Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

التدخل العسكري الاجنبي تحت غطاء الناتو في ليبيا مؤامرة لضرب استقرار الجزائر /مخطط سري لغزو الجزائر باسم داعش العميلة للغرب /خطة ادخال الاسلحة الى الاراضي الجزائر هدفها تسليح مرنزقة الارهاب الهاربين من ليبيا

التدخل العسكري الاجنبي تحت غطاء الناتو في ليبيا مؤامرة لضرب استقرار الجزائر 
مخطط سري لغزو الجزائر باسم داعش العميلة للغرب 
اطراف اجنبية وراء نسف عملية السلام في مالي باسم الارهاب 
خطة ادخال الاسلحة الى الاراضي الجزائر هدفها تسليح مرنزقة الارهاب الهاربين من ليبيا 
تقرير مراد علمدار الجزائري 
GSI48
ما حدثَ في ليبيا لم يكن ربيعًا عربيًا، أو ثورةً شعبية، بل تدخلٌ ارادتْهُ فرنسا.. هذا كلامُ سيلفيو برلسكوني رئيس الوزراء الايطالي السابق الذي كان مشارِكًا رئيسيًا في التدخلِ العسكريِ لحلفِ الناتو، ومن قواعدِ بلادِه انطلقتِ الطائراتُ لقصفِ ليبيا
كما ان امريكا كانت قد اعترفت مدعية ان التدخل في ليبيا كان خطاء نفس الامر حدث مع تدخلها في العراق ،امريكا الناتو الصهيوني واوروبا يمثلون علينا مسرحية باسم نشر الديموقراطية وحقوق الانسان عملة اصبحت مبهورة بالصيغة التنفيدية اصدرتها الامم المتحدة 
ما حدث في ليبيا كان مخطط له ليس بهدف نشر ادعاءات الغرب المنافق بل بغرض نشر الفوضى وتوثيق الحرب الاهلية وتثبيت اقدام مرتزقة داعش هناك بعد ان اشرفت فرنسا امريكا اسرائيل بريطانيا والناتو بالتعاون مع قطر والامارات والسعودية على نقل هؤلاء عبر السفن والطائرات الى السواحل اللبية التى تسيطر عليها هده المجموعة العميلة 
بعد تعفن الوضع في ليبيا على مدار اكثر من اربعة سنوات وتعمد الغرب عرقلة أي مصالحة بين الاخوى الاعداء اصبح الجو مناسب لتنفيد المحطة الثانية من المؤامرة على الجزائر عبر ليبيا حيث يجري الحديث عن استعدادت حثيثة لتدخل العسكري في ليبيا تدخل من هندسة امريكا وفرنسا والاتحاد الاوروبي بدعم الناتو الصهيوني ،هؤلاء بتدخلهم العسكري يعرفون جيدا ان الجزائر سوف تعاني من تدفق الهائل للمدنيين عبر الحدود وهو مجهود امني يضاف الى مجهودات الجبارة التى يبدلها الجيش الجزائري في مواجهة عصابات تهريب الاسلحة والمخدرات المكلفة بادخالل الاسلحة الحربية الى داخل الجزائر تحضيرا لتنفيد عمليات الغزو الداعشية التى خططت لها امريكا وحلفائها ضد الجزائر ،فلا يوجد تفسير اخر لادخال كميات هامة من الاسلحة الحربية من ليبيا الى الجزائر الا وجود خطة ادخال لتسليح مرنزقة الارهاب الهاربين من ليبيا ضمن الاجئئين 
كل المعطيات والمعلومات الموثقة تاكد ان هدف التدخل العسكري الاجنبي تحت غطاء الناتو في ليبيا مؤامرة لضرب استقرار الجزائر 
. عبر تنفيذ أجندة السرية بهدف الاستيلاء على بترول الصحراء الجزائرية بعدما لغمت ليبيا ومالي بالارهاب الامريكي الفرنسي الاسرائيلي و الحلف الاطلسي وزعزعت استقرار الامني لتونس وتحريض الجارة المغرب على اعلان الحرب على الجزائر مؤامرة كبرى يترجمها ما تم حجزه من أسلحة ثقيلة وخفيفة التى تعد من اهم المحجوزات على مدار سنوات خلت
في دات السياق تقوم فرنسا ومن وراءها امريكا والناتو بنسف عمليات السلام التى اشرفت عليها الجزائر تحت غطاء العمليات الارهابية التى لا تضرب الا جنود افارقة التابعين لامم المتحدة واحدى جهات الافريقية العميلة لهؤلاء ،نسف عملية السلام في مالي ياتي امتداد لخطة غزو ليبيا حيث يتم تحويل مالي الى قاعدة ارهابية تكون لها صلات مع تلك المتواجدة في ليبيا تحت اشراف الناتو وحلفائه بغرض مهاجمة الجزائر عبر الحدود ليبية المالية بعدها تاتي الحدود التونسية وما عملية استهداف انبوب الغاز الجزائري داخل الاراضي التونسية الا عينة على ما يتم التخطيط له سريا لتفجير الجزائر امنيا وزاجتماعيا واقتصاديا

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :