Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

قضية المفقودين استثمار بالدولار والسفر باسم الحقوق

 قضية المفقودين استثماراستثمار بالدولار والسفر باسم الحقوق

 العشرية السوداء كانت مؤامرة دولية لتوفير شروط عودة الاستعمار

  فقضية المفقودين اختطاف الرهبان من تحبرين  اختطاف الطائرة الفرنسية المفبرك  اغتيال بوضياف مرباح وكل النخبة  كان مقدمات لا نهاء السيادة الوطنية على الجزائر المحروسة .

اغلبية المفقودين كان ضحايا الهجرة القصرية والتصفية الارهابية

لماذا لا يقل اصحاب الحقوق ان الارهاب في الجزائر صناعة غربية

هل يعرف فقهاء الحقوق ان   ابو قتادة مغتي الجيا هو جاسوس الموساد 

علاقة امراء الارهاب بالماسونية  جمال زيتوني عضو في مذهب جيهوفانا الماسونية

عباس المدني جند في  بريطانيا لقفيادة الارهاب وتجريد العباد

زوجته بريطانية الاصل دليل بسيط عن من يقف وراء المفقودين

مراد علمدار الجزائري

General service investigation  

رغم ان قانون المصالحة الوطنية فصل في قضية المفقودين وتم تعويض نحو 90 في المئة من اهالي الا ان اطراف محسوبة على الحقوق لها علاقة بدوائر مخابراتية اجنبية ظلت تمارس سياسة الاستثمار بالدولار في هدا الملف موجهة اصابع الاتهام الى السلطات الجزائرية  كما كان يفعلها رئيس رابطة غليزان السابق محمد اسماعين  الذي اكتشفت المصالح المختصة علاقته بأطراف  اجنبية   طلبت منه توفير تقارير باسم رابطة الحقوق لاستغلالها في منابر دولية من اجل ابتزاز الجزائر .

المتتبع للملف الامني على مدار 20 سنة يكتشف ان الارهاب في الجزائر  كان صناعة غربية وفرنسية بالأخص

و  قد انجزنا في هذا  كتاب بعنوان علاقة الارهاب في الجزائر مع اجهزة المخابرات الاجنبية  كشفنا من خلاله  شبكات دعم الارهاب في اوروبا وعلاقة امراء ه بالماسونية  حيث كان جمال زيتوني امير الجيا احد اعضاء المهمين في مذهب جيهوفانا الماسوني   كانت اخت انوار هدام قيادي سابق  في الفيس المنحل  عضوة مهمة فيه  وهو مذهب ادخله الى الجزائر احد عناصر المخابرات الفرنسية التى كانت تحرك العمليات الارهابية عبر عملائها المندسين على مستوى قيادات الارهابية  ومن يشاهد مسلسل ارض الطيبة يكتشف حقيقة ما كان يحدث في ارضنا   الطيبة  اين  اصبحت الرداءة    تتحكم في الكفاءة واصبح  من هبد ودب يتولى المناصب .

شبكات دعم الجيا في الخارج وفتاوي  الجاسوس الاسرائيلي ابوقتادة  التى كان يبعثها الى عملائه في الجزائر

وتصدير الاسلحة عبر مواني بلجيكا ومرسيليا . وارتباط هؤلاء بمافيا المخدرات بالمغرب .كل هدا لا احد يتكلم عنه رغم انه احد اهم الاسباب المؤدية الى فقدان المئات من ابناء المحروسة ليس بسبب خطفهم من طرف السلطات كما ظل يدعيه  اصحاب الحقوق المجندين لا داء مهام سرية  بل بسبب    تهجيرهم  قصري الى الخارج  لاداء مهام ارهابية اخرى والاخرون تم تصفيتهم من طرف قيادات الجيا بعد ان  حاولوا   العودة  الى الصواب وهو ما اكتشفناه من خلال  اخترقنا اعماق اصحاب المأساة   وما شهادات التائبين الا دليل على ان الكثير ممن يتم الاستثمار على انهم مفقودين دفنوا في الجبال ورميوا في الوديان ..

ماساة هؤلاء لا يتحدث عنها احد من الحقوقيين من زاوية من كان وراء صعودهم  الى الجبال وحملهم السلاح لتغيير النظام كما كان يشاع على لسان قيادات الفيس المنحل وعلى راسهم عباس المدني الذي كان في بريطانيا خلال عام 1978 تزوج من بريطانية انجب منها ابناء احدهم متواجد ببريطانيا   ابنته تزوجت بشخص كان رئيس شبكة دعم الجيا في سويسرا ..

 العشرية ا لسوداء كانت مؤامرة دولية  لتوفير شروط  عودة الاستعمار  من جديد فقضية المفقودين واختطاف الرهبان من تحبرين اختطاف الطائرة الفرنسية المفبرك اغتيال بوضياف مرباح وكل النخبة  كان مقدمات لا نهاء السيادة الوطنية على الجزائر المحروسة ..

قضية للمتابعة  

 

قضية المفقودين استثمار بالدولار والسفر باسم الحقوق
Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :