقفون وراء الجمرة الخبيثة هم الامريكون أنفسهم ،قبل إشاعة مرض انفوزيا الخنازير كانت أمريكا وحليفتها الصهيونية  قد أطلقتا حملة أخرى تسمى مرض ايدز وقتها حركت الآلة الإعلامية العالمية على ان المرض  مصدره قردة  إفريقيا   لتنكشف الحقيقة على ان  فيروس الايدز  مصنع في المخابر الأمريكية تم زرعه في إطار الحرب الجرثومية لتحقيق أهداف اقتصادية وعسكرية ، سكت الحملة لتنطلق حملة أخرى تسمى انفوزيا الطيور حتى أصبح العالم كله ينظر الى السماء يراقب الطيور محاولا منعها من الهبوط في حين كان الامريكون يستغلون الأرض التى منعت على طيور الرحمان ، واليوم جاءتنا  امريكا بأغنية جديدة   بطلها خنازير المكسيك ولا ندري كيف يصدق العالم هدا البلد وساسته بعدما اكتشفوا اكدوبة 11 سبتمبر 2001  التى كانت اكبر من الانفوزيات الماضية.

محطة انطلاق  فيروس انفوزيا الخنازير كانت من المكسيك  بعدما نقل من مخابر الحروب الجرثومية بأمريكا  حملة مظللة تزامنت مع اول زيارة لاوباما الرئيس الجديد لمركز أمريكا  الى المكسيك  اوباما  اشيع عنه  انه أصيب بفيروس الخنازير حتى يتم إضفاء المصداقية الإعلامية على الإرهاب الجديد الدي أريد له ان ينتشر رغم عدم توفر شروط ظهوره في كثير من البلدان العالم كالجزائر التي لما تم ان\طلاق الخطة الخنزيرة لم تسجل بها أي إصابة و لم يكن يوجد أصلا   قبل تسجيل الإصابة الامريكة بمطار هواري بومدين مند نحو شهر.. كانت الدعاية الإعلامية قد سجلت وجود فيروس الخنزير الأمريكي بالمغرب ، أصحاب الخطة  ارادوا إدخاله عبر المغرب كما ادخلوا الملاين من أطنان الكيف والكوكايين  وفي أخر لحضه عدلت الخطة ليتم نقله عبر الطائرات الأمريكية وأخرى اورربية الى مطارات الجزائر  في الوقت الدي كان الجزائريين يرشون بمبيد الحاشرات بمطارات فرنسا ويجريون تحاليل في المطارات الأوربية والأمريكية .. مباشرة بعد القبض على الفيروس الخنزيري وهو  يحط  بمطار هواري بومدين قادما إليه  من أمريكا انطلقت حملة الدعائية شاركت فيها الوسائل الإعلامية الجزائرية العمومية منها والخاصة  فرحا  بانتشاره عبر العديد من النقاط الإستراتجية..؟  وبالمقابل تجاوب بعض المسئولين عندما ممن ليس لهم نظرات الاستشعار عن بعد   فاخذوا يرحبون بتقارير المنظمة العالمية لصحة  ويتبهون بقرب  إنتاج دواء الخنازير وتوفير مخزون استراتجي اغلبه مستورد ومن هنا تنكشف لعبة الخنزير الدي جاءت الى الجزائر لأكل الخروف الجزائري  بتواطىء الراعي والخماس...  ولم يندد أمثال هؤلاء بما قامت به أمريكا خاصة وبعض الدول الأوروبية كألمانيا  عندما سمحت بعبور أشخاص مصابون بانفوزيا الخنازير عبر مطاراتها رغم توفرها على وسائل الأكثر تطورا في العالم  ولو حدث العكس لتم محاصرة الجزائ\ر كما حصرت دات يوم تحت ضريعة خطر الارهاب التى صنع في مخابر الغرب ..  كان بإمكان القائمين  على أمور الأمة ان يرفعوا دعوة قضائية ضد امريكا وحلفاءها عن هده الجناية الصحية  التى احدثت رهبا لدى 35 جزائري  ولكن عوض السيع في هدا الاتجاه هرع مسؤولوا الصحة  لطلب النجدة  من  المخابر الامريكية والأوروبية و قبول  تقارير المنظمة الصحة العالمية زكانها قران منزل هده الأخيرة كانت قد وراء دعاية طعون الكاحيلية بوهران  مند نحو أربعة سنوات  فرغم ان كل ما يقال عن فيروس الخنازير  ليس صحيحا الا ان الكل صدق خطة   انتشاره  السريع حسب اخر بيان لصحة العالمية خطة شبيهة بانتشار معادلة مكافحة الإرهاب الدولي الدي بدا تحت ذريعة تفجير أمريكا يوم 11 سبتمبر 2001 ،فكما استيقظ سكان العالم على اكدوبة أمريكا الإرهابية سيكتشفون عما قريب ان الخنازير تم انفزرتها عمدا في مخابر المخابرات الجرثومية الأمريكية في اطار حرب إرهابية جديدة لان سياسة أمريكا الخارجية قائمة على ترهيب الشعوب  مند ان  أباد  الأوروبيون المتامركون اليوم  اكثر من 120 مليون انسان من الهنود الحمر اغلبهم تم تصفيتهم بأسلحة جرثومية فتاكة   من بينها فيروسات  الانفوزيا ....التى أصبحت تنقل عبر الطيور وتهرب على ظهر الخنازير ..

Voir les commentaires

انفلونزا الخنازير الإرهاب العالمي الجديد/أمريكا وراء صناعة الانفوزيات الجرثومية /الجمرة الخبيثة وتفجيرات ني

  انفلونزا الخنازير الإرهاب العالمي الجديد

أمريكا  وراء صناعة الانفوزيات الجرثومية

 الجمرة الخبيثة وتفجيرات نيويورك مؤامرة أمريكية  لترهيب العالم

صالح مختاري

محققون بلا حدود

الكل عرف بعد مرور  نحو 8 سنوات ان تفجيرات نيويورك التي  حدثت بتاريخ 11 سبتمبر 2001  كانت   تدبيرا وتخطيطا  أمريكيا و صهيونيا  لتبرير تدخلاتهما العسكرية في العالم  لاحتلال أبار البترول  في دول الإسلامية والغير الإسلامية تحت ضريعة مكافحة الإرهاب الدي الصق بالاسلام  في اطار الحوروب الصليبية المستمرة على الاسلام والمسامين ،والنتيجة كانت احتلال افغانستان والعراق وزعزعت استقرار اليمن والسودان والصومال ابتزاز الجزائر والسطو على إرادة الشعوب في دول المشرق العربي وتحيد مصر عن دورها العربي الإسلامي ،  تفجيرات نيويورك رفقتها هجمات إرهابية بفيروس الجمرة الخبيثة  صنعته في المخابر العسكرية الأمريكية  حيث تم توزيعه في شكل هجمات إرهابية على شخصيات ومراكز حكومية امريكية  مدعية أن جماعة بن لادن  وراء هده الهجمات الجرثومية ليتبين بعدها أن الواقفون وراء الجمرة الخبيثة هم الامريكون أنفسهم ،قبل إشاعة مرض انفوزيا الخنازير كانت أمريكا وحليفتها الصهيونية  قد أطلقتا حملة أخرى تسمى مرض ايدز وقتها حركت الآلة الإعلامية العالمية على ان المرض  مصدره قردة  إفريقيا   لتنكشف الحقيقة على ان  فيروس الايدز  مصنع في المخابر الأمريكية تم زرعه في إطار الحرب الجرثومية لتحقيق أهداف اقتصادية وعسكرية ، سكت الحملة لتنطلق حملة أخرى تسمى انفوزيا الطيور حتى أصبح العالم كله ينظر الى السماء يراقب الطيور محاولا منعها من الهبوط في حين كان الامريكون يستغلون الأرض التى منعت على طيور الرحمان ، واليوم جاءتنا  امريكا بأغنية جديدة   بطلها خنازير المكسيك ولا ندري كيف يصدق العالم هدا البلد وساسته بعدما اكتشفوا اكدوبة 11 سبتمبر 2001  التى كانت اكبر من الانفوزيات الماضية.

محطة انطلاق  فيروس انفلوزا الخنازير كانت من المكسيك  بعدما نقل من مخابر الحروب الجرثومية بأمريكا  حملة مظللة تزامنت مع اول زيارة لاوباما الرئيس الجديد لمركز أمريكا  الى المكسيك  اوباما  اشيع عنه  انه أصيب بفيروس الخنازير حتى يتم إضفاء المصداقية الإعلامية على الإرهاب الجديد الدي أريد له ان ينتشر رغم عدم توفر شروط ظهوره في كثير من البلدان العالم كالجزائر التي لما تم ان\طلاق الخطة الخنزيرة لم تسجل بها أي إصابة و لم يكن يوجد أصلا   قبل تسجيل الإصابة الامريكة بمطار هواري بومدين مند نحو شهر.. كانت الدعاية الإعلامية قد سجلت وجود فيروس الخنزير الأمريكي بالمغرب ، أصحاب الخطة  ارادوا إدخاله عبر المغرب كما ادخلوا الملاين من أطنان الكيف والكوكايين  وفي أخر لحضه عدلت الخطة ليتم نقله عبر الطائرات الأمريكية وأخرى اورربية الى مطارات الجزائر  في الوقت الدي كان الجزائريين يرشون بمبيد الحاشرات بمطارات فرنسا ويجريون تحاليل في المطارات الأوربية والأمريكية .. مباشرة بعد القبض على الفيروس الخنزيري وهو  يحط  بمطار هواري بومدين قادما إليه  من أمريكا انطلقت حملة الدعائية شاركت فيها الوسائل الإعلامية الجزائرية العمومية منها والخاصة  فرحا  بانتشاره عبر العديد من النقاط الإستراتجية..؟  وبالمقابل تجاوب بعض المسئولين عندما ممن ليس لهم نظرات الاستشعار عن بعد   فاخذوا يرحبون بتقارير المنظمة العالمية لصحة  ويتبهون بقرب  إنتاج دواء الخنازير وتوفير مخزون استراتجي اغلبه مستورد ومن هنا تنكشف لعبة الخنزير الدي جاءت الى الجزائر لأكل الخروف الجزائري  بتواطىء الراعي والخماس...  ولم يندد أمثال هؤلاء بما قامت به أمريكا خاصة وبعض الدول الأوروبية كألمانيا  عندما سمحت بعبور أشخاص مصابون بانفوزيا الخنازير عبر مطاراتها رغم توفرها على وسائل الأكثر تطورا في العالم  ولو حدث العكس لتم محاصرة الجزائ\ر كما حصرت دات يوم تحت ضريعة خطر الارهاب التى صنع في مخابر الغرب ..  كان بإمكان القائمين  على أمور الأمة ان يرفعوا دعوة قضائية ضد امريكا وحلفاءها عن هده الجناية الصحية  التى احدثت رهبا لدى 35 جزائري  ولكن عوض السيع في هدا الاتجاه هرع مسؤولوا الصحة  لطلب النجدة  من  المخابر الامريكية والأوروبية و قبول  تقارير المنظمة الصحة العالمية زكانها قران منزل هده الأخيرة كانت قد وراء دعاية طعون الكاحيلية بوهران  مند نحو أربعة سنوات  فرغم ان كل ما يقال عن فيروس الخنازير  ليس صحيحا الا ان الكل صدق خطة   انتشاره  السريع حسب اخر بيان لصحة العالمية خطة شبيهة بانتشار معادلة مكافحة الإرهاب الدولي الدي بدا تحت ذريعة تفجير أمريكا يوم 11 سبتمبر 2001 ،فكما استيقظ سكان العالم على اكدوبة أمريكا الإرهابية سيكتشفون عما قريب ان الخنازير تم انفزرتها عمدا في مخابر المخابرات الجرثومية الأمريكية في اطار حرب إرهابية جديدة لان سياسة أمريكا الخارجية قائمة على ترهيب الشعوب  مند ان  أباد  الأوروبيون المتامركون اليوم  اكثر من 120 مليون انسان من الهنود الحمر اغلبهم تم تصفيتهم بأسلحة جرثومية فتاكة   من بينها فيروسات  الانفوزيا ....التى أصبحت تنقل عبر الطيور وتهرب على ظهر الخنازير ..

Voir les commentaires

مختاري السجين رقم 39636 ب16 متابعة قضائية بتهم القذف /6 أشهر نافد غيابيا شهر جوان 2009

 

صالح مختاري السجين رقم 39636  بأكثر من 16 متابعة قضائية بتهم القذف

6 أشهر نافد غيابيا صدرت خلال شهر جوان 2009

أربعة قضايا بستة سنوات سجن

تاريخ المتابعات القضائية بتهم القذف 

ضد الصحفي المحقق صالح مختاري

 الحقيقة هي تحول المستحيل إلى الأمر الممكن

La vérité c.est l.imposible qui devient possible

السعادة معناها ان ترى الفرحة في عيون الناس وتكون أنت سبب هده الفرحة

الضمير الحي خير من ألف شاهد

الصحفي له رتبة  وكيل نيابة مهمته الإجابة عن كلمة " لمادا" حدث.. ؟

 

لم تكفيهم  اكثر من 14 قضية قدف ومازالوا مصممون على فبركة قضايا أخرى بتواطؤ أطراف خارجية ودفع  اخريين لانتقام منا بتهم القذف وتهم مفبركة اخرى  لتشويه سمعتنا الصحفية  ولكن لن تفشلنا مثل هده الترهيبات ومصممون في إطار محققون بلاحدود  في اطار القانون حتى لا نكون خارجه حسب أخلاقيات المهنة عالميا .مجموع الاحكام قد تصل الى نحو عشرة سنوات مجتمعة  وبدلك وضعنا في مرتبة مختلسو أموال الخليفة ومهندسو فضائح أخرى كنا قد   سيقين إلى كشفها . ونتيجة حصولنا على 14 مدالية في العاب المؤامرات والدسائس .

 

1 يوم25 /12 /2006 الخروج من سجن وهران  رقم السجن 39636  بعد صدور أربعة اوامر بالقدف صدننا

2 ملف 205 /2005 محكمة ألسانيا  دعوة رفعها المدعو بن سعيد ومعلاش صدور امر بالقبض

3 جلسة يوم5 /10 /04 قضية 2044 /05 محكمة سيق  صدور امر بالقبض

 

4قضية قذف رقم334 /169 /04 محكمة السانيا 19 /10 :2004

5 قضية قذف رقم202 /2005 محكمة السانيا 26 /03 / صدور امر بالقبض2005

5 قضية 03 /114 محكمة سيدي امحمد الغرفة الاولى  3 /07 /2005  صد زميلتنا موفق وردية

وهي قضية نحن معنيون بها مباشرة

6 قضية رقم117 /83 /03 تاريخ  9 /11 / 2004 محكمة سيدي امحمد

7 قضية رقم 40 /03 محكمة بئر مورادرايس الجزائر تاريخ22 /12 /04

8 قضية رقم 50 /04 قاضي التحقيق محكمة الرويبة  يوم 3 /1 /2005

9 قضية رقم النيابة 903 /03 التحقيق رقم114 /03 بتاريخ 29 /09/2005  تم تحويلنا الى محكمة الجنح محكمة الجزائر مكتبة قاضي التحقيق حسيني برفقة الزميلة وردية موفق

10 قضية رقم05 /11995 محكمة سيدي امحمد تاريخ 23 /11 /2005 نفس الامر وفي النفس القضية توبعت زميلتي وردية موفق  التى جاء في استدعائها موضوع /القدف ضد حمطوش محمد ومن معه بصفته رئيس تحرير جريدة كواليس  وهي متهمة قضية رفعها مجموعة من المتهمين في التحقيق الخاص بمافيا العقار ببئر خادم

11 قضية بمحكمة شرشال مؤرخة في 18 /01 /05  جاء الضحية كمتهم بالقذف هو كدالك ستة اشهر مع وقف التنفيد  وغرامة مالية نفس الامر للضحية المعني بالتحقيق

12 قضية مؤرخة في 13 /03 /2007 محكمة سيدي امحمد جلسة  الشكوى هي للمدعو بورقيق بولنوار  الدي كان قد رفع ضدنا نفس الشكوى بالقذف عبر صديقه شنوف احمد  وحسب العريضة المبلغنة لنا في قضية القذف الثانية فقد جاء اسمنا صحيا الا ان تاريخ الميلاد جاء 17 /8 /1952 بدل 1967  والمكان الميلاد هو تيبازة  وهو غير صحيح نفس الامر لاسم والدي الدي تحول الى محمد   ووالدتي  اصبحت مختاري فاطمة   بدون تعليق

13خلال 2009 تسلمنا استدعاء لحضور جلسة قذف من محكمة سيدي امحمد  لنفس الأشخاص المذكورين في تحقيق غابة بولحروز شرشال  ولاية تيبازة رغم ان الضحية يملك أحكاما قضائية مبهورة بالصيغة التنفيدية ولم تنفد مند عام 2004 ولم يتمكن من تنفيذها من اجل فتح طريق

هولاء رفعوا نفش الشكوى امام محكمة شرشال وسيدي امحمد  

 

14 قضية 44 /05 جلسة يوم 16 /04 /05 محكمة السانيا

15  هناك قضايا قذف أخرى رفعت ضدنا ولم يتم إبلاغنا بها كالقضية الأخيرة مند نحو أسبوعين    شهر جوان  من عام 2009   حيث  ابلغنا  بحكم غيابي صادر من احد محاكم وهران بإدانة قوامها  ستة أشهر نافد ة لم نكن   نعلم بها  ولا بحيثيتها

Voir les commentaires

العيادة عبد الحق يكشف. المخابرات المغربية عرضت علينا المال والسلاح

 

اعترافات العيادة أثناء محاكمته بالجزائر

المخابرات المغربية عرضت علينا المال والسلاح

طلبوا منا ضرب البولزاريو في الجزائر 

من كتاب علاقة الارهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات الاجنبية

للمؤلف صالح مختاري عام 1998

         خلال مثول العيادة أمام محكمة الجزائر يوم 14 جوان 1994, قال أمير الجماعة الإرهابية المسلحة أن السلطات المغربية طلبت لقاءه يوم 13 أفريل 1993 قبل أسابيع من زيارة خالد نزار, وبعد أن أوضح بأنه  أقام عند الأمن الملكي بوجدة قبل أن يتحول إلى الرباط مدة عشر أيام حيث اتصل به ضباط في الجيش الملكي.وحسب شهادة عبد الحق العيادة فإن المغاربة طلبوا دعمه في مسألة تندوف والصحراء الغربية مقابل حصول "الجيا" على أسلحة وأموال من نظام الملك الحسن الثاني بهدف التخلص من هذه المسألة العالقة, و التي يحملون الجزئر مسؤوليتها.

         وحسب الخطة المغربية التي كشف عنها المسؤول الأول عن "الجيا", فإن الأمر يتعلق بضرب مصالح جبهة البوليزاريو في الجزائر. وقد تلقى وعودا بمقابلة وزير الداخلية المغربي في حالة موافقته على الخطة مؤكدا في ذات الوقت أن الأمن الملكي لم يلق القبض عليه, وإنما طلب تعاونا معه وإلا يكون مخيرا بين السجن بسبب الهجرة الغير الشرعية أو إبعاده إلى الجزائر وهو ما تم في 02 أوت 1993.

         عبد الحق العيادة (39 سنة) المحكوم عليه بالإعدام من قبل محكمة الجزائر في جوان 1994 تحول بعد خمسة أشهر من ذلك إلى ورقة للتفاوض بيد محولي طائرة الخطوط الجوية الفرنسية من مطار هواري بومدين في نهاية ديسمبر 1994 بعد أن إشترط المختطفين التحدث معه ثم إطلاق سراحه,  حيث تشير كل المعطيات والدلائل ان حادثة اختطاف الطائرة الفرنسية هي من تدبير المخابرات الفرنسية لفرض حصار دولي على الجزائر لحاجة في نفس يعقوب.          

         تاريخ المملكة المغربية حافل بالمؤامرات لزعزعة إستقرار الجزائر, ففي سنة 1963 دخل الجيش الملكي  أرض مليون ونصف مليون شهيد بغرض إستعمار جزء من أرضنا بمساعدة الموساد الإسرائيلي  وأمريكا  و خلال سنة 1978 كانت قوات المرتزقة متمركزة على الحدود الغربية  تنتظر الضوء للدخول للجزائر والقيام بأعمال إرهابية, وهو ما يعرف بقضية " رأس كاب سيجلي" التي تورطت فيها المخابرات المملكة المغربية و المخابرات الفرنسية والموساد الإسرائيلي, وقتها كان  المرحوم هواري بومدين طريح الفراش كانوا ينتظرون أن تلم   الفاجعة للقيام بأعمال إرهابية ضد  المصالح الحيوية للجزائر  في حين  كان الرئيس هواري بومدين قد رفض تسليح المعارضة المغربية و رفض   السماح لها بالدخول الى المغرب عبر الأراضي الجزائرية, وكان من ضمن أبرز المعارضين للنظام الملك الحسن الثاني  اندالك المهدي بن بركة الذي إغتالته المخابرات المغربية بالتعاون مع المخابرات الفرنسية والموساد الإسرائيلي ونفس الامر حدث مع المعارض الاشتراكي اليوسفي الذي أصبح يرأس الحكومة المغربية حاليا,   فعندما عرض معمر القدافي رئيس ليبيا على الرئيس الراحل هواري بومدين سنة 1972 بأن يسمح للطائرات الليبية بعبور الأجواء الجزائرية لتقديم المساعدة لمنفذي إنقلاب سخيرات ضد الملك الحسن الثاني بقيادة الجنرال أوفقير, كان الرد الرفض القاطع وهو ما يدل على أن الجزائر لم تعمل أبدا ولم تخطط في يوم ما لزعزعة استقرار دول الجوار, وبالخصوص المملكة المغربية التي تربطها بالجزائر علاقات تاريخية نسيها إخواننا المغاربة لأنهم يعتقدون أننا قد استعمرنا جزءا من أراضيهم, ولكن إلى متى يبقى العرش المغربي يعيش في الأوهام والطموحات المنافية لكل الأعراف والقوانين..

Voir les commentaires

/لغز اختطاف الطائرة الفرنسية عام 1994 /عبد الحق العيادة يؤكد ماجاء في كتاب علاقة الإرهاب في الجزائر مع المخابرات

 

 

 

  

 

 

عبد الحق العيادة   يؤكد ماجاء في كتاب علاقة الإرهاب في الجزائر مع  اجهزة المخابرات الأجنبية

 

للمؤلف صالح مختاري

لغز اختطاف الطائرة الفرنسية عام 2004

ابوقتادة الإمام الجاسوس لصالح الموساد  الاسرائيلي

اغتيال الرهبان السبعة بالمدية وخليفات تحريك

الحملة الإعلامية ضد  الجيش الوطني الشعبي

الجزائر /13 /07 /09

 اعداد صالح مختاري

  مند عام 1998 ونحن نناضل  ضد اللوبي المنظر لمعادلة " من يقتل من "  ، كانت البداية بكتاب انجزناه خلال عام 1998 بعنوان "علاقة الإرهاب في الجزائر مع أجهزة المخابرات الأجنبية  الذي أودعته لدى الديوان الوطني لحق المؤلف  مصلحة المؤلفين  بتاريخ 2 /11 /98   تحت رقم 145 / 98 ومند دللك الوقت وانا اطلب من  اعلي السلطات  مدي باليد المساعدة من اجل طبع الكتاب لرد على أمثال السوايدية ومهندسي  نظرية من يقتل من  ولكن لمن تحكي زبورك يادود  وقتها شنت ضدنا حملات  واعتداءات لا يمكن لعاقل ان يقبلها  ورغم دلك وأمام رفض مصلحة الإبداع بوزارة الثقافة التى كان يرأسها المدعو بلعالية   نشرنا 90 في المئة من كتاب  علاقة الإرهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات الاجنبية  في الصحف الوطنية الخاصة والعمومية بداية من جريدة الراي التى نشرت لي خلال عام 1998 مقالات  تخض محتويات الكتاب ، واسبوعية الاحداث   نشرت لنا قراءة في الكتاب عام 1999 وفي جريدة كواليس بين عام 2002 و2004  وصولا إلى جريدة الشعب العمومية عام 2002  وقد كنا من بين الأوائل الدين جمعوا معومات بخصوص قضية اختطاف  الرهبان السبع  بالمدية وتورط المخابرات الفرنسية  التى كان  الجنرال بوشوار تر ممثلها في الجزائر،  معلومات موثقة في كتاب علاقة الارهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات الأجنبية  الدي ذكرنا فيه تورط كل من المخابرات المغربية والفرنسية ومخابرات أكثر من خمسة دول اروربية  على رأسها بريطانيا  كما ذكرنا في دات الكتاب على ان ابوقتادة هو اخطر جاسوس اسرائيلي جنده الموساد لأداء مهام دينية  بإصدار فتاوى لتشجيع الارهاب في الجزائر  هدا الاخير قايضته جماعة ابوزيد مقابل إطلاق سراح  الرهينتين الألماني والسويسري  المفرج عنه مؤخرا  كما ربطنا العلاقة الوطيدة  للجماعات الارهابية مع شبكات الوطنية والدولية لتهريب المخدرات التى كانت مصدر تمويلها في تجسيد مخططات الإجرام ضد أبناء الأمة الجزائرية .

  بعد مرور نحو 11 سنة من انجازنا لهدا العمل مازالت محتوياته حية وقد أصبح كتابا تاريخيا  ومرجعا متواضعا الاحداث اليمة عاشتها مكة الاحرار لوحدها بعدما بقي الأشقاء واغلب دول المعمورة يتفرجون على اواح الاجزائريين وهم يتساقطون بأسلحة  وقنابل الخيانة والمؤامرات  وما تصريحات مؤسس الجيا التائب عبد الحق العيادة  التي  نشرت في  جريدة لوجور  دارجري بتاريخ 12 جويلية 2009 الا دليل على اننا كنا على حق و من الأوائل الدين امنوا بان الإرهاب في الجزائر صناعة غربية  كانت فرنسا وإسرائيل من اهم الدول التى دعمته بشتى الوسائل  هدا الأخير كانت   مخابرات المملكة المغربية قد عرضت عليه الخدمات  نفسها كتلك التي عرضت على جماعة الجيا من طرف مخابرات فرنسا من اجل القيام بانقلاب  ارهابي   في الجزائر  بداية من عام 1990  مقابل القيام بإعمال إرهابية ضد الجزائر ومصالح البوليزايو  .

   ان تحريك قضية الرهبان السبع  في هدا الوقت ل تزامن مع احتلاء فر نسا منصب قيادة الحلف الاطلسي  حيث اخدت على عاتقها شن حروب المؤامرات شن الحملات الاعلامية القدرة بمساعدة ضباط فارين كانوا في الحقيقة عملاء مندسون شوهوا سمعة الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الجزائر لإقامة الحجة  على ادعائهم المغرضة    ان عدم الرد بقوة على فرنسا السركوزية وأمثالها بقوة صروخية دات مفعول اعلامي  نووي  سيضعف مواقفنا وطنيا ودوليا ويشجع دول اخرى على  شن  نفس الحرب القدرة على ابناء الجزائر المحروسة

 وعلى من لا فقه له في مثل هده الامور ان يترك اهل الاختصاص  لرد على مثل هده الحملات  التى هندسها ويهندسها اعداء الجزائر  

لإشارة كنا قد انجزنا بعض المقالات نشرت بجريدة كواليس بين عامين 2002 و2004  تحدثنا فيها عن تورط المخابرات الفرنيسة في حادثة اختطاف الطائرة الفرنيسة اربس خلال عام 1994  ارادت من خلالها فرض حصار بري وجوي وبحري على الجزائر  لتحقيق أهداف إستراتجية على حساب امن واستقرار الجزائر المحروسة.

 

تاريخ المهني للصحفي صالح مختاري مؤلف وصحفي محقق

   صحفي محقق مند عام 1998 الى غاية اليوم

اشتغل في كل من جريدة الراي وهران كمتعاون ،جريدة كواليس ، أخبار السيارات ،الجزائر نيوز ، المحقق السري، الخبر الاسبوعي والخبر الحوادث.

انجز اكثر من 200 تحقيق صحفي في مجالات متعددة

تحصل على الجائزة الاولى في ملتقى هواري بومدين الثاني عشر بباتنة  ديسمبر 2002 بكتاب المعارك السرية بين مخابرات الثورة الجزائرية ومخابرات الاستعمار الفرنسي

متحصل على الجائزة الثالثة في البحث التاريخي  مركز البحث في تاريخ المقاومة وثورة التحرير جائزة اول نوفمبر

عام 2003  بكتاب مقاومة الشعب الجزائري

انجز بحث قي شكل كتاب عام 2004 بعنوان أسرار الاستيطان الأوروبي الفرنسي على الجزائر المحروسة ولغز انتصار

ثورة اول نوفمبر54 في اطار نفس الجائزة التي ألغيت

انجز كتاب عام 2003 بعنوان اسرا رالاعتداء الثلاثي الاسرائلي الأمريكي البريطاني على العراق

ألف كتاب جواسيس في مهام سرية عام 2000

نشر مقالات في كل من كواليس   اكتوبر 2001 والجمهورية بالعراق  ديسمبر2001 والشعب خلال عام 2002

حول تفجيرات  نيويورك  بعنوان تفجير امريكا خطة لتفجير العرب  اين اكد بان القاعدة صناعة أمريكية اسرائلية وان خطة 11 /9 هي من صنع سي أي أي  والموساد

حالبا متحصل على بطاقة الصحافة الدولية  منحت له من طرف الفدرالية الدولية للصحفيين

كصحفي محترف

 

 

 

بعض محتويات الكتاب

1 تاريخ الارهاب في الجزائر... الإرهاب الفرنسي في حوادث 8 ماي 45

2 شبكات دعم الجيا في اوروبا  سويد ،فرنسا ، ايطاليا اسبانيا وبريطانيا  الى اخره

2 مهمة المنظمة السرية اوس تكمها الجيا

3 مجزرة مداشر  غليزان  

4 اهداف تشكيل القوة الاوربية  للتدخل في حوض البحر الابيض المتوسط

الارهاب الدوالي والمخابرات

5 كتب اليهود صنعت الارهاب في  العالم...  الإرهاب والثوراة .... قضية اختطاف الفرنسيين من طرف حزب الله اللبناني خلال عام 1985

6 الارهاب عبر التاريخ

7 اشهر العمليات الارهابية في العالم   مقتل الكونت برنادوت الوسيط السويدجي  بفلسطين  عام 1948 من طرف ارهابي اسرائيل

النسيج الارهابي في بريطانيا

7 علاقة الطوائف الدينية بالارهاب في الجزائر  شهود جيهوفاو  العلاقة المتينة بينها وبين زعماء الارهاب

8 علاقة الارهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات المغربية

9 المخابرات الفرنسية وراء اغتيال الرهبان السبع

 

Voir les commentaires

لغز اختطاف الطائرة الفرنسية عام 1994 /عبد الحق العيادة يؤكد ماجاء في كتاب علاقة الإرهاب في الجزائر مع المخابرات

 

 

عبد الحق العيادة  مؤسس الجيا يؤكد ماجاء في كتاب علاقة الارهاب

في الجزائر مع اجهزة المخابرات الاجنبية

للمؤلف صالح مختاري

لغز اختطاف الطائرة الفرنسية عام  1994 

ابوقتادة الإمام الجاسوس لصالح الموساد  الاسرائيلي

اغتيال الرهبان السبعة بالمدية وخليفات تحريك

الحملة الإعلامية ضد  الجيش الوطني الشعبي

الجزائر /13 /07 /09

 اعداد صالح مختاري

  مند عام 1998 ونحن نناضل  ضد اللوبي المنظر لمعادلة " من يقتل من "  ، كانت البداية بكتاب انجزناه خلال عام 1998 بعنوان "علاقة الإرهاب في الجزائر مع أجهزة المخابرات الأجنبية  الذي أودعته لدى الديوان الوطني لحق المؤلف  مصلحة المؤلفين  بتاريخ 2 /11 /98   تحت رقم 145 / 98 ومند دللك الوقت وانا اطلب من  اعلي السلطات  مدي باليد المساعدة من اجل طبع الكتاب لرد على أمثال السوايدية ومهندسي  نظرية من يقتل من  ولكن لمن تحكي زبورك يادود  وقتها شنت ضدنا حملات  واعتداءات لا يمكن لعاقل ان يقبلها  ورغم دلك وأمام رفض مصلحة الإبداع بوزارة الثقافة التى كان يرأسها المدعو بلعالية   نشرنا 90 في المئة من كتاب  علاقة الإرهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات الاجنبية  في الصحف الوطنية الخاصة والعمومية بداية من جريدة الراي التى نشرت لي خلال عام 1998 مقالات  تخض محتويات الكتاب ، واسبوعية الاحداث   نشرت لنا قراءة في الكتاب عام 1999 وفي جريدة كواليس بين عام 2002 و2004  وصولا إلى جريدة الشعب العمومية عام 2002  وقد كنا من بين الأوائل الدين جمعوا معومات بخصوص قضية اختطاف  الرهبان السبع  بالمدية وتورط المخابرات الفرنسية  التى كان  الجنرال بوشوار تر ممثلها في الجزائر،  معلومات موثقة في كتاب علاقة الارهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات الأجنبية  الدي ذكرنا فيه تورط كل من المخابرات المغربية والفرنسية ومخابرات أكثر من خمسة دول اروربية  على رأسها بريطانيا  كما ذكرنا في دات الكتاب على ان ابوقتادة هو اخطر جاسوس اسرائيلي جنده الموساد لأداء مهام دينية  بإصدار فتاوى لتشجيع الارهاب في الجزائر  هدا الاخير قايضته جماعة ابوزيد مقابل إطلاق سراح  الرهينتين الألماني والسويسري  المفرج عنه مؤخرا  كما ربطنا العلاقة الوطيدة  للجماعات الارهابية مع شبكات الوطنية والدولية لتهريب المخدرات التى كانت مصدر تمويلها في تجسيد مخططات الإجرام ضد أبناء الأمة الجزائرية .

  بعد مرور نحو 11 سنة من انجازنا لهدا العمل مازالت محتوياته حية وقد أصبح كتابا تاريخيا  ومرجعا متواضعا الاحداث اليمة عاشتها مكة الاحرار لوحدها بعدما بقي الأشقاء واغلب دول المعمورة يتفرجون على اواح الاجزائريين وهم يتساقطون بأسلحة  وقنابل الخيانة والمؤامرات  وما تصريحات مؤسس الجيا التائب عبد الحق العيادة  التي  نشرت في  جريدة لوجور  دارجري بتاريخ 12 جويلية 2009 الا دليل على اننا كنا على حق و من الأوائل الدين امنوا بان الإرهاب في الجزائر صناعة غربية  كانت فرنسا وإسرائيل من اهم الدول التى دعمته بشتى الوسائل  هدا الأخير كانت   مخابرات المملكة المغربية قد عرضت عليه الخدمات  نفسها كتلك التي عرضت على جماعة الجيا من طرف مخابرات فرنسا من اجل القيام بانقلاب  ارهابي   في الجزائر  بداية من عام 1990  مقابل القيام بإعمال إرهابية ضد الجزائر ومصالح البوليزايو  .

   ان تحريك قضية الرهبان السبع  في هدا الوقت ل تزامن مع احتلاء فر نسا منصب قيادة الحلف الاطلسي  حيث اخدت على عاتقها شن حروب المؤامرات شن الحملات الاعلامية القدرة بمساعدة ضباط فارين كانوا في الحقيقة عملاء مندسون شوهوا سمعة الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الجزائر لإقامة الحجة  على ادعائهم المغرضة    ان عدم الرد بقوة على فرنسا السركوزية وأمثالها بقوة صروخية دات مفعول اعلامي  نووي  سيضعف مواقفنا وطنيا ودوليا ويشجع دول اخرى على  شن  نفس الحرب القدرة على ابناء الجزائر المحروسة

 وعلى من لا فقه له في مثل هده الامور ان يترك اهل الاختصاص  لرد على مثل هده الحملات  التى هندسها ويهندسها اعداء الجزائر  

لإشارة كنا قد انجزنا بعض المقالات نشرت بجريدة كواليس بين عامين 2002 و2004  تحدثنا فيها عن تورط المخابرات الفرنيسة في حادثة اختطاف الطائرة الفرنيسة اربس خلال عام 1994  ارادت من خلالها فرض حصار بري وجوي وبحري على الجزائر  لتحقيق أهداف إستراتجية على حساب امن واستقرار الجزائر المحروسة.

 

تاريخ المهني للصحفي صالح مختاري مؤلف وصحفي محقق

   صحفي محقق مند عام 1998 الى غاية اليوم

اشتغل في كل من جريدة الراي وهران كمتعاون ،جريدة كواليس ، أخبار السيارات ،الجزائر نيوز ، المحقق السري، الخبر الاسبوعي والخبر الحوادث.

انجز اكثر من 200 تحقيق صحفي في مجالات متعددة

تحصل على الجائزة الاولى في ملتقى هواري بومدين الثاني عشر بباتنة  ديسمبر 2002 بكتاب المعارك السرية بين مخابرات الثورة الجزائرية ومخابرات الاستعمار الفرنسي

متحصل على الجائزة الثالثة في البحث التاريخي  مركز البحث في تاريخ المقاومة وثورة التخرير جائزة اول نوفمبر

عام 2003  بكتاب مقاومة الشعب الجزائري

انجز بحث قي شكل كتاب عام 2004 بعنوان أسرار الاستيطان الأوروبي الفرنسي على الجزائر المحروسة ولغز انتصار

ثورة اول نوفمبر54 في اطار نفس الجائزة التي ألغيت

انجز كتاب عام 2003 بعنوان اسرا رالاعتداء الثلاثي الاسرائلي الأمريكي البريطاني على العراق

ألف كتاب جواسيس في مهام سرية عام 2000

نشر مقالات في كل من كواليس   اكتوبر 2001 والجمهورية بالعراق  ديسمبر2001 والشعب خلال عام 2002

حول تفجيرات  نيويورك  بعنوان تفجير امريكا خطة لتفجير العرب  اين اكد بان القاعدة صناعة أمريكية اسرائلية وان خطة 11 /9 هي من صنع سي أي أي  والموساد

حالبا متحصل على بطاقة الصحافة الدولية  منحت له من طرف الفدرالية الدولية للصحفيين

كصحفي محترف

 

 

 

بعض محتويات الكتاب

1 تاريخ الارهاب في الجزائر... الإرهاب الفرنسي في حوادث 8 ماي 45

2 شبكات دعم الجيا في اوروبا  سويد ،فرنسا ، ايطاليا اسبانيا وبريطانيا  الى اخره

2 مهمة المنظمة السرية اوس تكمها الجيا

3 مجزرة مداشر  غليزان  

4 اهداف تشكيل القوة الاوربية  للتدخل في حوض البحر الابيض المتوسط

الارهاب الدوالي والمخابرات

5 كتب اليهود صنعت الارهاب في  العالم...  الإرهاب والثوراة .... قضية اختطاف الفرنسيين من طرف حزب الله اللبناني خلال عام 1985

6 الارهاب عبر التاريخ

7 اشهر العمليات الارهابية في العالم   مقتل الكونت برنادوت الوسيط السويدجي  بفلسطين  عام 1948 من طرف ارهابي اسرائيل

النسيج الارهابي في بريطانيا

7 علاقة الطوائف الدينية بالارهاب في الجزائر  شهود جيهوفاو  العلاقة المتينة بينها وبين زعماء الارهاب

8 علاقة الارهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات المغربية

9 المخابرات الفرنسية وراء اغتيال الرهبان السبع

 

Voir les commentaires

al ayada preuve le contenu du livre .l.implication des services secret etranger dans le terorisme en algerie

 

 

عبد الحق العيادة  مؤسس الجيا يؤكد ماجاء في كتاب علاقة الارهاب

في الجزائر مع اجهزة المخابرات الاجنبية

للمؤلف صالح مختاري

لغز اختطاف الطائرة الفرنسية عام  1994 

ابوقتادة الإمام الجاسوس لصالح الموساد  الاسرائيلي

اغتيال الرهبان السبعة بالمدية وخليفات تحريك

الحملة الإعلامية ضد  الجيش الوطني الشعبي

الجزائر /13 /07 /09

 اعداد صالح مختاري

  مند عام 1998 ونحن نناضل  ضد اللوبي المنظر لمعادلة " من يقتل من "  ، كانت البداية بكتاب انجزناه خلال عام 1998 بعنوان "علاقة الإرهاب في الجزائر مع أجهزة المخابرات الأجنبية  الذي أودعته لدى الديوان الوطني لحق المؤلف  مصلحة المؤلفين  بتاريخ 2 /11 /98   تحت رقم 145 / 98 ومند دللك الوقت وانا اطلب من  اعلي السلطات  مدي باليد المساعدة من اجل طبع الكتاب لرد على أمثال السوايدية ومهندسي  نظرية من يقتل من  ولكن لمن تحكي زبورك يادود  وقتها شنت ضدنا حملات  واعتداءات لا يمكن لعاقل ان يقبلها  ورغم دلك وأمام رفض مصلحة الإبداع بوزارة الثقافة التى كان يرأسها المدعو بلعالية   نشرنا 90 في المئة من كتاب  علاقة الإرهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات الاجنبية  في الصحف الوطنية الخاصة والعمومية بداية من جريدة الراي التى نشرت لي خلال عام 1998 مقالات  تخض محتويات الكتاب ، واسبوعية الاحداث   نشرت لنا قراءة في الكتاب عام 1999 وفي جريدة كواليس بين عام 2002 و2004  وصولا إلى جريدة الشعب العمومية عام 2002  وقد كنا من بين الأوائل الدين جمعوا معومات بخصوص قضية اختطاف  الرهبان السبع  بالمدية وتورط المخابرات الفرنسية  التى كان  الجنرال بوشوار تر ممثلها في الجزائر،  معلومات موثقة في كتاب علاقة الارهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات الأجنبية  الدي ذكرنا فيه تورط كل من المخابرات المغربية والفرنسية ومخابرات أكثر من خمسة دول اروربية  على رأسها بريطانيا  كما ذكرنا في دات الكتاب على ان ابوقتادة هو اخطر جاسوس اسرائيلي جنده الموساد لأداء مهام دينية  بإصدار فتاوى لتشجيع الارهاب في الجزائر  هدا الاخير قايضته جماعة ابوزيد مقابل إطلاق سراح  الرهينتين الألماني والسويسري  المفرج عنه مؤخرا  كما ربطنا العلاقة الوطيدة  للجماعات الارهابية مع شبكات الوطنية والدولية لتهريب المخدرات التى كانت مصدر تمويلها في تجسيد مخططات الإجرام ضد أبناء الأمة الجزائرية .

  بعد مرور نحو 11 سنة من انجازنا لهدا العمل مازالت محتوياته حية وقد أصبح كتابا تاريخيا  ومرجعا متواضعا الاحداث اليمة عاشتها مكة الاحرار لوحدها بعدما بقي الأشقاء واغلب دول المعمورة يتفرجون على اواح الاجزائريين وهم يتساقطون بأسلحة  وقنابل الخيانة والمؤامرات  وما تصريحات مؤسس الجيا التائب عبد الحق العيادة  التي  نشرت في  جريدة لوجور  دارجري بتاريخ 12 جويلية 2009 الا دليل على اننا كنا على حق و من الأوائل الدين امنوا بان الإرهاب في الجزائر صناعة غربية  كانت فرنسا وإسرائيل من اهم الدول التى دعمته بشتى الوسائل  هدا الأخير كانت   مخابرات المملكة المغربية قد عرضت عليه الخدمات  نفسها كتلك التي عرضت على جماعة الجيا من طرف مخابرات فرنسا من اجل القيام بانقلاب  ارهابي   في الجزائر  بداية من عام 1990  مقابل القيام بإعمال إرهابية ضد الجزائر ومصالح البوليزايو  .

   ان تحريك قضية الرهبان السبع  في هدا الوقت ل تزامن مع احتلاء فر نسا منصب قيادة الحلف الاطلسي  حيث اخدت على عاتقها شن حروب المؤامرات شن الحملات الاعلامية القدرة بمساعدة ضباط فارين كانوا في الحقيقة عملاء مندسون شوهوا سمعة الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الجزائر لإقامة الحجة  على ادعائهم المغرضة    ان عدم الرد بقوة على فرنسا السركوزية وأمثالها بقوة صروخية دات مفعول اعلامي  نووي  سيضعف مواقفنا وطنيا ودوليا ويشجع دول اخرى على  شن  نفس الحرب القدرة على ابناء الجزائر المحروسة

 وعلى من لا فقه له في مثل هده الامور ان يترك اهل الاختصاص  لرد على مثل هده الحملات  التى هندسها ويهندسها اعداء الجزائر  

لإشارة كنا قد انجزنا بعض المقالات نشرت بجريدة كواليس بين عامين 2002 و2004  تحدثنا فيها عن تورط المخابرات الفرنيسة في حادثة اختطاف الطائرة الفرنيسة اربس خلال عام 1994  ارادت من خلالها فرض حصار بري وجوي وبحري على الجزائر  لتحقيق أهداف إستراتجية على حساب امن واستقرار الجزائر المحروسة.

 

تاريخ المهني للصحفي صالح مختاري مؤلف وصحفي محقق

   صحفي محقق مند عام 1998 الى غاية اليوم

اشتغل في كل من جريدة الراي وهران كمتعاون ،جريدة كواليس ، أخبار السيارات ،الجزائر نيوز ، المحقق السري، الخبر الاسبوعي والخبر الحوادث.

انجز اكثر من 200 تحقيق صحفي في مجالات متعددة

تحصل على الجائزة الاولى في ملتقى هواري بومدين الثاني عشر بباتنة  ديسمبر 2002 بكتاب المعارك السرية بين مخابرات الثورة الجزائرية ومخابرات الاستعمار الفرنسي

متحصل على الجائزة الثالثة في البحث التاريخي  مركز البحث في تاريخ المقاومة وثورة التحرير جائزة اول نوفمبر

عام 2003  بكتاب مقاومة الشعب الجزائري

انجز بحث قي شكل كتاب عام 2004 بعنوان أسرار الاستيطان الأوروبي الفرنسي على الجزائر المحروسة ولغز انتصار

ثورة اول نوفمبر54 في اطار نفس الجائزة التي ألغيت

انجز كتاب عام 2003 بعنوان اسرا رالاعتداء الثلاثي الاسرائلي الأمريكي البريطاني على العراق

ألف كتاب جواسيس في مهام سرية عام 2000

نشر مقالات في كل من كواليس   اكتوبر 2001 والجمهورية بالعراق  ديسمبر2001 والشعب خلال عام 2002

حول تفجيرات  نيويورك  بعنوان تفجير امريكا خطة لتفجير العرب  اين اكد بان القاعدة صناعة أمريكية اسرائلية وان خطة 11 /9 هي من صنع سي أي أي  والموساد

حالبا متحصل على بطاقة الصحافة الدولية  منحت له من طرف الفدرالية الدولية للصحفيين

كصحفي محترف

 

 

 

بعض محتويات الكتاب

1 تاريخ الارهاب في الجزائر... الإرهاب الفرنسي في حوادث 8 ماي 45

2 شبكات دعم الجيا في اوروبا  سويد ،فرنسا ، ايطاليا اسبانيا وبريطانيا  الى اخره

2 مهمة المنظمة السرية اوس تكمها الجيا

3 مجزرة مداشر  غليزان  

4 اهداف تشكيل القوة الاوربية  للتدخل في حوض البحر الابيض المتوسط

الارهاب الدوالي والمخابرات

5 كتب اليهود صنعت الارهاب في  العالم...  الإرهاب والثوراة .... قضية اختطاف الفرنسيين من طرف حزب الله اللبناني خلال عام 1985

6 الارهاب عبر التاريخ

7 اشهر العمليات الارهابية في العالم   مقتل الكونت برنادوت الوسيط السويدجي  بفلسطين  عام 1948 من طرف ارهابي اسرائيل

النسيج الارهابي في بريطانيا

7 علاقة الطوائف الدينية بالارهاب في الجزائر  شهود جيهوفاو  العلاقة المتينة بينها وبين زعماء الارهاب

8 علاقة الارهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات المغربية

9 المخابرات الفرنسية وراء اغتيال الرهبان السبع

 

Voir les commentaires

l’attentat de Karachi, le duel Chirac-Balladur/Sarkozy cite dans une affaire de corruption/Edouard Balladur, Nicolas Bazire et Nicolas Sarkozy acusses

 

  l’attentat de Karachi, le duel Chirac-Balladur

  une enquête antiterroriste  devient un scandale politico-financier ?

11 français assassinées pour un pot de vin  de 82.5 euro

 825 millions d’euros le contrat de la mort

Sarkozy. Est deriere la création de la société Heine

 Vente d.armes   La police judiciaire cite le nom de Sarkozy dans une affaire de corruption

Les familles    acusent. Edouard Balladur, Nicolas Bazire et  Nicolas Sarkozy.

  règlement de comptes  franco Pakistanie   lié à des pots-de-vin   impayés  

 

Selon les juges, le versement d’une commission occulte promis par Balladur et non versée par Chirac serait à l’origine de l’attentat.

 

vendredi 19 juin 2009

source..  net

 

Sept ans après l’attentat de Karachi, qui a tué onze Français au Pakistan, les juges antiterroristes changent de piste : ils mettent en cause le versement de commissions en marge d’une vente d’armes. Les familles accusent. En ligne de mire : Edouard Balladur, Nicolas Bazire et… Nicolas Sarkozy.

 

Jeudi, les deux juges anti-terroristes chargés de cette affaire, Marc Trévidic et Yves Jannier sont en effet allés à Cherbourg pour expliquer aux parties civiles, les familles des victimes de l’attentat, qu’ils privilégient désormais la piste d’un règlement de comptes entre le Pakistan et la France, lié à des pots-de-vin, promis par Edouard Balladur, mais restés impayés après l’élection de Jacques Chirac en 1995.

 

1..Les faits

 

Le 8 mai 2002, à 7h45, une bombe explose à Karachi au passage du bus militaire siglé qui transporte les employés de la Direction des chantiers navals (DCN), qui assemblent un sous-marin français vendu par la France au Pakistan. Bilan : 14 morts, dont 11 employés français, et 12 blessés.

 

Immédiatement, les autorités pakistanaises attribuent l’action à un groupe terroriste affilié à Al-Qaïda. Neuf mois après les attentats du 11 septembre, la piste semble crédible. En France, une enquête est ouverte, confiée à la star du pôle antiterroriste, le juge Jean-Louis Bruguière.

 

Détail : l’attentat survient trois jours après la réélection de Jacques Chirac à l’Elysée.

 

2Le contrat Agosta

 

Le chantier mené à Karachi est le résultat d’un contrat signé le 21 septembre 1994. C’est l’équipe du ministre de la Défense, François Léotard, qui a négocié la vente de ces trois sous-marins de type Agosta. Montant de l’opération : 5,4 milliards de francs (825 millions d’euros).

 

Le contrat prévoit la construction d’un premier sous-marin à Cherbourg, un deuxième fabriqué en France et assemblé au Pakistan et un troisième entièrement conçu à Karachi.

 

3Les commissions versées

 

Comme dans tout contrat d’armement, il a fallu mettre de l’huile dans les rouages. D’après nos amis de Bakchich qui, avec Le Point, ont été les premiers à évoquer cette piste, les pots-de-vin ont été versés de la manière suivante :

 

* 6%, soit 49,5 millions d’euros, pour Ali Asif Zardari, mari de feu Benazir Bhutto et son réseau, composé d’officiels pakistanais * 4% soit 33 millions d’euros, pour le Syrien Abdul Rahman El-Assir, présenté comme l’un des financiers occultes du clan Bhutto, associé au Libanais Ziad Takkieddine  D’après un rapport, intitulé « Nautilus » et réalisé par la DCN dès septembre 2002, ce deuxième réseau aurait alimenté en commissions le clan Balladur, pour financer la campagne électorale présidentielle de 1995. C’est la conclusion des auteurs anonymes de ce rapport :

 

« Après de nombreux contacts, tant en Europe qu’au Pakistan, nous parvenons à la conclusion que l’attentat de Karachi a été réalisé grâce à des complicités au sein de l’armée et au sein des bureaux de soutien aux guérillas islamistes (des services secrets pakistanais, Ndla) (…)

 

Les personnalités ayant instrumentalisé le groupe islamiste qui a mené à bien l’action poursuivaient un but financier (…) Il s’agissait d’obtenir le versement de commissions non honorées. »

 

4L’équipe balladurienne

 

Dans la période 1993-1995 de la deuxième cohabitation, qui avait la haute main sur ces négociations ? Les deux intermédiaires (El-Assir et Takkieddine) avaient table ouverte au cabinet de François Léotard, où toutes ces affaires ont été suivies par le conseiller spécial du ministre de la Défense, Renaud Donnedieu de Vabres.

 

Un cran au-dessus, deux hommes ont géré ce type de dossier :

 

* Nicolas Bazire, le directeur de cabinet du Premier ministre, qui a autorisé à DNC International la création d’une société offshore au Luxembourg en 1994. « Heine SAA » a pour but de « gérer des contrats d’ingiénierie commerciale ». Comme l’a révélé Bakchich, un document saisi par les enquêteurs de la DNIF mentionne…

 

« … l’aval du directeur de cabinet du Premier ministre et celui du ministre du Budget, et laisse supposer des relations ambiguës avec les autorités politiques en faisant référence au financement de la campagne électorale de M. Balladur pour l’élection présidentielle de 1995 »

 

* Nicolas Sarkozy est alors ministre du Budget. A ce titre, il autorise ou refuse les commissions déclarées auprès de l’administration des douanes pour y être défiscalisées, des bordereaux où figurent le montant du pot-de-vin, le nom du bénéficiaire et le marché concerné.

 

5Le « nettoyage » de 1995

 

Après son élection à la présidence en 1995, Jacques Chirac décide, dit le rapport Nautilus, « d’assécher les réseaux de financement occulte ». Le nouveau ministre de la Défense, Charles Millon, est chargé de ce « nettoyage ». Même si 85% des commissions ont déjà été versées, via deux banques suisses, sur les comptes de deux sociétés panaméennes.

 

A ce moment-là, les intermédiaires reviennent plusieurs fois à la charge, jusqu’à se rappeler au bon souvenir du gouvernement français, trois jours après la réélection de Jacques Chirac, au printemps 2002.

 

6Le « marchandage » évoqué par Chirac

 

Lors de l’oraison funèbre prononcée lors des obsèques des Français, le 13 mai 2002 à Cherbourg, le chef de l’Etat a explicitement fait référence à l’arrière-plan de cette affaire, en trois phrases :

 

* « Cherbourg paie un lourd tribut à l’engagement des siens pour le rayonnement et la défense des intérêts de la France. » * « Ce crime est monstrueux. Ses auteurs seront punis. » * « Ma détermination, comme celle du gouvernement, est totale. Nous ne céderons ni à la menace, ni au chantage. »

 

Quel chantage ? Jacques Chirac ne l’a jamais expliqué.

 

7Le silence des politiques

 

Aujourd’hui, aucun des responsables politiques impliqués dans cet imbroglio n’en conserve le moindre souvenir. Jeudi, sur France 2, l’ancien Premier ministre Edouard Balladur n’a pas été plus loquace :

 

« Aucune preuve n’a jamais été apportée, c’est tout ce que j’ai à dire… Si quelqu’un a quelque chose à dire et bien, qu’il le dise. »

 

L’Elysée n’a fait aucun commentaire. Jacques Chirac et Nicolas Sarkozy seront-ils plus diserts devant les juges d’instruction ?

 

 

Attentat de Karachi : interrogé, Sarkozy qualifie les informations de "grotesques"

 

"C’est grotesque, voilà, c’est ma réponse". Le chef de l’Etat n’a pas voulu commenter sur le fond les informations attribuant l’attentat en 2002 contre des salariés de la DCN à la suspension du versement de commissions de la France au Pakistan dans le cadre d’une vente d’armes.

 

Interrogé vendredi 19 juin sur les informations attribuant l’attentat de Karachi en 2002 contre des salariés des arsenaux d’Etat DCN à la suspension du versement de commissions de la France au Pakistan dans le cadre d’une vente d’armes, Nicolas Sarkozy a qualifié ces informations de "grotesque". Le président a été interrogé pendant une conférence de presse à l’issue du sommet européen réuni à Bruxelles. Nous publions sa réponse in extenso :

 

Question du journaliste : "Selon les informations qui ont été rapportées hier à la suite d’une réunion entre les parties civiles dans l’attentat de Karachi et les juges d’instruction, il semblerait que l’origine de l’attentat ne soit pas due à un acte terroriste mais plutôt à des représailles de l’Etat pakistanais après le non versement de commissions. On parle même de rétro-commissions qui auraient pu alimenter la campagne d’Edouard Balladur en 1995. Est-ce que en tant que ministre du Budget, vous avez été au courant de tels accords ?"

 

Réponse de Nicolas Sarkozy, après un léger rire : "C’était pas la peine de vous mettre à ma droite pour parler de ça, franchement. Enfin écoutez c’est ridicule. Franchement, monsieur, franchement c’est ridicule. Pas vous, hein, je me permettrais pas, je vous respecte mais enfin écoutez. Soit il y a des éléments, donnez-les nous. (Balbutiements). C’est grotesque, voilà, c’est ma réponse. Alors qu’est-ce que vous voulez que je vous dise. Raisonnement : Pour son financement Monsieur Balladur aurait accepté des commissions qui n’auraient pas été payées ensuite et ça a donné Karachi… Mais enfin, respectons la douleur des victimes. S’il vous plaît mais qui peut croire à une fable pareille. Qui peut croire à une fable pareille. Et puis si vous avez des éléments donnez-les à la justice et demandez à la justice qu’ils enquêtent. Mais enfin franchement qu’est-ce que vous voulez que je réponde là-dessus. Mais, honnêtement, qu’est-ce que vous voulez que je réponde là-dessus. Y a 14 ans, de surcroît. On est dans un monde où tout se sait, où la notion de secret d’Etat n’existe plus. 14 ans après vous venez me poser la question : ’est-ce que vous êtes au courant de rétrocommissions qui auraient pas été versées à des Pakistanais dans le cadre de la campagne de Monsieur Balladur’. Et vous, vous étiez pas au courant non plus, non ? Vous, vous, vous étiez peut-être journaliste à cette époque, peut-être à ce moment là je vous aurais… non, mais je ne vous en veux pas mais enfin écoutez franchement. (Soupir). Enfin, si y a un braquage à Bruxelles aujourd’hui, j’y étais… (rires dans le public) c’est incontestable." Nicolas Sarkozy se met alors à rire avant de reprendre : "Non pardon, hein, je ris pas du tout parce que Karachi c’est la douleur de familles et de trucs comme ça… mais… qu’est-ce que vous voulez que j’aille répondre là-dessus."

 

Là où Sarkozy pourrait être mis en cause

 

L’enquête sur l’attentat disposerait de nouveaux éléments, selon Me Olivier Morice, l’avocat de plusieurs familles, qui a rencontré les juges antiterroristes Marc Trévidic et Yves Jannier. La justice s’orienterait vers un contentieux franco-pakistanais, sur fond de contrats d’armements et de présumées rétro-commissions. Ces rétro-commissions auraient pu participer au financement de la campagne présidentielle d’Edouard Balladur en 1995. Nicolas Sarkozy, alors ministre du Budget, avait donné son aval à la création de la société Heine, par laquelle a transité une partie des commissions. Edouard Balladur a reconnu jeudi avoir "entendu parler de cette histoire depuis des années" mais souligné que tout s’était déroulé de manière "parfaitement régulière". Un éventuel financement de la campagne présidentielle d’Edouard Balladur en 1995 par des commissions sur des contrats d’armements de la DCN était apparu dans le cadre d’une enquête préliminaire sur des sociétés d’intelligence économique mandatées par la DCN. Les policiers avaient alors trouvé à la DCN une note mentionnant l’aval pour la création de la société Heine du directeur de cabinet d’Edouard Balladur à Matignon, Nicolas Bazire, et celui du ministre du Budget d’alors, Nicolas Sarkozy, laissant "supposer des relations ambiguës avec les autorités politiques en faisant référence au financement de la campagne électorale de M. Balladur pour l’élection présidentielle de 1995".

 

 

 

VENTES D’ARMES : La police judiciaire cite le nom de Sarkozy dans une affaire de corruption

 

Dans un rapport de police du 5 mars 2007, remis à deux juges d’instruction, un flic insolent écrit noir sur blanc qu’une société a été créée au Luxembourg en 1994, « avec l’aval du ministre Nicolas Sarkozy » et de « Nicolas Bazire, directeur de cabinet d’Edouard Balladur », dans le but de distribuer de discrètes commissions sur des ventes de frégates, de sous-marins et autres joujoux.

 

Comme Bakchich le révélait le 25 juin dernier, la justice a ouvert à Paris un dossier concernant des enquêtes effectuées par une poignée de barbouzes pour le compte de l’ancienne Direction des constructions navales, devenue aujourd’hui DCNS. Des perquisitions dans les locaux de ce saint des saints de l’armement, où sont conçus et fabriqués les bateaux, frégates et autres sous-marins, et de DCN International (DCNI), sa branche commerciale d’alors, ont permis aux flics de la Division nationale des investigations financières (DNIF, un service de la direction centrale de la police judiciaire) de ramener du gros dans leurs filets : les preuves des filières de commissions distribuées par l’appareil d’État à l’occasion de la vente à l’étranger de ses frégates et ses sous-marins.

 

Selon les documents récupérés, deux petites sociétés, Heine et Eurolux Gestion, créées au Luxembourg sous la houlette de Jean-Marie Boivin, un ancien cadre maison à l’entregent important  ont joué un rôle clé pour acheminer discrètement les commissions. Heine était utilisée avant la mise en place de la convention de l’OCDE, qui interdit de graisser la patte à des ministres ou fonctionnaires étrangers. Après l’entrée en vigueur de ce texte international, la structure Eurolux a été créée. « Après 2002, Eurolux a servi à contourner la mise en place de la convention OCDE de lutte contre la corruption », a expliqué l’un des mis en examen dans le dossier, comme l’a rapporté Le Monde. Le feu vert de Nicolas Sarkozy

 

Les policiers ne s’y sont pas trompés et un rapport de la DNIF du 5 mars 2007, analysant ces documents, prête un rôle clé à Nicolas Sarkozy, alors ministre du budget du gouvernement d’Edouard Balladur et homme de confiance du Premier ministre. On est alors en 1994 et les équipes de Balladur se préparent à entrer en campagne. Reconnaissant à la société luxembourgeoise Heine le rôle de tuyau à commissions, les flics évoquent dans leur synthèse que Bakchich a pu consulter l’un des docs mis sous scellé : « Une chronologie fait apparaître que la création de la société Heine au deuxième semestre 1994 s’est faite après accord de Nicolas Bazire, directeur de cabinet d’Edouard Balladur, et du ministre Nicolas Sarkozy, et fait un lien entre ces faits et le financement de la campagne électorale de Monsieur Balladur pour l’élection présidentielle de 1995 ». Un rapport de la DNIF du 5 mars 2007 évoque le rôle, en 1994, de Nicolas Sarkozy, alors ministre du Budget du gouvernement Balladur, dans la création d’une société luxembourgeoise destinée à distribuer de discrètes commissions sur des contrats d’armements - JPG - 76.8 ko Un rapport de la DNIF du 5 mars 2007 évoque le rôle, en 1994, de Nicolas Sarkozy, alors ministre du Budget du gouvernement Balladur, dans la création d’une société luxembourgeoise destinée à distribuer de discrètes commissions sur des contrats d’armements  

 

Traduction : Sarkozy et Bazire, alors les deux plus proches collaborateurs d’Edouard Balladur et aujourd’hui meilleurs amis du monde (Nicolas Bazire fut le témoin de mariage du président avec Carla Bruni) ont donné leur feu vert à la création par une société d’armement d’une structure planquée à l’étranger permettant la rémunération opaque d’intermédiaires et pouvant servir à la campagne électorale des balladuriens. Rien que ça. De l’argent baladeur dont les destinataires réels restent mystérieux

 

Interrogé par les policiers de la DNIF le 4 juin 2008, l’ancien directeur financier de DCNI confirme : « Nicolas Bazire est d’accord pour la création de Heine, comme M. Sarkozy ». Et le cadre en question d’évoquer des paiements relatifs à la vente au Pakistan de sous-marins à l’intermédiaire Ziad Takieddine, dont Bakchich a déjà noté le rôle majeur à cette époque dans l’entourage de Balladur et de François Léotard, alors ministre de la Défense. Ce mégacontrat avec le Pakistan, d’un montant de 840 millions d’euros devait, selon la déposition de cet ex-cadre de DCNI, rapporter 4%, soit 32 millions de commissions à Takieddine, via sa société panaméenne Mercor Finance. De l’argent baladeur dont les destinataires réels restent mystérieux… Comme nous le révélions ici, l’intermédiaire jugé trop balladurien a été viré dès l’accession de Jacques Chirac à l’Elysée. En 1997, 6,74 millions d’euros transitent par la coquille du Luxembourg

 

Selon les déclarations faites à la Direction générale des impôts en 1998 par DCN International, les commissions versées via la société Heine s’élèvent – pour l’année 1997 – à 6,74 millions d’euros (44 227 196 francs). Des codes indiquant les contrats concernés sont inscrits en regard des sommes mais, hormis celui de « Garoh » qui est le nom du marché de patrouilleurs vendus au Koweït en 1998, les autres restent mystérieux : « LTLS-BOA), « Modfrag » et « divers », terme explicite à défaut d’être transparent…

 

Mais bon, tout cela semble relever selon le parquet de Paris de sujets tout juste bon à intéresser les journalistes… mais pas les juges. Les documents figurent pourtant au dossier des magistrats Françoise Desset et Jean-Christophe Hullin : répartitions d’argent, contrats d’intermédiaires, sociétés immatriculées au pays du Grand Duc, tout y est si l’on veut bien gratter. Mais habile procédurier, le procureur de la République Jean-Claude Marin a circonscrit l’enquête à quelques barbouzes payés par DCN. Ces derniers se renseignaient tous azimuts sur l’avancement du dossier des frégates de Taiwan, sur les activités d’Alain Gomez, l’ex-patron de Thomson-CSF (devenue Thales) ou sur le décès d’un employé de la même boite, Bernard d’Escrivan, dont la mort a semble-t-il intrigué la direction de DCNI.

 

Mais sur les bénéficiaires réels des commissions des contrats d’armement, personne ne cherche à savoir.

 

 

 

Révélations : Les mobiles cachés de l’attentat de Karachi

 

Six ans après l’explosion qui tua 11 Français, un document ouvre la piste de versements occultes sur la vente de sous-marins au Pakistan.

 

Ni la blessure ni l’énigme ne sont refermées. Six ans et demi ont passé et dans les longs rayonnages de la galerie Saint-Eloi, siège de la section antiterroriste du tribunal de Paris, l’attentat de Karachi, qui coûta la vie à 11 Français, reste classé parmi les « enquêtes en cours ». Un dossier en suspens, rempli d’incertitudes, d’ellipses et de contradictions ; un casse-tête judiciaire et diplomatique dont les pièces, disséminées dans le labyrinthe pakistanais, n’ont jamais pu être rassemblées.

 

C’était le 8 mai 2002, à 7 h 45. La voiture du kamikaze, en explosant, fit voler en éclats le bus des employés de la Direction des constructions navales (DCN) : des ouvriers et techniciens venus de Cherbourg pour participer à la construction d’un sous-marin. Le crime n’a pas été revendiqué. Quatre suspects ont été interpellés par la police locale ; un commanditaire-lié à Al-Qaeda-a été désigné, sans être retrouvé. Depuis, la coopération promise par l’ancien président Pervez Moucharraf en est restée aux apparences, et rien d’essentiel n’a été découvert.

 

Mais une nouvelle piste a surgi à Paris. Embarrassante et sulfureuse, elle avance un mobile politico-financier qui relierait, à travers le temps et l’espace, l’écheveau terroriste pakistanais aux affrontements politiques franco-français des années 90. Mi-octobre, le parquet a transmis au juge Marc Trevidic, chargé du dossier de Karachi, un document saisi par la police au printemps dernier dans le bureau d’un dirigeant de la DCN, Gérard Menayas, à la faveur d’une enquête financière sur les anciens arsenaux d’Etat. Selon cette note, l’attentat de 2002 trouverait son origine dans une sombre affaire de commissions impayées sur le marché des sous-marins, sur fond de règlements de comptes entre partisans de Jacques Chirac et d’Edouard Balladur, au lendemain de l’élection présidentielle de 1995.

 

Le rapport « Nautilus »

 

Daté du 11 septembre 2002, le document est long de trois pages et ne porte aucune signature. Sous le nom de code « Nautilus », il résume les conclusions d’une mission de renseignement commandée par la DCN dans les mois qui ont suivi l’attentat. Son origine n’est pas établie, mais son contenu comme sa forme indiquent nettement que ses auteurs ont eu accès à des sources liées à différents services secrets, français et étrangers.

 

Le texte débute ainsi : « Après de nombreux contacts, tant en Europe qu’au Pakistan, nous parvenons à la conclusion que l’attentat de Karachi a été réalisé grâce à des complicités au sein de l’armée. » Les auteurs anonymes précisent que « les personnalités militaires ayant instrumentalisé le groupe islamiste qui a mené à bien l’action poursuivaient un but financier » : le versement de « commissions non honorées » sur la vente des sous-marins, dans le cadre du contrat Agosta. Le rapport affirme en effet que ces versements avaient été interdits par Jacques Chirac en 1995, aussitôt après son entrée à l’Elysée, afin d’ « assécher les réseaux de financement occultes » au service d’Edouard Balladur.

 

Mais le veto présidentiel aurait, par ricochet, privé certaines personnalités pakistanaises des sommes qu’elles attendaient. Au premier rang de celles-ci figurait Asif Ali Zardari, mari de Benazir Bhutto, alors Premier ministre-le même Zardari qui dirige désormais le pays, après l’assassinat de son épouse, en 2007 et l’élection présidentielle... Le rapport cite en outre, parmi les bénéficiaires, l’ancien chef d’état-major de la marine Mansurul Haq, aujourd’hui emprisonné pour corruption au Pakistan. A en croire le document, cet officier équivoque « se servait de ce type de contrat d’armement pour dégager des crédits afin de financer les guérillas islamistes », orchestrées en sous-main (notamment au Cachemire) par l’Inter-Services Intelligence (ISI)-le service secret pakistanais, si puissant qu’il a toujours fait figure d’Etat dans l’Etat.

 

Autant d’indications invérifiables de prime abord pour un juge parisien, mais qui s’emboîtent de façon troublante dans les béances de l’enquête officielle.

 

Les impasses de Karachi

 

De fait, la thèse avancée d’emblée par les autorités d’Islamabad pour expliquer l’attentat-celle d’un acte inspiré par Al-Qaeda au nom d’une animosité qui ne visait pas spécialement la France mais l’Occident en général-n’a jamais convaincu les services de renseignement français (DST et DGSE). « On ne peut qu’avoir de sérieux doutes sur le scénario privilégié par les Pakistanais », a même confié au Point l’un des magistrats qui travaillent sur le dossier.

 

Ainsi, les expertises effectuées à Paris ont établi que la bombe de 2002 avait été fabriquée avec un explosif militaire de type TNT, alors que les forces de sécurité locales ont toujours évoqué un engin artisanal à base d’engrais chimique-et pour cause : de tels produits ont été trouvés chez les suspects interpellés. « Les Pakistanais n’ont pas dit la vérité sur ce point », certifiait en 2007 aux familles des victimes le juge Jean-Louis Bruguière, initialement chargé de l’instruction. Autre contradiction : deux des quatre hommes arrêtés par la police de Karachi ont revendiqué, dans leurs aveux, le choix d’une cible française ; malgré cela, les Pakistanais ont conclu à une « erreur d’objectif » des terroristes, arguant du fait que l’attaque du 8 mai 2002 ne fut suivie d’aucune autre contre les intérêts tricolores.

 

Il est pourtant avéré que plusieurs alertes avaient précédé l’attentat, dont une tentative d’enlèvement sur un salarié de la DCN et, fin janvier 2002, la découverte d’une bombe sous une voiture de l’ambassade de France à Islamabad.

 

Sans faire grand cas de ces signes avant-coureurs, les services pakistanais se sont efforcés d’établir des liens entre l’explosion du bus de la DCN et les actes antiaméricains commis à cette période, jusqu’à conclure que le même groupe avait tué les ouvriers français et fait sauter une voiture, la veille, devant le consulat des Etats-Unis à Karachi. Connu sous le nom de Harakat ul-Mujahidin (HUM), ce réseau islamiste était déjà responsable de l’assassinat du journaliste américain Daniel Pearl, ce qui avait entraîné l’arrestation de l’un de ses chefs, cheikh Omar Saeed. Le procès de cet imprécateur s’ouvrait justement la semaine où fut perpétré l’attentat contre la DCN-le rapport « Nautilus » souligne aussi cette coïncidence.

 

Un détail méconnu issu de l’enquête sur la mort de Daniel Pearl ramène lui aussi aux conclusions de la mystérieuse note. Deux des e-mails de revendication envoyés par les ravisseurs du journaliste mentionnaient, parmi les conditions posées, l’exécution d’un contrat d’armement américain remontant à 1990 et qui prévoyait « la livraison d’avions de chasse F-16 au Pakistan » ou, à défaut, « le remboursement avec intérêts du paiement effectué par le Pakistan pour l’achat de ces avions » -une clause inhabituellement matérialiste venant de supposés « fous d’Allah ». D’autant que cette exigence avait été formulée à l’identique, fin 2001, par le président Moucharraf lui-même lors d’une rencontre avec George W. Bush...

 

D’où cette conclusion, partagée par plusieurs services de renseignement occidentaux : si les assassins de Daniel Pearl et les instigateurs de l’attentat de Karachi appartiennent à la même nébuleuse, rien n’interdit de penser que, dans les deux cas, leurs préoccupations se concentraient sur les contrats d’armement du Pakistan. Un point supplémentaire qui corrobore la teneur du document « Nautilus » et réveille désormais d’anciennes suspicions sur la vente des sous-marins français.

 

Les secrets d’Agosta

 

Car ce contrat-là aussi a gardé sa part d’ombre. Signée le 21 septembre 1994, la vente des navires fut négociée par François Léotard, ministre de la Défense du gouvernement d’Edouard Balladur. Montant de la transaction : 5,4 milliards de francs (825 millions d’euros). De quoi hisser le Pakistan au troisième rang des importateurs de matériel militaire français, derrière Taïwan et l’Arabie saoudite. Le calendrier prévoyait qu’un premier navire serait construit à Cherbourg, un deuxième monté à Karachi avec des éléments fabriqués en France et le troisième entièrement conçu sur place-les victimes de l’attentat de 2002 travaillaient sur ce chantier.

 

A en croire le rapport « Nautilus », la négociation organisait également le versement de « rétributions occultes » à un intermédiaire syrien, Abdul Rahman el-Assir. La note désigne cet homme d’affaires comme un proche d’Asif Ali Zardari, au point d’avoir « planifié l’enrichissement du clan Bhutto » ; elle lui prête en outre un rôle actif dans le « financement de la campagne d’Edouard Balladur » (l’ancien Premier ministre n’a pas souhaité commenter ce document) . Quatorze ans après, les archives du contrat Agosta (dont une partie est classée « secret-défense ») attestent la présence de cet intermédiaire dans le dispositif financier.

 

Plusieurs protagonistes de la négociation rapportent qu’El-Assir faisait alors tandem avec un autre homme d’affaires, le Libanais Ziad Takieddine-dont le nom est également mentionné sur le document « Nautilus »-, et que les deux hommes avaient été imposés par « un ordre venu d’en haut » pour augmenter, à travers eux, la rémunération destinée à Zardari sur le contrat.

 

Un intéressement de 4 % sur le prix des sous-marins (soit 33 millions d’euros) leur était promis ; il s’ajoutait aux 6 % prévus à l’origine et censés inclure la part de Zardari et de divers officiels pakistanais. Mais le profil des deux intermédiaires alimentait les suspicions : disposant d’un accès privilégié au cabinet de François Léotard (qui n’a pas répondu aux appels du Point ), ils s’étaient rendus à Islamabad avec le conseiller spécial du ministre, Renaud Donnedieu de Vabres, qui avait dans son entourage la haute main sur les affaires sensibles. Ils étaient en outre impliqués, à la même époque, dans la répartition des commissions sur un autre contrat sensible de la DCN : le projet « Sawari II »-la vente de frégates à l’Arabie saoudite, pour 3 milliards d’euros.

 

Pareille accumulation d’indices faisait du duo d’intermédiaires une cible idéale désignée à la vindicte des chiraquiens. Alors que se profilait l’élection présidentielle de 1995 et qu’une lutte fratricide divisait le RPR, Léotard avait rallié l’UDF à la candidature Balladur. Chirac et les siens étaient persuadés que les mirobolants marchés de la DCN alimentaient un trésor de guerre politique. C’est pourquoi, dès son installation à l’Elysée, Chirac donna l’ordre d’annuler les commissions prévues sur ces contrats. Nommé par le nouveau président au ministère de la Défense, Charles Millon reçut l’ordre de « "nettoyer" les grands marchés de l’armement ». Quand il annonça aux industriels que les commissions prévues ne devraient pas être versées, de nombreux visiteurs défilèrent au ministère pour lui demander « de faire des exceptions... » .

 

Takieddine et El-Assir   n’en bénéficièrent pas. Durant l’été 1996, ils firent même l’objet d’intimidations physiques pour renoncer à leurs prétentions financières et accepter de déchirer leurs contrats. Un matin, dans son chalet de Gstaad, en Suisse, El-Assir eut la stupeur de voir deux balles de Revolver se ficher dans sa glace pendant qu’il se rasait. Quelques mois plus tard, un agent fut dépêché à Londres, où Benazir Bhutto s’était exilée, pour s’entretenir avec Zardari ; recommandé par l’Elysée, il annonça au futur président pakistanais, lors d’un tête-à-tête discret dans les allées de Hyde Park, l’interruption des versements prévus.

 

Mais le contrat Agosta incluait une disposition très particulière et soigneusement camouflée : 85 % des commissions devaient être versés aux intermédiaires dans l’année suivant la signature de la vente des sous-marins. Ainsi, au moment du feu rouge de l’Elysée, l’équivalent de 28 millions d’euros avait déjà été transférés via deux banques suisses, sur les comptes de sociétés écrans panaméennes. D’une éventuelle redistribution ultérieure nul n’a jamais rien su. Sauf ses bénéficiaires et ceux qui, peut-être, en ont été exclus. Douze ans après, le rapport « Nautilus » peut-il transformer une enquête antiterroriste en scandale politico-financier ?

 

 

Voir les commentaires

un watergate francais a karachi en 2002/queques dollars met en cause la vie de 11 élites français

 

 

Karachi, un Watergate français  

 

L'attentat anti-français de 2002 commis par l'armée ?

  un rapport de la DCN     implique  l'armée pakistanaise  "Nautilus "

 

une commission de queques dollars met en cause la vie de 11 ellites francais

 

Un nouveau document implique l'armée pakistanaise dans l'attentat qui a fait 14 morts, dont 11 Français, à Karachi en 2002.

Les militaires auraient été frustrés par le non-versement de commissions prévues dans le contrat de construction de trois sous-marins par la France.

- le 04/12/2008

 

Le 8 mai 2002, un attentat-kamikaze commis à Karachi au passage d'un bus où avaient pris place des employés de la Direction des constructions navales, qui construisaient des sous-marins, avait fait 14 morts, dont 11 Français. L'attaque a été attribuée par les autorités pakistanaises à des islamistes, dont certains ont été condamnés à morts.

 

Selon Le Point, l'enquête pourrait être relancée dans les semaines qui viennent, sur une toute autre piste. Le journal explique qu'un document saisi par hasard par la justice française accrédite en effet la piste d'une implication de l'armée pakistanaise. Intitulé "Nautilus", il s'agit d'un rapport de la DCN, daté de septembre 2002. Il conclut, après une mission de renseignement interne, à l'implication de personnalités militaires mécontentes du non-versement de commissions à des dirigeants politiques pakistanais. L'existence de ce rapport, saisi dans le cadre d'une autre affaire dans un bureau d'un dirigeant de la DCN, a été versée en octobre au dossier judiciaire français.

 

Le nom du président actuel cité

 

Le point de départ de l'attentat serait en fait le contrat de construction des sous-marins et ses conditions. Le rapport affirme que Jacques Chirac, après son élection en 1995, avait interdit le versement de commissions initialement convenues en 1994 lors de la signature du contrat prévoyant la livraison de trois sous-marins par la DCN au Pakistan. Parmi les personnalités qui auraient été frustrées du versement de commissions, le rapport cite, selon Le Point, Asif Ali Zardari, mari de Benazir Bhutto, alors Premier ministre du Pakistan. Asif Ali Zardari est quant à lui aujourd'hui président du pays. "Après de nombreux contacts, tant en Europe qu'au Pakistan, nous parvenons à la conclusion que l'attentat de Karachi a été réalisé grâce à des complicités au sein de l'armée", ajoute "Nautilus", qui n'est pas signé.

 

L'information judiciaire toujours ouverte en France contre "X" pour "assassinats en relation avec une entreprise terroriste, tentatives d'assassinat et complicité" pourrait donc être relancée par des "investigations financières", selon un haut responsable antiterroriste français.

 

Voir les commentaires

جواسيس في مهام إرهابية/ الماسونية وراء إراقة الدماء في العالم /اليهود كانوا وراء الثورة الفرنسية بالخطة رقم 3 /

جواسيس في مهام إرهابية

  الماسونية وراء   إراقة الدماء  في العالم

الحلف الإسرائيلي العالمي في باريس  

اليهود كانوا وراء الثورة الفرنسية  بالخطة رقم 3

نابليون الثاني قتل على يد اليهود بومبل سنة ١٨٣٢م

  الدرع الأحمر ROTHSHCAILD  رمزا عالميا لسفك الدماء منذ ١٧٨٩  

صالح مختاري

من كتاب علاقة الارهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات الاجنبية  عام 1998

mokhtari-salah2000@ yahoo.fr

 

إذا رجعنا إلى تاريخ أوربا نجدها  عايشت الإرهاب قبل غيرها من بلدان العالم ،  وكان وراء هذه الأعمال الإجرامية في أوربا يد خفية سميت بالروتشيلديون  وقد ظهرت هذه الفئة اليهودية  كقوة مسيطرة على أوروبا عام ١٨٢٠ حيث جعلت من المال وسيلة للسيطرة على جميع دول أوربا  فمارست عليها الإرهاب كوسيلة لتحقيق غايتها،  وهي إحكام السيطرة على أوروبا بقبضة حديدية. فقبل وفاء "امشيل مير سالومون" قام بتقسيم العالم بين أبنائه الخمسة وههم "نسيلم" و"سالمون" و"ثآثان" و"كارل" و"جيمس"، على كل من ألمانيا والنمسا وبريطانيا وإيطاليا وفرنسا، فيما أعطى أحد أحفاده لكسمبورغ والولايات المتحدة الأمريكية، وكلهم عملوا على جمع ثروات مالية هامة تحت النهب وخلق الفتن. فنابليون الثاني قتل سنة ١٨٣٢م على يد اليهود بومبل،  هؤلاء احتكروا جميع مراكز القرار في أوروبا تحت تأثير المال، فكان   الروتشيلدين أو هو ما يعرف عنهم  بالشياطين القتلة، قد قاموا بإسقاط الأسر الحاكمة في كل من فرنسا وروسيا وألمانيا والنمسا وتحطيم الكنيسة بالدرجة الأولى.

ومنذ سنة ١٨١٠ أصبح العالم يحكم عمليا بالأسرة اليهودية السرية للروتشيلديين الذين أصبحوا يحكمون ألمانيا والنمسا وفرنسا وإيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية وروسيا.

وقد أصبح العلم الأحمر ( الدرع الأحمر ROTHSHCAILD) منذ ١٧٨٩ رمزا عالميا لسفك الدماء،  لقد أكد اليهودي الدكتور "أوسكار ليفي" أن "اليهودي  دبروا   الحرب العالمية وجميع الحروب وما تبعها من سفك الدماء، حروب من تدبير مجالس اليهود التنفيذية  المعروفة بالمحافل الماسونية التي تديرها الهيئة المركزية أي الحلف الإسرائيلي العالمي في باريس.

إن الماسونية  انشات  أساسا على إراقة الدماء التي سفكت في الثورة الفرنسية  التى اعترف بشانها  عدد كبير من الماسونيين بأن الثورة الفرنسية وغيرها من الثورات نظمت تحت إمرتهم. وفي هدا الشان  صرح "سيركاردو بلوزول" في مؤتمر ١٩١٣ " تستطيع الماسونية أن تفتخر بأن الثورة الفرنسية من فعلها هي فهم الذين وضعوا خطتها رقم ٣ وطوروها قبل سنة ١٨٧٨  ... جاء في بروتوكولات حكماء صهيون " تذكروا الثورة الفرنسية التي أضفينا عليها صفة العظمة. فأسرار تخطيطها نحن لأنها كانت كلية من صنعة أيدينا. ونجد في قول "أوسكار ليفي" بأن اليهود لا يزالون هنا وكلمتهم الأخيرة لن ينطق بها بعد، وعملهم الأخير لم يكتمل  بعد ثورتهم  الأخيرة، وبعبارة صريحة أن جميع مشاكل العالم هي من تدابيرهم واختراعاتهم، ومما لا شك فيه هو أن الجماعات الإرهابية المسلحة الجيا هي من اختراع يهودي يراد به تكسير الجزائر نظرا لمواقفها المناهضة لاحتلال فلسطين، فاليد الخفية كانت وراء الثورة البلشفية وروسيا والحرب الأهلية في أمريكا وخططوا لهما بنفس طريقة الثورة الفرنسية.

فالإرهاب في الجزائر وشروط قيامه والدعم الذي تلقاه من دول أوربا عامة  ومن خمس دول أوروبية خاصة وهي فرنسا، ألمانيا، إنجلترا، بلجيكا، إيطاليا، هي نفس الدول التي قسمت بين أبناء "مبير مشل" الروتشيلدي اليهودي. ومن هنا نفهم سر تواجد العناصر الإرهابية على أراضي الدول الخمسة  التى تنطلق منها وسائل الدعم وخطط الإجرام ضد الجزائر لان اليد الخفية هي التي تقرر في هذه الدول انتقاما من الجزائر على وقوفها إلى جانب فلسطين خاصة والقضايا العادلة في العالم عامة.

Voir les commentaires

<< < 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 > >>