من يرفع الظلم والحقرة عن الشعب ؟
حماية السيادة الوطنية هو منع الخونة والمفسدين من الوصول الى سدة الحكم
لهذا ارادت فرنسا ان يكون سلال رئيسا للجزائر ؟
. خيانة عائلة الوزير الأول عبد المالك سلال وابن عمه السفير الفرنسي بيار سلال
بوشوارب خالد كان حركي (قايد) أصبح إبنه عبد السلام وزيرا للصناعة في حكومة سلال
دفعنا الثمن غاليا جراء نشرنا حوارات تفضح الحركى وابناءهم في الحكم !
الارندي والافلان استعمر البلاد وهما منبع الفساد والاختلاسات
الرئيس مسؤول عن التجاوزات التى وقعت قبل مرضه فهو من اختر من يرعى الفساد اليوم
ماهي العلبة السوداء التى تختار الاشخاص لتولي المناصب في اجهزة الدولة
اجهزة الدولة لمكافحة الفساد ضمت اناس بقوا يتفرجون على التجاوزات وكانها مهن رسمية
سلال من عائلة تورطت في الخيانة ابنه عمه بيار سلال سفير فرنسا في الاتحاد الاوروبي
تقرير / مراد علمدار الجزائري
General service investigation
الشعب الجزائري وقف مع جيش التحرير بعدما امن بانه سوف يحرره من الاستعمار الذي تبنى سياسة الظلم والحقرة والتسلط والاستعباد والابادة ،اليوم يعيش الشعب تحت استعمار الفساد والظلم والحقرة ،معنوياته في الحضيض بعد مشاهدته مسرحية اقالة تبون وعودة القلادياتور اويحى الى الحكومة من جديد .
فمن يحرره الشعب من قلاديو الفساد ،الاوضاع الاقتصادية والمالية على وشك الانفجار مما سيؤدي الى انجراف اجتماعي يفتح المجال الى القوى الخارجية بالتدخل ، الامور سهلة لا تحتاج الى عبقرية اشيتاين حتى تتحقق يوجد رجال ثوريون ومخلصون للوطن نختار واحد من بينهم ليكون قائدا وانتهى الامر لان المجاهد عبد العزيز بوتفليقة لم يعد قادر على مواصلة المهام هي الحقيقة ،فكفى استغلال اسمه في اصدار القرارات والخطب ،شغور الرئاسة احدث فوضى مكنت بعض العملاء من اختراق المنظومة الامنية الادارية من اجل تمكين وصول اطراف ماسونية الى سدة الحكم ،اليوم اكتشفنا ان البلاد هي ضحية الخيانة العظمى تحت رحمة رجال اعمال ماسون فاذا بقي الامر على هذا المنوال سوف يضيع كنز الاستقلال الذي ضحى من اجله مليون ونصف شهيد ،الشعب يطلب من مجلس الاعلى للامن القومي ان يجري تحقيقات سرية حول الخونة من رجال السياسة ورجال اعمال ووزراء ورؤساء حكومات ممن كونوا ثروات طائلة على حساب الخزينة هؤلاء كانوا منذ مدة في خدمة فرنسا واليهود ،مستحيل ان تمارس السياسة بعيدا عن اعين المراقبة ،فلكل من حزب الارندي والافلان الدان سيطرا على الحكم لا كثر من 20 سنة بالنسبة لارندي و50 سنة لافلان كانا سبب الاوضاع المأساوية التى الت اليها البلاد فكل منتخبيهم ونوابهم ووزراءهم متورطين في الفساد الى العنق واذا ثبت العكس نحن مستعدون لدفع الثمن..
عندما تولي الرئيس مقاليد الحكم اعلن الحرب على الفساد وطلب من الشعب مساعدته من اجل انفاض البلاد من الاشرار بدليل ما قاله خلال افتتاحه للموسم الجامعي ببسكرة خلال 2002 " "أقصى ما تصاب به أمة، أن يكون مآسها منها، وأن يكون أعداؤها من أبنائها وفي هذا الباب يدخل تلذذ أناس بتحقير الجهد الذي تبذله الدولة في جميع القطاعات..." الرجل كان يعرف خطورة من كانوا يحيطون به اراد تنظيف البلاد منهم فتمكنوا من محاصرته ونسف كل محاولاته للنهوض بالبلاد اقتصاديا وعلميا ،لم يسلم ولا مشروع من السطو والغش تقارير مزورة كان بعدها اناس مقربون منه حول الوضع العام ،مستشارون وخبراء قدموا له مشورات وتقارير خاطئة عن النخبة والاحرار حتى ينفردوا به ،قدموا له مخططات مشاريع غير منتجة استهلكت الملايير كانوا هم ومن يحمونهم المستفدين منها الى اقصى درجة
اعلب من عينهم على راس الحكومات تورطوا في قضايا فساد وخيانة لهم ارتباطات مباشرة وغير مباشرة مع فرنسا وبعض الدوائر الاجنبية ، مسؤولين ورجال اعمال يحملون الجنسية الفرنسية والاجنبية برفقة زوجتهم وابنائهم منهم من تورطت عائلتهم في الخيانة مع الاستعمار الفرنسي مارسوا و يمارسون مهامهم بكل حرية رغم خطورة وضعيتهم على الامن القومي ،مسؤولين تحولوا في رمشة عين من كبار عائلات الثرية على ظهر الدولة كانوا محل ثقة الرئيس لسنوات ،اويحى كان رئيس حكومة لعدة مرات وصل الى ديوان الرئاسة ثم عاد الى الحكومة كوزير اول بعد ان نصب فخا لتبون لانه فضح صديقه بوشوارب وزير الصناعة هو رجل اعمال ثري ممن تحصلوا على ثقة الرئيس ،وهو من جنسية فرنسية له الاقامة الاجنبية ابناءه لهم الجنسية الاجنبية يمارسون انشطة تجارية مربحة على حساب الدولة ،عبد السلام بوشوارب الذي عين كمدير اعلام حملة ترشح بوتفليقة واحد المقربين من اويحي تولى منصب وزير الصناعة في حكومة سلال 1 منتمي لعائلة ظلت تمارس الخيانة مع الاستعمار الى غاية الاستقلال ،،
حيث كان بوشوارب خالد والد عبدالسلام الوزير حركي (قايد) فكيف تمكن من الوصول الى الوزارة رغم هدا الماضي القبيح ،النائب ميسوم الملقب بالسبسفيك دفع الثمن غاليا لما تحدى بوشوراب في البرلمان وقال له امام الملاء ولد حركي ما يحمكش فيا ،فاعلن بوشوارب الحرب على النائب بتواطؤ اويحي وعدة ادارات منها ولاية المدية اغلقوا له مصنعه عمدا وحركوا ضده عدة متابعات قضائية انتقاما منه على دكر الحقيقة لشعب ولا احد حتى الرئيس نفسه انصف النائب ،ما تعرض له سبسفيك تعرض له الكثير من احرار الجزائر منهم كاتب التقرير الذي تعرض لمحاولة اعتقال امام اهم مقر جهاز امني ومحاولات عدة لتصفية وحرمان من الحقوق مباشرة بعد نشر حوارات فضحت لوبي الحركى وابناءهم في الحكم
اويحى هو كدلك اصبح من كبار رجال الاثرياء له استثمارات متعددة باسم اشخاص وباسم ابنه وزوجته حيث رد عن هده الوضعية "ابنائي لا يتاجرون في المخدرات " مستهزا كعادته بعقول الناس ،فهل من المنطقي ان يكون اويحى وزيرا ومسؤول عن الحكومة وعائلته تمارس التجارة مستفيدة من تسهيلات لا تعد ولا تحصى ، وهل نصدق ان ما حققه طحكوت من استثمارات في مجال النقل احتكار كلي لنقل الجامعي ومحاولة السيطرة على شركة اوتيزا وتمثيل الشركات وتركيب السيارات هو ناتج عن عبقرية الرجل وهو من كان ذات يوم خضار بسيط في نواحي رغاية ،شهادة موثقة ادت علاقة استثمارات طهكوت باويحي وبعض النافدين المتقاعدين في جهاز الديارس سابقا ،اويحى ظل ينكر ان طهكوت مرتبط به ولكن الوقائع وثقت ان اويحي له استثمارات اكبر من هذه ،استغل مناصبه المتعددة ليكون على راس شيكة كبيرة من الاعمال ،الايام ستكشف امور اخطر مما تتصور عن اويحي الذي نال ثقة الرئيس كمدير ديوان ووزير اول ..
اغلب وزراء الارندي والافلان واحزاب اخرى ادعت انها مع الرئيس كونوا ثروات كبيرة تعادل مجتمعة نحو 300 مليار دولار ،سلال هو كذلك استغل منصبه وقربه من الرئيس ومنح ابنته وابنه الضوء الاخضر لنهب اموال الشعب باسم الاستثمار والتجارة ، سدي سعيد النقابي وحاشيته استعمروا الموانيء والمطارات وشركات البترول في الصحراء جمعوا الملايير نقابة ظلت تدعي انها مع الرئيس وفي الواقع كانت ضد الشعب والرئيس معا ،مدراء قطاعات حساسة تورطوا هم كدلك في فضائح لا تعد ولا تحصى ولا احد سالهم وكان الخزينة ورث مقننن ورثوه عن اجدادهم كل هؤلاء لهم حسابات مصرفية في فرنسا اين تحصلوا على الاقامة والحصانة
مدراء الجوية والجمارك والضرائب كلهم اسسدوا امباطوريات مالية، ابناءهم تحولوا الى اثرياء
باسم ثقة الرئيس ..
الرئيس بوتفليقة اصدر عدة مراسيم لمكافحة الفساد وانشاء عدة هيئات لمكافحة الفساد من المفروض ان تكون في مستوى التحديات ولكن عندما تقف عن مكوناتها تستنتج انها ولدت ميتة كمثال تم تعيين كريم غريب وهو حركي من الافلان ظل يمارس مهام دبلوماسية في الخارج في احد هيئات مكافحة الفساد وبناته متورطتان في فضيحة طريق شرق غرب .
من المفروض ان يكون الوزير والوالي متساوين في القضاء مع المواطن يتم متابعهم على مستوى المحاكم والمجالس لا ان توفر لهم متابعات مميزة وخاصة
عوض انشاء كل هده الاجهزة لمكافحة الفساد التى استهلكت الملايير بدون أي فائدة تذكر كان من المفروض ان يتم دعم وحماية مفتشية العامة للمالية
والاجهزة الامنية من مخابرات ودرك وامن مع اعطائهم الضوء الاخضر و ضمانات عدم المساس بمصدقية اعمالهم ،لكنا اليوم في مناى عن أي تهديد خارجي او ابتزاز ،وضعيات تسبب فيها من حكموا الجزائر باسم الرئيس الى غاية 2014 تاريخ مرض بوتفليقة وغيابه عن الساحة الوطنية والدولية ..
الجماعة اليوم هي التى ترفض تسليم السلمي لسلطة رغم عجز الرئيس عن مواصلة مهامه الدستورية
هم يبحثون عن شخص يحمي مصالهم ،لهذا ظلوا لمدة 3 سنوات يماطلون في اجراء انتخابات رئاسية مسبقة تمهيدا لتوفير الشروط اللازمة التى تمكن وصول رجل ثقتهم الى الرئاسة وما خرجة حداد القاضية بانه يدعم الرئيس لا دليل على ان الرجل يقصد اخيه السعيد او سلال الصديق الذي فتح له ابواب الثراء من بابه الواسع فوصول هدا الاخير لسدة الحكم يعني بقاء حداد وجماعته الماسونية في مناى عن أي متابعة قضائية رغم تورطه في عدة فضائح مالية وادارية تهدد الامن الاجتماعي والامن القومي معا ..
وقفنا على اسماء غريبة تولت عدة مسؤوليات حيوية فمن هي العلبة السوداء التى تشرف على انتقاء هؤلاء الذين من خلال خطاباتهم ومواقفهم يظهر ان لا علاقة لهم بالجزائر ،ظل كبار المسؤولين حتى الصغار منهم يخاطبون الشعب بلغة فرنسا ولم يتدخل الرئيس لمنعهم رغم ان ذلك يمس بالسيدة الوطنية ..
الرئيس هو من عين بن غبريت على راس وزارة التربية هي اليوم متورطة في تهويد المدرسة وجزارتها حتى تفقد اصلها الجزائري وما برامج الجيل الاول والثاني الا جزء من المؤامرة التى تقودها بن غبريت والرئيس بقي يتفرج ،
الرئيس بقي يتفرج على اختراق الحركى والمفسدين لافلان التاريخي
الذي هجره الشعب ولم يعد له قيمة بعدما استولى عليه الماسونيين ورجال المال القذر
بلخادم اويحي سلال رؤساء حكومات فشلوا في مهامهم ورغم دلك بقوا يتداولون على الحكومة بلعبة الدومينوا وكان الجزائر لم تلد غير هؤلاء
حرام ان نبقى نتفرج على البلاد و المفسدين والخونة ينتهكون عرضها امام الملاء مستفدين من حماية الخارجية والداخلية ،الرئيس الروسي بوتين استطاع ان يكسر شوكة رجل اعمال اعتقد نفسه فوق القانون
ولما كان وزيرا للحكومة تمكن من سجن الكثير منهم ولم نسمع عن اغنية لا مساس برجال الاعمال حتى نحمي الاستثمار ،فسجنهم بعني تشويه سمعة البلاد الاقتصادية حسب نظرية الافسيو حداد
من يريد ربح المعركة يجب ان يربح الشعب لا ان يعتمد على شبكة من المافيا تختبئ وراء الاعمال والمال
لها ارتباطات سرية مع دوائر اجنبية ظلت تخطط لاستعمارنا وقد وفرت لها كل الشروط لكي تنهي المهمة التى ظلت تحلم بها
ان السياسة الدفاعية التى تبناها الجيش مند تولي الفريق المجاهد قايد صالح قيادة الاركان جنب البلاد عدة كوارث امنية ولكن استمرا ر بقاء المسؤولين الفاسدين وعملاء فرنسا من ابناء الحركى في مناصبهم وعدم معاقبة المفسدين من كبار رجال المال سوف يعرض البلاد الى مخاطر تهدد السكينة الاجتماعية خصوصا وان الراي العام اقتنع ان من يحكم اليوم لسوا في مستوى تطلعاته وانه تعرض لخيانة فهو انتخب بوتفليقة ليكون رئيسا وبعد عجزه يريد ان ينتخب رجل اخر في مستوى التحديات الراهنة لا ان يبقى رهينة مجموعة تستغل الرئيس لحماية مصالحها الممتدة الى فرنسا ومن معها
اموال قارون سخرت لتطوير اداء كل القطاعات ولكن عوض ان نتقدم رجعنا الى الوراء
بدليل هل من المنطقي ان نبقى رهينة المستشفيات الفرنسية والاردنية والتونسية والدولة سخرت اكثر من 20 مليار دولار لقطاع الصحة و صناعة الادوية
نفس الشيء بالنسبة للجامعة التى بقيت تراوح مكانها رغم الملايير التى استهلتها لتبقى الجزائر تابعة لمكاتب استشارات الاجنبية والفرنسية
الجزائر لمن يتعمد تجاهل الحقائق تسير بعقلية الدمار الشامل في اطار مخطط اعد من وراء البحار
من هذا المنطق تبدا حماية السيادة الوطنية بمنع الخونة والمفسدين من الوصول الى سدة الحكم وتولي مسؤوليات حساسة
اين كانت الدوائر الامنية لما دخل عبد المالك سلال مدرسة الادارة ليتدرج فيما بعد حتى وصل الى منصب وزير ثم وزير اول ومن المقربين من الرئيس و عائلته كانت قد تعاونت مع الاستعمار الفرنسي .
خيانة عائلة الوزير الأول عبد المالك سلال وابن عمه السفير الفرنسي بيار سلال
الماضي السري لعائلة عبد المالك سلال الذي يخفيه منذ طفولته
في 11 شارع عباس محمود (مارسيل بيل سابقا) الواقع أسفل حي سيدي مبروك في قسنطينة ولد
عبد المالك سلال من أب اسمه موسى ، وهو البيت الذي تعيشفيه عائلته منذ أكثر من قرن ونصف بعد هروبها من منطقة اغيل علي في بجاية خوفا من انتقام أنصار الحاج المقراني والشيخ الحداد في قلعة بني عباس منها بسبب خيانة عبد الرحمن سلال الجد الأكبر للوزير الأول السابق للجزائريين وقتاله إلى جانب القوات الفرنسية ضد أبناء بلده وعقيدته ولسانه الأمازيغي.
الخائن عبد الرحمن سلال الذي توفي في آواخر القرن الماضي أرسل ابنين من أبنائه هما حمو ومحند أرزقي (جد عبد المالك وفريدة سلال) للقتال مع قوات السبايس العميلة للجيش الفرنسي ضد المقاومة سنة 1871.
العميل عبد الرحمن سلال أدرك باشتداد المقاومة أن العيش في ايغيل علي (قرية موقا بالتحديد) لم يعد ممكنا حتى بعد انهزام المقراني والحداد وبومزراق. لذلك غادر حمو ومحند أرزقي بأمر منه منطقة إيغيل علي، فسافر حمو وأبناؤه إلى منطقة بني يني في تيزي وزو ثم استقروا في مدينة الحراش شرق الجزائر العاصمة كما تظهره الوثيقة ، أما محند أرزقي فهاجر إلى قسنطينة حيث استقر أغلب أبنائه ومنهم موسى سلال (أب عبد المالك سلال) فيها.
الفرع الذي استقر في قسنطينة اختار أبناؤه العمل في الإدارة الفرنسية وخصوصا في المكتب الثاني للمخابرات الفرنسية المكلف بالتواصل مع الأهالي المسلمين. أما الفرع الذي استقر في بني يني فقد اختار أبناؤه الاستمرار في خدمة الجيش الفرنسي ليس فقط في الجزائر بل حتى في ألمانيا خلال الحرب الفرنسية الألمانية التي انهزمت فيها فرنسا هزيمة نكراء في أواخر القرن الماضي.
ابن عم جد عبد المالك سلال المدعو محمد بن حمو سلال أصيب بجروح خطيرة في المواجهات الفرنسية الألمانية ومكافأة على ذلك منحته حكومة الإحتلال الجنسية الفرنسية هو وأخوه شعبان وأبناؤه الذين سماهم بأسماء فرنسية بعد اعتناقه المسيحية وهم على التوالي روني وبنيامين ومارسيل ولولو.
لولو سلال الذي عمل طبيبا للاستعمار كان الوحيد الذي فضل البقاء في الجزائر بعد أن هاجر إخوته إلى فرنسا واستقروا فيها. لولو سلال كان حتى أواخر حكم بومدين مدربا لفريق الحراش لكرة القدم وأحد مدربي الفريق الوطني كذلك.
المفاجأة الأكبر هي أن أحد أبناء روني سلال (ابن عم والد عبد المالك سلال) هو السفير الفرنسي الحالي في الإتحاد الأوروبي بيار سلال الذي كان في السابق الأمين العام لوزارة الخارجية الفرنسية والذي يتنكر لأصوله الجزائرية ويدعي أنه ابن أحد المعمرين الفرنسيين في الجزائر .
هل فهمتهم لماذا تريد فرنسا لسلال أن يحكم الجزائر وهل فهمتم لماذا يتصارع هو وبوشوارب على رضا المستعمر السابق. أولاد القياد والباشاغات يتصارعون على ملكيتهم الخاصة ولا يرونكم إلا عبيدا لهم ولفرنسا.