الحيش الوطني الشعبي مفخرة كل الجزائريين
وضع تاج الهيبة على رأس الجزائر المحروسة
زعزعت منظومة الامن القومي خط احمر
دوائر اجنبية تريد ضرب تماسك الجيش لانه العمود الفقري لامة
الجيش مكن المحروسة من دخول عالم الصناعات العسكرية من بابه الواسع
من هو في مستوى الجيش الوطني الشعبي فاليتكلم و ان كان غير دلك فمن الأحسن ان يصمت
تقرير / مراد علمدار الجزائري
GSI48
الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير ،الوحيد من بين المؤسسات الجمهورية التى قدمت انجازات عظيمة سخرت لدفاع عن حرمة التراب الوطني ، جنود وإطارات الجيش الوطني الشعبي وصلوا إلى مستوى من الاحترافية فاقت حتى مستوى جيوش القارة السمراء ودول الغربية سواءا تعلق الأمر بالشجاعة وحب الوطن أو التعامل مع كل الوضعيات التى تتطلبها الحروب الكلاسيكية او الحديثة ، جيش وطني تمكن من وضع تاج الهيبة على رأس الجزائر المحروسة ،بعد ان هزم جماعات الموت والدمار والقضاء على مرتزقة وخونة كلفوا من طرف دوائر اجنبية بزعزعت منظومة الامن القومي التى يعتبرها الجيش الجزائري خط احمر ، وما قضية التدخل العالية المستوى التي ابهرت العالم اجمع عندما هاجم مرتزقة الارهاب العالمي حقل تقنتورين بعين امناس الا جزء بسيط من الانجازات العظيمة التى حققها و يحققها رجالاته الأوفياء لروج شهداء نوفمبر ،
انجازات زرعت الرعب في نفوس الاعداء ،جعلت من الجيش الوطني الشعبي محل الكثير من الحملات القذرة الموجهة من الخارج من اجل النيل من سمعته ، والحط من معنويات افراده الدين يردون يوميا على هؤلاء بتحقيق انجازات امنية في الميدان بعيدا عن الصالونات المكيفية
تجسيدا لتوجيهات المجاهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة القائد الاعلى للقوات المسلحة ومتابعة ميدانية صارمة من طرف المجاهد الفريق قايد صالح قائد الاركان ونائب وزير الدفاع الوطني
في هدا الاطار يرجع الفضل في دخول الجيش الوطني الشعبي الى عالم الاحترافية الى المجاهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بصفته وزيرا لدفاع الوطني الدي وفر من اجل تحقيق هدا الهدف كل الشروط المادية واللوجستيكية ،فخامة الرئيس وضع الثقة في شخص المجاهد الفريق قايد صالح قائد الاركان ونائب وزير الدفاع ،ثقة كانت لها الاثر الايجابي على تطوير اداء افراد الجيش وجاهزيتهم المستمرة لدفاع عن حرمة البلاد وكرامة العباد مهما كانت الظروف ومهما كان حجم العدو ،
بفضل السياسة الحكيمة والقيادة الرشيدة التى انتهجتها القيادة العليا تمكن اسود الجيش الوطني الشعبي من حراسة حدودنا الصحراوية بطول أكثر من 6000 كلم بدون مساعدة آي احد وهو الأمر جعل أكثر من دولة غربية كبرى تعمل ألف حساب عندما تنطق مجرد كلام عن المساس بأمن البلاد والعباد،،وفي كثير من المرات حاولت بعض الدوائر الاجنبية بتواطؤ اطراف داخلية ضرب استقرار وتماسك الجيش لانه بكل بساطة هو العمود الفقري لامة
في هدا الشان دخلت الجزائر المحروسة عالم الصناعات العسكرية من بابه الواسع ،بفضل مؤسسة الجيش التى تبنت الكثير من المشاريع دات صلة اخرها تشغيل مصنع لصناعة السيارات من علامة "مرسيدس بنز" بعين بوشقيف بتيارت الدي دشنه خلال عام 2014 الفريق المجاهد قايد صالح قائد الاركان ونائب وزير الدفاع الوطني ،هدا الاخير كان كدلك قد
أشرف خلال شهر مارس الماضي من عام 2015 ، بمقر الشركة الجزائرية لإنتاج الوزن الثقيل من علامة مرسيدس بنز بالرويبة على تدشين سلسلة الإنتاج للشاحنات العسكرية من نوع "مرسيدس / زيترو 6x6" لنموذج نقل الجند،
وفي دات السياق وبامر من رئيس الجمهورية المجاهد عبد العزيز بوتفليقة تم وضع مركب الصناعة اللكترونية
بسيدي بلعباس تحت وصاية الجيش الوطني الشعبي لتصبح
مؤسسة قاعدة المنظومات الإلكترونية ،هده المؤسسة دخلت مرحلة الصناعات اللكترونية بمختلف انواعها بعد ان تم الاعتماد على
التكنولوجيا الحديثة
كما كان للجزائر شرف دخول عالم صناعة الطيران حيث بدات مند سنوات في انتاج طائرات صغيرة الحجم التى تدخل في اطار مهام الاستطلاع والانقاض تمهيدا لانتاج طائرات اخرى في المستقبل القريب
وضع تاج الهيبة على رأس الجزائر المحروسة
زعزعت منظومة الامن القومي خط احمر
دوائر اجنبية تريد ضرب تماسك الجيش لانه العمود الفقري لامة
الجيش مكن المحروسة من دخول عالم الصناعات العسكرية من بابه الواسع
من هو في مستوى الجيش الوطني الشعبي فاليتكلم و ان كان غير دلك فمن الأحسن ان يصمت
تقرير / مراد علمدار الجزائري
GSI48
الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير ،الوحيد من بين المؤسسات الجمهورية التى قدمت انجازات عظيمة سخرت لدفاع عن حرمة التراب الوطني ، جنود وإطارات الجيش الوطني الشعبي وصلوا إلى مستوى من الاحترافية فاقت حتى مستوى جيوش القارة السمراء ودول الغربية سواءا تعلق الأمر بالشجاعة وحب الوطن أو التعامل مع كل الوضعيات التى تتطلبها الحروب الكلاسيكية او الحديثة ، جيش وطني تمكن من وضع تاج الهيبة على رأس الجزائر المحروسة ،بعد ان هزم جماعات الموت والدمار والقضاء على مرتزقة وخونة كلفوا من طرف دوائر اجنبية بزعزعت منظومة الامن القومي التى يعتبرها الجيش الجزائري خط احمر ، وما قضية التدخل العالية المستوى التي ابهرت العالم اجمع عندما هاجم مرتزقة الارهاب العالمي حقل تقنتورين بعين امناس الا جزء بسيط من الانجازات العظيمة التى حققها و يحققها رجالاته الأوفياء لروج شهداء نوفمبر ،
انجازات زرعت الرعب في نفوس الاعداء ،جعلت من الجيش الوطني الشعبي محل الكثير من الحملات القذرة الموجهة من الخارج من اجل النيل من سمعته ، والحط من معنويات افراده الدين يردون يوميا على هؤلاء بتحقيق انجازات امنية في الميدان بعيدا عن الصالونات المكيفية
تجسيدا لتوجيهات المجاهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة القائد الاعلى للقوات المسلحة ومتابعة ميدانية صارمة من طرف المجاهد الفريق قايد صالح قائد الاركان ونائب وزير الدفاع الوطني
في هدا الاطار يرجع الفضل في دخول الجيش الوطني الشعبي الى عالم الاحترافية الى المجاهد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بصفته وزيرا لدفاع الوطني الدي وفر من اجل تحقيق هدا الهدف كل الشروط المادية واللوجستيكية ،فخامة الرئيس وضع الثقة في شخص المجاهد الفريق قايد صالح قائد الاركان ونائب وزير الدفاع ،ثقة كانت لها الاثر الايجابي على تطوير اداء افراد الجيش وجاهزيتهم المستمرة لدفاع عن حرمة البلاد وكرامة العباد مهما كانت الظروف ومهما كان حجم العدو ،
بفضل السياسة الحكيمة والقيادة الرشيدة التى انتهجتها القيادة العليا تمكن اسود الجيش الوطني الشعبي من حراسة حدودنا الصحراوية بطول أكثر من 6000 كلم بدون مساعدة آي احد وهو الأمر جعل أكثر من دولة غربية كبرى تعمل ألف حساب عندما تنطق مجرد كلام عن المساس بأمن البلاد والعباد،،وفي كثير من المرات حاولت بعض الدوائر الاجنبية بتواطؤ اطراف داخلية ضرب استقرار وتماسك الجيش لانه بكل بساطة هو العمود الفقري لامة
في هدا الشان دخلت الجزائر المحروسة عالم الصناعات العسكرية من بابه الواسع ،بفضل مؤسسة الجيش التى تبنت الكثير من المشاريع دات صلة اخرها تشغيل مصنع لصناعة السيارات من علامة "مرسيدس بنز" بعين بوشقيف بتيارت الدي دشنه خلال عام 2014 الفريق المجاهد قايد صالح قائد الاركان ونائب وزير الدفاع الوطني ،هدا الاخير كان كدلك قد
أشرف خلال شهر مارس الماضي من عام 2015 ، بمقر الشركة الجزائرية لإنتاج الوزن الثقيل من علامة مرسيدس بنز بالرويبة على تدشين سلسلة الإنتاج للشاحنات العسكرية من نوع "مرسيدس / زيترو 6x6" لنموذج نقل الجند،
وفي دات السياق وبامر من رئيس الجمهورية المجاهد عبد العزيز بوتفليقة تم وضع مركب الصناعة اللكترونية
بسيدي بلعباس تحت وصاية الجيش الوطني الشعبي لتصبح
مؤسسة قاعدة المنظومات الإلكترونية ،هده المؤسسة دخلت مرحلة الصناعات اللكترونية بمختلف انواعها بعد ان تم الاعتماد على
التكنولوجيا الحديثة
كما كان للجزائر شرف دخول عالم صناعة الطيران حيث بدات مند سنوات في انتاج طائرات صغيرة الحجم التى تدخل في اطار مهام الاستطلاع والانقاض تمهيدا لانتاج طائرات اخرى في المستقبل القريب
وفي اطار تطوير سياسة الدفاع الوطني وضمن حسابات الامن القومي وفي ظل المتغيرات الجيو استراتجية التى تعرفها المنطقة العربية خاصة ومناطق اخرى من العالم اصبح الجيش الجزائري يمتلك اقوى مدفع في العالم بقدرة تدميرية فوق مساحة 67 هكتار ..وقادر على اسقاط 10 طائرات بدون طيار دفعة واحدة ,وهو اقوى من المدفع التي تمتلكه الهند من ناحية السرعة والدقة
كما تعززت منذ فترة منظومة الدفاع الجوي بنظام اس 300 العالية التقنية في الرصد والتصدي لاي خطر جوي او غيره
ويعتبر نظام »أس-300« من الأنظمة القديرة في العالم في ميادين الدفاع الجوي، فهو فضلا عن قدرته على صد وتدمير الصواريخ البالستية، فإنه مجهز برادارات قادرة على تتبع 100 هدف والاشتباك مع 12 هدفا في نفس الوقت، ويحتاج النظام 5 دقائق فقط ليكون جاهزا للإطلاق، ولا تحتاج صواريخه لأي صيانة على مدى الحياة.
كما تعززت منذ فترة منظومة الدفاع الجوي بنظام اس 300 العالية التقنية في الرصد والتصدي لاي خطر جوي او غيره
ويعتبر نظام »أس-300« من الأنظمة القديرة في العالم في ميادين الدفاع الجوي، فهو فضلا عن قدرته على صد وتدمير الصواريخ البالستية، فإنه مجهز برادارات قادرة على تتبع 100 هدف والاشتباك مع 12 هدفا في نفس الوقت، ويحتاج النظام 5 دقائق فقط ليكون جاهزا للإطلاق، ولا تحتاج صواريخه لأي صيانة على مدى الحياة.
ورغم كل هده التضحيات والانجازات العظيمة يتطاول على هده المؤسسة السيادية من يعتبرون أنفسهم رواد الفهامة والتحليل حتى وصل الأمر الى الحدود التى لا يقبلها العقل والمنطق وعندما يتم تنبيههم باخطاءهم التى لا يمكن ان تصدر عن إنسان عاقل يخرجون لك ورقة حرية التعبير وحقوق الإنسان فهل ادا ما كتب فيهم شخص ما عبارات بنفس الأسلوب فهل سيتعملون مثل هده الورقة التي أصبحت اكدوبة مقننة وهي حق أريد له باطل فمن هو في مستوى ما وصل إليه الجيش الوطني الشعبي الجزائري فليتكلم وادا كان غير دلك فمن الأحسن ان يصمت لان ناس زمان قالوا "لذيلوا من حلفه ما يسختاش النار " وقد عاش من عرف قده ...