Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

كفاك ياجلالي سوفيان من التهريج والخرجات الصبيانية /مكانة العزيز بوتفليقة الثورية والوطنية والدولية جعلته فوق كل الدعايات المغرضة

كفاك ياجلالي سوفيان من التهريج والخرجات الصبيانية
مكانة العزيز بوتفليقة الثورية والوطنية والدولية جعلته فوق كل الدعايات المغرضة
تقرير / مراد علمدار الجزائري
GSI48
قبل الانتاخابات الرئاسية وبعدها مازال بعض من يدعون انهم نخبة في فنون السياسة والدبلوماسية يتطاولون على المجاهد الرئيس العزيز بوتفليقة حتى وصل الامر الى اطلاق اشاعات مغرضة ضده وضد اخيه وعائلته لنيل منه تطبيقا لتوجيهات دوائر داخلية وخارجية تريد ان يكون لجزائر رئيس يسير عن بعد حتى يتسنى لهم العبث بمصالح البلاد والعباد في ظل تزايد المؤامرات والدسائس ضد الامن القومي الدي لا يعرف عنه امثال جلالي سوفيان ومن يشهر له خطابته اي جزء او قطعة فهل يعرف هؤلاء معنى فبركة الحرب الاهلية في ليبيا وانتاج الارهاب في تونس ومحاولة ربط علاقات بين داعش وتنظيم القاعدة السلفية في الجزائر بالطبع لا فمثل هده الامور نسيها هؤلاء وراحوا يطالبون بتطبيق المادة 88 من الدستور في الوقت الدي اصبح الرئيس يمشي على رجله هدا ما طلبه مؤخرا جيلالي سوفيان مدير حزب الجيل الجديد مدعيا ان المجاهد العزيز بوتفليقة اصبح رئيسا افتراضيا في الوقت الدي يتكلم هو باسم الشارع الافتراضي حيث قال ان لم تعطينا السلطات رخصة لعقد ندوة الانتقال الديموقراطي سنكتسح الشارع وهو لا يملك غير اعضاء مكتبه وبعض اصحاب البزنسة لا اكثر ولا اقل
قبل خرجته الاخيرة قال المدعو جيلالي سوفيان ان الجزائر لم تفعل شيءا لاهل غزة وان دبلوماسيتها في حل مثل هده الازمات لم تعد كما كانت
انت تحصلت على اسم الدكتور يا سفيان يا جيلالي كيف اكتشفت العجز الدبلوماسي الجزائري أمام القضايا الإقليمية الراهنة. في الوقت الدي تقوم الدبلوماسية الجزائرية بجهود اعترف بها الاعداء قبل الاصديقاء وهي جهود ترجمتها رعاية المصالحة المالية المالية والوقوف الى جانب الشقيقة تونس وتبني سياسة الحل الجواري لتفكيك الازمة الليبية واهم من كل هده تمكن الجزائر بقيادة الجزائر من نصرة غزة وانقاضها من الدمار الشامل بعد ان حركت منظمة دول عدم الانحياز وانعقاد الجمعية العامة لامم المتحدة ومجلس الامن ومن لا يعرفه الجيلالي هو ان التنديدات الواسعة على مستوى الدولي بخصوص العدوان الصهيوني نجحت بفضل الدبلوماسية الجزائر فكيف تقول انها عجزت في هدا الامر في الوقت الدي نشرت مساهمة بعنوان " ارادة القوة " مجدت فيها الصهاينة على ان "اليهود الصهاينة، بالرغم من كونهم لا يمثلون سوى أقلية قليلة على وجه الأرض، أن يؤثروا بصورة مباشرة أو غير مباشرة على جميع الدول الغربية وعلى قطاع واسع من الرأي العام. فكان من الطبيعي أن يثير هذا النجاح الباهر إعجاب الناس واندهاشهم"
فمن قال لك ان كل الناس معجبون بانتاج شعب فوق ارض فلسطين وفهمنا من كلامك بعد سقوط الخلافة لم تسطيع اي دولة عربية انشاء دولة بمعنى الكلمة فهل انتم بالفعل تطالعون التاريخ ام ياتيكم من الخارج وهنا نعلمكم بان الجزائر المحروسة كانت مع بداية عام 1500 م الى غاية 1830 اقوى دولة في العالم لها اقوى جيش بحري على وجه الارض كانت دولة بمعنى الكلمة ولولا الصهاينة الدين تكلمتنا عنهم بصيغة الضحية والانبهار ما سقطت في فلك الاستعمار الاوربي الفرنسي استعمار مازال يجند السياسيين ورجال الاعمال ليكووا عملاء له في تجسيد الديموقراطية التى لا تعرف انت بانها نسخة طبق الاصل لبروتوكالات ال صهيون
شد النتباهنا كلامكم عن امر سقوط الطائرة الجزائرية على ان الجزائر لم تكن في مستوى الحدث مامنا بجلام الجرائد وقالي قلتلك متجاهلا ان نخبة اطارات الامن الجزائري من مخابرات ودرك وشرطة انتشروا في المكان وتنقلوا الى بوركينافاسو وفرنسا ومالي واسبانيا من اجل البحث والتحري في لغز سقوط الطائرة فوق الاراضي المالية وهل تعلم ان هده النخبة توصلت الى تفكيك لغز سقوط الطائرة رغم الحصار الفرنسي المضروب في عمليات التحقيق
انتم في كل مرة تريدون تحقيق انجازات سياسية وهمية على حساب سمعة الرئيس خاصة والجزائر عامة فهل ما تقوم به انت وجماعتك في تكتل الانتقال هو من رحم المنطق والمباديء ؟

Pour être informé des derniers articles, inscrivez vous :
م
موقع اخبارى <br /> اخبار محلية<br /> اخبار عربية <br /> حوادث <br /> اقتصاد<br /> اخبار دولية<br /> اخبار الاقتصاد <br /> اخبار الرياضة <br /> اخبار الفن <br /> اخبار التكنولوجيا <br /> فيديوهات اخبارية <br /> اخبار المرأة <br /> انتخابات مصر <br /> مجلس النواب <br /> فعاليات <br /> اخبار عاجلة <br /> قنوات اخبارية <br /> بث مباشر <br /> كواليس <br /> مواقع اخبارية <br /> اخبار <br /> اخبار نت <br /> اخبار السياسة <br /> موقع اخبار<br /> اخبار مصر <br /> اخبار رياضية <br /> اخبار الحوادث
Répondre