المخابرات الامريكية تفبرك علاقات وهمية بين داعش والجاعات الارهابية في الجزائر
اامريكا تستهدف الجزائر بعد اعلانها حرب افتراضية على داعش الاسرائلية
داعش "دولة اسرائيل في العراق وبلاد الشام "
المستشار السابق لوكالة الأمن القومي الأمريكية'إدوارد سنودن يكشف
خطة "عش الدبابير" لحماية الدولة العبرية
تقرير / مراد علمدار الجزائري
GSI48
خرجت علينا المخابرات الامريكية بوصلة غنائية شبيهة بوصلة بن لادن والقاعدة تحمل ابيات امنية تقول بان تنظيم داعش الدي يسمى في الحقيقة دولة اسرائيل في بلاد العراق والشام له علاقة بالقاعدة في بلاد المغرب الاسلامي مدعية انه ارسل له هدا الاخير مقاتلين من جنسية جزائرية من اجل توسيع رقعة دولة الخلافةالوهمية تجسيدا لمخططات امريكية صهيونية في دات السياق سمعنا عن مبايعة وهمية لجماعات ارهابية في مالي وليبيا للجاسوس البغدادي وهي معطيات تصب كلها في خانة التمهيد لتدخل الامريكي تحت ظريعة مكافحة داعش وحلفائه التقرير الدي يتحدث عن علاقات بين داعش والقاعدة في الجزائر تزامن مع حرب وهمية اعلنتها امريكا على داعش الدي هاجم في لعبة مسرحية اكراد هم في حقيقة حلفاء امريكا واسرائيل وهي حرب تمهد كدلك لاعلان حرب عالمية جديدة على الارهاب بعد ان انتهت مهمة قاعدة بن لادن التى نتج عنها احتلال افغانستان تحت انقاض المغرر بهم من العرب الدين زج بهم باسم الجهاد في حرب امريكية سوفياتية غير مباشرة
في هدا الشان امر داعش باعلان حرب على مجموعات مسيحية واخرى تسمى الاقلية الزيدية في اطار نفس مخطط لتاليب الراي العام العالمي عليه حتى يتم تحقيق هدف قيام الدول الكبرى وعلى راسها فرنسا وامريكا بعمليات تنديد اغتمتها وسائل الاعلام لجعل داعش غول الارهاب الجديد باسم الاسلام وهي محاولة اخرى لتشويه الدين الاسلامي حتى وصل الامر الى ان تكلم مجلس الامن الدولي عن حرب ابادة في حق هده الاقليات متجاهلا حرب الابادة التى يتعرض لها شعب فلسطين في غزة على يد بني صهيون
فلولا الربيع الامريكي الصهيوني في سوريا وليبيا واليمن والعراق ومحاولة انتاجه في الجزائر ما ظهر لا القاعدة ولا داعش ولا بوكو حرام ولا جبهة النصرة ولا هم يحزنون فرق ارهابية انتجتها امريكا والصهيونية العالمية من اجل زعزعت امن واستقرار الدول العربية والاسلامية وحتى الافريقية لتقسيمها الى دويلات
فهل نحن نعرف احسن من ابناء امريكا الدين وثقوا تورط امريكا في انتاج القاعدة وداعش وغيرها من التنظيمات الارهابية التى ارتكبت مجازز في حق الالاف من سكان المعمورة فداءا لمصالح الغرب المتصهين
المستشار السابق لوكالة الأمن القومي الأمريكية'إدوارد سنودن يكشف
خطة "عش الدبابير" لحماية الدولة العبرية
الموساد والمخابرات الامريكية والبريطانية وراء انتاج وصناعة تنظيم داعش وقاموا بتدريب الخليفة البغدادي
في الوقت الدي يتعمد الاعلام الوطني والعربي تجاهل اسرار ظهور الفرق الارهابية في البلدان العربية والاسلامية كشف 'إدوارد سنودن' المستشار السابق لوكالة الأمن القومي الأمريكية أن المخابرات الأمريكية بالتعاون مع نظيرتيها البريطانية والموساد الإسرائيلي خططت لإحداث تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش).
وأوضح سنودن أن بريطانيا والولايات المتحدة والكيان الصهيوني تعاونوا لإحداث هذا التنظيم الإرهابي حتى يكون قادرا على استيعاب أكبر عدد ممكن من المتشددين وضمهم ضمن تنظيم واحد من خلال خطة أطلق عليها اسم "عش الدبابير". وتؤكد الوثائق التي أدلى بها 'سنودن' تعاون أجهزة مخابرات الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والكيان الصهيوني فيما بينها لخلق عدو قريب من حدودها لكن سلاحه موجه نحو الدول الإسلامية الرافضة لوجوده وقادر على استقطاب المتطرفين من جميع أنحاء العالم في مكان واحد لحماية الدولة العبرية. وكشفت المصادر ذاتها أن البغدادي خضع لتدريبات مكثفة استمرت على مدى سنة كاملة خضع فيها لتدريب عسكري على أيدي عناصر في الموساد بالإضافة لتلقيه دورات في الخطابة والعلوم الدينية.
معلومات جد خطيرة وثقتها كدلك وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، هيلاري كلينتون في كتاب لها معترفة بان بأن الإدارة الأمريكية هي التي قامت بتأسيس تنظيمات "القاعدة" الإرهابية، وما يسمى بتنظيم “الدولة الإسلامية في العراق و الشام” "داعش"، من أجل تقسيم الشرق الأوسط والمغرب العربي الدي يراد له ان يكون قاعدة لداعش الاسرائلية بعدما تمكن من التمركز في ليبيا والمغرب
واليوم تريد الادارة الامريكية زورا ان توثق وجوده في الجزائر لتحقيق ما عجزت عنه في عدة مناسبات اخرها المخطط العالمي لاستعداف ابار البترول ومصانع الغاز بالصحراء الجزائرية كما حدث في موقعة تقنتورين